|
|
الرّد على جريدة الوفد في صحيفة ( الأخبار )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8568 - 2025 / 12 / 26 - 22:35
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ب3 : إمتداد المعركة خارج الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر. أولا : بعد إصرار جريدة الوفد على رفض نشر دفاعى عن نفسى ، وهو حقى القانوني نصحنى الأستاذ عبد الوارث الدسوقى بكتابة رد عليهم لينشره في الأخبار . كتبت الرد وتم نشره، ووضع له العناوين ، وهذا في جريدة الاخبار المصرية : صفحة الرأى للشعب في 14/6/ 1986 وهو الآتى : ( ردا على جريدة الوفد القرآن ..لايزا ل هو الحل 1 ــ تعقيبا على مقالى المنشور فى جريدة " الاخبار " يوم 15 من رمضان إنبرى الاستاذ جمال بدوى بالهجوم على شخصى فى عدة مقالات بتاريخ 23 و24 و25 إبريـــــــل الماضى وأرسلت له ردا يوم أول مايو لأدافع عن نفسى فرفض نشره وقام بتشويه بعض مقتطفات من الرد والهجوم على شخصى تحت عنوان " أباطيل الرجل المفصول من الأزهر" 2 ــ ولوكان الاستاذ جمال بدوى منصفا لنشر الرد المرسل اليه كما هو ثم عقب عليه بما يريد وترك للقارىء أن يحدد رأيه ولكنه استغل سلطته فى جريدة الوفد لكى يحجب حقى فى الرد ولكى يكتب فى حقى مايشاء ولكى يتهمنى بقول "السفاهات والسفالات " ! ونحن من منطلق القرآن الذى نؤمن به ندعو له ولنا بالهداية تمسكا منا بقوله تعالى : " وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما " 3 ـــ لقد أغفل الاستاذ جمال بدوى الرد على الأدلة القرآنية التى أتيت بها واكتفى بالنقل عن كتاب الدكتور مصطفى السباعى " السنة ومكانتها من التشريع "، بمعنى أن أقول أنا " قال الله تعالى" فيقول هو فى الرد على كتاب الله: " قال مصطفى السباعى". ثم يجعل عنوان مقاله " أباطيل الرجل المفصول من الأزهر" أى يصف آيات القرآن بأنها أباطيل ! وللمرة الثانية ندعو له بالهداية تمسكا منا بالقرآن الذى نؤمن به : " وقيله يارب إن هؤلاء قوم لايؤمنون فإصفح عنهم وقل سلام فسوف يعلمون ". تحريض السلطة .. ضدى 4 ــ ومن منطلق الحب لله ورسوله تصديت لتبرئة رسول الله عليه السلام مما نسبه له العصرالعباسى الثانى من أباطيل تخالف القرآن . ومن منطلق الاجتهاد لتوضيح حقائق الدين توالت مؤلفاتى على الطريق .. وهذا هو عملى الذى لا أجيد غيره، ولكن الاستاذ الصحفى الذى أباح لنفسه أن يجتهد فى علوم الدين يستكثر على أن أقوم بعملى فى الاجتهاد لمجرد أنه لايتفق معى فى الرأى، ثم يستغل سيطرته على صحيفة الوفد فى الهجوم على ويحول المسألة إلى هجوم شخصى يتناثر بين السطور التى تشكك فى عقيدتى ومواقفى . بل أكثر من ذلك أنه يتطوع بتحريض السلطة ضدى فيكتب ماهو أشبه ببلاغ لجهات الأمن ضد" منكر السنة الذى قبض عليه ثم أفرج عنه" .. إلخ .. وهو لا يعلم أن هذه النوعية من الارهاب الفكرى لاتفزع من عانى فى سبيل آرائه إلى درجة دخول السجن والتشرد .. 5 ــ ويصفنى الاستاذ الصحفى بأننى "مفصول من الأزهر " وهى منقبة لى وليست نقيصة بأى حال. إن تاريخى فى الازهر ــ من خلا ل الوثائق ــ سلسلة من التفوق والاجتهاد الذى لم يحتمله بعض الأشياخ.. لقد عطلوا مناقشة رسالتى للدكتوراه ثلاث سنوات ، ثم ازداد اضطهادهم لى كلما أصدرت كتابا جديدا ، إلى أن أصدرت خمسة كتب دفعة واحدة فى سنة 1985 فأوقفونى عن العمل فى 5 / 5 / 1985 وأحالونى لمجلس تأديب حيث دارت المساومات معى على مدى عامين ، ولكى أكفيهم عناء التحرج ، حيث أن الوثائق تثبت عجزهم عن الحوار معى ، قدمت استقالتىلهم فرفضوها ، وأصدروا قرار عزلى من الجامعة سنة 1987 .. ولم يحتملوا نشاطى خارج الجامعة خصوصا بعد أن أصدرت مؤلفى الثانى عشر " المسلم العاصى" فضغطوا بأعوانهم على الحكومة حتى تم القبض علىفى نوفمبر 1987 فكنت أ ول مفكر يدخل السجن بسبب تمسكه بالقرآن واجتهاده فى مصلحة قومه .. شماتة .. صحيفة الوفد 6ـ وقد نشرت جريدة الوفد خبر القبض علي وقتها بطريقة توحي بالشماتة بينما دافعت جريدة " الأخبار" قي مقال الأستاذ الحمامصي رحمه الله تحت عنوان " النار ليست في حاجة إلي رماد" في6 / 12 / 87 ودافعت عني أخبار اليوم في مقال الأستاذ صلاح حافظ في 12 / 12 / 1987 ، ودافعت عنى الأهالى فى مقال الدكتور فرج فودة فى 16 /12 /1987 . أما جريدة الوفد التي تدعي الدفاع عن حرية الفكر فقد هاجمتني في مقال الشيخ عبدالغفار عزيز تحت عنوان " من شيخ معمم إلي حاكم مسلم " بتاريخ 15 / 4 /88 ، والذي حوي قذفا علنيا في حقي بالإسم الصريح والذي ناشد فيه الرئيس أن يعينه وزيرا للداخلية حتي يقبض علي ويقيم علي حد الردة !! ثم هاجمني الشيخ المذكور ضمن هجومه علي المستشار سعيد العشماوي والدكتور فرج فودة واضطرت الوفد للاعتذار للمستشار العشماوي والدكتور فودة خوفا من المثول أمام القضاء ، ولم تعتذر لي لأن ظروفي لاتسمح لي بتوكيل محام !! وهذه هي الشهامة التي نتعلمها من صحافة الوفد ، شهامة الهجوم علي مظلوم لايستطيع الدفاع عن نفسه، شهامة الهجوم علي كاتب مجتهد حُرّ مسالم يدخل السجن بسبب آرائه. 7ـ وبعد أن ضاقت أمامي أبواب العيش اضطررت للسفر لأمريكا بحثا عن لقمة عيش ، وهذا بعد عشر سنوات من الاضطهاد والإفلاس والفصل من العمل ، ومرارة السجن بسبب التمسك بما أعتقده حقا ..وقد استضافني هناك الدكتور رشاد خليفة في مسجده إلا أنه ما لبث أن ادعى النبوة, وانتظر مني أن أؤيده وأحاطني بشتى المغريات , لكنني انفصلت عنه وهاجمته ، وعانيت في سبيل الحق في أمريكا مثلما عانيته في مصر. ثم فضلت العودة لوطني لأواصل مشوار الآلام في سبيل كلمة حق أقولها وأعاني في سبيلها ما بقيت حياً ، وإذا بي أواجه هجوم الوفد عند صدور أول مقال لي. لو كنت عميلاً أمريكياً كما ألمح الأستاذ جمال بدوي وكما صرح الشيخ عبدالغفار عزيز ما عانيت ما عانيته في أمريكا! ويكفي أن السلطات الأمريكية هناك رفضت إعطائى تصريحاً بالإقامة الدائمة في أمريكا مع أن حقي هناك يعززه القانون الأمريكي نفسه باعتباري كاتباً دخل السجن بسبب أرآئه.. ويكفي أن السفارة الأمريكية في القاهرة رفضت إعطاء أولادي تأشيرة باللحاق بي هناك.. وكل ما أذكره معزز بالوثائق لمن يريد.. 8ـ لقد كشفت صحيفة الوفد عن عدائها لحرية الرأي إذا كان لا يتفق مع رأي بعض الصحفيين بها . وهى صدمة حقيقية للقراء الذين كانوا يحسنون الظن بها , وقد كنت واحدا منهم . ** كاتب المقال : استاذ سابق بجامعة الأزهر.) إنتهى المقال الذى نشره الراحل النبيل الأستاذ عبد الوارث الدسوقى رحمه الله جل وعلا ). أخيرا 1 ـ أين جريدة الوفد الآن ؟ وأين حزب الوفد الآن ؟ وأين جمال بدوى وتاريخه الآن ؟ بل أين مصطفى شردى الأن ؟ وأين شيوخهم الأزهريون الآن ؟ انتهوا جميعا وبقى تاريخهم . وقريبا سأموت انا ويبقى تاريخى . تاريخ كل فرد بالمصطلح القرآنى هو كتاب أعماله . هو الذى يتطاير من سلوكياته وسعيه وخطرات قلبه . ما أروع قول ربنا جل وعلا : 1/ 1 ـ ( وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا ( 13 ) اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ( 14 ) الاسراء ) 1 / 2 ـ ( إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ ( 12 ) يس ) 1 / 3 ـ ( وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا ) ( 29 ) النبأ ) 2 ـ ثم سنأتى أمام رب العزة جل وعلا ليحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون . قال جل وعلا : ( قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ) 64 ) الزمر ) . 3 ـ لا مهرب من الموت ولا مهرب من إحضارنا أمام الواحد القهار يوم الدين . فإليه وحده المصير . يسرى هذا على النبى محمد عليه السلام وعلى خصومه في حياته . نفس الموت وتحلل الجسد ليصبح جيفة تذوب في التراب ، ورجوع النفس للبرزخ إنتظارا ليوم الدين ، ثم خصومته مع أعدائه أمام رب العزة جل وعلا . برجاء تدبر قول ربك جل وعلا للنبى محمد وكان لا يزال حيّا يسعى : ( إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ ( 30 ) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِندَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ ( 31 ) الزمر ) 4 ـ الاختلاف الدينى بين البشر هو خصومة دينية وليس شخصية ، ستكون خصومتنا الدينية يوم الدين أو يوم الفصل . كل منا له رأيه ودينه في الخالق جل وعلا ، من البشر من لا يؤمن به وحده بل يجعل معه شريكا من مخلوقاته ، ومنهم من يؤمن به وحده إلاها ووليا مقصودا بالعبادة والتقديس ، ويكون دينه خالصا وعبادته له جل وعلا خالصة بنسبة 100 %. بمثل ما أمر الله جل وعلا رسوله : 4 / 1 : ( إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ ( 2) أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ ( 3 ) الزمر ) 4 / 2 : ( قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ ( 11) وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ ( 12 ) قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ( 13) قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَّهُ دِينِي ( 14 ) فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُم مِّن دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ( 15) الزمر ) 5 ـ وسيكون القول الفصل لله جل وعلا مالك يوم الدين القائل : ( هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُ ( 19 ) يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ ( 20 ) وَلَهُم مَّقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ ( 21 ) كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ( 22 ) إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ ( 23 ) وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ ( 24 ) الحج ). ندعو الله جل وعلا ان يجعلنا من الذين آمنوا وعملوا الصالحات .! ودائما : صدق الله العظيم !! شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أسئلة متنوعة
-
ردُّ آخر على جريدة الوفد ، رفضوا نشره :
-
عن ( أسئلة في الدراما والفنانين / الشمس والقمر / ( س ف ) وأح
...
-
ب3 : إمتداد المعركة خارج الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأ
...
-
ب3 : إمتداد المعركة خارج الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأ
...
-
عن ( الأكل )
-
حين شكوت الشيخ عبد الجليل شلبى لله جل وعلا
-
عن البحر والنهر
-
الهجوم على الشيخ الغزالى في جريدة الأهالى :
-
ماذا عن الشيخ محمد الغزالى ؟
-
عن ( البلد / المدينة / القرية / القرن )
-
( ج2 ) عن الشيخ الشعراوى
-
عن ( الفقر نوعان / خير مما نجمع / قتر / أملى )
-
( ج1 ) محاكمة الشيخ محمد متولي الشعراوى فى جريدة الدستور
-
عن ( حُبُّ الأقباط والقسوة على المحمديين / لا حرج / الصعيد )
-
طنطاوى وفوائد البنوك
-
الشيخ سيد طنطاوى كان المرجعية لجهاز أمن الدولة الذى اتهمنى ب
...
-
عن ( كريم وتكريم وأكرم )
-
طنطاوى شيخ الأزهر ( 4 ) شيخ الإرتياب وإمام المرتابين .!
-
عن ( لقاء الله جل وعلا )
المزيد.....
-
واشنطن تشن ضربات جوية -تصفها بالقاتلة- ضد تنظيم الدولة الإسل
...
-
صوت الأذان يعود للمسجد العمري الكبير في غزة بعد ترميمه
-
بعد صمت قسري.. عودة الروح إلى المسجد العمري بغزة
-
الصدر: تفجير مسجد الإمام علي (ع) إعلان لبدء الطائفية وسوريا
...
-
قداس الميلاد في كاتدرائية واشنطن الوطنية
-
تركيا تعتقل شخصا يشتبه بانتمائه لتنظيم الدولة الإسلامية خطط
...
-
بينها -بوكو حرام- و-أنصارو-.. أبرز الجماعات المسلحة في نيجير
...
-
ضربات أمريكية على نيجيريا لوقف -قتل المسيحيين-
-
مسيحيو غزة.. أعياد الميلاد بلا بهجة والعائلات فرقتها الحرب
-
ناج من تفجير مسجد حمص يروي لحظات الرعب بين الأذان والإقامة
المزيد.....
-
رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي
...
/ سامي الذيب
-
الفقه الوعظى : الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
نشوء الظاهرة الإسلاموية
/ فارس إيغو
-
كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
/ تاج السر عثمان
-
القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
...
/ مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
المزيد.....
|