من المجرم والعميل من اقترح مؤسسة الضمان الاجتماعي

احمد عصفور ابواياد

الحوار المتمدن-العدد: 8563 - 2025 / 12 / 21 - 11:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الاسم جميل ومفهومه البسيط حماية الفقراء والمعوزين من ابناء شعبنا ظاهره رحمه وباطنه عماله بامتياز لعيون ابن غفير وسموترش النازيين قمنا بشطب الاف الاسري من ملاك السلطه الي ملاك مؤسسة الضمان الاجتماعي تحت بند الخروج من تهمة الارهاب وتمويل الارهابيين فدائيي شعبنا اصبحوا بجرة قلم ارهابيين لحماية اموال السلطه من القرصنه الصهيونيه وجور سموترش وبن غفير الاسير واهله اصيبوا بالصدمه ولكن ان ذلك يسحب الذريعه من النازيين الجدد وتفرج اموال السلطه ولا تحتجز وان يوفر التمويل لمؤسسة الضمان وتحمي الاسري وعائلاتهم والجرحي لا يضيرهم التسميه اشهر واسرانا وجرحانا ينتظرون الفرج وصرف مستحقاتهم وفجاه واذا بعقلية المجرم والعميل القائم علي هذا الصندوق يصدر فرمانا قذر بقذارة وجهه ومرسومه ان لا تجبر مؤسسة الضمان بقبول اسري او جرحي لم تقبل حالاتهم كحالات انسانيه يابن الكلب اسرانا وجرحانا حالات انسانيه من افني عمره بالنضال والمعتقلات حالات انسانيه ويرمي هو وعائلته بالشوارع هل كان الهدف من المرسوم التخلي عن اسرانا وجرحانا ارضاء لاميركا واسرائيل والنازيين بن غفير وسموترتش والله لو الرمز ابوعمار حيا لضربكم بالجزم لانكم تستاهلوا الضرب بالجزم اناشد الرئيس ابومازن واعضاء اللجنة المركزيه لحركة فتح النايمين بالعسل وافرغوا فتح من كل محتواها النضالي والمجلس الثوري الذي لم نري افعاله علي الارض بالوقوف امام مسؤلياتهم الوطنية والاخلاقيه بوقف تلك المهزله واعفاء هؤلاء المجرمين من مواقعهم وانصاف الاسري والجرحي وضمان حقوقهم اما بتحويلهم علي الامن العام او علي هيئة التقاعد ضمن اتفاق مع الهيئة بدون التزامات ماليه سابقه فقط رواتبهم تصرف من الهيئة بتمويل من جهات مانحه بمشاركة السلطه ان لم يتخذ قرار صارم ضد تلك الفئه العميله من تخطط لضرب النسيج الوطني وطي صفحة من انصع صفحات حركتنا حركة فتح وهي عملها الثوري الذي نعتز واعتزنا به سنوات طوال كفي لهذا العبث كفي للخيانه كفي لاهدار كرامة مناضلينا .

#احمد_عصفور_ابواياد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل