احمد عصفور ابواياد
الحوار المتمدن-العدد: 8472 - 2025 / 9 / 21 - 09:31
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
المتتبع للمشهدالسياسي وفي ظل العربده للكيان المدعوم مطلقا من اميركا بقيادة المجرم ترامب والتلاقي الايدلوجي مع النازي النتن ياهو وعصابة اليمين المتطرف الاسراصهيوني والتفسيرات الدينية المتطرفه منهم وما يقومون به من حملة ابادة لشعبنا بغزه والاطماع بالضفه وما حصل بسوريا ولبنان وايران فتحت شهية هؤلاء النازيين لكشف وجوههم القذره بانهم يسعون لتحقيق نبوءة قيام دولة اسرائيل الكبري من النيل الي الفرات وما يقوم به النتن وجيشه النازي ضد العرب والمسلمين جعلت الجميع يستشعر الخطر والاستعداد له وخاصه الدول المستهدفه مصر وتركيا وايران وباكستان والتي اعلن النتن نيته ضربهما جعلت المنطقه تعيد حساباتها ومواقعها وحلفاؤها وخاصة بظهور قطبين عالميين اليوم يتمثلان بروسيا والصين وكوريا الشماليه وايران والهند مقابل اميركا والغرب جعلت تلك الدول تجري مصالحات وتقارب ورسم خطط لمواجهة هذا التغول الاميركي الاسرائيلي فوجدنا التحالف الباكستاني السعودي والمناورات والتقارب التركي المصري والمصري والايراني والايراني الخليجي والتغلغل الصيني والروسي بالمجال العسكري والاقتصادي بينهما وبين مصر وباكستان وايران والسعوديه والامارات اطماع اميركا العدوانيه ضد روسيا والصين واسرائيل ضد العرب وايران وتركيا وباكستان تجعل المواجهه حتميه وخاصة بنية اميركا واسرائيل تهجير شعب غزه الي مصر واستعدادات الجيش المصري القويه لمواجهة ذلك تجعل من لحظة الصفر تقترب وسيسجل التاريخ ان اطماع وغباء النتن ياهو وترامب سيكتبون نهاية دولة الكيان وضياع الهيمنه الامريكيه وما قالته صحيفة يديعوت احرنوت العبريه بان مصر ابلغت اسرائيل انه اذا وقعت المواجهه فلن ينفعهم الدعم الاميركي وان الجيش المصري سيكون في تل ابيب فقدر الله سينفذ وهلاك هؤلاء النازيون قادم لامحاله وساعة الصفر تقترب ولا راد لحظتها لقدر الله .
#احمد_عصفور_ابواياد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟