حصاد الغباء والقرار المرتهن لايران

احمد عصفور ابواياد

الحوار المتمدن-العدد: 8293 - 2025 / 3 / 26 - 08:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

حصاد الغباء والقرار المرتهن لايران ٠
للاسف تنظيماتنا بدل ما تكون وسيلة تحرير اصبحت الغايه اي ان فلسطين مرهونه بتلك التنظيمات والشعب رهائن لدي تلك التنظيمات حرقوا السفن اما نحن او يموت الشعب غزه ذبحت من الوريد الي الوريد وينك يابسام جرار باكاذيبك اللي نفختوا فيها ومسحتوا عقول الشباب بنهاية اسرائيل وينك يامعتوه فتحي حماد وكنعان عبيد صاحب مؤتمر توزيع الغنايم وين الشيوخ المعاتيه اللي افتوا ٢٠٢٥ نهاية اسرائيل وصدقوها البسطاء من المقاومين وين اصحاب الكروش المعفنه علي طاولات قطر وتركيا وشعبهم ديس وقتل وشرد واصبحت غزه غير قابله للحياه خيرة قيادات ومقاومي شعبنا استشهدوا شعب منهك ودمار لم يسبق بالتاريخ عالم عربي خانع واسلامي قيادة هزيله سواء للتنظيمات او السلطه الان شعبنا رهائن لمغامره غير محسوبه وتبريراتهم الدينيه جاهزه الله بريء من تبريراتكم ومن مشايخ السوء من افتوا لكم واللعنه علي قياداتكم التي رهنت شعبنا لعيون ايران اضعتم غزه وقتلتم شعبكم وشردتوه واصبح يعيش باكياس نايلون وما زلتم اغبياء بمليشيات سوداء تبطش بشعبكم بجانب عدوكم همكم الحكم وبقاؤكم مهما فني من شعبكم اليس فيكم رجل رشيد سياسييكم عندما يخرجون للاعلام غباء مطلق يصورونكم جيش وقوه عظمي لا تقهر والخنزيره والدويري ومحلليها جزء من مخطط عماله لتبرير قتل شعبنا وخنوع الكل عرب ومسلمين وغيره بان هناك قوه عظمي تقاتل اسرائيل وان اسرائيل تدافع عن نفسها امام جبروت تلك القوه العظمي عماله بامتياز كان القرار الغبي وهذا نتائجه حسبي الله ونعم الوكيل حمي الله شعبنا من المحرقه والاباده وحمي الله ما تبقي من مقاومين رمتهم قيادتهم باتون محرقه بغباء وعدم مسؤليه .

#احمد_عصفور_ابواياد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل