أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ماجد لفته العبيدي - القلق الروسي والاستراتجية الامريكية للردع النووي الصاروخي















المزيد.....

القلق الروسي والاستراتجية الامريكية للردع النووي الصاروخي


ماجد لفته العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 1838 - 2007 / 2 / 26 - 11:33
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


كان لتصريحات رئيس الاركان الروسية وقائد سلاح الصواريخ ، حول شروع الولايات المتحدة بنصب أنظمة الدرع الصاروخي في كل من بولونيا و تشيكيا،وقعها الكبير على مسامع الإدارة الأمريكية وقيادة الحلف الأطلسي ، وكان الجنرال نيكولاي سولوفتسوف رئيس أركان القوات الاستراتيجية الروسية قد صرح من خلال مؤتمره الصحفي في موسكو بأنه في حال اتخذت الحكومتان البولندية والتشيكية مثل هذا القرار، وقبولهما بنشر الدروع الاميركية المضادة للصواريخ، فان القوات الاستراتيجية الروسية ستوجه صواريخها الى هذه المنشآت، ونقلت وكالة الأنباء التشيكية عن نيكولاي سولوفتسوف قوله للصحفيين في موسكو بان الصواريخ الروسية يمكن أن توجه نحو القاعدة في بولندا والرادار في تشيكيا وأضاف إن سلاح الصواريخ الروسي على استعداد أيضا في حال انسحاب موسكو من الاتفاقية الخاصة بالصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، حل الوضع القائم في هذا المجال من خلال وضع الصواريخ المتوسطة المدى في تسليحه من جديد ، مذكرا بان سلاح الصواريخ الروسي كان بحوزته نظام صواريخ( بيونير) القادرة على الوصول إلى مسافة 5500 كم، وأشار أيضا وعلى الرغم من انه تم إلغاء الصواريخ المتوسطة المدى بموجب المعاهدة الاميركية السوفيتية حول القوى النووية متوسطة المدى، الا انه سيكون من السهل جدا استئناف إنتاج هذه الصواريخ في حال اتخذ قرار للانسحاب من المعاهدة التي أبرمت إبان الحرب الباردة في عام 1987.
أن انتقادات الرئيس بوتن التي جاءت في خطابه في المؤتمر الأمني في ميونخ تشكل البداية للانتقادات إلحاده للولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي وأتيهاميهما بتهديد بلاده، فقد قال بوتن في المؤتمر [ إن أميركا من خلال استخدامها المفرط للقوة، تجاوزت حدودها الوطنية، بحيث لم يعد أحد يشعر بالأمان، كما لم يعد أحد قادراً على الاحتماء بالجدار الصلب للقانون الدولي]
ويبدوا إن قادة الكرملين قد أخذوا بنصيحة ( بسمارك ) العسكرية (لا أنصح مطلقاً بإعلان الحرب فوراً لمجرد ما يتراءى من استعدادات يقوم بها الخصم لبدء أعمال عدائية في المستقبل القريب، إذ لا يمكن للمرء أن يعلم غيب القدرة الإلهية) ، وتعتبر هذه التصريحات بمثابة عودة إلى أجواء الحرب الباردة وتداعياتها الباهضة الثمن على شعوب المعمورة .
وقد استقبلت الأوساط العسكرية والسياسية الأوربية هذه التصريحات بشيء من الامتعاض، معتبرتا هذه التهديدات الروسية ليس لها إي مبرر، بالتلويح باستهدافها لمنشآت الدرع الصاروخية الاميركية في بولندا او تشيكيا، وقال جيمس اباثوراي المتحدث باسم الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ياب دي هوب شيفر) بأنه لا يوجد مبرر لهذه اللهجة المتطرفة .
وأعلنت مصادر في وزارة الخارجية الاميركية ، ان الولايات المتحدة أبلغت بشكل منتظم روسيا ومنذ ثلاث سنوات عن مشروعها المتعلق بالدرع المضاد للصواريخ ، مؤكدة ان موسكو لم تعرب عن قلقها حيال هذه المسألة، وقال متحدث باسم الوزارة ( توم كايسي ) للصحافيين يبدو ان البعض يعتقد إننا لم نتشاور مع الحكومة الروسية في هذه المسألة ولكن الواقع هو إننا استشرناهم طويلا وعدة مرات خلال الأعوام
الماضية .
ولكن وزير الدفاع الأمريكي كان أكثر وضوحا من غيره في تبرير عملية نشر أنظمة الدرع الصاروخي، فقد أكد غيتس (إن بلاده تحتاج إلى كافة الوسائل العسكرية المطلوبة لجيش يخوض نزاعا ، لأننا لا نعرف ماذا سيحدث في أماكن مثل روسيا والصين وكوريا الشمالية وإيران)، وأشار وزير الدفاع الأمريكي غيتس ان حربا باردة واحدة تكفي ، وذلك في رده على الانتقادات التي وجهها الرئيس الروسي لبلاده.
وتأتي هذه الأقوال في الوقت الذي قامت به أمريكا بوضع اكبر محطة رادار ذات مرابطة بحرية على القرب من سواحل روسيا الشرقية حيث توجد قاعدة للغواصات الاستراتيجية في كامتشاتكا، وتنظر روسيا بعين بشك والريبة لهذه الخطط والتحركات الأمريكية خصوصا فيما يتعلق بنصب مكونات نظام الدفاع المضاد للصواريخ في أوروبا الشرقية،ولا ترى موسكو بان نصب مكونات نظام الدفاع المضاد للصواريخ غرضها حماية أمريكا وحلفائها من هجوم محتمل من إيران وكوريا الشمالية، بل يرى الخبراء الروس ان كوريا وإيران لا تملكان الصواريخ العابرة ولايمكنهما الحصول عليها أو تصنيعها خلال العشر سنوات القادمة ، ويعربون عن قناعتهم بان الخطط الأمريكية تستهدف روسيا.
فيما ترى بعض مصادر الخارجية الأمريكية إن الضجة الروسية حول أنظمة الدرع الصاروخي هي ضجة مفتعلة ، وقد تم إبلاغ الجانب الروسي في ذلك (آذار 2006) ، من قبل مساعد وزير الدفاع كينيث ادلمان وتم عقد عشرات الاجتماعات لبحث تفاصيل برنامج الصواريخ الدفاعية، وشارك في الاجتماعات رئيس وكالة الصواريخ الدفاعية الأمريكي مع نظيره الروسي.
وفي معرض هذه التطورات لمحت بعض المصادر الروسية خلال الأسابيع الماضية ، عن نيتها بالانسحاب من طرف واحد من الاتفاقية الخاصة بتصفية الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى التي تم التوصل ليها عام 1987.
ولم تكن استراتيجية الردع النووي الأمريكي وبرنامج الدرع الصاروخي الأمريكي في أوربا ، بالجديدة على الأوساط الروسية والعالمية ، فقد تم الإعلان عنها بعد تولي الرئيس (جورج بوش) الرئاسة في 20 يناير 2001م، وأشار إليها في خطابه أمام الكونجرس مساء 27 فبراير 2001م ، معربا عن عزمه على المضي قدماً في خططه الرامية إلى إقامة درع الصواريخ الدفاعية الأمريكية الجديدة، وقال إن الولايات المتحدة في حاجة إلى وجود استراتيجية واضحة للرد على ما أسماه تهديدات القرن الحادي والعشرين، وأشار أن توازن الرعب إبان الحرب الباردة قد ولَّى، وأعلن انسحاب بلاده بشكل نهائي من معاهدة الدفاع المضاد للصواريخ (إيه بي ام) في 13 يونيو 2002م، الموقعة بين الاتحاد السوفيتي السابق والولايات المتحدة في عام 1972م.
أن ذلك الخطاب يشكل البداية نحو إفساح المجال أمام إجراء تجارب جديدة لتطوير أنظمة الصواريخ الحاملة للرؤوس النووية البعيدة المدى والعابرة للقارات وبناء الدفاعات الصاروخية الاستراتيجية ، ولقي هذا الانسحاب انتقادات ومعارضة قوية من جانب روسيا والصين وعدد من دول أخرى، واعتبرت هذه الدول إن هذه الخطوة ستؤدي إلى تشجيع سباق التسلُّح والاستمرار في إجراء التجارب النووية، وقد برر نائب وزير الدفاع فولتر هذه الخطوة في حينه ، بأنها تأتي لتلبيه ضرورات الأمن القومي الأمريكي وحاجة الإلة العسكرية الأمريكية لحماية مصالحها الحيوية وتأمين امن بلادها ، بالإضافة إلى الحاجات العملياتية العسكرية للإجراء التجارب النووية العملية لمعرفة فعالية وصلاحية الأسلحة النووية الصاروخية .
و هذه الاستراتيجية التي اعتمدها الإدارة الأمريكية الحالية تعود إلى تراث الحرب الباردة، الذي وضع اساسه الرئيس الأمريكي تورمان في الخمسينات ، وتستند على الأسس التالية :
أولا: أن هذه الا استراتيجية هي جزء من نظرية الحرب الاستباقية في عالم ما بعد 11 سبتمبر، حيث جرى فيها تغير مفهوم ومعنى (التهديد الوشيك) المتعارف عليه سابقا في القانون الدولي ، وجرى تسويق نظرية حصول الارهابين على أسلحة الدمار الشامل ، وما تبعها من دعاية ديماغوجية للربط بين نشاطات العالم النووي الباكستاني ( حفيظ ) وجماعة القاعدة ، وغيرها من القضايا المرتبطة بهذا الملف ،و التي جرى عبرها إلغاء المفهوم المألوف للضرورات التي نص عليها القانون الدولي، والمتعلقة بالتهديد الوشيك، لتصبح الحرب الاستباقية شرعية ومبررة حتى ولو كانت تتعارض مع المواثيق والاتفاقات الدولية .
ثانيا : العمل على نشر شبكات صواريخ دفاعية فعالة تقلل من أهمية استخدام أسلحة الدمار الشامل وأنظمة إطلاقها، ويرى السيتراتيجيون الأمريكيون ان بروز أعداء إقليميين مسلحين بأسلحة كيميائية، وبيولوجية يتطلب من الولايات المتحدة وحلفائها أتخاذ جملة من الإجراءات والاستفادة من الفرص التكنولوجية الخاصة بتطوير الأسلحة الصاروخية لمواجهة هؤلاء الأعداء المحتملين في حالة استخدامهم الصواريخ البعيدة المدى الحاملة للرؤوس النووية ، مما يجعل من شبكات الصواريخ الدفاعية ذات أهمية بالغة في استراتيجية الردع النووي الصاروخي ، و سوف تمكن الولايات المتحدة وحلفاؤها من حسم النزاعات القتالية الميدانية و التقليل من تهديد الهجوم صاروخي ونتائجه المدمرة .
ثالثا: إن نظام الدرع الصاروخي يعتبر جزء لا يتجزء من عملية إعادة هيكلة القدرات النووية الأمير كية، وليس بعيد عن مساعي الإدارة الأمريكية وقادتها العسكريين المتواصلة، لتطوير مستويات القوة النووية الأمير كية لتصبح ملائمة للاحتياجات العصر الراهن حسب فلسفتهم العسكرية ،ولتبقى قو اتهم العسكرية الإستراتجية محتفظة بجهازيتها العسكرية القتالية لمواجهة الإحداث المستقبلية .
رابعا: أن هذا البرنامج يشكل امتدادا لسياسية الولايات المتحدة الأمريكية في زمن "رونالد ريجان" الذي تولى الرئاسة خلال الثمانينيات، ووضع ما يسمى بمبادرة الدفاع الاستراتيجي. (SDI) ،و برنامج الحرب الالكترونية ( حرب النجوم) .
خامسا :إن أصحاب نظرية الدرع الصاروخي على الرغم من إقرارهم بتقلص احتمالات نشوب حرب عالمية ثالثة ، إلا أنهم يرون بأ ن التهديد بالهجوم النووي الصاروخي قد ازداد مع زيادة توفر التكنولوجيا المتقدمة لإنتاج الصواريخ على نطاق أوسع، وحصول أكثر من 25 دولة على أسلحة نووية، وبيولوجية، وكيميائية، واستخدام الصواريخ الغير حاملة للرؤوس النووية و العابرة للقارات في ستة حروب إقليمية منذ عام 1980 ،كل هذه الأسباب المساهمة في أنتشار أسلحة الدمار الشامل و الصواريخ العابرة للقارات وصواريخ (كروز) التي تستخدم للاأطلاق هذه الأسلحة، تشكل تهديدا بالغ الخطورة للأمن الولايات المتحدة ومصالحها الحيوية ، وتهديدا للأمن حلفائها وأصدقائها .
سادسا : يعتبر المنظرون والخبراء العسكريون العاملون في رسم وإعداد الخطط الاستراتيجية في الولايات المتحدة ، إن المتغيرات الجيوسياسية لعبت دورا أساسا في أعادة صياغة و هيكلة أنظمتهم الدفاعية الصاروخية ، وأدت إلى أنشاء نظام الصواريخ الدفاعية العابرة للقارات ودرعها الصاروخي ، وتصب هذه المتغيرات في صالح عملية تطوير الأنظمة الدفاعية الصاروخية السابقة (الحارس الواقي (سايفغارد) و( باتريوت) ، والنظام الجديد يفوق قدرات النظام الدفاعي الروسي المضاد للصواريخ العابرة للقارات.
ان القلق الروسي يملك مشروعية بفعل السياسية الأمريكية الرامية لفرض أرادتها بالقوة والهيمنة على العالم ، والتفرد في القرارات التي تتحكم بمصيره .
[email protected]

المصادر
1_البرنامج الأمريكي الجديد في مجال التسلح _شبكة فولتير
2-الحرب الاستباقية وتطور الاستراتيجية الدفاعية الأمريكية _هاري س .لافر
ترجمة:أحمد محمد علي عمران.مجلة كلية الملك خالد العدد87، التاريخ 2006_12_01
3_من كلمة ألقاها الرئيس جورج دبليو بوش في الأكاديمية العسكرية في وست بوينيت_الأول من تموز/يوليو 2002، أجندة السياسة الخارجية الأميركية مجلة إلكترونية تصدرها وزارة الخارجية الأميركية - تموز/يوليو، 2002
4_ الولايات المتحدة الأمريكية وعدم التصديق على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية _اللواء الركن (م) - خضر الدهراوي ، مجلة كلية الملك خالد العدد87، التاريخ 2006_12_01

5_ الناتو: التهديد الروسي للدرع الصاروخية الاميركية ليس له مبرر_فالح الحمراني_ الاثنين 19 فبراير 2007_ ايلاف



#ماجد_لفته_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراقيون يعولون على نجاح العملية السياسية
- هل فشلت العملية السياسية في العراق !!؟
- طلبة العراق والارهاب
- شلال الدم وأتجاهات الازمة العراقية الراهنة
- حقوق القوميات في مشروع دستور اقليم كوردستان _ العراق
- الارهاب والعنف سيد الموقف في العراق !!؟
- الشاعر كامل ألركابي : يعشق النخيل والمراكب والثلوج
- ألمستنقع العراقي والتخبط الامريكي
- أمراء الحرب وتحريم الدم العراقي!؟
- الحزب الشيوعي العراقي والمخططات الطائفية لتقسيم العراق !؟
- الثقافة الوطنية العراقية: الحصن الأخير للدفاع عن المصالح الو ...
- الفوضى البناءة والازمة العراقية المركبة !!؟
- حوارات هادئة حول مشروعي وثائق المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي ا ...
- أتحاد القوى أليمينية ينتصر في الانتخابات السويدية
- المثقفون العراقيون في مواجهة الارهاب
- تقسيم العراق والاستراتجية الامريكية
- ثقافة التسامح وجريمة الانفال!!؟
- الاغنية العراقية والمستقبل المجهول
- مهزلة لحرف الانظار عن الشرق الاوسط!!؟
- هل كذب أيهود أولمرت !!؟


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ماجد لفته العبيدي - القلق الروسي والاستراتجية الامريكية للردع النووي الصاروخي