أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - بلاغ سياسي: اللجنة المركزية تؤكد على وحدة الشعب وقواه السياسية لعبور محطات القرار 2803، وضمان المستقبل الوطني لقطاع غزة، ووحدة أراضي دولة فلسطين















المزيد.....

بلاغ سياسي: اللجنة المركزية تؤكد على وحدة الشعب وقواه السياسية لعبور محطات القرار 2803، وضمان المستقبل الوطني لقطاع غزة، ووحدة أراضي دولة فلسطين


الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين

الحوار المتمدن-العدد: 8551 - 2025 / 12 / 9 - 18:02
المحور: القضية الفلسطينية
    


بلاغ سياسي

• اللجنة المركزية تؤكد على وحدة الشعب وقواه السياسية لعبور محطات القرار 2803، وضمان المستقبل الوطني لقطاع غزة، ووحدة أراضي دولة فلسطين
• تؤكد اللجنة المركزية على ضرورة العمل الجاد لوقف مسلسل إدارة الشأن العام وإعادة صياغة النظام السياسي بالقرارات والقوانين الفوقية، وندعو لحوار وطني لبحث كل عناصر القضية الوطنية والتوافق على رؤية وطنية جامعة
• التأكيد على عقد مؤتمر وطني في الضفة الغربية، لتأطير المواجهة مع الاحتلال والإستيطان في مقاومة شعبية شاملة بكل الوسائل والإمكانيات

■ عقدت اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، إجتماعاً برئاسة الأمين العام فهد سليمان، هو الإجتماع الرابع لها هذا العام، ناقشت خلاله التقارير والرسائل السياسية المقدمة من المكتب السياسي المتعلقة بالأوضاع المحلية والإقليمية، بما في ذلك الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية، في ضوء قرار مجلس الأمن رقم 2803 و«خطة ترامب» لوقف الحرب في القطاع، والمؤلفة من 20 فقرة.
وبناء عليه:
1) صادقت اللجنة المركزية على ما أصدره المكتب السياسي من تقارير ورسائل وبيانات، المتعلقة بالأوضاع في قطاع غزة، في ضوء قرار مجلس الأمن 2803، و«خطة ترامب» و«إعلان شرم الشيخ»، وأكدت اللجنة المركزية على أهمية تعميم هذه الرؤية على أوسع نطاق، وطني وعربي ودولي، بما يخدم مصالح شعبنا في الأراضي المحتلة والشتات، كما دعت إلى تعزيز العلاقات مع الأطراف العربية والإسلامية الضامنة لـ«خطة ترامب»، بمن فيها الدول الثماني، التي أكدت في أكثر من موقف إلتزامها المصالح الفلسطينية، بما في ذلك وقف تام لإطلاق النار والانتهاكات الإسرائيلية، والدعوة إلى الانسحاب الإسرائيلي من كامل قطاع غزة، وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم، وفتح المعابر، وتدفق المساعدات، وتوفير أماكن إيواء كريمة للنازحين، وإعادة تشييد البنية التحتية من ماء وكهرباء وصرف صحي، وفتح الطرقات، وإزالة أكوام القمامة، والسماح بسفر الجرحى والمصابين والمرضى أصحاب الحالات الخطرة للعلاج في الخارج، والسماح للعالقين في الخارج للعودة إلى مناطق سكناهم في القطاع، والشروع بالانتقال إلى مرحلة التعافي، وتشكيل لجنة إدارة القطاع، وفي سياق وطني يحافظ على وحدة أراضي دولة فلسطين.
كما شددت اللجنة المركزية على ضرورة العمل من أجل الإنتقال الفوري إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، وقطع الطريق على محاولات الاحتلال عرقلة العملية وإدامة حالة الإضطراب الأمني والقتل والنسف الممنهج.
2) إعتبرت اللجنة المركزية أن ما تقوم به قوات الاحتلال وعصابات المستوطنين من أعمال عدوانية ممنهجة تطال كل معالم الحياة والاستقرار في الضفة الغربية، هي حرب حقيقية تلجأ دولة الإحتلال الفاشية فيها إلى إستعمال كل ما من شأنه تدمير الاقتصاد الفلسطيني، والثروة الزراعية، ومسار الحياة اليومية، ومواصلة سياسات المصادرة والضم الصامت بالأساليب المختلفة، ومحاولة إكسابها الطابع «القانوني» المزيف أصلاً، ومواصلة إبتلاع المساحات الواسعة من أراضي الضفة الغربية، بما يقلص مساحة ولاية السلطة الفلسطينية وصلاحياتها، في خطوات متتالية ومنهجية، لتقويض الأساس المادي لقيام الدولة الفلسطينية، وتقزيمها إلى أبعد الحدود، وبما يخدم مشروع إسرائيل التلمودية.
3) في السياق نفسه؛ ثمنت اللجنة المركزية صمود أبناء شعبنا في الضفة الغربية، خاصة المزارعين والفلاحين، في دفاعهم المستميت عن أرضهم وأرزاقهم، وأكدت ضرورة العمل الجاد بين فصائل العمل الوطني والإسلامي على تأطير هذا الصمود، وتأطير كل مظاهر الصمود في المدن والمخيمات، في لجان شعبية على طريق عقد مؤتمر وطني في الضفة الغربية، لرسم إستراتيجية نضالية موحدة وجامعة، تستنهض كل عناصر القوة في المجتمع الفلسطيني، وتصلب صموده، وتطوير مقاومته الباسلة على طريق المقاومة الشعبية الشاملة، بكل الوسائل والأساليب والإمكانيات المتاحة.
4) حذرت اللجنة المركزية من سلسلة القرارات بقانون في ظل غياب السلطة التشريعية، صاحبة السلطة في هذا المجال، ورأت في الكثير منها ما يشكل خطراً على وحدة الحالة الفلسطينية، وخاصة الوحدة الميدانية. وأكدت أن هذه السلسلة تندرج في الإستجابة لدفتر شروط الغرب لما يسمى إصلاح النظام السياسي الفلسطيني ... وأكدت أن ما تقوم به القيادة السياسية للسلطة هو في حقيقة الأمر إعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني، بما يلبي ويستجيب لشروط الولايات المتحدة وأوروبا وإسرائيل، ما يشكل إنتهاكاً للقانون الأساسي، وبرنامج م. ت. ف، وإعلان الإستقلال وقرارات المجلس الوطني الفلسطيني (2018)، والمجلس المركزي (2022).
وأكدت اللجنة المركزية أن الاستفراد في إجراء تغييرات جائرة، على قانون الانتخابات المحلية، وسن قانون أحزاب، ومشروع للدستور الفلسطيني المؤقت، وإحالة الحقوق المالية للأسرى وعوائل الشهداء إلى مؤسسة التمكين، باعتبارها شؤوناً إجتماعية، كلها خطوات تهدد مستقبل م. ت. ف، ومستقبل الدولة الفلسطينية، وتعمق الخلافات والإنشقاقات والإنقسامات في الصف الوطني، وتضعف إرادة الصمود لدى أبناء شعبنا، فضلاً عن كونها تجرد النظام السياسي الفلسطيني من قوة المناعة الوطنية، وتعمق تبعيته للهيمنة الغربية، وتقضي على عناصر القوة والإستقلالية الوطنية، خاصة القرار الوطني المستقل الذي شكل ضمانة على مدى أعوام النضال لإسقاط مشاريع تصفية القضية الوطنية.
إن اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية، وهي تؤكد رفضها لكل الخطوات الآيلة إلى تهديد وحدة المجتمع ومصير القضية الوطنية، تدعو إلى وقف هذا المسلسل الخطير، والتراجع عن كل ما من شأنه أن يمس أسس المشروع الوطني، والدعوة إلى حوار وطني شامل، يكون على جدول أعماله القضايا الوطنية الملحة، كإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني على أسس ديمقراطية، تشكل تعبيراً عن وحدة الموقف الوطني وتماسكه، ورسم إستراتيجية المواجهة في الضفة الغربية، والخطة الوطنية لضمان الإنتقال السليم لقطاع غزة من حالة الحرب إلى حالة التعافي والأمن والإستقرار، وضمان وحدة أراضي دولة فلسطين.
5) رحبت اللجنة المركزية بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، تفويض ولاية وكالة الغوث (الأونروا) لثلاث سنوات جديدة، مشددة على الدور الذي تقوم به الوكالة الدولية باعتبارها شاهداً على الحق المشروع للاجئين الفلسطينيين، بالعودة إلى أملاكهم وديارهم التي هجروا منها منذ العام 1948، وعن الحق المشروع بالإغاثة الدولية، تعويضاً عما لحق باللاجئين من نكبات وخسائر وأضرار، إلى حين العودة إلى الديار والممتلكات.
وأكدت اللجنة المركزية في السياق نفسه؛ أن تجديد ولاية وكالة الغوث (الأونروا) يشكل في الوقت نفسه إعلاناً ببدء معركة شديدة الأهمية، تتعلق بإدامة مدّ «الوكالة» بالمساعدات المالية والعينية، بما يمكنها من الإستجابة لمتطلبات برامج الإغاثة والبرامج الإستثنائية، لتلبية حاجات اللاجئين في المخيمات، وفي التجمعات السكنية، وبشكل خاص قطاع غزة، الذي بدأ ينهض من تحت الأنقاض، ويتطلع نحو حياة جديدة.
كما دعت اللجنة المركزية الجهات المانحة لتحمل مسؤولياتها القانونية والإنسانية نحو وكالة الغوث (الأونروا)، واحدة من أهم مؤسسات الإغاثة الدولية والأممية، إلى مواصلة إمدادها بالمساعدات، وتوفير الأساس للتمويل المستدام، باعتباره من أهم شروط الإلتزام بالقانون الدولي، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بقضية اللاجئين الفلسطينيين وحق العودة.
كما أدانت اللجنة المركزية السياسة العدائية لدولة الإحتلال ضد وكالة الغوث (الأونروا)، من منطلق العداء لحق العودة للاجئين، والعداء للأمم المتحدة، ووكالاتها ومؤسساتها الدولية، كما أدانت رفع إسرائيل علم الاحتلال على مقر وكالة الغوث في القدس، ورأت فيه أعمال القرصنة والإستخفاف بالأمم المتحدة والمجتمع الدولي وقراراته. ودعت اللجنة المركزية الجمعية العامة ومجلس الأمن، إلى إتخاذ الإجراءات العقابية القاسية لهذا العدوان السافر من وكالة الغوث، واحتقار علم الأمم المتحدة.

6) توقفت اللجنة المركزية أمام الذكرى الـ37 لانطلاقة الانتفاضة الوطنية الكبرى في العام 1987، ورأت أنه رغم مرور هذا الزمن على الحدث التاريخي، فإنه ما زال يشكل محطة حملت في طياتها الكثير من الدروس المهمة، والتطورات والوقائع التاريخية، نقلت القضية الوطنية إلى مسار جديد، أعلن فيه عن ولادة دولة فلسطين، في إعلان الإستقلال، الذي رسم الطريق نحو أهداف الإجماع والخلاص الوطني، ومعياراً واضحاً لكل السياسات والتكتيكات على اختلاف تلاوينها.
وأكدت اللجنة المركزية أن الإنتفاضة الوطنية الكبرى، ما زالت في الوجدان والوعي الوطني، شكلت النموذج الذي حقق لشعبنا أحد أهم أهدافه: ولادة الدولة الفلسطينية المعترف بها من حوالي 160 دولة، ومن الأمم المتحدة بقرارها 19/67، عضواً مراقباً في الجمعية العامة، بامتياز خاص يمنحها حق التصويت في المؤسسة الدولية إلى جانب باقي الأعضاء.
كما أكدت اللجنة المركزية أن من أهم دروس الإنتفاضة، هو ضرورة عدم الرهان على الوعود الفاسدة، بل الإعتماد على الحركة الشعبية المؤطرة، في مقاومة شعبية شاملة، تعتمد كل الأساليب والأدوات، وصولاً إلى تحقيق الهدف الأسمى: تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود 4 حزيران (يونيو) 67 وعاصمتها القدس، وحق العودة للاجئين إلى ديارهم ومملتكاتهم التي هجروا منها منذ العام 1948.

وختاماً:
• وجهت اللجنة المركزية التحية إلى أبناء شعبنا الصامد، في الوطن والشتات، وإلى مقاومته الباسلة، مثمنة عالياً تضحياته العظيمة، رافضاً كل أشكال التذلل والمساومة والإستجداء، مرفوع الهامة تحت راية فلسطين وراية الكرامة الوطنية.
• كما وجهت التحية إلى شعوب المنطقة وشعوب العالم والقوى الصديقة وأحرار العالم، الذين وقفوا إلى جانب شعبنا، وأسسوا للعلاقات بين الشعوب المكافحة أممية جديدة، تعلي شأن القانون الدولي، وشرعة حقوق الإنسان، والشرعية الدولية، ومبادئ الحرية والديمقراطية.
• كما حيت اللجنة المركزية أسرانا الأبطال في سجون الاحتلال، مؤكدة على ضرورة تدويل هذه القضية، لتأخذ مداها في المنظمات الدولية داخل الأمم المتحدة وخارجها، دفاعاً عن حقوقهم الوطنية والقانونية والإنسانية، وفي مقدمها حقهم في الحرية، باعتبارهم أسرى حرية لشعب يناضل ضد الإحتلال، ولحقه المشروع في الحرية والإستقلال.
• وختمت الجبهة الديمقراطية تحياتها إلى ذكرى شهداء شعبنا ومقاومته وإلى عوائل الشهداء، مؤكدة على ضرورة صون ذكراهم في الوجدان الفلسطيني، بكل الأساليب والوسائل، وخاصة في برامج التعليم في المدارس الفلسطينية، مشددة في الوقت نفسه، على صون حقوقهم المعنوية والجماعية في حياة كريمة، دون الخضوع لشروط الغرب، باعتبارهم عوائل مناضلين قدموا حياتهم فداء لشعبهم، وليسوا إرهابيين، كما يدعي العدو الإسرائيلي والغرب الأوروبي والأميركي ■

9/12/2025



#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى الرحيل.. بأقلام من الجبهة الديمقراطية
- خارطة طريق لتوحيد الصف الفلسطيني في مواجهة حرب الإبادة والضم ...
- «الديمقراطية»: بالحوار الوطني والمجتمعي، وترجمة مخرجاته نعزز ...
- -في الحرب والمقاومة-: جديد مركز ملف
- دورة القادة الشهداء( ) إسماعيل هنية .. طلال أبو ظريفة .. فؤا ...
- البلاغ السياسي الصادر عن اللجنة المركزية  للجبهة الديمقراطية ...
- العدد 87 من «كراسات ملف»: المسار الأمني في «اتفاقات أبراهام»
- في الذكرى ال76 للنكبة الوطنية ، «الديمقراطية»: آن الأوان للت ...
- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ...
- اللقاء الفلسطيني في موسكو (29/ 2-1/3/2024) قراءة وتقدير موقف
- في مهرجان سياسي في الذكرى ال55 لانطلاقة «الديمقراطية»
- في الذكرى ال55 لانطلاقة الجبهة
- بيان صادر عن فصائل المقاومة الفلسطينية
- بيان صحفي الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين حزب الشعب الفلسطي ...
- ‏«الديمقراطية» في مذكرة إلى القمة العربية الطارئة
- في مواجهة العدوان الإسرائيلي – الاميركي المستدام - رؤية سياس ...
- العدد 73 من «كراسات ملف»: إجتماع الأمناء العامين .. العلمين، ...
- إجتماع الأمناء العامين / العلمين، 30/7/2023
- العدد 68 من «كراسات ملف»: المؤشرات الاقتصادية في فلسطين .. 2 ...
- العدد 67 من «كراسات ملف»: النكبة في السينما الفلسطينية والعر ...


المزيد.....




- إلغاء حق الجنسية بالولادة.. ماذا قال ترامب عن احتمال خسارة ا ...
- هل يبقى أحمد الشرع في السلطة -للأبد- وكيف يؤثر تاريخه بمستقب ...
- كوريا الجنوبية تنشر مقاتلاتها بعد دخول طائرات روسية وصينية م ...
- بيت لحم: شجرة الميلاد تضيء ساحة المهد رغم الجراح
- ذكرى سقوط نظام الأسد.. عودة إلى طفولة اختطفت وآلاف السوريين ...
- مقتل 67 صحافيا خلال سنة حوالى نصفهم في غزة
- المخ يغير وصلاته العصبية بالكامل 5 مرات خلال عمر الإنسان
- كيف تحولت شبابيك سوريا إلى أكبر منصة إعلامية خلال ردع العدوا ...
- اللواء الدويري: لهذه الأسباب تنقل إسرائيل قواعدها إلى الخط ا ...
- قلة النوم مرتبطة بانخفاض متوسط ??العمر المتوقع


المزيد.....

- قراءة في وثائق وقف الحرب في قطاع غزة / معتصم حمادة
- مقتطفات من تاريخ نضال الشعب الفلسطيني / غازي الصوراني
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والموقف الصريح من الحق التاريخي ... / غازي الصوراني
- بصدد دولة إسرائيل الكبرى / سعيد مضيه
- إسرائيل الكبرى أسطورة توراتية -2 / سعيد مضيه
- إسرائيل الكبرى من جملة الأساطير المتعلقة بإسرائيل / سعيد مضيه
- البحث مستمرفي خضم الصراع في ميدان البحوث الأثرية الفلسطينية / سعيد مضيه
- فلسطين لم تكسب فائض قوة يؤهل للتوسع / سعيد مضيه
- جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2]. ... / عبدالرؤوف بطيخ
- جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2]. ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - بلاغ سياسي: اللجنة المركزية تؤكد على وحدة الشعب وقواه السياسية لعبور محطات القرار 2803، وضمان المستقبل الوطني لقطاع غزة، ووحدة أراضي دولة فلسطين