|
|
فيسبوكيات .. فرح بطعم الماَتم!
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 8516 - 2025 / 11 / 4 - 05:23
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
*مصر مخطوفة، مصر ليست لأهلها.
*لا يمكن للبذخ أن يستر كأبة أفلاس الروح.
*لا يمكنك أن تحصل على السعادة بتجنب ألام الأشقاء.
*من العادات المصرية الأصلية، أنك لا يمكنك أن تقيم فرح عندما يكون جيرانك تحت الأنقاض. سيصبح فرح بطعم الماَتم
*من السمات المعتادة للأعمل الفنية الرديئة أنها تقوم بالترجمة الحرفية للمضمون، بعكس الأعمال الفنية القيمة كمعادل مرئي وصوتي للمضمون.
*دي مصر ياهبله "السقوط الى الهاوية". https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3173697872789768/
*دائماً ما يعتمد النصاب على طمع الضحية.
*النكتة الأغبى! الضغط الأقصى والأقسى لفرض نزع سلاح المقاومة اللبنانية، حرصاً على سيادة لبنان!.
*بدون تعليق https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3173227906170098/
*كان نفسه يبقى نجم الحفل! معلش ياعمرو، مش انت برضو أسمك عمرو، وكل الناس عارفه انك عمرو، وفي الثوره كنت عمرو، وحتعيش طول عمرك عمرو .. خليك في الأمارات جنب أخوك حميدتي، وملكش دعوى بينا، احنا بتوع غزه والسودان وأعداء النيوليبرالية .. ولما تيجي مصر كالعاده خليك في قريتك نمبر وان في الساحل الشمالي، ساحل الأشرار وسبنا احنا في ساحل الطيبين اللي ما فضلش فيه حاجه ببلاش، ما هى دي النيوليبرالية ياعمرو، اللي بتيجي على الغلابه لصالح الأغنياء اللي بتنتمي ليهم .. دي مصر ياعمرو. https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3173688936123995/
*"سبونا نفرح ونستمتع" الألهاء جزء من خطة "الخنق من الرقبة"، بدون الألهاء ستنتبه الناس للخطر! ما هو الأسم العلمي لحالة شخص تشتعل النار في الشقق التي تحيط بشقته من الأربع جهات، ومصمم على أقامة حفلة راقصة في شقته، بأسم "سبونا نفرح ونستمتع"؟!.
*الأنظمة العربية أفلست رغم ثراؤها، لم تعد قادره على فعل أي شيء، لا تنمية ولا عدالة، ولا حماية ثروات أوطانها من النهب المنظم المحمي بالقمع الوحشي، ولا قادرة حتى على حماية شعوبها من الذبح الجماعي. هذه أنظمة ما بعد الحرب الأمبريالية الثانية، التي نصبها علينا اللصوص القتلة
*ببث المحرقة في غزة على الهواء مباشرة لأكثر من عامين، نجح حلف اللصوص القتلة العالمي وعملاؤهم الأقليميين والمحليين، في بث الرعب والهلع في نفوس شعوب المنطقة وهي تشاهد المحرقة، ليس فقط لعدم الأنتفاض من أجل غزه والسودان، بل أيضاً، عدم الأنتفاض حتى ضد الأنتهاك الفاضح لمصالحهم الحياتية المباشرة جراء تطبيق سياسات أفقارهم لصالح الأثرياء، السياسات الأقتصادية النيوليبرالية.
*على فكره، هذا أبن زي أبنائنا بالظبط، الفرق الوحيد، أننا لم يأتي علينا الدور بعد .. المفترسات لا تشبع .. فكروا وتدبروا .. اليوم اليوم وليس غداً، فغداً سيكون الأوان قد فات. https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3175646815928207/
*خطير الكنيست يوافق بالأجماع على قانون بأعدام المقاوميين الفلسطينيين. اي لن يتم المطالبة بالأفراج عن قادة المقاومة لأنهم سيكون قد تم أعدامهم.
*بسبب الابلاغ من كارهي اخبار غۯّة والفاشر والنيوليبرالية، تم تقييد الحساب، إن ﻋﻠﻘﺖ فأﻧﺖ ﻣﺸﻜﻮر ﻭإﻥ ﺗﺠﺎﻫﻠﺖ فلا بأس, ولكن مستمرون.
*البيت بيت أبونا، والغرب يطردونا! وزير الطاقة الأمريكي يلغي زيارته لأس-رائيل بعد رفضها تنفيذ اتفاقها مع الأدارة المصر لتوىيد غاز بقيمة 35 مليار دولار حتى عام 2040. تعليق: يعني ليس فقط ندفع مليارات الدولارات في غاز هو في الأصل غاز مصر، لأ كمان، حنفضل لغاية عام 2040، مرهونين برضى العدو، ولو مسمعناش الكلام، الأكل اللي ف التلاجه حيبوظ! .. يعني "محبس" زيه زي "محبس" السد الأستعماري "النهضة" .. يعني محبس من فوق ومحبس من تحت .. لأ بصراحه، الله ينور على الخواجه وصبيانه
*من يملك يحكم الأسهل ان أحنا نعد القطع اللي فاضله من مصر التي لم تستحوذ عليها الأمارات بعد، وطبعاً، بخلاف الأرادة السياسية. لا صدفة في السياسة
*ليس مهماً ان تكون عربياً، أو ان تكون مسلماً، ولا حتى أن تكون تشبهنا، المهم، ماذا تفعل بنا، عندما تنهبنا وتقتلنا فأنت عدونا حتى لو كنت عربياً او مسلماً أو تشبهنا. أنت عدو
*جماهير النادي المملوك للأمارات يتظاهرون ضد الأبادة والتجويع في السودان. على فكره هؤلاء ليسوا عرباً ولا مسلمين، هم فقط أنسانيين.
*مجلس الأمن بقيادة أمريكية، يعطى الصحراء الغربية للمغرب"صديقة اس-رائيل"، ويهمل مشروع جبهة البوليساريو التي تطالب بحق تقرير المصير.
*جبهة البوليساريو ترفض قرار مجلس الأمن بشأن الصحراء الغربية وتصر على حق تقرير المصير.
*جيفارا كان بيكلم الفلاحين البسطاء بلغة الأنجيل، وفي مصر، المثقف اليساري بيكلم الفلاحين البسطاء بلغة معادية للغة القرأن!.
*متكبروش الموضوع ياجماعه! أبو محمد الجولاني المرصود لرأسه 10 مليون دولار، يمكن هو نفسه ان يلبسوه بدله أفرنجي ويصبح احمد الشرع رئيس سوريا!، النظام الرأسمالي العالمي لا يفعل شيء من أجل اليهود كونهم يهود، ألم يكن هو نفس النظام الذي أحرقهم بالأمس؟!، كما أنه لا يفعل شيء ضد المسلمين كونهم مسلمين، أليس جل قادتهم هم العبيد الجدد له؟!. النظام الرأسمالي العالمي لا يعادي ألا من يهدد أستمرار نهبه لثروات الشعوب. النظام الرأسمالي العالمي ليس له دين ولا وطن. أنه الأقتصاد ياجماعه.
*عقد أذعان "وقف الحرب" الترمبي! يحق للطرف الأول أختراق كل بنود العقد. لا يحق للطرف الثاني الرد بأي شكل على خروقات الطرف الأول.
*خط الذبح، في السودان واشنطن > تل أبيب > دبي
*وكأنه كان يقرأ الغيب .. السيسي: أنا أقدر أهد مصر بـ 2 مليار جنيه وأدي باكته و20 جنيه وشريط ترامادول لـ100 ألف إنسان ظروفه صعبة... https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3169129696579919/
*هل ممكن لمسئول شريف وشجاع أن يستمر في نظام فاسد؟! خالد عشرى محمد صالح اللواء أحمد رشدي محمد محمود .. مواليد المنوفية ١٩٢٤ .. البطل ده مسك وزارة الداخلية لمدة سنتين من ١٩٨٤ لغاية ١٩٨٦ .. لكن المشكلة إن مكانش حد في الداخلية بيحبه عشان كان بيحب شغله أوي .. البطل ده إبنه كان ظابط شرطة ومرة قاله يابابا أنا زمايلي قالولي أقولك إنهم عاوزين مكافأت عشان بقالهم فترة ماأخدوش مكافأت فقاله حاضر من عينيا .. وتاني يوم في مكتبه في الوزارة جاب طلب إستقالة وكتبه بإسم إبنه وحط عليه طوابع دمغة ووافق عليه ولما إبنه عرف قاله إنت ماتنفعش تكون ظابط طول ماأنت شايف أبوك هاينفعك .. وإبنه بقي محامي بعد كده. المهم: البطل ده كان بينزل الفجر لابس جلابية مقطوعة وشبشب ويدخل أى قسم شرطة وعامل نفسه مضروب ويقول للظباط أنا عايز أعمل محضر في ناس ضربوني وسرقوني .. وكان الظباط بيشتموه ويقولوله إتلحق هنا .. فيروح للمأمور ويقوله إن الظباط مش عاوزين يساعدوه فالمأمور يقوم شاتمه وطارده من مكتبه .. و بعد كده يعرفهم بنفسه ويربيهم كلهم المأمور والظباط و عمل كده في أكتر من قسم شرطة لدرجة إنه عمل رعب للداخلية كلها .. البطل ده منع الحشيش في مصر وقضي علي أسطورة الباطنية وقال لو لقيتوا حشيش في مصر يبقي أنا إللي مدخله البلد .. البطل ده خلي اللواءات تنزل تنظم المرور وتحفظ الأمن في الشوارع .. البطل ده حصل علي لقب أقوي وأكفأ وزير داخلية في العالم ١٩٨٥ .. البطل ده هو مكتشف رأفت الهجان وقدمه للمخابرات المصرية .. البطل ده إستقال من منصبه بعد أحداث الأمن المركزي إللي اتعملت عشان يشيلوه .. وبعد إستقالته تجار المخدرات في مصر نزلوا حشيش إسمة باي باي رشدي .. البطل ده توفي ٢٠١٣ في هدوء تام وبلا شهرة أو إعلام .. ربنا يرحمه ويرحمنا برحمته الواسعة .. ناس كتير أوي ماتعرفش البطل ده لذا وجب التنويه والإشارة إليه
*لا يجرؤ على الأجابة، هيعمل نفسه سمعه تقيل! وهل اخوك لما تنازل عن ثروة مصر القومية من الغاز لعدو مصر، وأذى شعب مصر اللي متحمل من يومها نار سعر الكهرباء والبنزين والسولار "يعني أرتفاع سعر كل السلع والخدمات"، عشان أعداء الشعب يوافقوا على توريثه حكم مصر، هل أخد رأي أخوه وأسرته الشريفة؟! https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3169447496548139/
*أحد أهم شروط تحرير فلسطين، أن يتمكن شرفاء الأمة من أن يكتشفوا الهدف الحقيقي من حل "الدولة الفلسطينية" الوهمي، بأنه تحديداً منع تحرير فلسطين.
*ليس هناك من هدف للضغط الأمريكي من أجل نزع سلاح المقاومة اللبنانية والتي ترفضه بشكل قاطع، سوى الدفع في أتجاه صراع أهلي نحو التقسيم.
*صورة من طلب شمعون بيريز للحصول على الجنسية الفلسطينية عام 1943. خلص الكلام https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3169520243207531/
*"نحن لا نبحث عن راية سلام، بل نهتم لسلام الأسواق". شيمون بيريز 1993.
*1٤٠ شهيدا أنتقام من المقاومة التي فضحت نتنياهو، بأرسال جثمان أسير على جزئين في يومين، وهو ما يؤكد انه قد قتل من جراء القصف الأحتلال
*قبل المقاومة كان يقال: ممكن لفرقة موسيقية أن تحتل لبنان.
*حلفاء مصر، هم حلفاء رأس المال العالمي بالحرب على غزة، ها هى وظيفة السد الأستعماري كادت أن تكتمل! ان أي تحليل لا ينطلق من كون الأدارة السياسية المصرية، شريك أساسي في مشروع السد الأستعماري "النهضة"، هو تحليل لا قيمة له.
*بين ماضي مصري عريق وعظيم، وبين واقع مخزي يشكل التمايز الطبقي سمته الأساسية، تتوسع كل يوم، بين حياة فقراء يمثلون الأغلبية الكاسحة، وحياة أقلية ثرية تشكل جيش الدفاع عن التمايز الطبقي الصارخ، نشرت جريدة النيو يورك تايمز على صفحتها الاولى تحقيقاً تحت عنوان:
الشاطيء الطيب والشاطيء الخبيث. بقلم فيفيان يي ورانيا خالد، صور فاطمة فهمي زار الصحفيون ساحل مصر "الطيب" و"الخبيث" هذا الصيف ليشاهدوا بأنفسهم التباين.
نُشر في ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٥ لا توجد لافتة، وأنت تقود سيارتك على الطريق السريع المُحمَّص على طول ساحل مصر المتوسطي، تُشير إلى أين ينتهي "الطيب" وأين يبدأ "الخبيث". سواء أكان "طيبًا" أم "خبيثًا"، فالأمواج هي نفس الفيروز النقي، والرمال هي نفس البياض الناصع.
لكن بالنسبة للمصريين الذين يقضون الصيف على الساحل الشمالي، مهاجرين من القاهرة، في الوقت الذي يتجمع فيه سكان نيويورك في هامبتونز ويتجه سكان ميشيغان شمالًا، لا مجال للخطأ في التمييز بينهما.
هناك "الطيب"، أو "الطيب"، كما يُطلق عليه المصريون.
عطلات بسيطة وصحية، لا تجد فيها ما تفعله سوى اللعب في البحر والقراءة والاسترخاء. معظم النساء يرتدين البوركيني والحجاب. فنادق وبيوت إيجار بسيطة. مقاهي شاطئية بسيطة بكراسي بلاستيكية وبعض مطاعم المأكولات البحرية الطازجة المنتشرة على طول الطريق الساحلي. كل بضع دقائق، يمر الباعة المتجولون بمظلات المصطافين الملونة، حاملين رقائق الفريسكا بالعسل وصواني المحار، وهي الوجبات الخفيفة التقليدية لصيف الساحل.
ثم هناك ساحل الشرير، أو الساحل الشرير.
فيلات شاطئية فاخرة وحقائب لويس فويتون بجانب كراسي التشمس. حفلات جينيفر لوبيز وحفلات صاخبة حيث بيغي غو هي منسقة الأغاني. فروع على الواجهة البحرية لأرقى مطاعم وبوتيكات القاهرة. بيكينيات ونظارات شمسية من أشهر المصممين وأوشحة أنيقة على معظم النساء. على بعد أقل من ساعة بالسيارة غربًا من Good Sahel، تكلف رقائق الفريسكا والمحار نفسها أكثر من ضعف السعر، وبسعر إقامة عطلة نهاية الأسبوع، يمكنك الإسراف في رحلة إلى سان تروبيه.
قالت عزيزة شلاش، طالبة دراسات عليا تبلغ من العمر 24 عامًا، نشأت في منطقة الساحل الطيب حتى اشترت عائلتها منزلًا في خليج ألماظة، أكبر مركز جذب للمؤثرين في منطقة الساحل الشرير: "في السابق، كان عليّ ارتداء أربع أو خمس ملابس ونعال بدون مكياج، هذا كل شيء". وأضافت: "الآن، عندما أذهب إلى الشاطئ، عليّ تصفيف شعري ووضع المكياج والتقاط صور لنفسي".
يعكس الانقسام بين الخير والشر - امتدادان شبه متطابقين من الساحل، يتميزان أساسًا بالمال والبكيني والمشروبات الكحولية - انقسامًا جوهريًا في مصر، حيث تتشابك الطبقات الاجتماعية بشكل وثيق مع المواقف تجاه الحريات الاجتماعية على النمط الغربي. ولكن مع اتساع الفجوة بين الطبقة العليا في مصر وسائر الناس في مصر نتيجة الأزمات الاقتصادية، فإن تسارع هيمنة الأماكن المرموقة مثل "ساحل الشر" دفع حتى بعض الأشخاص الذين ينتفعون من تصفيف شعرهم ببذخ إلى الدهشة.
قال محيي الدين العشماوي، ضابط بحري متقاعد يبلغ من العمر 83 عامًا، قضى الصيف في منطقة الساحل الطيب منذ ما قبل وجود منطقة الساحل الشرير: "إنها منطقة شريرة لأنهم ينفقون أموالًا طائلة. في كل خطوة هناك، المال هو الفيصل".
أصبح تجاهل الفجوة الطبقية أصعب من أي وقت مضى في عام ٢٠٢٢، عندما انهار الاقتصاد المصري المتعثر أصلاً. بعد ثلاث سنوات، بالكاد يستطيع ما تبقى من الطبقة المتوسطة تحمل تكاليف الرسوم المدرسية واللحوم، ناهيك عن قضاء العطلات على الشاطئ.
في الوقت نفسه تقريبًا، تصاعدت حالة الحصرية في الساحل الشرير إلى حد الإقصاء التام. فبدلاً من نظام غير رسمي يسمح للناس بدعوة الأصدقاء أو العائلة إلى الشاطئ، بدأت المجتمعات المسورة تشترط رموز الاستجابة السريعة الصادرة فقط لمالكي العقارات أو المستأجرين للدخول. ويطلب البعض رمزًا آخر للوصول إلى الشاطئ.
أصبحت هذه الرموز سلعة رائجة لدرجة أن الناس يبيعونها عبر الإنترنت، مما أثار جدلاً طفيفًا، وفي الوقت المناسب، أصبح هذا ترندًا على تيك توك.
المشاريع في الساحل الطيب مسورة أيضًا، لكن القواعد ليست صارمة على الإطلاق.
قالت داليا الغنيمي، ٤٦ عامًا، التي كانت تزور ألماظة في يوليو لأول مرة: "إنه أشبه بحدود، بجدية". لا ينبغي أن يكون الشاطئ هكذا. الشاطئ للجميع.
منذ عقود، كان الأمر كذلك. سواء كانوا أغنياء أم لا، اعتاد العديد من المصريين الذهاب إلى الشواطئ المحيطة بمدينة الإسكندرية المطلة على البحر الأبيض المتوسط في الصيف. ولا يزال العديد من المصريين الأكثر فقراً يفعلون ذلك.
لكن المطورين من القطاع الخاص قد تسابقوا غربًا على طول الساحل مؤخرًا، حيث افتتحوا أولاً منتجعات متواضعة، ثم كشفوا عن تطورات عصرية أكثر فأكثر في الغرب. وفي هذه الأيام، يسوقون أيضًا للسياح الأثرياء من الخليج العربي وأوروبا وأي شخص آخر يستطيع تحمل تكلفتها. (يمكن أن يصل الإيجار لمدة أسبوع واحد في موسم الذروة إلى 6000 دولار أو أكثر.)
تلوح لوحات الإعلانات اللامعة للمطورين في شوارع القاهرة المتربة والطريق السريع الساحلي، وتبيع رؤية لصيف لا تشوبه شائبة: "سيزن - اعثر على زِنك". "إلى الأبد بجانب البحر - رأس الحكمة". لا تغطي أي من النساء المبتسمات شعرهن أو أذرعهن؛ كل إعلان باللغة الإنجليزية، وهي لغة يفهمها بسهولة النخبة المتعلمة في المدارس الدولية في مصر.
بالنسبة للمصريين الأثرياء والليبراليين، جاذبية هذا القطاع واضحة.
تُعدّ مجتمعات الساحل المُسوّرة، مثل ألماظة أو مراسي، وهي منطقة سكنية فاحشة الثراء بناها مُطوّر عقاري في دبي، النسخة الصيفية من المجمعات السكنية المُنسّقة التي يعيش ويعمل ويلعب فيها القاهريون الأثرياء بقية العام: ملاذات فاخرة حيث يُمكنهم فعل وارتداء ما يشاؤون دون أي أحكام.
معظم المصريين أكثر تحفظًا بكثير، ويُمارسون هذا السلوك خلف الأبواب المغلقة في أماكن أخرى من البلاد. وكما تُشير إحدى الميمات الشائعة، هناك "مصر" للنخب الناطقة بالإنجليزية والليبرالية اجتماعيًا، و"مصر" للجميع.
في الساحل الجيد، أي ذكر للحياة الليلية والملابس الخفيفة على طول الساحل يثير استنكارًا فوريًا.
"هؤلاء الفتيات لديهن آباء!" صرخ السيد العشماوي، الذي اعتاد زيارة الساحل الجيد لفترة طويلة، بفزع وهو يروي فضيحة وطنية صوّر فيها فتاتان في حفل لفرقة الساحل الشرير وهما تقبلان المغني اللبناني على خديهما.
أقالت دعاء رضا، 25 عامًا، وهي مُعلمة كانت تتناول وجبة عشاء في مطعم سمك بجوار الطريق الساحلي السريع، مُستشهدةً بمقاطع فيديو شاهدتها على مواقع التواصل الاجتماعي: "إنه مجاني للغاية، ولا يُعجبني. مصر بلد مسلم. الحفلات والبكيني، هذه الأمور لا تُمثل المجتمع المصري حقًا".
يُصرّح العديد من رواد "الساحل الشرير" علنًا بأن حصريته ضرورية للحد من هذه التعاليم الأخلاقية. قال محمود عبدون، 56 عامًا، الذي يعمل في مجال التصميم الداخلي، إن رموز الاستجابة السريعة تضمن عدم السماح إلا لـ"أشخاص مُختارين" - أشخاص "يتشاركون الثقافة" - بالدخول.
كان هو وزوجته يجلسان تحت كوخ ألماظة مُطل على البحر، الذي كان يُلامس الرمال بأمواج دافئة وساحرة من السيلادون والفيروز. في نادٍ شاطئي على يمينهما، كانت موسيقى البوب تتلألأ بينما كان النُدُل ينحني على كراسي الاستلقاء مع مشروبات المارجريتا المُجمدة، وخبز اليوزو المُحمص بالأفوكادو، وأطباق المانجو الطازجة. شقّ زورق آلي بنفسجي ملكي، يشبه تمامًا سيارة سباق، طريقه بقوة في الماء؛ ومرّت مظلة شمسية.
أشار بعض الآباء إلى أمان المجمع السكني المسوّر.
قال شريف سيف، 48 عامًا، وهو مدير تسويق كان يُشرف على حفل عيد ميلاد ابنه تحت مظلة قريبة: "نريد أن نكون قادرين على الاسترخاء وأن نترك أطفالنا يركضون في كل مكان".
وأشار السيد سيف إلى أن الساحل ليس المكان الوحيد في العالم الذي يدفع فيه الناس مبالغ طائلة مقابل الخصوصية والأمان. وقال: "إنه مجمع سكني خاص يضم مساكن خاصة".
ليس من السهل فصل هذه الآراء عن الطبقة الاجتماعية في مصر الطبقية، وهناك عدد غير قليل من المصريين، ميسورين كانوا أم فقراء، يرون القيود مجرد غطرسة مؤسسية.
في جرين بيتش، وهو مجمع سكني مسوّر في الساحل الجيد، قالت رضوى، وهي مترجمة تجلس مع كتاب وترتدي بوركيني بنفسجي، إنها لم تزر الساحل الشرير قط. وأضافت: "أعلم أنني سأحكم عليهم. لكن إذا ذهبت إلى هناك، فسيحكمون عليّ لأني أرتدي مثل هذه الملابس." (رفضت ذكر اسم عائلتها، خوفًا من إثارة التوترات الاجتماعية).
ومع ذلك، فإن انقسامات الساحل، كما هو الحال في مصر، ليست دائمًا واضحة كما قد تبدو.
هناك العديد من المصريين الذين يستطيعون تحمل تكاليف أماكن الساحل الشرير الساخنة، لكنهم ما زالوا يفضلون متع الساحل الطيب البسيطة. بعض النساء غير المحجبات يستحممن في الساحل الجيد؛ وبعض النساء يرتدين البوركيني يسبحن في الساحل الشرير.
روى السيد سيف أنه رأى رجلاً يرتدي زياً دينياً يمر به على الشاطئ ذات صباح. كان هاتف الرجل يصدح بآيات قرآنية للجميع.
قال السيد سيف إنه لم يمانع. ومثل كثير من المصريين الذين يحاولون الموازنة بين المتعة والإيمان، فهو يصلي بنفسه في الأيام التي لا يشرب فيها، ويصوم رمضان، ويحضر صلاة الجمعة.
قال: "لهذا السبب لديّ مشكلة مع عبارة "ساحل الشر، ساحل الخير". لأن الأمر كله يتعلق بك وبما تفعله". *نص التحقيق في أول تعليق. https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3173252262834329/
*سبق أن كتبت عشرات المقالات على مدى السنوات الماضية، بأن مشروع السد الأستعماري "النهضة"، هو مشروع سياسي قبل أن يكون مشروع تجاري، وضربت أمثلة على وظيفته السياسية كأداة للتحكم في الأرادة السياسية لمصر والسودان الأن وفي المستقبل، نعم وفي المستقبل، كوسيلة لتحقيق الهدف الأستراتيجي للقوى العالمية الحاكمة، بأعادة تقسيم دول الشرق الأوسط التي لم تقسم بعد، بعد ألأنتهاء من بدء تقسيم أفغانستان، العراق، سوريا، اليمن، ليبيا، والسودان مجدداً، لتأتي مصر على رأس القائمة، بسبب مكانة مصر، التي تشمل الموقع والموضع، وفقاً لتعبير العالم جمال حمدان، هذا هو الهدف الأستراتيجي الحقيقي للسد الأستعماري "النهضة"، والذي يتعلق بوحدة أقاليم مصر، وسلامة أراضيها، والتي يمكن تلخيص ماسبق ان كتبته حول تحقيق هذا الهدف الذي يتم تحقيقه بأربع طرق، وجميعها تتعلق بالسد الأستعماري، الذي أنتهى تنفيذه بالفعل، وبـ"صفقة القرن" الذي يجري حالياً الدفع لتنفيذها على الأرض، بالحرب الوحشية الحالية على غزة، وبتغيير عقيدة الجيش الى "الحرب العالمية على الأرهاب". ويمكن تلخيص الطرق الأربعة كما يلي: الطريق الأول، الطريق الى فرض قبول "صفقة القرن"، بأستخدام السد، عن طريق تفعيل أزمة ال حدها الأقصى بشح المياه، حيث تتأثر الزراعة والثروة الحيوانية والداجنة، وتزداد البطالة والنزوح من الريف الى المدن، وتتصاعد المشاحنات والصراعات على الماء والغذاء، ومع أشتداد الأزمة، وتفاعلها مع الأزمات الأخرى (وهو ما أرجعه بعض المحللين في وقت سابق الى انه كان احد الأسباب التي ساهمت في ثورة الشعب السوري في 2011،)، وبتفاعل هذه الأزمات وأشتدادها، ووفقاً لقاعدة "تفعيل الأزمات لحدها الأقصى، يسمح بقبول ما لا يمكن قبوله"، يصبح مشروع "صفقة القرن" المرفوض شعبياً حالياً، من الممكن جعله قابل للتحقق بعد تفعيل الأزمات، ووفقاً للوظيفة السياسية الأستراتيجية للسد الأستعماري، يكون توطين سكان غزه في شمال سيناء هو أول تقسيم فعلي لمصر. الطريق الثاني، بينما رأت أكثر التحليلات عمقاً، أن الهدف الأسمى هو توصيل ماء النيل لأسرائيل، بالأضافة للأهداف التجارية، أضفت ما أعتقد أنه يرتبط بالهدف الأستراتيجي الأعمق لمشروع السد. بأنه، أذا ما امكن تفكيك نظام الري المركزي، أمكن تفكيك السلطة المركزية، الدولة السياسية، وهو ما يحققه شح المياه. الطريق الثالث، اذا ما أمكن تغيير المعادلة الوظيفية لماء "نيل مصر"، كمادة لاصقة، مادة لحام، التي حافظت على ان تظل أقاليم مصر، من الشمال الى الجنوب، متماسكة وموحدة على مدى الألاف السنين، ضد كل عوامل التفكك والأنقسام، الداخلية والخارجية، أمكن أفقاد مادة اللحام خاصتها كمادة لاصقة، أمكن تفكيك أقاليم مصر، السلطة المركزية، الدولة السياسية، وهو ما يحققه شح المياه، أيضاً. الطريق الرابع، ان الهدف من فرض عقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب"، على جيوش كل دول العالم، تعني وفقاً للتعريف الأمريكي للأرهاب، أن توجيه فوهة مدافع الجيوش نحو الشعوب التي تتمرد وتحاول أن تقاوم النهب الأجنبي او المحلي، المقرون بالقمع، الذي يتم من خلال فرض السياسات الأقتصادية النيوليبرالية على كل دول العالم، وبشح المياه في مصر الناجم عن السد الأستعماري، وأنتشار الصراعات على الماء والغذاء، وعندما توجه الجيش المركزي فوهة مدافعه نحو الشعب، تتوالد المليشيات المسلحة، واذا ما أمكن تفكيك الجيش المركزي، أمكن تفكيك السلطة المركزية، الدولة السياسية، وهو ما يحققه شح المياه، مجدداً. ان الطرق الأربعة الجاري تنفيذها، لم يكن من الممكن تنفيذها جميعها ألا بالسد الأستعماري، والتي تؤدي جميعها الى هدف واحد، تقسيم مصر. https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3169335799892642/
من أي "حرب أهلية" في مصر، نحذر؟! انها الحرب بين الطبقات الشعبية والطبقات الثرية المسيطرة والمستغلة من جهة اخرى، أي أنها حرب طبقية، أنها الحرب التي يجري الأعداد لها على قدم وساق لصالح الأمبريالية الأمريكية المهيمنة ووكلاؤها المحليين والأقليميين، ويشارك فيها بهمة ونشاط من الداخل، "اللوبي الأمريكي الأسرائيلي"، في مصر، نظامي وخاص، والتي للأسف، يشارك في سكب الزيت على نارها، الكثير من الشرفاء دون وعي، والأقلية من العملاء عن وعي. وهذه الحرب هدفها الأستراتيجي تقسيم مصر بحيث لا تتبقى اي دولة مركزية كبرى في المنطقة بمكن ان تهدد الكيان الوظيفي مستقبلاٌ، وللأعداد المتسارع لهذه الحرب الأهلية يتم أستخدام مساران رئيسيان: المسار الأول، بالتطبيق الصارم للسياسات الأقتصادية النيوليبرالية، سياسات زيادة أثراء الأثرياء، وزيادة أفقار الفقراء، تلك السياسة التي تمثل ضمانة أكيدة لأنفجار داخلي عشوائي، مع ضمان عدم توفر قوى ثورية منظمة وقائدة. المسار الثاني، ويتخذ وجهان، الوجه الأول، الأعداد والربط السياسي والأقتصادي والعسكري وشبه العسكري والثقافي والأعلامي للطبقات الثرية وممثليهم الطبقيين. اما الوجه الثاني، وفي نفس الوقت، حرمان الطبقات الشعبية وممثليهم الطبقيين، من أي اعداد او تنظيم يسمح لهم بمقاومة الحلف الاول المدعوم أقليمياٌ ودولياٌ من قبل الحلف الأمبريالي الأمريكي.
*المفترسات لا تترك فريستها ألا عندما تشعر بتهديد جدي على حياتها.
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء، انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة. داخلياً وخارجياً. هذه هى السياسة. سعيد علام إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel صفحتي على الفيس بوك: صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328 سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/ الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أنهم يمزقون السودان الطيبه، بوحشية!
-
النداء الأخير: عن أي سلاح وأي دولة، يخدعوننا؟!
-
فيسبوكيات .. غزة، قربان الشرق الأوسط النيوليبرالي.
-
فيسبوكيات .. نزع سلاح المقاومة
-
فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على
...
-
فيسبوكيات .. أحتفال بطعم المأتم.
-
فيسبوكيات .. لماذا حرص ترمب على وقف الحرب في غزه، بسرعة؟!
-
فيسبوكيات .. نقد نقد العنف الثوري هل فشل قانون المقاومة -يمك
...
-
فيسبوكيات .. لم تهزم المقاومة، من هزم هم العرب.
-
فيسبوكيات .. العريش -الثقب الأسود- .. ماذا تنتظر القيادة الس
...
-
فيسبوكيات .. الخلل الأسترتيجي!
-
فيسبوكيات .. للرئيس السيسي: في الحقيقة لا يمكن المراهنة بحيا
...
-
فيسبوكيات .. تعليقاً على حديث الرئيس السيسي.
-
فيسبوكيات .. صفقة ترمب مع الحكام العرب،غزه مقابل الضفة.
-
فيسبوكيات .. ارواح جديدة ستزهق، سنوات جديدة ستسرق، طاقات نضا
...
-
فيسبوكيات .. مؤتمر وأد مشروع تحرير فلسطين وتجريم المقاومة.
-
فيسبوكيات .. فلسطين تغير العالم! يجب أعادة المارد الى القمقم
...
-
فيسبوكيات .. اللعب ع المكشوف!
-
فيسبوكيات .. ثقوا وتأكدوا تماماً .. أذا سقطت غزه عاصمة المقا
...
-
فيسبوكيات .. لأ .. أنتظروا المفاجأة التاريخية وأقرؤا كلمة ال
...
المزيد.....
-
-هذا بلاستيك وليس خشبًا-.. لقطة طريفة أثناء لقاء ممداني مع م
...
-
ولي العهد السعودي يجري مباحثات مع ملك ماليزيا في الرياض
-
لبنان: انطلاق أول لقاء تنسيقي لإعادة الإعمار في الجنوب.. وعو
...
-
وفاة ديك تشيني عن 84 عامًا.. نائب الرئيس الأكثر إثارة للجدل
...
-
القوات الأوكرانية تنقذ جملاً روسياً من جبهة القتال.. لماذا ت
...
-
الإفراج عن الشيخ العدوي بعد فيديو -النهي عن الافتخار بملوك م
...
-
السودان يدرس هدنة إنسانية أمريكية مقترحة لوقف الحرب
-
شاب مصري يعثر على -تمثال جده- الفرعوني في المتحف المصري الكب
...
-
“الأعيرة النارية تتطاير فوق رؤوسنا”.. مدنيون يروون قصص فراره
...
-
دعوات لفتح كافة المعابر مع القطاع المدمّر لتوسيع نطاق العملي
...
المزيد.....
-
ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان
...
/ غيفارا معو
-
حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش
/ د. خالد زغريت
-
التاريخ يكتبنا بسبابته
/ د. خالد زغريت
-
التاريخ يكتبنا بسبابته
/ د. خالد زغريت
-
جسد الطوائف
/ رانية مرجية
-
الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025
/ كمال الموسوي
-
الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة
/ د. خالد زغريت
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
المزيد.....
|