أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سماح عادل - ...............!!!















المزيد.....

...............!!!


سماح عادل

الحوار المتمدن-العدد: 1831 - 2007 / 2 / 19 - 12:19
المحور: الادب والفن
    


............!!!
في ظل تلاحق الأحداث تبدأ نسبة التوترفي الارتفاع . تتبلور فكرة جديدة .لم تخطرعلىبالها من قبل. ليست فكرة انها تقبع داخل حدود ذاتها .فهذه فكرة قديمة تؤكدها آراء الآخرين. وليست فكرة انها لم تنضج شعوريا.وتقف عند مرحلة الطفولة .هذه فكرة قديمة ايضا. وايضا تؤكدها آراء الاخرين .تتناسي ان آراء الاخرين بمثابة الشهادات, التي تضفي المصداقية على الأفكار, التي تتعلق بتصوراتها عن ذاتها .فكرة لا تخلو من رعب , رغم ان ذهنها يتناولها في هدوء .
بدأت تتبلورمنذ أيام .

أصبحت تتأمل ذاتها , ولأول مرة, وكأنها خارجها . في احساس , يحاول أن يكون محايدا, وان يتلبس نظرة الآخر .بدأت تراقب سلوكيتها . لا لتنفي الفكرة . أكثر لتؤكد حدوثها.
- دوما ما تنشغل كتابات المرأة بوهم الذات ,اذا قررنا البحث سنجد تكرار مقدس لكلمة الذات , وما يخصها, سواء فيما يتعلق بالكاتبات الشهيرات العربيات .او بصديقاتها من الشابات . في حين تتركز كتابات الرجال أكثر حول العالم الداخلي. أو هكذا تعتقد-
ليست هذه هي الفكرة. أن تلم شعرها بإحكام في دائرة كبيرة ,فوق الرأس , وتصرعلى عمل مثل هذه التسريحة , رغم استهجانات المعظم. أن تتلعثم في نطق الكلمات , في مواقف كثيرة. او تسرع . أوترتعش ارتعاشات خفيفة عند شعورها أن حديثها سيجد أذن لتدخل فيه – وربما تفحصه – ليست فكرة فقدان الثقة بالنفس أيضا , لأنها ككل أفكارها . قديمة . وتؤكدها آراء الآخرين.

فكرة أن امارات الجنون أصبحت تظهر عليها. تغضب , ولاتتحكم في انفعالتها. لنأخذ أمثلة تساهم في تأكيد الفكرة . حينما تأخرت عن العمل ساعة . بسبب اختناقات المرور.أخذت تفكر في الردود , التي ستقولها للمسئولة.( انت تركبين تاكسي) .( لا تتعرضين لأزمات المواصلات) .وانفجرت الاحقاد الطبقية . ظنت ان افكارها ستريحها . وتذهب للمسئولة , وهي خالية من الانفعالات . ولكن عبثا حاولت . عند دخولها من الباب لم تلق التحية . جلست متجهمة . وحينما عاتبتها المسئولة ردت بعجرفة . وقالت انها لم تتأخر. وانما الاتوبيس هو الذي تأخر في وصوله . ولم تبد السيدة اي اعتراض . فقط طالبتها بان تعتذر في هدوء. اصرت علىعدم الاعتذار .ونظرت في تحدي للجميع.استئنفت المسئولة العمل. تدافعت الدموع الى عينيها . وخرجت مسرعة الى الحمام .بكت بشهقات عالية . سمعها الجميع .جاءت المسئولة لتطمئن عليها . أصابتها تشنجات منعتها من التحدث . وشهقات مرتفعة .كان من الممكن أن تعتذر في هدوء عن التأخير..


حينما تستشعر اي هدوء, في نبرات صوت حبيبها , تثور . وتؤكد لنفسها انه غير متحمس . وأن مشاعره بدأت تخفت . اذا حدثت له ظروف , تمنعه من مقابلتها, تصرعلىاظهارغضبها . والتشاجر مستخدمة كلمات لاذعة . وعندما امتنع عن مقابلتها , بسبب زيارة اسرته له, ثارت عليه في التليفون . وامتد الامر ليثورهو ايضا . ويغلق في وجهها الهاتف . هاتفته مرة اخرى .اكمل حديثه الغاضب . واغلق الهاتف. تكفلت هذه الحركة باتصالها مرات عديدة . لتفجر فورات غضبه . ويغلق الهاتف نهائيا. ولم تهدأ . وظلت تطلب الرقم . ولم تستطع الجلوس على مقعد . الى ان فكرت ان تكتب له رسالة الكترونية . تكمل فيها سلسلة الاتهامات . وهي تتصل بين الحين والآخر. لتتأكد من إغلاقه للهاتف ..لا تستطيع وقف انهمار فورات الغضب . واندفاعات الشتائم . ولا تستقر في مكان . ولا يمنعها الندم بعد الهدوء من تكرار ذلك ...


حينما عرفت انها ستسافر لحضور مؤتمر ,في محافظة اخرى , ورغم انها وافقت في البدء . بدأت خفقات القلب تزيد . تمنت من داخلها أن يلغى السفر . في اليوم السابق , على الذهاب للمؤتمر, ورغم تعليقات الآخرين ,على اهمية ترشيحها , فهذا يعني ان المسئولين في عملها يثقون فيها, كممثلة للمؤسسة , الا انها خافت لفكرة سفرها بمفردها . حدثت من قبل في ظروف أخرى. واجهت نفسها . ليست فكرة اعتماديتها هي السبب . بل فكرة أمارات الجنون -سابقة الذكر – .


ليس الجنون مخيفا للدرجة . من خبراتها القرائية عن الجنون. تستنتج انه حالة تفرد . وامتياز وربما حالة تورط غير مقصودة. في قصة لماركيز يحكي عن فتاة دخلت لمستشفي المجانين . لتستخدم الهاتف فقط . وهي تائهة في الطريق . واعتبرها الجميع مريضة . حتى زوجها فيما بعد . أخذ يفسر سلوكها علىانه جنون .
- ليس للجنون أمارات ثابتة .انه فقط تفسيرات لما نعتقد انه مخالف . انه جنون-.


انطلاقا من هذه الفكرة تصبح معظم سلوكياتها جنونا. مخالفة. أن تصر على عدم تصفيف شعرها صباحا. وتترك الشعيرات الأمامية تنتصب . ولا تهتم حتى بتهدئتها بماء. أو ماشابه . أن ترتدي بناطيل رجالية واسعة . تنتفخ عند مايمكن تصوره العضو الذكري . ان ترتدي جزمة رجالي . وتستمع يوميا لتعليقات الناس . ويمتد الأمرالى أن تفكر في عمل "بلوج" بعنوان" جزمة رجالي ". أن تتناول في أحد أيام الاكتئاب المزمن خمس وجبات في خلال ست ساعات . تتضمن أكلات لا تحبها مطلقا . كالعدس . والفاصوليا البيضاء . وتنتفخ بطنها كأنها حامل . وتنزل لمقابلة صديقة . وترتدي بلوزة ضيقة . وتترك الدائرة الكبيرة فوق رأسها –شعرها- . وتحضر معها "لب" تقزقزه في المقهي .


أن تقررفجأة مقاطعة احدي صديقاتها. ولاترد على تليفوناتها . وعندما تلح الصديقة على الاتصال . تتفق معها على مواعيد لمقابلات . وهي تقرر أن لا تذهب . أن تغلق باب الشقة مرات عديدة . وتقوم من السرير لتغلقة ثانية . وأنبوبة الغازأيضا . أن تغلق الدولاب قبل النوم . وأية فتحة لباب أو درج.


في اليوم السابق , للذهاب للمؤتمر, أعطاها المسئول نقودا . وشحن لها الموبايل بدقائق كثيرة. تلفنت لحبيبها . كي تقابله . فقد جُحزلها القطار في التاسعة صباحا.اعتذرعن مقابلتها . ونشبت مشاجرة اخرى . تكلفت اتصالها اكثرمن مرة به . بكت . وانتابها خوف من السفر.فكرت في الاعتذار . لكن ذلك يعني الا يثقوا بها . بعد ذلك . وألا يرشحوها لأي عمل. ذهبت لصديقة لتأخذ حقيبة سفر كبيرة . وبعض الروايات لتقرأها في القطار. ظلت تفحص المحمول كل دقيقتين . لتتأكد من اغلاقه .هاجس يدور داخلها . انه سيكون مفتوحا . ويتصل بأي رقم . ويضيع الرصيد . وبالتالي لن تتمكن من مهاتفة العمل . أو الاصدقاء. عند حدوث مشكلة . في المحافظة التي ستذهب اليها .اضافة الى هاجس آخر . يستحق الفحص . هو ضياع تذكرتي الذهاب والعودة , اللتان وضعتهما في أجندة . داخل الحقيبة . واغلقت السحابة . فاصبحت الحركة الآلية , هي فتح السحابة الامامية , لرؤية الهاتف . وضغط اي زر. للتأكد من اغلاقه . ثم وبالترتيب . اغلاق السحابة مرة اخرى . وفتح السحابة الثانية – في نفس الحقيبة- . وفتح الاجندة . ولمس التذكرتين . والتأكد انهما اثنتين . واحيانا النظر اليهما .ثم غلق السحابة الثانية . واحيانا –مع عدم التكرارالدوري - فتح السحابة الثالثة الصغرى . واخراج حافظة النقود. والتأكد من وجود النقود , التي اعطاها لها المسئول.

هي تعلم جيدا ان السحابات الثلاث لم تفتح. وان الحقيبة ,في مجملها, لم تبعد عن يديها . وان الاشياء لن تقفز من الحقيبة . تحمل في يديها حقيبة السفر . تراقب حركتها في ركوب عربات الاجرة .تستبطن تصورات الناس .علىاقل تقدير سيقولون انها مرتبكة . تضع الحقيبة اولا . ثم تصعد لتجلس على الكرسي المتاح . تزيح الحقيبة تجاه الراكب الآخر . وكأنها لا تخصها . تدفع الاجرة في ريبة . حتى لا تضغط اصابعها على المحمول . وبالتالي لا ينفتح. تصل للمنزل .وقبل أي شيء . تتلفن لحيببها . عله يهديء من روعها . يساهم حديثه في تهدئتها , بعض الشيء .تملأ الحقيبة بملابس كثيرة . لايزال هاجس آخر . وهو انها لن تجد حجزا معدا في الفندق . مع علمها ان هواجسها الغيبية لا تخيب .


تستيقظ في السابعة . تأخذ دشا ساخنا . تحتار في اختيار ملابس السفر. ترتدي ثلاثة بلوفرات علىالتوالي.- ترى التردد القصوي من احدى امارات الجنون ؟-. تصبح الساعة الثامنة . تبقى ساعة وربع على القطار . لا تستقر حتى وصول الساعة الى الثامنة والثلث. تنزل مسرعة . وهي تتيقن من عدم لحاقها بالقطار .المترو سيسعفها الى رمسيس . البنطلون الجينز الضيق , الذي قررت ارتدائه للمناسبة .ودون حزام. ينزلق . هذا ما يكمل المشهد . حفظ الموقف كون البلوفر طويل . يمتد لما بعد الخصر. في المترو توزع حركاتها ما بين حفظ توازن حقيبة الملابس . ورفع البنطلون . وفحص المحمول . والتذكرتين. لا تجيد سحب حقيبة الملابس مستعينة بعجلاتها . مرة تحملها . ومرة ترتبك في سحبها .تسأل عن السكة الحديد .تجري غير عابئة بانزلاق البنطلون . لم يفتها القطار. تسأل عن رقم الكرسي مرات . وتصمت عندما ينبهها راكب ان ارقام الكراسي موضوعة عليها . تجد رجل على كرسيها . تتركه وتذهب لكرسي آخر . تبدأ في السكون . الى ان يصرصاحب الكرسي على طردها . بعد ان يسألها بعصبية :
-انتي حاجزة ؟
تطرد هي ايضا محتل كرسيها . لكن بأدب . تقرأ في رواية " بيروت 75" لغادة السمان . تخفت امارات الجنون . والافكار حولها . وتتدعي في داخلها انها ناضجة بما يكفي . وان ما كان سفر كهذا ليقلقها. بعد الخمس ساعات المحددة للسفر , تبدأ في سؤال كل من حولها عن محطة" اسيوط " . ولا تهدأ إلا عندما ينبهها شاب بالوصول .
لم يكن لها حجزا . تأكيد متجدد لشفافيتها وقوة حدسها. بعد اتصالات تحل المشكلة . وتنضم لغرفة مع سيدة .تنام بعد تناول الطعام .تأتي السيدة. تظل تثرثر في كل شيء. لا تترك لها فرصة التحدث .هذا يريحها لأنها تكتفي بالهمهمة .تقاوم انقباضة النوم في غرفة واحدة مع غريبة .
- صعوبة التعود على الأماكن والانقباضات القلبية المصاحبة لمباشرة مكان جديد .ربما لها علاقة بامارات الجنون . تأخذ وقتا طويلا للتعود . ليس فقط على الأماكن . والأشخاص ايضا . وترتيب احداث اليوم . تخيفها اية تغييرات مفاجئة -او حتى متوقعة – في ترتيبات اليوم .
لدرجة ان يومي الاجازة يقلقان ذاتها . اذا لم تقضيهما في تفاصيل معادة . ومخطط لها من قبل كالقراءة . كذلك فكرة التعرف علىاشخاص جدد ترعبها .الروتين هو ما يطمئنها .


تذهب لفاعليات المؤتمر . تكتفي بالتحدث في مجموعات العمل . ولا تجرؤ على التحدث امام الجمع . ولتريح ضميرها العملي . تحرص على توزيع مطويات المؤسسة . والتعريف بها جيدا لكل مشارك على انفراد . ترحل رفيقة الغرفة . لا ترتاح ايضا .تخاف من النوم وحدها. تترك التلفاز حتى الصباح . ينتابها هاجس بأن الفندق سيحترق . تشعل سيجارة . وهي تحرص على ان تلامس يدها المطفئة . طوال فترة اشتعال السيجارة . تفحص الغطاء جيدا . لتبحث عن اي اشتعال. تتجنب النظر الى المرآة العريضة المواجهة – نظرا لاسطورية المرآة في الخيال الشعبي . وعلاقتها الوطيدة بالكائنات الشبحية- لا تغادر الفندق في اوقات الفراغ . خشية الجلوس مع المشاركين . وجهد تبادل الحديث .


فكرة اخرى تتزامن مع فكرة امارات الجنون. جديدة ايضا . ان تخرج منها وتذهب لأخرى. ما هي . ليست الروح .او ان تكون اخرى ببساطة . مخالفة تماما لما هي عليه .
- ليس هدوء الأعصاب مهارة مكتسبة . وليس التخلص من موروثات الطفولة بهذه السهولة - .


تغادر بعد يومين .تركب القطار العائد . يقع كرسيها امام الحمام . تضع الايشارب الملفوف حول عنقها ككمامة . تستغرق في النوم . هي الآن اكثر تمكنا من السابق . تصل للبيت .
كانت ترغب في مقابلة حبيبها. لكنها الظروف . تنام .


تعطي ظهرها للباب . تستسلم لأفكار وجودية انتابتها لحدث السفر – تغيير ترتيب يومها –تسمع صوت فتاة حاد . قريب . واصوات أخرى بعيدة. يتحرك الغطاء حركة غير محسوسة . تدير ظهرها . تفكر في منادة امها يعجز صوتها عن الخروج . ثقل في لسانها . تندفع لتقوم من على السرير. ثقل شديد في جسدها تقع على الأرض تزحف بصعوبة الباب مغلق . يديها لا تطاوعها . تجاهد في تحريكهم . وفتح الباب . في سرعة يدق قلبها . اضاءة مخيفة . خيال اسود ورائها يمتد ليتكون في شكل جسد . همهمة مكتومة كحل أخير لتنبيه أمها . توقظها الهمهمة المكتومة . أو ربما خوفها من الاستمرار في الحلم.............



#سماح_عادل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوم عادي لفتاة ليست عادية بما يكفي
- تضامنوا معنا ضد إفقار ال مصريين تضامنوا معنا لإلغاء تجارة ال ...
- عرض كتاب السيرة الهلالية لمحمد حسن عبد الحافظ
- لا ألم في حوض الماء
- بورترية لجسد محترق...أنة وجع من عفن الحياة المعاشة
- -العالم لنا- اشكاليات تجذر حركات مناهضة العولمة النيوليبرالي ...
- الحركة النسائية العالمية ..محاولة للاستلاب وتفريغ المضمون ال ...
- اروى صالح مناضلة احبطها العنت الذكوري
- في ظل تأريخ متشابك للحركة الشيوعية يضلل أكثر مما يكشف محاولة ...
- تنويعات ملل بشري
- الجهاز قصة قصيرة
- كل الهواجس حوله
- إشكالية المثقف في المجتمع
- يتحسس
- موت الاب الاخير
- خليل عبد الكريم مفكر ثوري
- الاخوان المسلمون البعد التاريخي
- سيد قطب مفكر الاخوان وملهم الجماعات
- بورتريه لالبير كامو
- الرحيل-قصة قصيرة


المزيد.....




- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سماح عادل - ...............!!!