أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل سالم - أُنْشُودَةُ الْبَرَارِي: مُقَاتِلَةُ الْأَبْرَاجْ















المزيد.....

أُنْشُودَةُ الْبَرَارِي: مُقَاتِلَةُ الْأَبْرَاجْ


أمل سالم

الحوار المتمدن-العدد: 8495 - 2025 / 10 / 14 - 20:12
المحور: الادب والفن
    


- حَاشِيَةُ الْفَوْضَى:
يَقُولُ دِيُونِيسُوس:
يُوشِكُ اللهُ أَنْ يُوقِعَنِي فِي حَيْرَةْ؛
أَنَا أَمْ أَنْتَ؟ مَنْ فِي الْأَمَامِ وَمَنْ خَلْفَهُ،
مُضَرَّجًا بِمِغْنَاطِيسِيَّةِ الْآخَرْ،
مُكَبَّلًا بِخُطْوَتِهِ اللَّا مَحْدُودَةِ،
الْمُتَّسِعَةِ كَالْمِيلَادْ.
رَأَيْتُنِي هُنَا وَهُنَاكَ،
رَأَيْتُكَ مَرَّتَيْنْ،
وَعَيْتُ كَشْفِي: أَنَّ اللهَ تَجَلَّى مَرَّتَيْنْ.
وَشَّكَ اللهُ الِاخْتِيَارْ.


-1-
صَوِّرِينِي عَلَى جِدَارِ رُوحِكِ بَسَاتِينَ خُلُودْ،
وَاقْطِفِي مِنْ شَجَرَتِي ثَمَرَتَيْنْ؛
لَنْ آتِيَ هَذَا الْوُجُودَ مَرَّتَيْنْ.

اكْتُبِينِي فِي سُكُونِكِ زَهْرَةً تُهْدِي الرِّيحَ غُبَارَ طَلْعِهَا،
بُرْعُمًا يَتَوَارَى مِنْ قَطْرَةِ مَاء،
طَائِرًا مِنْ فَرْطِ حَنِينِهِ يَفْقِدُ جَنَاحَيْهْ
وَيَطِيرْ.

مَنْ وَجْدِهِ
يَسْتَقِرُّ عَلَى عُشْبِ الذَّاكِرَةِ أَوَّلَ طَرِيقْ،
وَظِلًّا كالرَفِيقْ.


بِكَ اسْتَوَيْتُ،
وَقَدْ كُنْتُ قَبْلَكَ لا شَيْ،
طَيِّنًا لازِبًا كَانَ قَلْبِي،
فَصَارَ فَخَّارًا لا شَيْ دَاخِلَهُ يَنْضُب.

بِكِ اسْتَقَمْتُ،
قَبْلَكِ لا عُودَ لِي وَلَا وُقُوف.

لَمْ أَكُنْ أَعْرِفُهُ،
تَوَارَى فِي اللَّهَبْ،
ذَلِكَ الَّذِي شَكَّلَنِي/ الْكَلِمَةُ مِنَ الْحُرُوفْ.
كَيْفَ أَرَى وَجْهَهُ بِعَيْنَيْنِ بَصِيصُكَ لَيْسَ بِهِمَا؟!
بِكِ رَأَيْتُ،
فَعَرَّفْتِنِي،
عَرَّفْتُهُ،
لَحْظَةَ السَّعِيرِ.



بِكِ نَضَجْتُ وَارْتَأَيْتُ،
صِرْتُ رَطْبًا أُفَيِّئُ الْأَرْضَ الْبِكْرَ وَالَّتِي فَقَدَتْ عِذْرِيَّتَهَا.
تَنْمو النَّبَاتَاتُ مِنِّي وَتَخْضَرُّ،
تَرْعَى الْأَنْامُ جَمَالَهَا،
وَبِبَهَائِهَا يَسْرَحُونَ.


أَنَا الْقُرْبَانُ لِمَا أَجْهَلُهُ، لَيْسَ بِسِوَاكَ.

آنَسْتُكِ أَنَا،
فَمَكَثْتُ عَلَى شَفْرَةِ الْأَزْمِنَةِ الْمُتَّقِدَةِ،
أُوَزِّعُ الْهُدَى وَالْهَدْيَ وَالْهَدَايَا.

قِدِّيسٌ يَعْرِفُ مَا يَجِيء،
يَعْرِفُ الْأَبَدِيَّةَ الْمُتَلَأْلِئَة،
الْمُنْجَبَةَ مِنْ حَجَرِي صَوَّانٍ وَسَحَابَتَيْن.

بِك عَرَفْتُ بَقَائِي،
كَسَرْتُ سَلَاسِلَ عِقَابِي،
مُبَارَكٌ هُوَ الأَتُونُ الآتِي،
فَالْمَجْدُ لِلْهَشِيمِ.

حاشِيَةُ الْبَرَارِي:
اُكْتُبْ وَاكْتُبْ فِي الْحَدِيقَةِ زُهُور – (أَوْ تَذَكَّرْ)
وَاكْتُبْ وَاكْتُبْ لِلزُّهُورِ عِطْرَهَا الْفَوَّاح – (كَأَنَّهَا الْآنَ)
وَاكْتُبْ وَاكْتُبْ عَنْ بَوْحِ الْفَرَاشَاتِ لِلرَّحِيقِ – (تَخْرُجُ مِنْ أَصْلَابِهِنَّ)
مَا جَدْوَى إِطْلَالَةِ الزُّهُورِ عَلَى الْقُبُورِ! – (شَهِدْنَا)

"وَخَلَقَ الْإِنْسَانَ الْيَوْمَ السَّاذَجَ وَفِيهِ اسْتَرَاحَ"


سَأَحْكِي حَدُوتَةً آخِرَ اللَّيْلِ لِطِفْلٍ،
وَسَأَرْوِي عَنِ الْغَابَاتِ الْبَعِيدَةِ الْمُظْلِمَةِ كَعَيْنٍ عَمْيَاء.
سَأَصِفُ مَا بِهَا مِنْ أَشْجَارٍ عَالِيَاتٍ بَاسِقَاتٍ تَكْسُوهُنَّ الْقُدْرَةُ
كَلِحْيَةِ شَيْخٍ يَحْتَضِرُ.. وَجْهُهُ سَمَاءٌ.
سَأَرْسُمُ مَا بِهَا مِنْ حَيَوَانَاتٍ،
حَتَّى إِذَا جَنَّ اللَّيْلُ اخْتَبَأَتْ،
مِثْلَمَا تَخْتَبِئُ الشَّمْسُ مِنَ الْغُرُوب.
وَلِلْطِفْلِ أَنْ يَتَخَيَّلَ صُورَةَ السَّاحِرَةِ،
تَجِيءُ فِي الظُّلْمَةِ طَائِرَةً،
كَبُومَةٍ،
تَسْتَقِرُّ عَلَى سَطْحِ الْبَيْتِ،
مُنْتَظِرَةً الْمُتَيَقِّظِينَ لِتَسْحَرَهُمْ حَيَوَانَاتْ.
وَعِنْدَمَا لَا يَخَافُ الطِّفْلُ،
وَلَا يَنَامُ مُتَدَثِّرًا فِي خَيَالَاتِهِ،
يُولَدُ النُّورُ،
وَيَكُونُ اللَّيْلُ قَدْ فَات.


هَذَا حُلْمِيْ.
يَوْمَ قُلْتُ: هَذِهِ أَحْوَالِي خُذِيهَا إِلَيْكِ، وَجُودِي عَلَيَّ بِوُجُودِي. جَمَعَتْهَا رِحْلَاتِي مِنْ قَارَّةِ الحُبِّ إِلَى قَارَّةِ العِشْقِ مُنْذُ عَرَفْتُكِ، وَمِنْ صَحْرَاءِ التَّذْكَارِ إِلَى شَاطِئِ النِّسْيَانِ، مَا كُنْتُ أَقِفُ حَامِلًا حَنِينِي وَوَجْدِي لِضِيَاءِ عَيْنَيْكِ!
وَهَذَا: ابْنِ لِي بَيْتًا فِي قَلْبِكِ، وَانْسِجِي مِنْ خَلَايَاكِ ظِلًّا لِي عِنْدَمَا أَغْفُو، وَعِنْدَمَا أَمُوتُ أَدْفِنِي بَيْنَ نَهْدَيْكِ.
فَأَبَتْ.
لَمْ يَكُنْ حُلْمًا.

لَنْ أَلْتَقِيَكِ لَيْلًا؛ أَخْشَى أَنْ يَجْرَحَكِ -عِنْدَمَا يَأْتِي- النَّهَارُ.
وَاللَّيْلُ حَانَةُ الحُبِّ وَالعِشَّاقُ نُجُومُهُ،
سُكُونُهُ لَوْعَتُهُمْ وَخَمْرُهُمْ مِنَ الجَوَى!
كَيْفَ إِذًا لا تَرَاوِدُنِي الظُّنُونُ كَمَحَطَّاتِ لِمُسَافِرٍ؟
لَنْ أَلْتَقِيَكِ عَلَى أَرْصِفَةِ القِطَارِ؛ مَصَابِيحُهُ مُرْعِبَةٌ كَعَيْنِ المَحْتَضِرِ،
كَلَحْظَةِ غُرْبَةٍ وَاخْتِصَارْ.

لِلْغُرَبَاءِ،
الَّذِينَ يَنَامُونَ الآنَ فِي دَمِي،
يَتَمَدَّدُونَ فِي عَيْنَيَّ.
وَحِينَ تُنَادُونَ اسْمِي،
يَنْسِلُّونَ وَاحِدًا وَاحِدًا خَلْفَ حُرُوفِهِ.
وَحِينَ تَنْظُرُونَ رَسْمِي،
يَتَلَوَّنُ بِأَلْوَانِهِ.

لِلْغُرَبَاءِ:
كَوِّنُونِي،
فَغُرْبَتُكُمْ مَوْتَى.

الَّذِينَ يَأْتُونَ فُرَادَى،
كَمَا أَتَوْا يَذْهَبُونَ!
رُؤُوسُهُمْ: بُرْعُمُ زَهْرَةٍ تَخْرُجُ مِنْ أَصْلِ الحَنِين.
رَائِحَتُهُمْ: عَقْلٌ أَضَاءَ، فَقِيلَ لَهُ: كَمْ أَنْتَ مُنِيرٌ! خَفَّتَتْكَ سَحَابَةٌ؛
أَنْأَى الظِّلُّ فِي زُجَاجَةِ بَلُّورٍ، فَأَضَاءْ.
لَا تَتْبَعُوهُمْ أَبَدًا،
وَلَا تَحِيدُوا عَنْهُمْ كُلَّ الحَيْدِ.
الَّذِينَ...
يَرْحَلُونَ مِثْلَمَا يَأْتُونَ،
قُلُوبُهُمْ وِسَادَةٌ،
وَكُلُّ الأَطْفَالِ يَنَامُونَ،
فِي حِضْنِ كُلِّ الآلِهَةِ،
كُلِّ الرَّبَّاتِ،
وَالآلِهَةُ الرَّبَّاتُ يَعْزِفْنَ لَهُمْ،
عَلَى قِيَاثِرِهِنَّ بِسِتَّةِ أَوْتَارٍ،
وَرَبَابِهِنَّ،
وَنَايَاتِهِنَّ،
عَزْفًا مُسْتَطِيلًا بِاسْتِطَالَةِ نَوْمِهِمُ الْمُطْمَئِنِّ.

الَّذِينَ...
أَرْبَابٌ.
فَلَا تَفْتَحُوا لَهُمْ،
وَلَا تُغْلِقُوا الأَبْوَابَ.



-2-
الْحَقُّ الْحَقُّ أَقُولُ:
(أَنَّهُ لَمْ يَعُدْ لَكَ أَيَّامٌ،
وَلَمْ يَعُدْ لَكَ خُطًو،
وَأَنَّ تِلْكَ الحَيَاةَ الَّتِي حَيَّيْتَهَا مِنْكَ غَاضِبَةٌ؛ لِذَا أَسْلَكَتْكَ مَسْلَكَ الأَشْرَارِ، أَوْقَفَتْكَ عَلَى طَرِيقِ الخُطَاةِ.
بِالضَّبْطِ حِينَ أَسْلَمَتْكَ لَهَا، أَجْلَسَتْكَ مَجْلِسَ المُسْتَهْزِئِينَ.
مَا جَدْوَى شَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ حَافَةِ نَهْرٍ وَتُثْمِرُ؟
الثَّمَرُ لَيْسَ صُنْعَ الشَّجَرَةِ بِقَدْرِ مَا هُوَ صُنْعُ النَّهْرِ.
وَمَاذَا لَوْ أَنَّ النَّهْرَ جَفَّ؟ أَوْ ضَنَّ بِمَائِهِ عَلَى شَجَرٍ؟
هَلْ ثَمَرٌ يَكُونُ هُنَاكَ؟!)

كُنْتُ كَالشَّجَرَةِ، وَعِنْدَمَا تَهِبُّ هِيَ كَالرِّيحِ، أَصِيرُ دُبَالَةً أَلْقَتْهَا شَجَرَةٌ، وَعَلَى الرِّيحِ أَنْ تُقِرَّهَا كَمَا تَرْضَى.
عَلَى اليَابِسَةِ أَصِيرُ، أَوْ فِي قَدَمِ خِنزِيرٍ مَحْظُورٍ فِي عَفِنَةٍ سُدًى.

الْحَقُّ أَنَّنِي لا أَسْتَطِيعُ الحَدِيثَ عَنْهَا فِي غَضَبٍ، لِأَنِّي لا أَسْتَطِيعُ فَكَّ قُيُودِهَا.
إِنَّنِي لا أَنْظُرُ إلَيْهَا إِلَّا إِلَى أَعْلَى، إِنِّي صَنَعْتُ مِنْهَا سَمَاوَاتٍ، وَصَنَعْتُ مِنْهَا رَبَّاتٍ، وَأَسْكَنْتُهُنَّ سَمَاوَاتِهَا، ثُمَّ صَلَّيْتْ.

مَا جَدْوَى قَلْبِكَ الخَزَفِيِّ إِنْ ظَلَّ سَلِيمًا أَوْ تَكَّسَرْ؟
هَلْ يُضِيرُّ السَّمَاوَاتِ أَنْ تَتَفَلَّقَ الأَرْضُ بِزَلَازِلَ، أَوْ تُحْرِقَهَا حُمَمٌ وَبَرَاكِينُ، أَوْ يُعْصَفَ مَا عَلَيْهَا؟!
الْحَقُّ أَنَّهُ لا خَلَاصَ لَكَ مِنْهَا، وَلَنْ تَسْلَى عِبَادَةُ الأَرْبَابِ.
لا مُعِينَ لَكَ وَلَا عَضُدْ.
وَلَنْ تَرَأَفَ السَّمَاوَاتُ كُنْتَ شِرِّيرًا أَمْ تَقِيًّا، فَأَعْلَمْ أَنَّهَا لا تَسْمَعُ الدُّعَاءَ، تَتَسَمَّعُ الأَنِينْ.








- هَامِشُ الْبِدَايَاتِ
يُخْبِرُنِي صَدِيقِي الذِّئْبُ أَنَّ الذِّئَابَ مَلَأَتِ الْمَدِينَةْ!
وَعَلَيَّ الْحِرْصُ حِينَ أُحْضِرُ طَعَامَ الْأَطْفَالِ.
يَقُولُ الْإِمَامُ عَلِيٌّ: » تَذَأَّبُوا... «
لَمْ يَعُدْ ثَمَّةَ فَائِدَةٌ.
كُلُّ حَبَّةِ مَطَرٍ تَحْمِلُ ذِئْبًا سَائِلًا،
وَيَنْبُتُ مِنْ عُشْبَةِ الْأَرْضِ الذِّئْبُ الصُّلْبُ،
وَمِنَ الْأَبْخِرَةِ الْمُتَصَاعِدَةِ مِنْ كُوبِ الشَّاي الَّذِي نَحْتَسِيهِ عِنْدَ لِقَائِنَا:
الذِّئْبَةُ الْكَبِيرَةُ.
بِالْأَمْسِ كَانَتْ تَرْعَى أَطْفَالَهَا عَلَى أَطْفَالِنَا،
وَقَبْلَ الْأَمْسِ جَاعَتْ فَأَكَلَتْ طِفْلًا لَهَا.
وَإِلَى إِنْسَانٍ مَسَخَتْ طِفْلَهَا الَّذِي عَوَى بِصَوْتٍ أَفْزَعَهَا،
فَأَخْرَجَهَا مِنْ نَهْشِهَا.
وَكُلَّمَا جَاعَتْ أَنْجَبَتْ.
الْمَدِينَةُ ذِئْبَةٌ كَبِيرَةٌ،
أَكَلَتْنَا الْمَدِينَةْ.

-متن شجرتين:

وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ:
»هُوَذَا الإِنْسَانُ
قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ مِنَّا
عَارِفًا الْخَيْرَ وَالشَّرَّ.
وَالآنَ
لَعَلَّهُ يَمُدُّ يَدَهُ
وَيَأْخُذُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ أَيْضًا
وَيَأْكُلُ
وَيَحْيَا إِلَى الأَبَدِ.«
(تك 3: 22)
-من ديوان أردية مهترئة لديونيسيوس.



#أمل_سالم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يحيى حقي..سارق الكحل لعيون القصة القصيرة
- محمود الطويل، شاعر عامية من جيل الكبار
- متاهة الكائن الوحيد في مجموعة “أكثر من متاهة لكائن وحيد” للش ...
- رؤية - شعر.
- كبيرهم الذي علمهم المراوغة
- في مراجعة الأفكار
- عوالم الدهشة في ديوان منازل أخرى للدهشة للشاعر عبد الله راغب ...
- مراجعة الأنموذج ومساءلة الخطاب في رواية -جراح وكاتب أغانٍ- ل ...
- مجلة -الثقافة الجديدة- منارة مصرية للثقافة
- بين الخداع الزمني وتعرية المحيط.. قراءة في رواية -صورة مريم- ...
- دهشة المكان والتاريخ ورؤية الشعر في “كل المدن أحلام” للشاعر ...
- تجربة
- اعتراف
- ميتامورفوسيس4
- ميتامورفوسيس3
- ميتامورفوسيس 2
- ميتامورفيسوس1
- ثلاث صور للتحولات
- في طه حسين والشعر الجاهليّ
- حول رواية تغريبة القافر


المزيد.....




- فيلم -أحلام قطار-.. صوت الصمت في مواجهة الزمن
- مهرجان مراكش: الممثلة جودي فوستر تعتبر السينما العربية غائبة ...
- مهرجان غزة الدولي لسينما المرأة يصدر دليل المخرجات السينمائي ...
- مهرجان فجر السينمائي:لقاءالإبداع العالمي على أرض إيران
- المغربية ليلى العلمي.. -أميركية أخرى- تمزج الإنجليزية بالعرب ...
- ثقافة المقاومة: كيف نبني روح الصمود في مواجهة التحديات؟
- فيلم جديد يكشف ماذا فعل معمر القذافي بجثة وزير خارجيته المعا ...
- روبيو: المفاوضات مع الممثلين الأوكرانيين في فلوريدا مثمرة
- احتفاء مغربي بالسينما المصرية في مهرجان مراكش
- مسرحية -الجدار- تحصد جائزة -التانيت الفضي- وأفضل سينوغرافيا ...


المزيد.....

- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمل سالم - أُنْشُودَةُ الْبَرَارِي: مُقَاتِلَةُ الْأَبْرَاجْ