|
موسم الدخول الأدبي في فرنسا (2025): عشر روايات الأكثر مبيعا وشهرة
أحمد رباص
كاتب
(Ahmed Rabass)
الحوار المتمدن-العدد: 8494 - 2025 / 10 / 13 - 00:11
المحور:
الادب والفن
استجابة لرغبة في وضع نفسي كما غيري في صورة موسم الدخول الأدبي بفرنسا لهذا العام، ولجت إلى عالم الإنترنت، فوجدت “سوق عكاظ” كبيرة ناطقة بلغة أخرى غير لغة الضاد. وهذا المعطى وحده كفيل بأن يبرر عدم قدرتي على الإتيان على كل التفاصيل التي تزخر بها هذه السوق، ولهذا ساكتفي بالمتاح لقدرة فرد واحد لا يعوزه الطموح إلى خدمة الآخرين من منطلق أن “الإنسان حيوان اجتماعي”، وأن كل ما يكتب وينشر يبقى مجهولا إذا لم يكن موضوع قراءة من طرف الآخرين. الدخول الأدبي بفرنسا هذا العام، كالعادة، يجري بالفعل على قدم وساق. فاعتبارًا من نهاية شهر غشت، كان التنافس على جائزة الخريف الكبرى مفتوحا. في هذه الفترة، يوجد ما يقرب من 500 رواية، 484 على وجه الدقة، في البداية: تم نشر 344 رواية مكتوبة باللغة الفرنسية هذا الخريف، بما في ذلك 73 رواية أولى، و140 ترجمة. من بين هذا العدد الكبير من السطور والكلمات، ندعوك لرؤية الأشياء بشكل أكثر وضوحا، مع مجموعة صغيرة من 10 روايات مختارة إما ناطقة فرنسية أو فرنكوفونية وهي جميعها ذات صلة بالأجانب والأصول، بالمعنى الواسع للكلمات. جميع الروايات التي وقع عليها الاختيار هنا تبحث عن أصول، معظمها أجنبية، ولكنها تحكي أيضا كيف تكون أجنبيا في بلد آخر غير بلدك، أجنبيا في بلدك، غريبا عن نفسك. 1) “كولخوز” بقلم إيمانويل كارير مثلت هذه الرواية “الكتاب الحدث” في موسم الدخول الأدبي الحالي، وهي الأوفر حظا للفوز بجائزة غونكور، سيما وقد أشاد بها جميع النقاد. “كولخوز” هي “الرواية الحقيقية” الجديدة لعائلة تمتد على أربعة أجيال، وتغطي أكثر من قرن من التاريخ، الروسي والفرنسي، وصولا إلى الحرب في أوكرانيا. يتناول إيمانويل كارير هذه القصة، مستكشفا حياة والدته الراحلة، هيلين كارير دينكوس، الشخصية الفكرية وأول سكرتيرة دائمة للأكاديمية الفرنسية، بفن السرد البارع الذي تمكن من جعل تاريخهم تاريخنا. نمر بالثورة البلشفية، ونفي الروس البيض إلى أوروبا، وحربين عالميتين، وانهيار الكتلة السوفيتية، وروسيا بوتين وحروبها، بينما ندخل ملحمة عائلية رومانسية بجنون، ومأساوية، ومرموقة أو مصائر أكثر تواضعا، مظلمة ومعذبة في بعض الأحيان. لوحة جدارية تجمع بين أرشيفات العائلة والذاكرة الحميمة والأحداث الجيوسياسية الكبرى في القرن العشرين، بأسلوب رصين واستبطاني. 2) “ليس لدينا ما نحسد عليه من بقية العالم” بقلم نيكولا غوديمي حتى وإن كان أخصائيا في الإعلام والذكاء الاصطناعي، يأخذنا نيكولا غوديمي إلى تضاريس مختلفة تماما. نحن ها هنا في كوريا الشمالية حيث تتم مراقبة كل حركة ويكتشف مراهقان الحب. تنحدر يون جي من طبقة دنيا، في حين وعدا والدا مي ران، وهما أعضاء في نخبة الحزب، بتزويجها لطالبة آخر. ومع ذلك، سوف تقلب النظرات المتبادلة أثناء إعدام علني حياتهما رأسا على عقب. تحت أعين ألوية الأحياء وأمن الدولة المنتشرة في كل مكان، “تحول شغفهما السري إلى مقاومة صامتة”. كيف يمكن خوض تجربة حب متبادل بين فتاة وفتى يعيشان تحت رحمة دكتاتورية تحكم على كل من بدر منه أدنى انحراف بنقله إلى مستعمرة إعادة التربية؟ كيف يمكننا أن نحلم بالحرية عندما يدعو كل شيء إلى الخضوع؟ “رواية مؤثرة، قصة حميمة ولوحة جدارية سياسية، حيث تكافح العاطفة من أجل الوجود في الرعب العادي لنظام شمولي”، روميو وجولييت الكوريين الشماليين. إنها رواية “تسائل حدود الشجاعة والثورة والأمل”، كما لاحظ أحد النقاد. 3) “إلى حيث تميل السماء”، بقلم ديفيد ديوب بعد أن فازت بجائزة غونكور الخاصة بطلاب المدارس الثانوية في عام 2018، تأخذنا الرواية الجديدة لديفيد ديوب، الكاتب من أصل سنغالي والأستاذ الباحث الفرنسي، إلى نهاية القرن التاسع عشر، حيث يكمل بلال سيك، بطل الرواية، رحلة حج إلى مكة ويستعد للعودة إلى سانت لويس في السنغال. انتشر حينذاك وباء الكوليرا في المنطقة، لكن بلال يهرب، تحت أنظار طبيب فرنسي مرتاب يسعى لكشف أسرار مناعته… لكن محاولته باءت بالفشل، لأن بلال موجود بالفعل في مكان آخر، حملته قصة أخرى، تلك التي لا يتوقف أبدا عن ترديدها، أسطورة هائلة، بقيت على حالها بداخله، تنتقل عبر سلسلة من الكلمات التي تصله بأسلافه”. من مصر القديمة إلى السنغال، رواية بارعة عن رجل شرع في “استعادة أصوله ومصادر كلماته السحيقة”، قصة قوية، عبارة عن بحث عن الحرية. 4) “الغراب الذي أحبني”، بقلم عبد العزيز بركة ساكن، (رواية مترجمة) خلال هذا الخريف، نشر الكاتب السوداني، وهو أحد الأصوات الرئيسية الناطقة بالعربية، عبد العزيز بركة ساكن، الخاضع للرقابة في بلاده والذي يعيش في المنفى بين فرنسا والنمسا، رواية نتابع فيها ملحمة المهاجرين السودانيين إلى أوروبا. إنهم يحلمون بالذهاب إلى إنجلترا، حتى لو كان ذلك يعني عبور القناة في منطاد الهواء الساخن. لقد كان حلم آدم، أحد أقدم سكان “غابة كاليه”، الذي اختبر كل شيء، من هجمات الشرطة إلى السخرية القاسية من السكان، مرورا باليأس والطحال المريض. لتمضية الوقت، يتحدث إلى الغربان، في انتظار الانطلاق، عندما تتاح الفرصة، في معبر آخر نحو بلد أحلامه. كانغماس حقيقي في غابة كاليه، وهي “منطقة خارجة عن القانون، يجتمع فيها المهاجرون من إفريقيا أو الشرق الأوسط أو آسيا الوسطى معا دون اختلاط، فيها يعرف الشعر أيضا كيف يعشش”، تبدو “الغراب الذي أحبني” “رواية حساسة وملتزمة وإنسانية”. 5) “الحب اللانهائي”، بقلم غيسلين دونان ولدت غيسلين دونان في باريس لأم فرنسية وأب سويسري، وأمضت طفولتها ومراهقتها في باريس ونيويورك وبازل. الرواية التي تنشرها هذا العام تضع القارئ في جزيرة تينيريفي. لقاء خلال ثلاثة أيام، في يونيو 1964، تعطل بسبب حدث مأساوي، بين عالم فيزياء فلكية من أصل مجري اضطر إلى الفرار من أوروبا والذهاب إلى المنفى في الولايات المتحدة وأم فرنسية. وإذا كان من اللازم ألا يجمعهما معا أي شيء، جعلت محادثاتهما حول ماضيهما المتميز واستكشاف الجزيرة الواحد منهما ينفتح بعمق على الآخر. ينضم موضوعات عالم الفيزياء الفلكية (السماء والكون والأرض) إلى حساسية أولئك الذين كان لديهم دائما نهج حساس تجاه الكائنات. وستكون رغبتهما المتبادلة مصحوبة بقوة العناصر المحيطة بهما. رجل وامرأة لم يكن مقدرا لهما أن يلتقيا، ومع ذلك، في إحدى الأمسيات ولعدة أيام، “ستولد واحدة من أجمل اللقاءات الرومانسية المكتوبة في السنوات الأخيرة”. 6) “توفانغار” بقلم سيلين مينار تنطوي رواية “توفانجار” لسيلين مينار، الكاتبة التي تجرب أجناسا أدبية مختلفة، وخيالًا علميًا في الغالب الأعم، على “نسخة مضيئة من العالم الآتي” في “خيال الترقب المفيد”. إذا لم تعد الحضارة الإنسانية موجودة، تظل بقاياها غامضة ومستمرة. تتشابك مملكتا المادة والحياة مع قوانين جديدة، مع شيفرات جديدة، مع لغة جديدة. حول ما تبقى من مدينة، لوس أنجلوس المحال إليها بـHidden، والتي انتشرت جغرافيتها في كل مكان، تصف الرواية عالما من كائنات غير عادية ورائعة. من صحار إلى أخاديد، مرورا بغابات وممرات مائية، يكتشف الأبطال حيوانات ونباتات مورقة، ولكن أيضا ثقافات أقامت رابطا فريدا مع بيئتهم. محمولة بالكتابة “على مفترق طرق الأنواع وعلى نطاق لا مثيل له، تأخذنا هذه الرواية بأنفاسها الملحمية في مغامرة أدبية مذهلة”. “قصة ديميورجية عظيمة”، “حكاية فلسفية وبيئية عن إعادة السحر إلى العالم”. 7) “الليل في القلب”، بقلم ناتاشا أباناه ناتاشا أباناه، صحفية وكاتبة من أصل موريشيوسي، تقيم حاليا بفرنسا، تنحدر عائلتها من هنود هاجروا إلى هذه الجزيرة. نشرت هذا الخريف “كتابا مثقوبا” يفتح فجوات في ظلام النفس البشرية حول موضوع قتل الإناث. هناك “استحالة الحقيقة بأكملها في كل صفحة، بل هناك بحث يائس عن الدقة قريبا أكثر من الحياة، من الليل، من القلب، من الجسد، ومن العقل”. وهكذا تتشابك القصة مع ثلاث قصص عن العنف المنزلي: شاهينيز، امرأة جزائرية تبلغ من العمر 31 عاما، أحرقها زوجها حية في منتصف الشارع بالقرب من بوردو، عام 2021، وإيما، ابنة عم الكاتبة التي عاشت في موريشيوس سحقها طوعا زوجها وهو يقود سيارته، بالإضافة إلى العنف المنزلي الذي كانت ناتاشا أبانا نفسها ضحية له والذي كاد أن يلتهمها. “الليل في القلب” تقع على الخيط الفاصل بين القوة والوداعة، لأن ناتاشا أبانا تدرس “اللغز الذي لا يطاق لقتل الإناث على يد الأزواج، عندما يحل الليل المظلم محل الحب”. 8) “الرجل الذي كان يقرأ الكتب”، بقلم رشيد بنزين هل الأدب أقوى من الموت؟ هذا هو السؤال الذي طرحه رشيد بنزين، كاتب مغربي الأصل يمتهن حاليا التدريس بفرنسا، في رواية تتحدث عن بائع كتب قديم ينتظر وسط أنقاض غزة المدخنة وصفحات الكتب الصفراء. ماذا ينتظر؟ ربما ينتظر شخصا ما قد يتوقف أخيرا للاستماع إليه؛ ذلك أن الكتب التي يحملها بين يديه ليست مجرد أشياء، بل “شظايا حياة، التماعات ذاكرة، ندوب شعب”. عندما يوجه مصور فرنسي شاب عدسته نحو هذا الرجل العجوز المحاط بالكتب، لا يعلم أنه على وشك عبور المرآة. ثم تبدأ “الأوديسا الفلسطينية لرجل اختار الكلمات ملجأ، مقاومة ووطنا”. من النزوح إلى السجن، من الالتزامات إلى خيبة الأمل السياسية، مرورا بالمأساة، يحمل صوته “في عالم تحاول فيه القنابل أن تكون لها الكلمة الأخيرة”. لكنه يذكرنا بأن الكتب هي أعظم فرصة لنا للبقاء، ليس للهروب من الواقع، بل للسكن فيه بالكامل. وكأن الرجل الذي يقرأ، وسط الفوضى، هو أكثر الثورات جدرية. 9) “غابة النيران والظلال”، بقلم أكيرا ميزوباياشي أكيرا ميزوباياشي، كاتب ياباني ناطق بالفرنسية، خريج فرنسي بدأ دراسته في طوكيو وأنهاها في مونبلييه قبل الالتحاق بمدرسة المعلمين العليا في زنقة أولم الشهيرة. في روايته الجديدة، يقترح أكيرا قصة مؤثرة بشكل خاص، ويواصل استكشاف موضوعاته المألوفة، “كارثة القومية المشعلة للحروب، الفن، ملاذ أساسي ضد جنون الناس”. في هذه الرواية، ينقل المؤلف القارئ إلى طوكيو في دجنبر 1944. تم تعيين البطل، رين ميزوكي، في مركز فرز المراسلات، ثم التقى بطالبين آخرين يشاركانه شغفه بالثقافة والفن الأوروبيين: يوكي، التي ستصبح شريكته، وهي أيضا رسامة، وبين، عازف الكمان الموعود بمهنة دولية، والذي سيبقى إلى الأبد أخاه المختار. في عام 1945، تم استدعاء رين إلى منشوريا حيث جحيم القتال. يعود إلى المنزل مشوها ومشلولا ومقتنعًا بأنه لن يتمكن أبدا من الإمساك بالفرشاة مرة أخرى. هل سيكون حب يوكي قادرا على عكس المصير؟ 10) “لن يحل الليل”، بقلم فاتو ديومي فاتو ديومي، كاتبة من أصل سنغالي، تمسرح هنا اجتماعا مع من أهدت له جميع كتبها، جدها. بين نداء الذكريات والدعوات، بين قوة العاطفة والقبض على اللغة، “تمنحنا هذه القصة الرقيقة والحميمة بكلمات مستترة سر علاقة قوية ومؤسسة على نحو أصيل”. الروائية السنغالية، التي اشتهرت عام 2003 بروايتها اللاتُنسى “جوف الأطلسي”، حازت اليوم على اعتراف دولي. من بين الثيمات الرئيسية التي تم استكشافها في أعمالها، ولا سيما تأثير الاستعمار والهوية والمنفى، غالبا ما تظهر ثيمات الهجرة والعلاقة بين فرنسا والقارة الإفريقية. في هذه الرواية الجديدة، تعيد الكاتبة التواصل مع هذا “الوريد المحيطي” من خلال قصة تعيد إحياء شخصية الجد المحببة اللا تُنسى، وهو صياد سمك في مملكة السلوم. “بالحنين والحنان اللامتناهي”، ترسم “الصورة الحميمة لهذا الجد الشجاع الذي تعلمت منه فاتو الصغيرة فن الحياة، وتضع نفسها دائما فوق اضطراب الأمواج التي تصطدم برمال الحياة المتحركة”.
#أحمد_رباص (هاشتاغ)
Ahmed_Rabass#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
(رجل وحيد) رواية يتحدث فيها مؤلفها عن قصة أبيه (صائد الكفاءا
...
-
لماذا يتسم الدعم العسكري الروسي لإيران بالمحدودية؟
-
طالبان تتهم باكستان بالوقوف وراء الانفجارات التي وقعت في كاب
...
-
فوز الكاتب المجري لازلو كراسناهوركاي بجائزة نوبل للأدب برسم
...
-
فوائد التفكير النقدي
-
المغرب أمام تحدي استكمال الأوراش المؤهلة لاحتضان الكان والمو
...
-
الركوب المغرض والمكشوف على موجة احتجاجات جيل زد 212 من قبل ت
...
-
توفيق بوعشرين يركب على احتجاجات جيل زد 212 لأغراض لا يعلمها
...
-
البيروقراطية قطعت الوصال بين التعليم والإعلام في بلادنا
-
أهم خلاصات لقاء النقابات التعليميةالخمس الاكثر تمثيلية الذي
...
-
اتفاق تجاري معدل بين المغرب والاتحاد الأوروبي من مقتضياته وض
...
-
هل أرخت احتجاجات جيل زد 212 بظلالها على السياح الأوربيين بال
...
-
تقرير شامل عن ندوة صحافية نظمتها تنسيقية الكرامة واليقظة للع
...
-
تنسيقية الكرامة تنظم بالرباط ندوة صحافية حول العدالة الانتقا
...
-
الموت في طور التغيير” إصدار جديد للكاتبة اللبنانية دومينيك إ
...
-
سقوط ثلاثة قتلى بضواحي أگادير وأعمال تخريب هنا وهناك على هام
...
-
الاتحاديون في فرنسا يطالبون بـ-حماية المبادرة الشبابية من ال
...
-
من تداعيات حركة شباب Z انبثاق مشروع يروم تصحيح حزب الاتحاد ا
...
-
المغرب: اندلاع اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة خلال مسيرات ا
...
-
اليسار المغربي يؤيد دينامية جيل z ويستنكر المقاربة الأمنية ا
...
المزيد.....
-
هيام عباس تحصد -الهرم الذهبي-.. مهرجان القاهرة السينمائي يكش
...
-
صورة من غزة.. نزوح بعد إخلاء
-
نظرية الفوضى في الشعر العباسي.. مقاربة نصيّة في شعر أبي نواس
...
-
من بينهم الفنّان خالد النبوي.. مهرجان -القاهرة السينمائي- ال
...
-
شاركت في -العراب- وتألقـت في أفلام وودي آلن .. نجوم هوليوود
...
-
-تانيت إكس آر-: منصة غير ربحية توثق التراث التونسي رقميا
-
اكتشاف قلعة عسكرية على طريق حورس الحربي في شمال سيناء
-
انطلاق الدورة السادسة لمهرجان بغداد الدولي للمسرح
-
ظهرت في أكثر من 60 فيلما..وفاة الممثلة ديان كيتون عن 79 عاما
...
-
حربٌ هزمت المجتمعَين وأسقطت كذبة وحدة اللغة والتاريخ المشترك
...
المزيد.....
-
شهريار
/ كمال التاغوتي
-
مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
شهريار
/ كمال التاغوتي
-
فرس تتعثر بظلال الغيوم
/ د. خالد زغريت
-
سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي
/ أبو الحسن سلام
-
الرملة 4000
/ رانية مرجية
-
هبنّقة
/ كمال التاغوتي
-
يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025
/ السيد حافظ
-
للجرح شكل الوتر
/ د. خالد زغريت
-
الثريا في ليالينا نائمة
/ د. خالد زغريت
المزيد.....
|