وفاء العبد
الحوار المتمدن-العدد: 8491 - 2025 / 10 / 10 - 22:43
المحور:
الادب والفن
لا بأس فلقد فاض مامضى عبثا
يدي التي حاولت كثيرا مد يد المساعدة
قلبي الذي فاض بك حبا
وشوقي الذي سكب على طريقك المتموج بالعابرات
وانا التي وقفت بين ضفتين نصف يكرهك واخر يحبك جدا
انظر الآن وبعد سنوات طويله قد تجاوزت الأمر لكن ليس بتلك السهولة التي تظنها انت في كل مرة تدير النظر الى وجهتي وترى ضحكتي
يخال لك اني طويت الصفحه ونمت نوم عميق كمن ينهي رواية مملة من كاتب لم يلهمنا كاتبة ولو بالقليل
لكن صدقني لقد كلفني الكثير من الوقت لم اعد ابالي حينما تمر ذكرياتك فها انا اقوم بإرسالها بسلة المهملات لتكن ماضيا اثم لايليق ان اتذكره بيني وبين نفسي.
#وفاء_العبد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟