أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الياس فاخوري - كيف أطاح السابع من أكتوبر بالسردية الصهيونية الخرافية















المزيد.....

كيف أطاح السابع من أكتوبر بالسردية الصهيونية الخرافية


الياس فاخوري

الحوار المتمدن-العدد: 8489 - 2025 / 10 / 8 - 02:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اطاح السابع من اكتوبر/تشرين الاول، 2023 بالسردية الصهيونية الخرافية المتمثّلة بملهاة ال3,000 سنة .. فالسابع من اكتوبر ان هو الا السابع من التاريخ .. السابع من الزمن والى الأبد .. فلماذا يرددها الرئيس الأميركي ترامب بَبَّغائياً او تراه بِغائياً!؟

“It looks like the Middle East could very well be solved after 3,000 years approximately” - Trump said in an interview aired on Thursday, Oct 2nd.


هذا اعلان انتصار الرواية الصهيونية تصفيةً للقضية الفلسطينية فاليهود كانوا هنا قبل المسيحيين بقرابة 1,000 عام وقبل المسلمين بحوالي 1,500 عام؛ هم، اذن، اصحاب الارض ونحن الطارؤون (العرب المؤقتون كما تحلو لهم تسميتنا)! هي محاولة يائسة بائسة لتحقيق حلم زيّنته الحركة الصهيونية وأقنعت به عدداً من يهود العالم .. لكن المؤرخين اليهود وغير اليهود أكّدوا ورأوا في ذلك مجرد أساطير اختُلِقت لتتلاعبت بالنص الديني وتبني حركة سياسية ذات أهداف استعمارية خائبة كما فَصَّلت ذلك مقالات المفكرّة العربية الاردنية ديانا فاخوري وكتاباتي اللاحقة .. وهنا لا بد من اريحا الفلسطينية الكنعانية - طال السفر او قصر - فعمرها الحقيقي المثبت في ملفات اليونسكو يزيد عن خرافة ال 3,000 عام بحوالي 8,000 عام اذ يعود تاريخها إلى ما قبل 10,000 - 11,000عام!


وهذا ايلان بابيه (Ilan Pappé) المؤرخ "الاسرائيلي" واستاذ الدراسات الدولية في جامعة اكستر البريطانية، يخشى انتقال "اليهود" من التيه عبر الأزمنة الى التيه عبر الأمكنة ...

اسرائيل حتما الى زوال فهي خطيئة التاريخ المميتة وخطيئة الجغرافيا العرضية .. بهذا آمنت ديانا فاخوري، وعليه اتّكلت وطالما كتبت ودعت ونادت فأسمعت رجال الله وبناته في الميدان ولامست نخوتهم!
ويتبيّن هذا من الاعتراف السياسي بأن الكيان يخوض حرب وجود بمعادلة ترتفع بها أصوات القادة "الاسرائيليين": “لا بقاء لنا في هذه المنطقة ولم نربح هذه الحرب”. وبقوة الحجج الموضوعية – رغم تغلب النزعة البراغماتية لديهم بالتحليل النهائي – استدعي هنا “بعض شهود من أهلها” يؤكدون عدم أحقية اليهود الإسرائيليين في أرض فلسطين، وذلك كونهم شعب اتٍ من الكتاب المقدس، أي أن هذا شيء خيالي تم اختراعه بأثر رجعي لا تتطبق عليه مفاهيم او معاني او دلالات “الأمة” او”الشعب” او”القومية” او”الإثنية” أو اي من مكونات “الثقافة الإثنوغرافية” .. لا وجود لتجانس بيولوجي بينهم سيما وقد اعتنق الديانة اليهودية كثيرون في شمال إفريقيا واسبانيا ومناطق مختلفة من العالم بما فيها مملكة الخزر .. لم ولا يجمعهم سوى الدين او الثقافة الدينية .. وفي ظل تبلور الحركات القومية في أوروبا تم اختراع هذا الشعب اعتباطا. أما عن تهجير اليهود بالتزامن مع دمار الهيكل الثاني عام 70 م فان هي الا اسطورة مسيحية تسربت تدريجيا إلى الإرث اليهودي وجرى استنساخها بقوة داخل الفكرة الصهيونية .. فالرومانيون لم يقوموا قط بنفي “شعوب”. كذلك، فإن الآشوريين والبابليين لم يلجأوا في تاريخهم إلى إبعاد السكان الخاضعين لاحتلالهم .. كما أن مصطلح “منفى” وضع في القرن الثاني والثالث الميلاديين وقد عنى عملية استبعاد سياسية للبعض وليس عملية اقتلاع من البلاد.

فها هو شلوموساند (Shlomo Sand) بمؤلفاته الثلاث: “اختراع الشعب اليهودي”، “اختراع ارض اسرائيل”، “كيف توقفت عن كوني يهوديا/كيف لم أعد يهوديا” (The Invention of the Jewish People,The Invention of the Land of Israel, How I Stopped being a Jew) .. ونورمان فينكيلشتاين (Norman Gary Finkelstein) مؤلف: “صناعة الهولوكوست” (The Holocaust Industry: Reflections on the Exploitation of Jewish Suffering) .. وإسرائيل شاحاك (Israel Shahak) مؤلف: “الديانة اليهودية، التاريخ اليهودي، وطأة ثلاثة آلاف سنة” ( Jewish History, Jewish Religion: The Weight of Three Thousand Year) .. وارثر كوستلر (Arthur Koestler) مؤلف كتاب: “امبراطورية الخزر وميراثها، القبيلة الثالثة عشرة” (The Thirteenth Tribe) .. الى جانب كمال الصليبي (Kamal Salibi) في كتبه خاصة: “التوراة جاءت من جزيرة العرب”، “خفايا التوراة وأسرار شعب إسرائيل”، “البحث عن يسوع – قراءة جديدة في الأناجيل” ,The Bible Came from Arabia, Secrets of the Bible People, The Historicity of Biblical Israel) Who Was Jesus?: Conspiracy in Jerusalem) .. وروجيه غارودي (Roger Garaudy) في مؤلفه: “الأساطير المضللة للسياسة الأسرائيلية” (The Founding Myths of Israeli Politics) ..

يؤكد هؤلاء جميعا ويوثقون ان اليهود لم يكونوا يوما امة قومية من أصل عرقي واحد او مشترك، بل هم مزيج من جماعات مختلفة (اكثر من 80 جنسية وعدد من اللغات) تبنت الديانة اليهودية .. اما القومية اليهودية فان هي الا ميثولوجيا جرت فبركتها لتبرير وتمرير إقامة الدولة الإسرائيلية/اليهودية فاسرائيل لم تقم بفعل جدلية التاريخ او التقاطع الجيوبولتيكي، بل بفعل صدفة النفط والغاز .. ليس باسم الله، بل باسم النفط، وربما الغاز، حطت اسرائيل سفاحا، كيانا مسخا .. لم يكن باسم الله انتزاع فلسطين من الخارطة العربية قربانآ ليهوة، وليس باسم الله يتوالى تقديم القرابين الى يهوة!

اما نحت الزمن اليهودي وتزييف الحقائق وفقا للمصالح والأهداف السياسية والأغراض الاستراتيجية فحرفة مزوري التاريخ المعتمدين من الحركة الصهيونية الذين دأبوا على اختراع وعي جديد لليهود، بكل ما يتطلبه ذلك من رموز قومية مثل: العلم، النشيد القومي، لباس، وأبطال، ولغة والطوابع البريدية باعتبارها أدوات مهمة “لاختراع الشعب” .. وفي استجابة للهواجس التوراتية التلمودية تراهم مغالون في تشكيل الشخصية اليهودية لاهوتيا لتبلغ أرض الميعاد وتغطي الكرة الأرضية بكافة زواياها متجاوزة “كلاسيكية الفرات والنيل” تمثلا بيهوة ونفيا للآخر .. وهكذا برز مفهوم جديد هو “الشعب الإسرائيلي” ليصبح “شعب يهودي” في سياق التحولات التي تحرص الصهيونية على استكمالها نحو “دولة يهودية” تجسد إلغاء الأغيار والاستيلاء والاستعباد خرقا للمعاهدات وتوسلا لضغوطات مالية واعلامية وعسكرية!

هل يلتقي اعلان ترامب اعلاه (بَبَّغائياً او بِغائياً!) مع سعيه لانتقال الدولة العميقة من الحكم الشيطاني المباشر عبر الديانات السماوية اليه شخصياً/ترامبياً (بين يديه) فينتقل حكم الشعوب شيطانياً عبر الديانات السماوية الى ترامب بتأليه بشري ليكون هو نصف الاله على الارض .. وهكذا يقوم ترامب بتغيير القَدَر بالقُدْرَة!؟

وتذا يُعيدنا الى مقالي بعنوان:
"يقول فرنسوا يورغا: قريباً يعلن دونالد ترامب انه هو الله!
أقول: الله (ﷻ) هو المقاوم الاول بحسنى أسمائه وكمال افعاله وله حزبه وانصاره .. "



وبعد، الم ينعكس هذا التفكير خلال زيارة ترامب الرسمية لقصر باكنغهام فتجاهل المراسم المعتادة وتقدم على الملك متعمداًالتحدث مع رئيس الحرس وكأنه يقول بان عصر المربع اللندني/الميل المربع (The Square Mile) قد زال وستزول اثاره (سايكس بيكو مثلاً) بانتقال هذا (الميل) المربع الى واشنطن!؟

وبالعودة الى نتنياهو، هل “إسرائيل الكبرى” حاجة جيوسياسية للكيان الصهيوني، ام هي مجرد شحطة ايديولوجية ام تراها تجمع ألأَمْرَيْن ألأَمَرَّيْن معاً في ضوء او ربما عتمة ميازين او ميادين القوى وتهاون او تراخي أمة المليارين!؟

تفكر مايلي وتدبر:

بتسليل سموتريتش (7 مقاعد في الكنيست - الحزب الوطني الديني)

إيتمار بن غفير (6 مقاعد في الكنيست حزب القوة اليهودية)

أرييه درعي (11 عضواً في الكنيست - حزب شاس/الصهيونية الدينية Religious Zionism)

أفيغدور ليبرمان (6 أعضاء في الكنيست - حزب إسرائيل بيتنا/الصهيونية المراجِعة Revisionist Zionism)

اما مؤسس الصهيونية المراجِعة (Revisionist Zionism) فهو جابوتنسكي، مؤسس ميليشيا “أورغون” الإرهابية، الذي كان يُزايد على ديفيد بن غوريون وحاييم وايزمان اصحاب نظرية وتيار الصهيونية البراغماتية!

وأما الوريث الحقيقي لفكر ونظرية جابوتنسكي فليس ليبرمان، بل نتنياهو والليكود الحاكم (32 عضواً في الكنيست - تجمّع عدة احزاب منها حيروت، والحركة من أجل إسرائيل الكبرى) .. فبعد وفاة جابوتنسكي تصدر قيادة “المنظّمة الصهيونية الجديدة في أميركا” اليهودي البولندي بنزيون ميليكاوسكي وهو ابن الكاتب والحاخام ناثان ميليكاوسكي الذي اصبح يوقّع مقالاته أحياناً باسم مستعار هو “نتنياهو” (التي تعني “الله أعطى”) بعيد انتقاله الى فلسطين في عشرينات القرن الماضي .. واتخذ له ولعائلته اسماً عبرياً كعادة الغزاة القادمين من أوروبا الشرقية بعيداً عن أسماء عائلاتهم ذات النغمة السلافية .. وبنزيون هذا هو والد يوناتن (الاخ الأكبر لبنيامين بنزيون ميليكاوسكي)، ويوناتن أصبح ضابطاً في جيش الكيان وقُتل في عملية عنتيبي سنة 1976 التي نفّذتها إحدى مجموعات وديع حداد .. اذن لم يأتِ حديث نتنياهو (بنيامين بنزيون ميليكاوسكي) عن “إسرائيل الكبرى”عرضاً او بالصدفة، وليس فقط لأنه شارك في معركة الكرامة في الأردن وبعدة غارات على لبنان خلال خدمته في وحدة قوات خاصة في “جيش” العدو الصهيوني بين الأعوام 1967-1972، بل هي جيناته واقعاً ومجازاً فقد كرّر شعوره بتاريخية الرسالة وروحيتها وقدرتها على عبور الأجيال، وهكذا تكونت ميثولوجيا ملهاة التاريخ وسردية نتنياهو المفبركة والمزيفة والمضللة!


وهذا السناتور ليندسي غراهام يعلنها جهاراً ان لا بد من قيام "اسرائيل الكبرى"، تمهيداً لظهور "الماشيح" الذي يأتي لليهود ب"الصولجان الالهي" لتبدأ قيادتهم للعالم فنستذكر هنا قول "الحاخام" عوفاديا يوسف "لولا اليهود لما وجد هذا العالم"! اما الفيلسوف اليهودي/الأميركي نورمان فلنكشتاين فردّ بالتعليق الساخر {اذا كان الرئيس دونالد ترامب يرى في الصين المنافس الاستراتيجي لبلاده في إدارة البشرية، عليه أن يعلم أن "اسرائيل" هي المنافس الايديولوجي}!

وهذا نتنياهو - الذي يعمل بإمرة "رب الجنود" كما دأب على التصريح - يلقي اليوم بوجه العالم بقنبلةٍ هي أشد فتكاً من القنبلة النووية .. انها القنبلة التلمودية التي تُغَلِّفُ مهمتة التاريخية الروحانية العاطفية المتعلقة برؤية ـ والحقيقة رؤيا/حلم خيال في المنام ـ "اسرائيل الكبرى" .. دولة تقلب صورة الشرق الأوسط ليدور حول الهيكل بالايديولوجيا التلمودية التوراتية .. دولة تقفز فوق التاريخ وتحط على ظهر العالم .. دولة تُطلق الغرنيكا الدموية والنارية لتسود الامم ويظهر "الماشيح" يتبختر متغطرساً في المقابر وعلى الجماجم ل"يسوق" الكوكب أنّى وكيفما شاء!!
،
انه حلم وهاجس او هو، بالحري، جاثوم وكابوس نتنياهو التلمودي ظنّاً منه - وبعض الظن اثم - ان دنيانا قد رضخت وارتضت الإقامة الابدية في زنزانة "الحرملك الأميركي" وبين جدرانه بوصف ذلك بوليصة تأمين مدى الحياة لحشرنا في الزمن القبلي، الامر الذي يُحٓرِّمُ علينا ويحرمنا من التعاطي او التفاعل مع ديناميات العصر ومقتضيات التطور والحداثة!

انه الحلم التوراتي الذي يحاول العديد من الفلاسفة والمؤرخين اليهود إيقاظه منه ولقد اشرت الى ذلك في العديد من المقالات .. واليوم اكتفي بقول سارة نتنياهو اذ تترقب سقوط زوجها: "لقد حزمنا حقائبنا لنرحل، ولتحترق اسرائيل" .. وهذا ما توقف عنده هؤلاء الفلاسفة والمؤرخون الى جانب ما جاء في العديد من الصحف الأوروبية ان "بقاء نتنياهو في الحكم هو الذي يحرق اسرائيل" .. وبعد، فهم يُعَبِّرون عن خشيتهم مُحَذِّرين من أن تكون غزة قد انفجرت داخل اسرائيل -- أوَليست هي القنبلة التي توجس منها دافيد بن غوريون!

نعم، اطاح السابع من اكتوبر/تشرين الاول، 2023 بالسردية الصهيونية الخرافية المتمثّلة بملهاة ال3,000 سنة .. فالسابع من اكتوبر ان هو الا السابع من التاريخ .. السابع من الزمن والى الأبد!


سلام الأقصى والمهد والقيامة والقدس لكم وعليكم تصحبه انحناءة إكبار وتوقير لغزة واهلها - نصركم دائم .. الا أنكم أنتم المفلحون الغالبون ..

كاتب عربي أردني






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجهاد كربلائي والصمود أسطوري والرد ذكي استراتيجي، فلا يفتي ...
- خطة ترامب / نتنياهو - هذا تكبير ما اريد به وجه الله!
- من النجاشي الى غوستافو بيدرو وبينهم سعادة وكاسترو وجيفارا (م ...
- ساعة السابع من اكتوبر/تشرين الاول 2023 فقد جَاءَتْهُمُ بَغْت ...


المزيد.....




- بدولة عربية.. ترامب يشبّه زعماء الديمقراطيين بانتقاد حاد مثي ...
- نزوح غزة -غير مسبوق ولم يره العالم منذ عقود-
- كم بلغ عدد القتلى الفلسطينيين منذ بدء الهجوم الإسرائيلي على ...
- البحرية الإسرائيلية تهاجم أسطول الحرية المتجه إلى غزة
- مظاهرات في العالم دعما لغزة والأمن يقمع محتجين في برلين وجني ...
- قصف متفرق على غزة وصور تكشف الدمار الهائل
- متى يشارك رئيس فريق التفاوض الإسرائيلي في مفاوضات شرم الشيخ؟ ...
- قنصل إسرائيلي سابق لـCNN: نتنياهو -مُرغم- على قبول خطة ترامب ...
- قصة حرب الرمال بين المغرب والجزائر
- بوركينا فاسو: توقيف ثمانية من أعضاء منظمة إنسانية بينهم ثلاث ...


المزيد.....

- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الياس فاخوري - كيف أطاح السابع من أكتوبر بالسردية الصهيونية الخرافية