سرمد سليم عباس
الحوار المتمدن-العدد: 8486 - 2025 / 10 / 5 - 23:25
المحور:
التربية والتعليم والبحث العلمي
نقد البحث العلمي ليس حكرا على الباحثين أو الأكاديميين هو لكل من يتأثر بهذا البحث بالتالي كل البحوث العلمية من أهم أهدافها هي خدمة الإنسان وهذا يوضح كيف أن الإنسان المتلقي والباحث سيكون مساهما في هذه العملية من خلال تكامل علمي يكون فيه التغذية الراجعة والأثر المترتب على هذه البحوث في مجال ما لهذا ليس النقد لهذه البحوث العلمية والمقالات الأكاديمية مقتصرا مختصرا حصرا للباحثين في ذلك الاختصاص بل إن كل من يستطيع ويمتلك أدوات نقدية يقدم رأيا متواضعا سيخدم الباحث والبحث بشكل أدق يخدم العلم لهذا ليس للنقد حصر، فالعلمية من أهم أهداف نقد البحث العلمي ليست حكرا على الباحثين أو الأكاديميين بل لكل من يتأثر بهذا الكم من البحوث العلمية وأهدافها لهذا ليس النقد لهذه البحوث العلمية والمقالات الأكاديمية مقتصرا مختصرا حصرا للباحثين في ذلك الاختصاص بل إن كل من يستطيع سيخدم الباحث والبحث لهذا ليس النقد حصرا للباحثين بل هو أداه من أدواتهم أما غير الباحثين فهو ما يخصهم تحديدا لأن البحث العلمي في أوله وآخره هو لخدمة الجميع سواء الباحثون أو الآخرون من أفراد المجتمع لهذا نستطيع أن نلخص جهودنا المتواضعة بكونها دعوه للنقد دعوه لمراجعه المعلومات الواردة من خلال البحوث المقالات الكتب التي تختص بمجالات قد تكون قريبة من اهتمامات شخص وآخر عن طريق جهود متواضعة وممارسة بسيطة لا تأخذ من أي إنسان الوقت الكثير بل يستطيع من خلالها أن يلمس تغيير على حياته الشخصية بوصفها ستكون طريقه التفكير العلمي في كل اختياراته الشخصية وفي كل تطلعاته الذاتية لذلك نسعى وبكل تواضع إلى أن نوضح هذه الأدوات بكل بساطة ويسر لكي تكون هي متاحة للجميع وهي ليست بالأسرار العميقة التي تستعصي على الفهم ولا تتطلب تلك الدراسة الأكاديمية العليا أو الأولية حتى بل هي متاحة للجميع وكان الإنسان دوما ما يمارس النقد العلمي أو شبه العلمي بطريقه ما لكن في حاله البحوث والمقالات العلمية والكتب التي تستند إلى منهجية علمية معينة يكون النقد أيضا وفق آليتين معترفين ومعتمده في المجتمع العلمي واي من الناقدين يقدم إضافتها لا بد أن تؤخذ في الحسبان بوصفه أصبح مصدرا آخر لذا موضوع البحث لباحثي آخرين وكتاب لي كتب ومؤلفات أخرى بل حتى بكاتبه مقالات في موضوع هنا يجب أن نركز حول كون النقد سيكون بدايتها مبنيا على البحث على الأمانة العلمية والموضوعية والمستقية لأن البحوث حسب ما نرى بكل تواضع لا بد لها أن تقدم معلومه حقيقية وليست مزورة بحيث تؤدي بالبحث إلى نهايات لا تخدم مجالا معينا ولا حتى مجتمعون وهذه من أبسط الصفات التي يجب أن يتصل بها الباحث والناقد من بعد ذلك فمثلا لو كانت مصادر البحث أو المقال أو كتاب أو أي منتج مقدم بشكل علمي لا تموت للأصول بمعنى أن ما تم اقتباسه من هذه المصادر لا يموت لأصلها حين الرجوع اليها في قائمه المصادر وهناك الكثير من الذين يقفل بعضهم عن ان قائمه المصادر هي ليست مجرد الى ان ينتهي في هذه المرحله لا بالعكس ان البحث يبداء عند القارئ في قائمه المصادر والمراجع لذلك يكون على الباحث الذي ينجز بحثا عن يتجه الى المصادر ليتاكد من انها بشكل ما عبرت عن متن البحث
على الباحث الذي ينجز بحثا أن يتجه إلى المصادر ليتأكد من أنها بشكل ما عبرت عن متن البحث فهذا سيؤدي به إلى استنتاج بكون هذا البحث يتمتع بمصداقية وان إنجازه تم بموضوعية يستطيع بعده أن يؤكد استخدامه يقارن بينه وبين بحوث أخرى قد تكون الاقتباسات المباشرة وغير المباشرة واقتباسات الفكرة حتى مصاعبه بطريقه لا تعبر عن مصادرها التي ذكرت وقد يكون هناك ما هو أكثر تزويرا للمعلومات وهذا وارد في بحوث منتشرة هنا وهناك على مستوى العالم للدرجة التي كان هناك بحوث ذكرت عنها مقالات كثيرة يستطيع أيا من يتناول هذا بالبحث ويجد أن هناك من البحوث ما تم كشفه بكونه بحوثا بكونها بحوثا مزورة لأنها استدلت على معلومات مزورة ونتائج تم التلاعب بها ليكون هذا البحث منجزا بطريقه ما يخدم فيها الباحث لهذا نجد أن القارئ لأي نتائج علمية سيتجه مبدئيا إلى قائمة المصادر ليقارن ما بينها وبينها ذكر في البحر ليجد بعد ذلك نتيجة واضحة في أن هذا البحث وهذه الورق العلمية بشكل عام تصلح أن تكون مصدرا لبحوثه هو أو تصلح أن تكون مصدرا لازدياد معرفة الشخصية لن يكن باحث لم يكن مختصر أكاديميه فبالتالي الحصول على المعلومة الحقيقية الموثقة بشكل دقيق هو من أولويات الأمانة العلمية وأيضا من أولويات البحث في عملية النقد العلمي التي يجب أن تنتشر في كل المجتمعات التي تريد أن تطور من حياتها وان تطورا من نظرتها إلى الأمور العلمي الصحيح يبدأ من خلال هذه الأدوات أولا أن ننقل علميا ما يمر علينا بالرجوع إلى وصوله ومن ثم الطريق التي استثمر فيها هذا الباحث وذلك الباحث هذه الأصول وهذه المصادر للوصول إلى نتائج معين هل كان صائم في هذه النتائج بالطبع تختلف الاختصاصات وهنا قد تتشعب الأمور وقد يحتاج القارئ الاستعانة أو حتى ترك الموضوع للمختصرين لكن بشكل أما فيما يخص الباحث فهناك صفحة وفقره وهي مرحلة خاصة من بحث العلمي لا يكتمل أي بحث عن بدونها وهي دراسة السابقة هنا من غير الهوانم التي تريد في الإطار النظري للبحث المتعددة وهو يستطيع أن يدلي بداله علميا وبشكل دقيق ويوضح ما الذي وجده من معلومات مقارنة بالمعلومات الأخرى التي تقابلها تقابلها عفوا ليجد القارئ الذي يستنتج أخيرا أن هذا الباحث كان موضوعيا في تناوله لكافة المصادر ولم يقدم ويؤخر احدهم على الاخر ولم يستثن ما تم ايجاد معلومة مزوره بالمعلومات الاخرى فهذه الطريق هي علميا ومنهاجيه ومتاحه لاي واحد بينما هناك طريقه الاقصى لهذه البحوث التي تحمل المعلومات الشخصية لا اجد في ذلك خادمه للمجتمع العلمين في كل الاختصاصات لأن هذه البحوث قد تم اعتمادها في مصادر اخرى وهنا سيجد الباحث نفسه امام مسؤولية كبيرة في توضيح هذه المعلومات بما توفر لديه وهذه قمه المصداقيه من قبل عنها طريقه هي
بما توفر لديه وهذه قمة المصداقية والموضوعية من قبله فبدلا عن إقصائها والتغاضي عنها هناك طريقه هي أن يتضمن بحوثه في هذه المعلومات وبمعلومات أخرى مقارنة واضحة ويترك أنني بحثه أن يسير في مساره العلمي ليؤكد بعد ذلك وضعيته في تناول هذه المعلومات المداورة مقارنة بالحقيقية وقد تكون مرحلة الدراسات السابقة مختصرة على موضوع البحث أما الهوامش التي يستطيع الباحث بحرية أن يدلي بها بدله بشكل علمي يكون له مساحة فيها لا يمكن أن يتغاظه عن هذا الواجب الذي يؤكد على مصداقيته أم الآخرين من غير الباحثين فيمكن لهم مراسلة الباحثين أو الاستعانة بباحثين آخرين قد يهمهم الأمر عند وجود معلومه ما تبث فيمكن لهم مراسلة الباحثين أو الاستعانة بباحثين آخرين قد يهمهم الأمر عند وجود معلومه ما تثير لديهم الشك والحس النقدي في بحث ما في مقاله في كتاب كما ذكرنا وهنا تكون الخدمة مستوفاة والهدف أسماء من أن يكون الباحث والقارئ غير المختص يتسامى ويمر عليه هذا الكمين المعلومات مرور الكرام وهذا الهدف الذي نحن خصصنا لأجله هذه يعني الخدمة والجهد المتواضع ونتمنى للجميع الموفقين وسننتقل بعد ذلك إلى المقارنة العملية من خلال التحدث عن بحوث ورد فيها معلومات مزورة وكانت بالنسبة للكثير هي آثار ستكون هذه البحوث هي عبارة عن نماذج مختارة فليس في الإمكان هناك وقت أو جهود يتسع إليه البحوث جميعا وهناك على مستوى العالم من يسعى لكي يؤكد أهمية النقد في البحث العلمي بينما هو حق لكل الناس وليس فقط الباحثين في مجال معين
#سرمد_سليم_عباس (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟