أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نورالدين علاك الاسفي - حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (266)














المزيد.....

حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (266)


نورالدين علاك الاسفي

الحوار المتمدن-العدد: 8480 - 2025 / 9 / 29 - 02:51
المحور: القضية الفلسطينية
    


9- أنبياء غضب؛ و أدعياء تحت الطلب في كيان مسخ نال منه العطب.
3- المقاومة إيباء بإباء و الطوفان كمون.
3. 31 " بحاصل الإقرار؛ لا يني من عجزه يستدعيه للفت الأنظار".

*********
كلما زادت إسرائيل استخدام القوة في الساحة الفلسطينية، في كلَي جزئَيها، دفعت ثمناً باهظاً أكثر.
وليس ذلك فقط في الميدان نفسه، بل أيضاً في الساحة السياسية، حيث يزداد الثمن يوماً بعد يوم؛ إذ أعلنت إسبانيا عدة خطوات مهمة يمكن أن تكون مقدمة لموجة من المقاطعات والعقوبات. وقد ردت إسرائيل، طبعاً، بخطوات دبلوماسية من جانبها، لكنها ستكون في حاجة إلى ما هو أكثر كثيراً من ذلك لمواجهة التحدي الهائل الذي أمامها: في غزة، والضفة، وفي العالم كله.
ويمكن لخطة ترامب أن تكون خطوة في الاتجاه الصحيح، وأن تمنح إسرائيل فرصة للخروج من الهاوية الخطِرة التي تسير نحوها بعينَين مفتوحتين.[1]
*********

· "هذا الكائن من الفضاء كان سيرى
سلوك المستوى السياسي المنحرف،
1. الذي تتغلب لديه
2. الاعتبارات السياسية للبقاء
3. على اعتبارات الأمن القومي."

"كائن الفضاء" ليس في وسعه أن يدفع بحاصل الإقرار.
و اسحاق بريك لا يني من عجزه يستدعيه للفت الأنظار؛

· وكان سيرى ايضا
4. كيف أن الكثير من ابناء "الشعب"
5. يتصرفون مثل قطيع هائم،
6. لا يعرف ما الذي يحدث من حوله
7. ويدعم المستوى السياسي والامني.
كيف أن أفضل أبنائنا
8. يهاجرون من البلاد
9. لأنهم فقدوا الامل في بناء مستقبلهم هنا.

"الكيان المسخ"؛ بتآكل الردع راح يبلع مستوطنيه؛

وكان سيرى
كيف وصلت
"دولتنا"، ابنة الـ 77 سنة فقط،
الى انجازات بارزة في مجالات كثيرة مثل
1. العلوم
2. والتكنولوجيا
3. والاقتصاد
4. والطب
5. وما شابه،

والآن هي تقف على شفا الانهيار".[2]
و باتساع الصدع تسقط هسبراه؛ و يغدو سقط متاع داعميه.

· في نهاية المطاف هذا الكائن كان سيرى
كيف فتح وزراء الحكومة عيونهم
1. وادركوا
2. أنه بقوة الذراع
3. لا يمكن تدمير حزب الله
4. و انهاء الحرب.
5. وبناء على ذلك فان
الحكومة توجهت الآن الى مسار التسوية السياسية بوساطة امريكية.

و ذا لن يرفع بحال واقعا نازلا باندحار؛
و لن يلغي تعديه عشم الإلحاح عليه بإصرار.

-----------------
[1] يوآف ليمور- إسرائيل تخاطر، لكن يوجد سبيل للخلاص - يسرائيل هيوم - 8سبتمبر 2025
https://mukhtaraat.palestine-studies.org/ar/node/37685
[2] اسحق بريك: الجيش ليست لديه قدرة على الاستمرار – هآرتس - 20/11/2024،
https://natourcenters.com
/هآرتس-الجيش-ليست-لديه-قدرة-على-الاستمر/



#نورالدين_علاك_الاسفي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (265)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (264)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (263)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (262)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (261)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (260)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (259)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (258)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (257)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (256)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (255)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (254)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (253)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (252)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (251)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (250)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (249)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (248)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (247)
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (246)


المزيد.....




- سيلينا غوميز تعود إلى زمن هوليوود القديم في إطلالة حفل زفافه ...
- بعد أربع سنوات على افتتاحه..المبادرة المصرية تصدر نتائج تحقي ...
- انتخابات تشريعية حاسمة في مولدافيا، لماذا؟
- الكلاب تنهش جثث الشهداء بشوارع غزة والاحتلال يمنع الإسعاف من ...
- إصابة ضابط إسرائيلي بجروح خطيرة جنوب سوريا
- مريم دغمش الناجية الوحيدة من عائلة أبيدت تحت القصف بغزة
- 18 مفقودا في انهيار منجم غير قانوني في نيجيريا
- إقبال لافت بانتخابات الغابون وسط دعوات للشفافية
- محاكمة مغني راب في جزر القمر بسبب فيديو أحدث جدلا واسعا
- منتدى وارسو يحشد ضد روسيا وموسكو تهوّن وتحذّر


المزيد.....

- بصدد دولة إسرائيل الكبرى / سعيد مضيه
- إسرائيل الكبرى أسطورة توراتية -2 / سعيد مضيه
- إسرائيل الكبرى من جملة الأساطير المتعلقة بإسرائيل / سعيد مضيه
- البحث مستمرفي خضم الصراع في ميدان البحوث الأثرية الفلسطينية / سعيد مضيه
- فلسطين لم تكسب فائض قوة يؤهل للتوسع / سعيد مضيه
- جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2]. ... / عبدالرؤوف بطيخ
- جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2]. ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ااختلاق تاريخ إسرائيل القديمة / سعيد مضيه
- اختلاق تاريخ إسرائيل القديمة / سعيد مضيه
- رد الاعتبار للتاريخ الفلسطيني / سعيد مضيه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نورالدين علاك الاسفي - حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (266)