أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اية الانصاري - الميتافيزيقا السياسية وصناعة الخوف - ( قراءة في الخرافة والسلطة الدينية)















المزيد.....

الميتافيزيقا السياسية وصناعة الخوف - ( قراءة في الخرافة والسلطة الدينية)


اية الانصاري
باحثة وناقدة

(Aya Alansari)


الحوار المتمدن-العدد: 8464 - 2025 / 9 / 13 - 08:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يظهر سبينوزا في رسالة في اللاهوت والسياسة وهو يشرح آلية السلطة في تشييد الخرافة للسيطرة على الافراد يقول ليس هناك وسيلة أكثر فعالية لحكم الجماهير من الخرافات. السبب الذي يؤدي الى الخرافات ويحافظ عليها ويشجعها هو الخوف ..ان حرية الفكر لا تمثل خطرا على الإيمان، وان العقل هو أساس الإيمان فان غاب ظهرت الخرافة وإذا سادت الخرافة ضاع العقل فالتخويف كوسيلة سياسية ووجودية هي جذر الخضوع وآلية اعادة انتاج الميثولوجيا الاجتماعية الدينية و اسلوب تصنيم اجتماعي يقول ( كل الحقائق الدينية تتعدى حدود العقل , والحقائق الدينية تهدم الوظائف العقلية او العقلانية . ان المعجزة لا تستطيع ان تدلنا على وجود الله ) (ص66 رسالة في اللاهوت والسياسة – سبينوزا) .
الدين ايضا على ما يقول فيورباخ موقف مغترب ، ان انه غير طبيعي لان الموقف الطبيعي هو العقل العلمي ، و التدين كما نفهمه و النور الحقيقي نقيضان ـ و المتدين الان الفطري الذي اخذ تعاليمه الدينية من المجتمع لا كرسالة روحية باطنية، يرى المتنور مصدر للالحاد و اللاتدين و البدع ، مع ان التدين نفسه قائم على الخزعبلات التي يظن انها تعاليم الهية ، فالحاد الفلاسفة مهتد بنور الخلق و المتدين القائم على الخرافة ملحد بالحقيقة لانه خاضع لمنظومة قمعية تحد من ارادة الانسان و تضبطه مصدق بنظام دكتاتوري تحت غطاء الالهي متجمل بالشعيرة و الطقس و الخداع ، جوهره قيود يخضع فيه الافراد لخدمة مصالح سلطوية سياسية " خشية ان يفسر كل فرد وصايا الدين على هواه و يأخذ ذلك ذريعه لعصيان قوانين الدولة فعلى الدولة ان تضع تشريعا للمحافظة على الدين و خاصه و ان الله يأمل بطاعة القوانين الوضعية " (ص89) .
لذا يكتب سبينوزا في مقدمة رسالة في اللاهوت والسياسة ".إنه الخوف ، إذن ، فهو الذي يلد الخرافة ويحفظها ويعززها". و هنا يتجلى من وجهة نظر توماس هوبز في الليفيان علاقة الخوف بالدين و السياسة و النظام الاجتماعي حيث الخوف هو المحرك الاول للطاعة للانسان الكائن العدواني ، و الخوف من الموت او الموت العنيف يدفع الانسان طبيعيا الى الاتحاد بمجتمع مدني و لضمان اداة الاتحاد هذه من اللازم ان تبنى على مرتكزات و منها الدولة والسيادة بسلطة مركزية قوية لتفرض الامتثال و الطاعة . و التدين غالبا يأتي من الخوف و ليس القناعة ، فان كان الخوف مصدر خرافة لسبينوزا فهو مصدر الامتثال لهوبز كرشط للبقاء وينقل صور تهميش السلطة لغايات الخير الاخلاقي فالاهم هو السيطرة و ليس الفضيلة او الايمان الحقيقي , ( بهدف ممارسة افضل لتلك السلطة ان كل هذه السلطات اكراهية لاقناع البشر في الخضوع مع تعاليم و نصائح لارشاد الخاضعين ) (ص-482 ،481 – هوبز الليفيان ) مثلا في تعليق البشر بفكرة المخلص و الامتثال واجب لتحضر المجتمع للظهور فيحولهم من متمردين الى خانعين ليس بالاكراه بل بتعزيز مجيء المخلص، يذكر هوبز نصا رسالة القديس بولس الى اهل قولسي " ايها العبيد اطيعوا في كل شيء سادتكم في هذه الدنيا ، لا طاعة عبيد كانكم تبغون رضا الناس بل طاعة لانكم تخافون الرب " كتحريض على الخضوع للسلطات المطلقة السلطة لكل نظام بشي ( من اجل الرب ) (ص484) ليست طاعة تحركها الاخلاق او الضمير الشخصي بل الخوف من القانون من المخالفة و الاقصاء . السيادة المطلقة تضمن السلام بكبت الرغبات الفردية او قمع الحريات الطبيعية يقول في الفصل 17 (أعط السيادة كل القوة الممكنة، لأنها وحدها تمنع فوضى الحالة الطبيعية) فالدولة تهذب الرغبات الحيوانية كما يقول الانسان ذئب لاخيه الانسان في صراع الجميع ضد الجميع – فاحتركت وسائل العنف و القهر و انتقلت سلطة الغيبي و المقدس و الاله و الدين الى سيادة مركزية دنيوية تحرك مفاهيمها كيفما تشاء، و من يقاومها يقصى لغيوتات ( فضاءات عزل قسرية عقابية ) غيوتات جهنم الارضية ، وحتى اساليب التعذيب او القتل او الصراع الداخلية باسم الدين .
فككت ما بعد الحداثة مفهوم الخوف و اصولة ، جموح الطبيعة ، هشاشة جسد الانسان و العدوان البشري ، الخوف كما اطلق عليه ميخائيل باختين بالخوف الكوني مقتبسا من افكار شوبنهاور في قلق الانسان من ان يكتشف قدراته امام العالم ، مثلا حين يدرك لاعدل العالم الظلم و القسوة و حقيقة الصراع الازلية للبقاء و الاعتراف فهو يشعر بالخوف موضوعا امام هشاشة نفسه ، هذا الشعور ببشاعة العالم كنعصر وجودي يتحدى الضمير الانساني و يفقد فيها ارادة القوة اذ يختبر بثباته القيمي ، فالخوف عند باختين ليس فقط مرتبط بادراك اساليب تحكم السيادة المطلقة كالدين.بل عندما تجعل هذه السيادة اللاعقلانية الانسان اما تحد ، ان يتغافل عن ادراك تناقضاتها و ان يخضع لها اوان يختار ان يكون الشخصية البطولية الاخلاقية التي تتجاوز هذه الادوات الاقصائية وتقف امام هذا الخوف.
هذا يرشدنا الى افكار كانطية في كتاب ميتافيزيقيا الاخلاق حيث يربط الواجب هو بالتصدي لهذا الانفعال المرضي و هو الخوف يقول " إن دينا يعلن الحرب على العقل سوف يصبح مع مرور الزمن غير قادر على الصمود أمامه " وبالتالي فأن أي تقرب من الله خارج العمل الانساني الصالح ، هو مجرد جري وراء سراب كما يكتب في ( الدين في حدود مجرد العقل ) ان تحويل الدين إلى منظومة تخويف (جحيم و عقاب) يجعل البشر مقصوري الارادة ، ويمنعهم من بلوغ الاستقلال العقلي. فالتحكم بالخوف يشكل عائقا امام الاستنارة او تحقيق السلام الحقيقي ، وصف القصور العقلي بانه نتيجة العجز عن استخدام العقل من دون وصاية، وهو ذات القصور الذي تستثمره السلطة عبر الخرافة لتصنع انسان قاصر. اذ يطيع بدافع الخوف من عقاب الله ، و هذا ما سماه بالوهم الديني يقول " اننا نصنع لانفسنا الها على نحو نستطيع ان نكسبه لصالحنا فقط لان نفوز بمرضاته الالوخية نحن نثبت لله انقيادنا لخدمته لوصفنا اتباعا . فنا هذا السلوك (اي بلا قيمة اخلاقية حقيقية ) مجرد وهم في الدين يمكن ان يتخذ اشكالا شتى لكنه ليس في كل الاشكال مجرد خدعه فان هذا الوهم مختل تماما تحت كل اشكاله و مستنكر باعتباره ميلا خفيا الى الخديعة و الاحتيال " ( 269 – الدين في حدود مجرد العقل ، كانط ) يرى ان العبادة الباطلة لله و الايمان بالخرفات لن تكون لها حدود ، هي خدعه ان كانت متعارضه مع الضمير الاخلاقي و الواجب العام ، تزييف يمارسه المتدين بأن يجعل من نفسه متصوفا ملتزما يقدم كل شيء الى الله عدا النية الاخلاقية الخالصة بهدف المكافئة الاجتماعية وليست بهدف الاستنارة الحقيقية " كل شيء يتعلق باعتناق او نبذ المبدأ الكوني الذي بمقتضاه يصبح المرء مرضيا عند الله فقط من خلال النية الخلقية " ( 273 – الدين في حدود مجرد العقل )
ريبيكا غولدشتاين تتحدث في خيانة سبينوزا إلى قلب الميكانيزم النفسي للخرافة "إن الافتراءات الخادعة للذات تنبع من نقطتي الضعف هاتين في طبيعتنا البشرية وهما التعظيم الذاتي ورهاب الموت، وكلاهما جوانب من عقلنا المخيف وغير القابل للشفاء - التي تفسر القوة المخيفة لأشكال الدين الخرافية". إن رهاب الموت الذي تشير إليه يكشف البنية الأنطولوجية التي تحدث عنها هيدغر في مفهوم القلق، حيث ينكشف الكائن البشري أمام حقيقته الفانية فيرتد إلى الميثولوجيا ، القلق من الانكشاف اما الحقيقة او كما يسميها هيدج باللاتحجب هو ان يحتمل مسؤولية ادراكه لهذه الحقيقة ويواجه خوفه يضع نفسه امام ما يولد الشعور بالاغتراب بعالم فوضوي و امام العدم وقلق الموت ، لذا يرتد و يتيه عن هذه الحقيقة الى عالم الخرافة (هيدجر ، التقنية الحقيقة والوجود ص 35 ) حيث تعطيه الخرافة الاطمئنان النفسي و تحجب الحقيقة ، اذن التصديق بالخرافة هي استجابة للانكشاف الوجودي الذي يولده الخوف والقلق عبر اوهام جماعية منظمة ،
ومن هنا يستقيم تعليق إدغار موران في "إن سبينوزا هو رائد الفهم " لا تضحك ،لا تبك ، لا تكره ، عليك أن تفهم". فالفهم عند سبينوزا شرط لتحرير الوجود من شبكة الانفعالات التي تغذيها الخرافة حيث يقول سبينوزا "لا أحد بامكانه التخلي عن حرية التفكير ، فكل سيد على افكاره". وهنا يلتقي فكر سبينوزا مع هابرماس الذي يرى أن الفضاء العمومي لا يمكن أن يستقيم إلا إذا تحرر الخطاب من الاحتكار الكهنوتي وصار العقل متاحاً للجميع. تجد حرية التفكير و الفهم السبينوزية امتداد لها في مفاهيم هابرماس للفضاء العمومي او المجال العام كنطاق تواصلي وتفاعلي يحفظ حرية الرأي و يدرس اليات الرقابة ويفكك اليات الاحتكار الكهنوتي للخطاب ، ليفتح افاق التأويل و يعيدها الى بداهتها الاخلاقية بلا تعصب او تطرف او خدمة مصالح سياسة ، يريد هابرماس ان يجعل الخطاب السياسي عقلاني ليكون نظام الديمقراطية التواصلية تتبع اخلاقيات التواصل و تدعم رباعيته ( المصداقية الحقيقة الصدق والمعقولية ) برؤية عالمية للاخلاق بافق ثقافي و تاريخي يحقق المساواة من خلال المجال العمومي (ص 273 – الاخلاق و التواصل هابرماس )
و كنتيجة و من وجهة نظر سبينوزية يرى شتاينبيرغ الحل ليس بhلغاء الدين فالحل هو اعادة وضعه في حدود العقل اي اعادة تصحيح مفاهيمه و تحريكها بما يخدم الاخلاق الحقة "يريد سبينوزا أن يثبت ان الإيمان والعقل ليسا في صراع ، فإن ما يظهره في الواقع هو ان الكتاب المقدس هو مستودع للحكايات والمبادئ الأخلاقية. فلا يوجد حاجة لطائفة كهنوتية ضليعة في فنون التأويل لتفسير مزاعم النص للجماهير". هذا التصور يلتقي مع حلم نيتشه في تدمير الوسيط الكهنوتي الذي يقيم بين الفرد وحقيقته، حيث تتحول التأويلات إلى أداة سيطرة وإقصاء روحي. فالدين يحول الفضيلة الى ضعف و ليس قوه ، مثل الشفقة و الخطيئة و العقاب ، او التنازل عن الحقوق و الطاعة ، كل هذه المفاهيم تعمل كالية لادامة أخلاق العبيد، أي ثقافة تحولل العجز إلى معيار مقدس. والحل هو بتدمير هذا الوسيط اللاهوتي الذي يجعل من مفاهيم الضعف مسارا لنيل رضا الله ، و تحطيم السلطة التأويلية لتنكشف حقيقة هذه السيادة الخرافية ،
اما فوكو فهو يرى ان المعركة ضد الجهل صراع ضد منظومات السلطة التي تنتج الجهل كالية للحكم. هي مواجهة مع انظمة السلطة-المعرفة تعيد انتاج الجهل، و تعيد تشكيله بوصفه اداة للتحكم فالخرافة هي خطاب معرفي مصمم ليقوم بتدوير استراتيجيات السيطرة بطابع قدسي و التحرر الحقيقي عبر تدمير هذه الاليات تماما مثل فكرة نيتشه ليتحرر الفرد و يتجلى نظام اتيقي للانسان المتفوق فالتحرر لا يتم داخل النسق المعرفي الذي تصوغه السلطة وانما بتفكيكها و اعادة تنظيم استراتيجيات التعليم بشكل منفصل عن الدين ، و هذه اولى خطوات كسر اليات الدين و يتيح الفرصة للاستنارة الحقيقية ، يكتب فؤاد زكريا "الرأي الحقيقي الذي يؤمن به اسپينوزا هو اننا اذا شئنا أن نهتدي الى دليل على القدرة الالهية. فلدينا في عقلنا البشري نفسه أعظم دليل". إن العقل ذاته هو المعجزة والكفاح من أجل الفهم هووسيلة الانكشاف على جوهر الدين الحقيقي .



#اية_الانصاري (هاشتاغ)       Aya_Alansari#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعادة بناء المعايير الاجتماعية في عصر العزلة الرقمية (مقاربة ...
- في نقد سلطة الخطاب : بيداغوجيا المرأة المقهورة.
- صورة الواقع أم صورة الذات؟ في تحليل لعملية التصوير كتمثيل وج ...
- القطيعة الاخلاقية وتفكك الهوية : تمثيلات الذات في الفن المعا ...
- العزلة الأخلاقية وتفكك الهوية: تمثيلات الذات في الفن المعاصر ...
- العزلة الاخلاقية وتشكل الذات : من بتلر الى فوكو و تودوروف
- في تقنيات الاهتمام بالنفس و فن الوجود الاتيقي ، تأويلات فوكو ...
- تأويل الذات عند ميشيل فوكو ، في الانهمام بالذات و القطيعة ال ...
- العزلة و الابداع في ضوء مفهوم الجذمور عند دولوز: نحو فهم جدي ...
- في اصل العمل الفني و المصور المعاصر المتوحد
- جون بول سارتر في فكرة الظاهرة ووجود الظاهرة


المزيد.....




- لاريجاني مخاطبا الحكومات الإسلامية: شكلوا غرفة عمليات مشتركة ...
- مقتل 12 جنديا باكستانيا في كمين لحركة طالبان باكستان
- مقتل 12 جنديا باكستانيا في كمين لحركة طالبان باكستان
- الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة با ...
- الكفن الذي يُقال إنه لفّ جسد المسيح.. حقيقة أم أسطورة؟
- قطر: القمة العربية الإسلامية ستبحث مشروع قرار بشأن الهجوم ال ...
- عقد -قمة عربية إسلامية طارئة- بالدوحة الاثنين
- تحقيق لبي بي سي يكشف: أعضاء جماعة أمريكية معادية للإسلام يدي ...
- صحفي يهودي: الدعاية الإسرائيلية تفقد نفوذها في وسائل الإعلام ...
- فرنسا: كاتدرائية -نوتردام- تتجاوز -برج إيفل- ومعالم سياحية ب ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اية الانصاري - الميتافيزيقا السياسية وصناعة الخوف - ( قراءة في الخرافة والسلطة الدينية)