أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - اية الانصاري - إعادة بناء المعايير الاجتماعية في عصر العزلة الرقمية (مقاربة نقدية لفهم الوصم والتحرر )















المزيد.....

إعادة بناء المعايير الاجتماعية في عصر العزلة الرقمية (مقاربة نقدية لفهم الوصم والتحرر )


اية الانصاري
باحثة وناقدة

(Aya Alansari)


الحوار المتمدن-العدد: 8456 - 2025 / 9 / 5 - 10:23
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


تتجلى أهمية إعادة بناء المعايير الاجتماعية في فهم الانحراف والتحرر عند الانتقال من السياق التقليدي الموضوعي الى فضاء الشبكات الرقمية ، هاورد بيكر كتابه Outsiders(الخارجون عن القانون) في دراسة الانحراف deviance من منظور اجتماعي. ركز على كيفية بناء المعايير الاجتماعية (social construction) بدل النظر إليها كحقائق ثابتة أو مطلقة. رى بيكر أن الانحراف ليس صفة متأصلة في الفعل، بل هو نتيجة عملية وصم اجتماعي و اطلق عليها بنظرية وصم الانحراف Labeling Theory و هو نتاج لتفاعلات اجتماعية وعلاقات قوة. لذا يركز بيكر على تحويل فكرة الثابت و المطلق في القيم الاجتماعية و اعادة بناءها لتشكيل واقع مختلف ومشترك متعايش لا يوصم الاخر و يقصيه كشاذ اجتماعي فالوصم الاجتماعي هو حكم و عنف رمزي يدفع الى العزلة والاستبعاد . و عليه يجب تسليط النظر على ابعاد السلوكيات التواصلية و العلاقات الاجتماعية ، فننتقل من نظرية الكلية الى الجزئية في علم الاجتماع الميكروي لجورج هومانز ، في نظريته للسلوك الاجتماعي التي تعتمد على تفاعل الافراد التقابلي و هنا نلحظ اهمية الوصم او الوسم بين المتفاعلين من الافراد فالتفاعل التقابلي يعكس الاوجه النفسية و النفوذ الاجتماعي او الشعور بالنبذ و الرفض ، و عليه المتماثل اجتماعيا هو الذي يشترك بعدة عمليات تبادلية تزيد من اعتباره الاجتماعي و بتكثيفه لهذه القواعد المشتركه يزداد نفوذه الاجتماعي ، و عليه ففي المستوى الاخير من الاعتبار الاجتماعي هو اللاممتثل ، المنعزل اجتماعيا ، حيث انعدام النشاط الاجتماعي لا يؤهله لنيل المكافئات ، اذن العزلة الاجتماعية هنا اختيارية عقلانية نفعية وليست قرارا خارجيا ، كما في الانتحار الانومي لدوركهايم كخلل ميكانيكي عضوي بنيوي و قيمي ، بل ميكرو-نفعي تبادلي .
اما ارفنغ غوفمان يركز على اصول هذه التصنيفات ليس من منطلق بنيوي حضري فنظريته التفاعلية الرمزية توجهت توجها ابستيميولوجيا اثنوغرافيا ، تتركز النظرية الغوفمانية حول ( البنية المجهرية ) اي السلوكيات الاجتماعية اليومية المتكررة ، و العزلة على سبيل المثال هي بنية مجهرية لها مرجعيات فكرية ، و استجابة لموقف تفاعلي بين الافراد ، فالعزلة اذن فعل اجتماعي يتأسس عن طريق الرموز و الرموز هي تنبيهات خارجية او من مقدمات كما يسميها من البناء الاجتماعي للواقع يركز غوفمان على ما يسميه بالمؤسسات الكلية ـ كما ركز فوكو على مستشفى المجانين و السجون ، ايضا ركز غوفمان على المصحات و الملاجئ ، و يرى و ليس من وجهة نظر تاريخية نقدية كما يرى فوكو انها تفرض استبعاد قسري و نظام مراقبة بعزلة رمزية رقابية كالية قمع تصادر الارادت بل تعيد تشكيل السلوكيات و تخضعهم لرقابة كاداة ضبط اجتماعي و اعادة انتاج لسلطة ينتهي بها الافراد خائفين من الحرية ، يقول اليخاندرو جودوروفسكي (الطيور التي تولد في القفص تعتقد ان الحرية جريمة )، و هكذا يصادر نظام المراقبة الحرية يفرض عليهم النظام قيود يعتادون عليها و يملئ الافراد بتصور مشوه عن الحرية ، مما يؤدي الى الشعور بالاغتراب و فقدان الذات ،
و هذا يرشدنا الى تسليط الضوء على زاوية اخرى من العزلة ، العزلة التي تفرضها شبكات التواصل الاجتماعي العزلة الرقمية لها عدة جوانب ، يرى مانويل كاستيلز في كتاب ( شبكات الغضب و الامل الحركات الاجتماعية عبر الانترنت ) ان العزلة الحديثة هي ان الفرد يعيش تواصل افتراضي واسع النطاق عبر الشبكات ، يكون معزول فعليا عن الروابط الاجتماعية الحقيقية. ما يخلق فجوة بين الفعل الاجتماعي الافتراضي والفعل الاجتماعي الواقعي ، يعتمد كاستلز على صناعة الرمز او صناعة الدلالة و كيفية تشبيك الشبكات في بعضها عبر هذه الدلالة التفاعلية " تتميز عملية بناء الدلالة بقدر كبير من التنوع لكن هناك ميزة واحدة مشتركة في جميع عمليات البناء الرمزي . هي اعتمادها الى حد كبير على الرسائل و الاطر التي تنشأو تشكل و تنشر في شبكات التواصل المتعددة ، على الرغم من ان ذهن كل فرد من البشر يكون دلالاته الخاصة بتفسير مواد الاتصال وفقا لشروطه الخاصة فان هذه العملية الذهنية مشروطة ببيئة التواصل و بالتالي فان التحول في بيئة التواصل يؤثر تاثيرا مباشرا على اشكال تكوين الدلالة و من ثم انتاج علاقات السلطة هو صعول الاتصال الفردي الجماعي ، " كاستيلز يرسم صورة الفرد الشبكي الذي عبر وسائل الاتصال، لكنه في جوهره مغترب اجتماعيا أن الفعل الاجتماعي الحقيقي لا يمكن استبداله بالتواصل الافتراضي. هذا الانعزال الرقمي يفضي إلى ظهور مساحات فردية مشوشة، حيث يسعى الفرد إلى استعادة هويته ووجوده من خلال السيطرة على شبكة علاقاته الافتراضية، في محاولة لمواجهة فقدان التواصل الواقعي والمجال العام الذي يبدو مهددا بفعل التكنولوجيات الرقمية يقول كاستلز " يصبح المواطنون في عصر المعلومات قادرين على ابتكار برامج جديدة لحياتهم مع الحاجات المرتبطة بمعاناتهم و يمارسون الاتصال المعتاد من طريق اشغال الوسيط و يتغلبون على عجزهم الفردي اليائس يتشبيم رغباتهم و يقاومون السلطات القائمة بالتماهي مع الشبكات القائمة . تمثيل هذه القيم الجديدة بواسطة وضع مغايير جديدة لتنظيم الحياة الاجتماعية و تمارس الحياة الاجتماعية السلطة المضادة عن طريق تكوين نفسها في المقام الاول من خلال عملية اتصال مستقلة " العزلة هنا تتحول من حالة انسحاب و اغتراب سلبي الى عزلة ثورية تمردية من خلال إعادة بناء الجماعة او الهوية الفردية خارج الأطر السلطوية التقليدية او خارج وظيفة الفرد الاجتماعية الواقعية الى واقع افتراضي . يتشاركون بدلالة واحدة وهي العزلة المشتركة و الاعتراف المشترك ، حيث تتشكل سلطة مضادة تتحدى السلطة القائمة كما طرح باري ويلمان مفهوم الفردانية الشبكية (Networked Individualism)، يصور انتقال الهوية الاجتماعية من البنى الجماعية إلى الفرد وحده المتصل بشبكات مختلفة. رغم التواصل، الفرد يواجه عزلة لا مكان لها داخل الهوية المشتركة. بهذا المعنى، العزلة تتحول من عزلة قهرية إلى عزلة فاعلة، فيها الفرد يبتكر معنى جديد لحياته وينخرط مع الآخرين في بناء قيم ومعايير بديلة. Paradoxical تنشأ هذه العزلة المعيارية او الدلالية خارج الروابط الاجتماعية التقليدية و خارج المجال العام الكلاسيكي الاجتماعي الحضري السياسي ، لتخلق روابط جديدة داخل الشبكات، وتفتح إمكانية لمقاومة السلطة والتأثير على المجال الاجتماعي والسياسي من خلال فضاءات عامة جديدة رقمية الكترونية مستقلة. مثل عزلة الوطن العربي الرقمية و تحولها الى عزلة ثورية في الربيع العربي. تتحدى السلطة و تفرض حضورها ككيانات حرة بغايات انسانية واضحة .
يفتتح ريتشارد سينيت زاوبيد نقدية جديدة عن عزلة الانسان المعاصر ، في سقوط الانسان العام the fall of public man يتكلم عن فقدان المجال العام ، و المجال العام المفهوم المفترض من يورغن هابماس قاصدا فيه الفضاء التواصلي التفاعلي بين الافراد و لا يشترك ان يون فضاءا ماديا بل مساحة لتبادل الافكار و القضايا الاجتماعية، لذا لنعتبر ان لكل من الافراد فضاءه الخاص كبنية فكرية مستقلة يتشاطر اهتماماته مع الاخر لذا فهو يخرج من عزلة فضاءه الخاص لينغمس في العام ، ان فكرة سينيت هي بتفكك الفضاء العام حيث تفككت فيه الخصائص الاساسية لتكوينه من نقاش حر فهو يخضع لنظام قمع و مراقبة و سلطة رمزية ناعمة ، هذه الدوغماتية التطرف الفكري و رفض الاخر و اقصاء المخالف و المختلف او المتمرد لا يؤدي فقط الى ظاهرة الانتحار الانومي و انما يدفع الى التراجع حول الفضاء الخاص ، سينيت يرى ان فضاء المجال العام ينحسر في عالم ما بعد حداثي و يجبر الافراد الى العزلة الرمزية اقل انخراطا في المجتمع اقل اظهارا للتفرد ، و عليه ممكن ان يعبر عن فضاءه الخاص عن تفرده في فضاء رقمي اخر و هنا تكون العزلة الرقمية عزلة تحررية تفردية ثورية ، يقول سينيت في العزلة الثورية " المتمردون هؤلاء امنوا بأن في مقدورهم عبر تفكيك المؤسسات ان ينتجوا مجتمعات يمكن التفاوض بشانها و تجديدها بأستمرار ، لقد ترك تفكيك المؤسسات اثر على حياة الناس ، تراجعت سمة الاستقرار بشكل واضح. " يرى ان الثقافة الرأسمالية الحديثة عبر انحسار الفضاء العام فهي تقلص الجانب الاجتماعي و تزيد من الشعو باغتراب العمل الانتاجي و انعدام العدالة الى الشعور بالعزلة و هذا التحول للاستبعاد القسري و شبح انعدام الجدوى او القهر الاجتماعي هي استراتيجية سيطرة و انتقاء ثقافي يتبعها السياسيون بهدف اصلاح المجال العام الان انها خلقت ازدواجية من داخل المجال العام ، التفاعل الواسع جدا الذي يفرضه الفضاء الافتراضي تخلف مجالات رقمية لكنها مؤقته فأن هذا المجال لا يشتغل وفق منطق التعددية والانفتاح و لا يتيح التواصل الفعلي مع المختلف و لا يضمن الانفتاح الحقيقي فمواقع التواصل تخضع لآليات انتقائية تضبطها الخوارزميات التي تعيد صياغة فضاء التواصل بحسب رغبات الأفراد وتفضيلاتهم لتعرض ماهو داخل فضاءهم الخاص . وبهذا ينشأ ما يسميه الباحثون بـفقاعة الصدى، حيث ينغلق الفرد في دائرة متجانسة من الأفكار والمواقف التي لا تفعل سوى إعادة تأكيد ما يعتقده مسبقا او ما يهتم فيه نظام من المراقبة مغلق حيث يتحول الانخراط الرقمي في المجال العام الرقمي الى عزلة مبطنة تمارس تحت غطاء الانفتاح الشبكي الا انها تكرار للفضاء الشخصي ليبقى معزول عن التعددية الحقيقية و الاخر المختلف . ليصبح المجال العام الرقمي فضاء عزلات مجموعية ، لا تواصلية فعليه بالمعنى الذي تصوره هابرماس، بل تماثلية، تنتج عزلة فكرية ومعيارية في صورة اندماج مزيف.
و عليه فأن كان سينيت قد كشف عن انحسار الفضال العام وتحوله إلى عزلة رمزية تحت هيمنة السلطة الرأسمالية، فإن هابرماس قد حوله الى عزلة تماثلية ، فان كان المجال العام هو فضاءا تواصليا حر و تفاعلا رمزيا مشتركا بدلالات يصنعها الفرد منخرطا عقلانيا مع الاخرو مقاما على اسس التعددية و الانفتاح فان التحول الرقمي جعل هذا النظام يتقولب ، انحرف عن وظيفته الاصلية كساحة للتوع و التعدد و الاندماج الى مجال مغلق يعيد انتاج التماثل ، بعزلة خطابية متككرة تعكس فضاءة الفكري و عزلته المعيارية تتحفى بالمشاركة الرقمية لكنها في جوهرها انغلاق على الذات الجماعية وتراجع عن إمكان الحوار الفعلي. ليصبح تحديا اخر في مواجهة الذات و الهوية الفردية و البحث عن الحقيقة و هي مواجهة الفضاء العام الرقمي ، حيث يسعى الفرد الى الخروج من عزلته الرقمية ويعيد انتاجها الى الضد من هذا الانغلاق كما شرح كاستلز تماما ، ليحول العزلة المعيارية الى ثورية تعيد انتاج الرأي و تقبل الاخر و تندمج بالمجموعات الاخرى و تفهم الطبيعة الانسانية خارج الانساق السلطوية التقليدية كقوة فاعلة . و هكذا تتفكك سلطة الخطاب ، فاليات القمع الحديثة ليست كما شرحها فوكو اجتماعية و انظمة مراقبة سياسية او دينية و لا حقيقة متراكمة بتاريخ الفكر ،فقد اعيد صياغة الحقيقة مع الثورة التكنولوجية و اعيد صنع الواقع والوجود الانساني و اصبحت العزلة الرقمية اداة اخضاع لخلق عوالم رقمية تحصر الافراد بفضاءات تنتج رموزا ودلالات تواصلية تفاعلية خاصه بها محكوم بخوارزميات التصفية يعيد انتاج الذات ، يصبح التمرد الحقيقي هو في تجاوز و مقاومة هذا الفضاء في انتاج سلطة مضادة نقدية تتجاوز الانغلاق المعياري وتسمح للفرد بأن يتحرر من الأنظمة المهيمنة على الخطاب ويبتكر فضاءات تواصليه بديلة حيث يصبح الفعل الاجتماعي مرتبط بإعادة تقييم القيم وانتاج دلالات و اشكال تواصلية جديدة .



#اية_الانصاري (هاشتاغ)       Aya_Alansari#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في نقد سلطة الخطاب : بيداغوجيا المرأة المقهورة.
- صورة الواقع أم صورة الذات؟ في تحليل لعملية التصوير كتمثيل وج ...
- القطيعة الاخلاقية وتفكك الهوية : تمثيلات الذات في الفن المعا ...
- العزلة الأخلاقية وتفكك الهوية: تمثيلات الذات في الفن المعاصر ...
- العزلة الاخلاقية وتشكل الذات : من بتلر الى فوكو و تودوروف
- في تقنيات الاهتمام بالنفس و فن الوجود الاتيقي ، تأويلات فوكو ...
- تأويل الذات عند ميشيل فوكو ، في الانهمام بالذات و القطيعة ال ...
- العزلة و الابداع في ضوء مفهوم الجذمور عند دولوز: نحو فهم جدي ...
- في اصل العمل الفني و المصور المعاصر المتوحد
- جون بول سارتر في فكرة الظاهرة ووجود الظاهرة


المزيد.....




- بيان حزب النهج الديمقراطي العمالي بجهة الجنوب
- الحزب الشيوعي السوداني يجدد عهده بالعمل على وقف الحرب وإسترد ...
- هل سيستعمل النظام معتقلي الريف كما استعمل سابقيهم في هيئة ال ...
- تونس.. حفيد نيلسون مانديلا يدين صمت المنظمات الدولية حيال ال ...
- بيان حزب النهج الديمقراطي العمالي – فرع تارودانت
- بـلاغ حول اجتماع الكتابة التنفيذية للجامعة الوطنية للقطاع ال ...
- مانديلا مانديلا يعلن التحاقه بـ-أسطول الصمود- لكسر الحصار عن ...
- فرنسا: بايرو يختتم مشاوراته مع الأحزاب السياسية والاشتراكيون ...
- فرنسا.. بايرو يختتم مشاوراته مع الأحزاب السياسية والاشتراكيو ...
- الدراجات النارية في المغرب وسيلة الفقراء لتحريك عجلة الاقتصا ...


المزيد.....

- محاضرة عن الحزب الماركسي / الحزب الشيوعي السوداني
- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - اية الانصاري - إعادة بناء المعايير الاجتماعية في عصر العزلة الرقمية (مقاربة نقدية لفهم الوصم والتحرر )