الحركة الشعبية: وفاة السيد/ أنور عبدالمجيد والد مدير مكتب نائب رئيس مجلس السيادة الإنتقالي

سعد محمد عبدالله
- شاعر وكاتب سياسي

الحوار المتمدن-العدد: 8436 - 2025 / 8 / 16 - 21:16
المحور: سيرة ذاتية
    

الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال (الجبهة الثورية)

بيان عزاء

وفاة السيد/ أنور عبدالمجيد والد مدير مكتب نائب رئيس مجلس السيادة الإنتقالي:

بمشاعر يعتصرها الحزن وبالغ الأسى، وبقلوب راضية ومؤمنة بقضاء الله وقدرهِ؛ تلقت قيادة الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال "الجبهة الثورية" اليوم نبأ وفاة السيد "أنور عبدالمجيد" والد الأستاذ "الرشيد أنور" مدير مكتب نائب رئيس مجلس السيادة الإنتقالي علي إثر علة لم تمهله طويلاً.

تتقدم قيادة وعضوية الحركة الشعبية-شمال "الجبهة الثورية" في هذا المصاب الجلل والفقد العظيم بخالص تعازيها ومواساتها لأبناء واخوة ومعارف السيد "أنور عبدالمجيد"، ونقف الآن حدادًا علي روحه الطاهرة؛ مشاطرين الرفيق "الرشيد" وأهله حزنهم بحزن عميق، وندعو الله عز وجل أن يخفف عنهم الألم الذي ألم بهم.

قيادة الحركة الشعبية "الجبهة الثورية" تبتهل لله سبحانه وتعالى في هذه الفاجعة الأليمة سائلين الرحمة والمغفرة والسلام لروح الفقيد "أنور عبدالمجيد"؛ ونسأل الله أن يجعل مثواه ومستقره الجنة مع الصديقيين والصالحيين ويلزم أبنائه وكافة أهله ومعارفه الصبر والسلوان وحسن العزاء.

إنا لله وإنا إليه راجعون

الناطق الرسمي باسم الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال (الجبهة الثورية)
16 أغسطس - 2025م

#سعد_محمد_عبدالله (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل