خلاصات عن بعض فعاليات استذكار السنوية الثامنة والعشرين لرحيل الجواهري الخالد ...

رواء الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 8422 - 2025 / 8 / 2 - 04:49
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

على مدى الاسبوع الماضي، وبمناسبة الذكرى 25 لسنوية رحيل الجواهري الى عالم الخلود، التي صادفت الاحد 2025.7.27 تنوعت الكتابات والاصدارات والفعاليات، الثقافية والفنية، والاعلامية، في صحـــف رصينة، ومواقع ومنصات اعلامية مكتوبة ومسموعة ومرئية، غـراء، عديدة، ولعلّ مما يأتي في مقدمة تلك الفعاليات ذات الصلة:

* استذكارية اتحاد الادباء والكتاب، التي تم تنظيمها ببغداد بالمناسبة نهار السبت 2025.7.26 ..

* امسية الاحد 2025.7.27 الاستذكارية التي رعاها امين بغداد عمار موسى كاظم، بالمناسبة، وذلك في حديقة/ باحة بيت (متحف) الجواهري بحي القادسية في اليرموك..

* اصدار مؤسسة "المـدى" العراقية العريقة ملحقا خاصا بثمان صفحات تحت عنوان "الجواهري ذاكــرة العراق"..

* اعادة نشر، وتوزيع مركز "الجواهري" الثقافي، ديباجته السنوية بالمناسبة، والموسومة "يموتُ الخالدونَ بكلّ فــجٍ، ويستعصي على الموت الخلــود" ..

لقد ساهم مثقفون مميزون، اجلاء في الفعاليات التي شهدتها ايام المناسبة: شعراء وكتابا، ونقادا واعلاميين، شاؤوا ان يعبروا عن بعض وفاء واعتزاز بالرمز العراق والعربي العظيم، واستذكار سنوية رحيله.. ولعلهم يشاركوننا في الرأي والمقولة التي اعتمدناها منذ سنين، معبرةً بايجاز عن بعض واقع، وطموح: " استذكــارُ الجواهريّ، تباهٍ بالوطــنِ والشعـرِ والتنوير" ..

------------------- * رواء الجصاني ، رئيس مركز الجواهري اثقافي / 2025.8.2

#رواء_الجصاني (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل