أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - رواء الجصاني : كتابات وشهادات، تُجافي الحقيقة، تقف وراءَها -الأنا- الذميمة















المزيد.....

رواء الجصاني : كتابات وشهادات، تُجافي الحقيقة، تقف وراءَها -الأنا- الذميمة


رواء الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 8332 - 2025 / 5 / 4 - 02:22
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


كتابات وشهادات، تُجافي الحقيقـة، تقف وراءَها "الأنـا" الذميمة
* رواء الجصاني
----------------------------------------------------------------------------------
بمثل مضمون العنوان اعلاه، او يكاد، كتبتُ ونشرت متابعات عديدة، واخرها بشكل مفصل قبل نحو خمسة اعوام (1) عن مؤلفات، واحاديث ولقاءات وحوارات، تُعنى بشؤون السيّر الذاتية والتأرخة، السياسية خاصة، راحت تحظى - دون تمحيص او محاولة تيّـقن حتى سريعة - باقبال متزايد عند جمهور واسع من المتابعين والمتلقين، خاصة مع الانتشار المترامي لوسائل الاتصال، والمنصات الاعلامية، المرئية والمقروءة والمسموعة ..
لقد تصدى – ويتصدى - عشرات من المعنيين، بأشكال مختلفة، لمتطلبات ومسؤوليات التوثيق للشأن الوطني العام، واحداثه ووقائعه، وكتب وبـثّ عشرات منهم، والسياسيين الفاعلين خاصة، ذكريات وسيّـراً وشهادات، وقد يصبح ذلك مستقبلا مصادر تاريخية، ومراجع يلجأ اليها أكاديميون وباحثون يستفيدون منها بجدية وحرص.. فيما يقتبس منها مناكفون، ومترصدون - وما علينا بالمدعين والطارئين- دون أمانة احيانا، اعتمادا على الثقة العفوية من جهة، وضعف الاهتمام بالدقة، وأختصارا للوقت أوالجهد، وربما كلاهما، من جهة اخرى..
لقد تباينت – وتتباين- مؤلفات واحاديث السيرة والذكريات، والاستذكارات في اسلوبها، وفي لغتها، وسياقاتها، فكان بعضها يرقى الى شكل من اشكال الكتابة الادبية، فيما راح قسم آخر أشبه بيوميات مغرقة بتفاصيل ليست مهمة لغير من يعرف عنها، او مشمول بها.. وفي كلا الحالين، وما بينهما، نزعم بأن ثمة طموح يرجوه حريصون لأن يكون القادم في ذلك الشأن اكثر اهتماما بالوضع العام، ومحاولة الأبتعاد عن "الأنـا" إلا في مكانها وزمانها الطبيعيين، لكي لا تكون مقيتة، بل وذميمة.. وحسناً ان نستبق من "قـد" يروح يفهم بأننا ندعو الى الابتعاد عن الجدال والتوثيق، فنقول، على العكس، ان ذلك الجدال والحوار أكثر من مرجوٍ ومطلوب، ولكن بموضوعية وعلى أسس حضارية، وبعيدا عن النرجسية، وعن التزمت والتدليس واثارة البغضاء..
ان ثمة قاسم مشترك بين جميع تلك المؤلفات، والشهادات والاحاديث والحوارات وما شابه، ألا وهو تأكيد اصحابها المبرز، بأن ما يكتبونه او يقولونه يأتي " لخدمة الحقيقة والتاريخ" وكأن في الامر احيانا، محاولة استباق لمنع "التشكيـك" واحترازا من "تهمة" الذاتوية في تسجيل وتوثيق الاحداث والسيّر والادوار. ولعلّني لا ابالغ في القول بأن ذلك التوكيد المتكرر قد يقود المتفحصين الى استنتاج العكس تماما.. خاصة وقد يجري أعتماد بعض الوثائق المنتقاة، او اجتزاء فقرات ومضامين، مكتوبة أو منقولة شفاهاً، تدعم وتفيـد ما يُـبتغى منها، ويُـرادُ لها..
كما من السهل ايضا – كما اظن- الوصول الى قناعة بأن كثيراً غالباً من تلكم الذكريات والسيّر يتوخى جمهرة محددة من الناس، ويتوجه بشكل رئيس الى القراء والمتابعين الذين عملوا او تشاركوا بقدٍ ما في العمل السياسي او الوطني مع الشهود وكتاب السيرة او المتحدثين، ومؤلفي الذكريات، ويعلمون بما أجترحوه من مواقف مشرفة.. كما خاطئة، أو عليها ما عليها من خلافات وتفاسير جاءت مصحوبة بتوضيحات أو أعترافات خجولة بالاخطاء، والخطايا حتى، وترحيلها بصراحة أو توريةٍ الى آخرين، مع بعض الاستثناء هنا وهناك ..
ومن خلال متابعات تدعي الحرص، يمكن القول ان العديد من اصحاب السيّـر والاحاديث والاستذكارات والمذكرات، التي شملت العقود الثمانية الماضية، خاصة، يبالغون بالانتقاص والقاء اللوم على من تخالف أو أختلف معهم في الرؤى والمواقف، وفي التاريخ السياسي والنضالي المشترك، برغم ان مسيرة ذلك التاريخ، والصحبة المشتركة امتدتا عقودا بعض الاحيان، تعرضوا خلالها لشتى اشكال القسوة والعنف من اجهزة ونخب الانظمة القمعية.. وقد تحملوا ذلك العسف، منفردين ومجتمعين، بصلابة وتضحيات تسجل للكثير منهم بأمتياز. غير انهم لم يستطيعوا، في ذات الوقت، تجاوز التنافس الشخصي، وردود الافعال الذاتية، وقبول تبايّن القناعات، واهمية الجدال.. ولا نقلّـل هنا مطلقاً من مشروعية الدفاع عن الذات والحقيقة، ومن اهمية تأرخة الاحداث، وضرورات تبيّان المواقف وتحديد المسؤوليات، والتصدي للتجاوزات والاتهامات..
وبالارتباط مع الفقرة السابقة، لعل من المهم ان نشير هنا ايضا الى خطالة السعي لمحاكاة الحاضر بالمفاهيم والقيم السابقة، والاستناد عليها في الكتابة "للتاريخ" بعيون الماضي، دون الالتفات لجملة مؤشرات وعوامل من اهمها الظروف السياسية والاجتماعية والمعرفية التي كانت تسود في حينها، ومتانة ورسوخ التجربة، ومستويات الأدراك والوعي، وشيوع التزمّت بأحتسابه "ثباتاً مبدئيا" .. دعوا عنكم التقديس الايديولوجي، والثورية - الحقيقية او المدعاة - ومزاعم امتلاك الحقيقة المطلقة..
لقد كان حرياً بنا طبعا أن نشير لأمثلة ملموسة، ولأسماء بعينها، لتأكيد ما ندعيه من أراء ورؤى. ولكن من دوافع الابتعاد عن ذلك – برغم توفر الكثير منه - تأتي قناعتنا بأن طرح ذلك، الآن، سيثير المزيد من الغلّـو والأحن، والعصبيّات، خاصة والبلاد العراقية وشعبها تحتاج اكثر فأكثر لتضامن مجتمعي، وترفّع أنساني عن الخصوصيات والصغائر، في ظل الأزمة – بل الأزمات - الطبيعية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، والتي ما برحت تشيــع المزيد من الأحباط السائد، والمتراكم أصلا، من السياسة والسياسيين . كما من الدوافع الاخرى لأقتصار كتابتنا هذه على العموميات، وليس الملموسيات، ثمة "خوف" من اقلام وألسن تنتظر أيّما سبب ورأي، أوموقف مخالف، لتبيح لنفسها الدفوعات المتشددة، أو الانفعالات في الردود والتحاور والجدال.. فالوسطية باتت بعيدة - كما نرى- في زحام الاتهامات المتبادلة، وتصيّـد الأخطاء، والتشنجات وتلك من أشد العلل، وأقساها على ما نظن، مجددا..
ان ما يؤلم اكثر في هذه الحال الذي نتوقف عندها، هو قيام أعلاميين ومتابعين بل و"محللين" وغيرهم بقراءات مسبقة التقييم، لما تحتوية الذكريات والشهادات ذات الصلة، وعرض بعضها بعيون تبدي المساويا (2) ولدوافع مختلفة قد يكون من بينها حب الأثارة، وحسابات واصطفافات شخصية، او مواقف مختلف عليها في أحداث هنا ووقائع هناك، وخاصة حين يجري الانتقاء والاجتزاء، بل وحتى تشويه الحقائق، ولحد تزييفها احيانا. والأكثر ايلاما ان يكون بعض المقصودين هنا، مشاركين بهذا القدر او ذلك في قضايا وتعقيدات الأمس التي يتبرأون منها اليوم..
ان الهوامش والملاحظات التي سترد في الفقرات اللاحقة لا تعنى – كما اسلفنا القول بشأنها - بالاسلوبية، ولا شكلية الكتابة، والسرد والاحاديث ولغتها، فلتلك مساحات اخرى تطول وتتسع، وهي من اختصاص النقاد والمنتقدين ذوي الباع بفنون الكتابات والسرد، ولسنا من بينهم .. وبمعنى ان ما سيجري التطرق اليه، وحوله، يركز على المضامين والمعلومات الواردة في الكتابات والشهادات والمؤلفات المعنية بالمذكرات السياسية والسير الشخصية، والذكريات والتأرخة العامة، ومن بين ما نسجل عنه، ونؤشـر له:
1 قيام بعض المتحدثين، او كتاب و"كتبة" سيرهم الشخصية، او عن الاخرين باللجوء الى - ولربما بهدف "تضخيم" صفحات المنجز – الى خلط الأمور، وبتداخل مبتسر احيانا، في الحديث عن تفاصيل بديهية أو معروفة بشكل كبيـر، وبلا اية ضرورة.. ثم يذهب ( الشهود والمؤلفون!) بعد الاسهاب الممل فيشيرون عبورا ومرورا بـ"سيرتهم" أو علاقتهم بالحدث المعني، بكلمات او جمل قصيرة طارئة..
2/ طفوح ظاهرة الـ ( أنا) واشاعة الايجابيات، مقابل إغفال المعاكس، وحتى ان تطلب الامر القفز على احداث معروفة، أو شبه موثقة، مما يضع الكاتب/ الشاهد/ المتحدث في حرج معيب احيانا. وهنا لا نقصد باية حال غمط مشروعية المعنيين في سرد أدوارهم ومواقفهم، والتوثيق لها، في شؤون الحياة العامة خصوصا ..
3/ اجتزاء الوقائع، ومحاولة استغفال المتلقي غير المتابع، بل وحتى تزوير المعلومة كاملة، بهدف تمرير ما يدور في ذهن الكاتب او الشاهد من مشاعر او رغبات، أو مساع لتصفية حسابات شخصية، ثقافية مرةً، وسياسية مرة، وحتى اجتماعية في حالات أخرى.. وكم وكم جرى "التدرع" بان تقوم شخصية معروفة بكتابة تقديم للمؤلف او المتحدث المعني، وسواء جاء ذلكم التقديم إقتناعاً أو مجاملة، أو تلاقي، وتلاقح النيّات والاراء..
4/ شيوع المجاملات الصداقية والوجدانية، والعلاقات الشخصية في اختيار التوثيق او الحدث في الكتابة او الحوار او اللقاء الاعلامي.. وفي غمار ذلك يسود، أو يجري نسيان أو تناسي مواقف سابقة للكاتب/ الشاهد نفسه، مخالفةٍ وربما متشددة حول، وضد، نفس الشخصية التي يجري مجاملتها لاحقا لهذا السبب أو ذاك..
5/ اسناد مواقف وتقييمات لراحلين، او عاجزين عن الرد والتوضيح لما يُنسب اليهم، مما يضعف من صدقية الحدث او الواقع المُؤرخ له.. وكل ذلك لكي يمرر "الكاتب" او " الشاهد" او "المؤرخ" غاياتٍ ما، يُعتقد بيسر مرورها ما دام الذين يُسند اليهم غير متمكنين من الدفاع أو الرد، كما سبق القول (3) ..

6/ مراعاة بعض الكتاب (والكتبة) والشهود، والمحاورين لأمزجة الناشرين، وأصحاب المراكز الاعلامية، ومواقفهم من الاحداث والسيّر الذاتية، والوقائع التاريخية. ومن دوافع ذلك: الرغبة في النشر والانتشار وحتى لو كان على حساب الضمير والامانة والمسؤولية الشخصية . ولا يفوتنا هنا الاشارة الى حالات اللجوء طواعيةً، لا اضطرارا، لمراعاة أولي الامر من سياسيين ورسميين ومسؤولين وظيفيين وعداهم، وما أبشع ما ساد في العقود والسنوات الأخيرة في عراقنا العجيب، من مثل هكذا أوضاع وظروف..
7/ ولعل ما يزيد الطين بلّةً كما يقال، مساهمة العديد من "النقاد" والاعلاميين في الترويج لمؤلفات واحاديث وشهادات اصدقاء ومعارف، وذوي علاقات، على اساس تبادل "الفائدة" احيانا، أوالتعامل بالمثل احيانا اخرى، وفي كلتا الحالتين يكون الأمر على حساب التاريخ والمسؤولية المهنية ... فكم أهملت مؤلفات وذكريات قيّمة بشهادة المعنيين، بينما راحت كتابات واحادث اخرى "تُـلمع" لحـدّ انها تفقد بريقها، خلافاً لما يُراد !
8/ أهمال التحقق المعلوماتي، وتجاوز التدقيق والبحث، اما عجزاً، أو بهدف العجالة لأصدار المؤلف والكتاب، او المتحدث.. ولا موقع هنا للنوعية، حين يكون الكمُّ هو الهدف وإن كان غير معلن، ولكن "المعلن" يعرف من عنوانه كما هو شائع ومعروف .. وهنا نشير ايضا الى رهان عدد من "المؤلفين" و" الشهود" و"الكتاب" على اخلاق القراء والمتلقين - وربما كسلهم احيانا - في عدم التكذيب، أو توضيح الملتبس، المقصود وغيره، مما شجع ويشجع في مثل ذلك الغـيّ، والتمادى فيه دون حساب..
9/ ووفق الفقرة السابقة ايضا، يراهن البعض ممن قد تشملهم هذه الملاحظات - كتابا ومؤلفين ومتحدثين- على أن المقصودين في التشويه أو التزوير، وحتى التطاول عليهم، يترفعون، قيماُ وقناعات، في الرد على الاسفاف والادعاءات، ولربما ايضا رغبة في عدم إعلاء شأن المتجاوزين والذين يتمنى العديد منهم - كما ندعي مرة اخرى – ان يَسمع أو يقرأ حتى تكذيب أفتراءاته، ودحرها، ليزداد الكتاب، واسم صاحبه، انتشارا وذلـك هدف مقصود ومطلوب عند البعـض...
10/ ان ما تم الحديث عنه من هوامش وملاحظات على كتب السير الشخصية، والتأرخات، يشمل ولحدود بعيدة: الحوارات التلفزيونية والاذاعية – والصحفية طبعا- في أطر التساؤلات والحوارات المباشرة، وبعدها الاجابات المجتزأة والمرسلة على عواهنها بلا حسيب أو رقيب. مع مساع عدد من "اعلام" العراق و"مثقفيه" لاستغفال المحاورين الشباب، أو غير المهيئين لمثل تلكم الحوارات التاريخية، وغير القادرين على توثيق الاحداث، بل وغير العارفين بها اصلا بعض الاحيان..
اخيرا .. نعيد التوكيد بأن هنالك - حول ما تحدثت عنه الفقرات اعلاه- أمثلة عديدة ووقائع كنا شهود عيان على بعضها بهذا القدر او ذلك، أو مطلعين بشكل وثيق على العديد من تفاصيلها، وعلى مدى ستة عقود على الاقل.. ولكن عدم الأتيان بها – كما سبق القول - يأتي محاولة في منع المزيد من الاحباط، وأبتعادا عن المناكفات السياسية الضيقة. وحاشى بالطبع ان يكون ما تقدم من ملاحظات يهدف للأنتقاص من تاريخ شخصيات بارزة في تاريخ العراق الحديث، وساسة ميامين، ومناضلين وطنيين، اصابوا، أو أخطأوا دون عمد، وكان الكثير منهم يحملون أرواحهم على أكفهم، لغايات نبيلة، طوال عقود مديدة، عارضوا فيها النخب والسلطات والانظمة الجائرة التي حكمت البلاد العراقية. وكم نتمنى ان يُتاح الوقت وتسمح الظروف ان نتداول، وبالتوثيق المحدد، مؤلفات سيّر شخصية، و"شهادات" وكتابات تأريخية، مع معرفتنا مسبقا بما سيتسبب به ذلك من خسارة صداقات، وإثارة بغضاء، وسجالات وما الى ذلك، ولا ندري هل سنكون "شجعاناً " في خوض ذلك الغمار، أم لا؟! .. ولكن مالعمل وامامنا ترسخ بيت شعر حكيم، نصه: وإنْ صدقتُ فما في الناس مُرتكِباً، مثلُ الأديبِ أعانَ ألجورَ فارتكَبا .
------------------------------------------------ * رواء الجصاني/ براغ في 2025.5.4
هوامــش واحالات:
1/ للمزيد في محرك البحث "غوغل" تحت عنوان" ذكريات واستذكارات تعوزها الموضوعية" ..
2/ اشارة لبيت الامام الشافعي الشهير: وعين الرضا عن كل عيبٍ كليلة، ولكن عيّـن السخط تبدي المساويا..
3/ وبشكل خاص هنا ايراد تشويهات، ومزاعم، ونسبها لمتوفين وراحلين اجلاء، وغيرهم ..
4/ ديوان لجواهري – قصيدة ابي العلاء، ومطلعها: قفْ بالمعرة وأمسح خدها التربا..



#رواء_الجصاني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمعة اللامي.. الراحل الذي لم يرحل، يكتـب عن الجواهري
- بمناسبة الذكرى 77 لمؤتمر -السبـاع- في 14 نيسان 1948
- محمود صبري، رائد في الوطنية والفن والفكـر
- -نجفيّات- و-نجفيّون- في ذاكرة حميمة... والجواهري واسطة العقد ...
- -نجفيّــات- و-نجفيّــون- في ذاكرة حميمة... والجواهري واسطـة ...
- رواء الجصاني : -نجفيّــات- و-نجفيّــون- في ذاكرة حميمة ... و ...
- رواء الجصاني: محطات عن الجواهري وحب الحياة.. ومتحفه في بغداد ...
- الجواهري يمجد السيد المسيح، ويتمثل به ..
- رواء الجصاني: الجواهري يشكو غربة الدار.. ومواقف قادرين ومعوز ...
- رواء الجصاني: شخصيات، وشؤون ثقافية عراقية، في تاريخ وذاكرة ب ...
- رواء الجصاني : شخصيات، وشؤون ثقافية عراقية، في تاريخ وذاكرة ...
- رواء الجصاني: شخصيات وشؤون ثقافية عراقية، في تاريخ وذاكـرة ب ...
- رواء الجصاني / الجواهــري... في -المقامــة- الاماراتيـــة
- حدث ذلك قبل نحو 30 عاما // تقليد الجواهري الكبير ارفع وسام س ...
- من جديد عن مـآثر الامام الحسيّـن، في شعر الجواهري، ونثره /// ...
- رواء الجصاني/ اسماء ووقائع عراقيـة، في ذاكـرة بــراغ، 1959 - ...
- هذا ما كتبه الجواهري قبل 37 عاما: - لكي لا نعيّر باننا قومٌ ...
- رواء الجصاني: استذكار الجواهـري، تبـاهٍ بالوطــنِ والشعــرِ، ...
- وقفات عجول حول الذكرى 66 لابرز مناسبة في تاريخ العراق الحديث
- رواء الجصاني: هكــذا، ولهذا .. آمن الجواهري بالامام الحسين / ...


المزيد.....




- أصبحت متاجر الكتب تلجأ إلى تقديم الجعة والنبيذ للحفاظ على رو ...
- -زيارة أخوية-.. محمد بن زايد يستقبل أمير قطر وهذا ما بحثاه
- صاروخ حوثي يصيب مطار بن غوريون وشركات أوروبية تعلق رحلاتها إ ...
- رغم استئناف حركة الملاحة.. شركات طيران عالمية تلغي رحلاتها إ ...
- رغم عدم تحقيق اللقب رسميا ـ بايرن يحتفل بلقب البوندسليغا
- بوتين: ليست هناك حاجة لاستخدام الأسلحة النووية بأوكرانيا بعد ...
- سفير باكستان في موسكو: روسيا قادرة على المساعدة في تخفيف الت ...
- زيلينسكي يلوح بفرض عقوبات ضد دول تدعم روسيا
- رئيس وزراء فرنسا يحذر من مخاطر تتعلق بالدين العام
- مباحثات مصرية عراقية مكثفة قبل القمة العربية


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - رواء الجصاني : كتابات وشهادات، تُجافي الحقيقة، تقف وراءَها -الأنا- الذميمة