أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فارس محمود - كلمات حول ما سعى الرفيق مؤيد أحمد لتمريره بحجة إغتيال رفاقنا على ايدي الاتحاد الوطني!















المزيد.....

كلمات حول ما سعى الرفيق مؤيد أحمد لتمريره بحجة إغتيال رفاقنا على ايدي الاتحاد الوطني!


فارس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 8414 - 2025 / 7 / 25 - 02:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إطلعت على مقال أعاد نشره الرفيق مؤيد مرة أخرى هذه الأيام في ذكرى إغتيال خمسة من رفاقنا في الحزب الشيوعي العمالي على يد قوات الإتحاد الوطني بعملية غادرة وجبانة فعلاً. علما أن هذا المقال كان قد كتبه عام 2023 وأعاد نشره هذه الايام نظراً لـ"أهمية" مواضيعه، كما يتحدث كاتبه.
يصور الرفيق مؤيد الحزب وينتقده على "مجاملته" للنزعة القومية و"البقاء في إطار أفق القومية". ويذكر إن الأسباب التي ساقها الحزب لهجوم الاتحاد الوطني والتي تتعلق بالدفاع عن استقلال كردستان، ومناهضة قوانين الأحوال الشخصية، ومشروع الحزب الشيوعي العمالي الايراني "القادة الشيوعيين بين الجماهير" هي، وبخلاف تصور الحزب، ما هي الا ذرائع هامشية. ويذكر : "ولكن اود التأكيد على ان العمل الارهابي الذي ارتكبته...له صلة مباشرة بالتاريخ الطويل للصراع بين الحركة القومية والشيوعية في كوردستان." وكالعادة، لا يفوت قضية أن يقحم إسم التيار الشيوعي في الوسط، ويأتي بنموذج كيف تحركت حساسية البرجوازية لأعلاء منظمة التيار الراية الحمراء على مقرات التيار الشيوعي. من الواضح ان مؤيد لم يخرج أبدا من مرحلة "منظمة التيار" وثمانينات القرن المنصرم، مرحلة عبرها التاريخ وطوتها الحركة الشيوعية وانتهت، والا ببساطة قام الحزب الشيوعي العمالي العراقي بالف عمل وعمل اجتماعي وسياسي أكثر وأهم واضخم من هذا في كردستان والعراق وخارج العراق وفي العالم العربي ولا يأتي على بال مؤيد أصلاً، وكانه ليس موجود أصلاً في ذلك التأريخ "!!
من السهل جدًا تعميم هذا التحليل الذي يقدمه رفيق مؤيد -والذي يعتبره اكتشافًا جديدًا ومهمًا- على كل مخططات وألاعيب جميع الأحزاب والتيارات القومية والإسلامية ضد الحركة الشيوعية والحزب الشيوعي العمالي. اذ لجميع هذه القوى عداء أعمى للشيوعية، وهذه ليست سمة مميزة للاتحاد الوطني، بل هي نقطة مشتركة بينهم وبين الإسلاميين والحزب الديمقراطي الكردستاني وجميع الأحزاب البرجوازية. ان القول بأن مصدر هذا الهجوم يعود إلى "سياسة معاداة الاتحاد الوطني للشيوعية" لا يحتوي على أي فن أو علم، فهذا كلام عام وهروب من التحليل السياسي الملموس حول سبب حدوث هذا الهجوم المحدد في تلك المرحلة التاريخية بالذات، وفي سياق أي قضية مرتبطة بالمجتمع؟! كما أنه لا يجيب على السؤال: لماذا لم يقم الاتحاد الوطني بفعلته هذه في 14 تموز 1999 أو 1998؟
الفكرة الثانية التي يدفع بها الرفيق مؤيد هو ان الحزب الشيوعي العمالي العراقي "يدور في نظاق الافق السياسي القومي السائد"، و يقوم بمساومة ومجاملة وتخفيف النقد ضد الاتحاد الوطني والحركة القومية الكردية واحزابها، بل ان الاسباب التي يقدمها "تبرر" جريمة الاتجاد الوطني الكردستاني (!!).
يجب أن نتذكر أن رفيق مؤيد قضى عشرين عامًا بعد 14 تموز 2000 مع الحزب الشيوعي العالي العراقي وفي قيادته، بل وكان لمدة سكرتيرًا للجنة المركزية ولعب دورًا في المناسبات السنوية لتلك الأحداث. لذا، إذا كان هذا الموضوع مهمًا جدًا لدرجة إعادة نشره في تلك الذكرى، مثلما يدّعي، كان من الممكن أن يطرح تحليله ولو بعدة عبارات في إحدى تلك الجلسات أو المؤتمرات أو الاجتماعات العديدة لقيادة الحزب التي شارك فيها (والتي هي بالعشرات)، بدلًا من أن يأتي بهذا الكلام بعد سنوات من تركه صفوف هذا الحزب. أليس غريبًا أن تكون عضوًا في المكتب السياسي وسكرتيرًا للجنة المركزية لحزب شيوعي عمالي، حزب تحدث عن "القومية عار على البشرية"، وتعتقد أن حزبك "يساوم" مع القومية و"يدور في فلك الأفق القومي"، ولا تفتح فمك في أي من الجلسات أو المؤتمرات أو الاجتماعات التي نوقش فيها هذا الموضوع؟! يبدو أن هذه الصراحة والشفافية السياسية كانت صعبة على الرفيق. أو ربما يكون قد اكتشف هذه "الحقيقة" حديثًأ. اذ يبدو حسب الرفيق مؤيد ان العداء الأعمى لأحزاب القومية الكردية مثل الاتحاد الوطني الكردستاني مع الشيوعية هي مسالة يصعب كشفها.
بنظري ان كلام الرفيق مؤيد احمد هذا لا يقدم أي تحليل أو استنتاج سياسي تجاه أي حدث أو مواجهة محددة مثل جريمة 14 تموز 2000.
يجب ان نذكر ان الصراع بين الطبقة العاملة والبرجوازية وحركاتهم وأحزابهم لا يظهر في أي عصر في شكل صراع بين الملكية الخاصة والملكية الجماعية، بل في كل عصر يتخذ شكل المواجهة السياسية بين بدائل هذه الحركات لتحديد مصير المجتمع والصراع على السلطة السياسية، ويتجسد في قضايا محددة جدًا. لقد قضى الرفيق مؤيد سنوات في قيادة حزب كان يدعو إلى انفصال كردستان، لكنه يكتشف الآن أنه لم يكن للحزب تحليل صحيح حول هذا المشروع. لذلك، فهو يعتبر مشروع استقلال كردستان "مجرد مساومة مع القومية"، أو حتى يمكن القول إنه يعتقد أن الحزب كان "مهووسًا" بفكرة الاستفتاء وانفصال كردستان.
طوال تلك السنوات، لم يدرك أن الحديث عن الاستفتاء والانفصال والدولة المستقلة كان مشروعًا للصراع على مصير المجتمع، وللمواجهة من أجل السلطة السياسية، ومن ثم اكتساب القدرة على تنفيذ البرنامج الاقتصادي والسياسي والاجتماعي للشيوعية. كان الاستقلال مشروعًا لإخراج كردستان من الدوامة والتيه وبقاء وتحول المجتمع الى مخيم واسع وافتقاده لسمات مجتمع عادي والتي أصبحت كلها أساسًا لسلطة وهيمنة وإستفراد ميليشيات الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستاني والبارتي بالمجتمع. كان مشروعًا لانتشال المجتمع من وضعية اللامجتمع ولإنهاء يأس واستلاب الارادة لدى المجتمع جراء الوضعية، وهو ما قوّى سلطة وهيمنة البارتي واليكيتي الذين اضطلعا بدور "الموزّع المطيع" لمساعدات الغذاء للأمم المتحدة وقوات التحالف على الجماهير، وجعل تامين لقمة العيش يمر من خلالهم فقط في مجتمع جائع ويائس، وبالتالي هيمنتهم على المجتمع. كان في النهاية، مشروعًا لانهاء الوضعية وسحب المجتمع من بين كفي البارتي واليكيتي وتغيير المجتمع نحو الشيوعية وكبديل وقوة لكسب السلطة السياسية. إن الحزب الذي يريد حقًا أن يصل إلى السلطة يجب أن يفعل ذلك في إطار الإجابة السياسية على الأزمة الرئيسية للمجتمع في تلك المرحلة، وليس في إطار الدعاية لنقاشات حول إلغاء العمل المأجور والملكية الخاصة والهوس اللفظي غير السياسي وغير الاجتماعي بالمقولات الايديولوجية التقليدية. في تلك المرحلة كان وضع كردستان كمعسكر لاجئين ومستقبله غير معلوم قضية اساسية لجماهير مليونية.
على مدى السنوات التي تم فيها الحديث عن الاستفتاء والانفصال، كان المثال الذي يتم استحضاره دائمًا هو أن الحديث عن الاستفتاء والانفصال بالنسبة لحزبنا كان مثل شعار "السلام والخبز والأرض" الذي أوصل البلاشفة إلى السلطة. لا يظهر الصراع الطبقي بين البروليتاريا والبرجوازية، في كل عصر أو مكان، في شكل جدل وصراع حول إلغاء العمل المأجور، بل يتجسد في القضايا السياسية الملموسة. في فترة الحرب الأهلية بين الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستاني، اصبحت مواقفنا ضد تلك الحرب عدة مرات سببًا في أن يقوم الاتحاد بتهديدنا بالهجوم علينا، وفي فترة اخرى كان توجيه النداء لاتحاد العاطلين عن العمل للقيام بحركة إجتجاجية، وفي فترة أخرى في موقفنا من الإرهاب والدفاع عن الحريات السياسية، وفي أخرى حول قضية المرأة والمواجهة مع الإسلاميين، أو الدفاع عن النازحين و... إلخ.
ان الحقيقة التي لا يمكن إنكارها هي أن حزبنا لم يتردد أبدًا في فضح الطبيعة المعادية للشيوعية لكل تلك القوى، حتى يأتي رفيق مؤيد لينتقد حزبنا على هذه النقطة بالذات. لقد كنا دائمًا صريحين في فضح طبيعتهم الرجعية و المعادية للشيوعية ولكل ماهو تقدمي في المجتمع. حتى أن إحدى السمات المميزة لحزبنا وحركتنا هي العداء الصارم لأي شعور أو نزعة قومية، دع جانبا "المساومة مع القومية". إذا أراد شيوعي جاد أن يوجه اتهام "المساومة مع القومية" والتحرك ضمن الأفق القومي إلى الحزب الشيوعي العمالي وحركة الشيوعية العمالية، فعليه أن يبذل جهدًا أكبر ويقدم تحليلًا أكثر قوة ويقدم أدلة ملموسة. لكن مجرد الاعتماد على تفسير هذا الجريمة هو كلام بدون معنى.
ربما لو اتبع الشيوعيون منهج رفيق مؤيد وقصروا نشاطهم على الدعاية الشيوعية ورفع العلم الأحمر على مقراتهم ولم يشاركوا في العمل السياسي ولم يتدخلوا في الساحة السياسية والحركات الاجتماعية والصراعات الاجتماعية الواقعية، لكان ذلك مقبولًا للبرجوازية في كثير من الأوقات والأماكن. لكن في المواضع التي يدخل فيها الشيوعيون كبديل سياسي في الصراع على السلطة السياسية بمعناها العام، وفي الأماكن التي يصبحون فيها طرفًا في الجدل السياسي حول السلطة، وفي الأماكن التي يعيقون فيها تقدم المشاريع الرجعية للبرجوازية، عندها تتجسد المواجهات وقد تصل إلى مستوى الهجوم والاعتداء المسلح. لذلك. في العديد من المراحل المختلفة، وصلت المواجهات حول قضايا سياسية ملموسة إلى هذا المستوى، لكن الحزب استطاع -وحيثما لزم الأمر وبدرجة من المرونة و حتی المساومة- أن يتجنب الحرب على نفسه ويحافظ على الجدالات سياسية.
على عكس رأي رفيق مؤيد، في إطار المواجهة بين الشيوعية والقومية، لعبت عدة عوامل سياسية ملموسة دورًا في هجوم الاتحاد الوطني في 14 تموز 2000 على الحزب، دون أن يقلل ذلك من عداء الاتحاد الأعمى للشيوعية. أولًا: انتخابات البلدية التي اجريت في تلك الفترة و التي كانت مجال تنافس الاتحاد مع الحزب الديمقراطي. ان قيام الحزب بكشف جميع أساليب تزوير الاتحاد، من تلاعب في صناديق الاقتراع إلى التصويت المتعدد إلى تهديد الناس بالتجويع... وفي النهاية، بعد ضغوط شديدة من الاتحاد، كان حزبنا هو الوحيد الذي رفض التوقيع على نتائج الانتخابات في صباح اليوم التالي، مما أثار قلق الاتحاد وعدم ارتياحه وجعله يبدأ فورًا بحملة دعاية وتهديد واعتقال رفاقنا الناطقين بالعربية. ثانيًا: التدخل السياسي الجاد للحزب في الوضع السياسي والصراع على مصير المجتمع والسلطة السياسية، والذي تجلى في العمل الاجتماعي الواسع حول إخراج المجتمع من الاستفتاء وانفصال كردستان، ليس كهدف في حد ذاته، ولكن كبديل سياسي للحزب لإخراج كردستان من المأزق والتيه وبالتالي من سلطة ميليشيات الاتحاد والحزب الديمقراطي. ثالثًا: تدخل الحزب في قضية المراة وتصاعد الجدل حول هذه القضية، إلى درجة أن جلال طالباني، رئيس الاتحاد الوطني، اضطر إلى الحديث عن "حقوق المرأة ومساواتها مع الرجل" وإصدار قرار ضد قتل النساء. رابعًا: عودة وحدات الحزب الشيوعي العمالي الإيراني إلى إيران، وبالتالي طلب الجمهورية الإسلامية من طالباني بضرب الحزب. هذه كانت المحاور السياسية الملموسة للمواجهة في تلك الفترة. بالطبع كانت هناك أسباب ثانوية أخرى، مثل لجوء اللاجئين العرب للحزب بشكل واسع وتاسيس "اتحاد النازحين"، والنقد و الحملات الإعلامیة لفضح الحرکة القومیة الکردیة و احزابهاعبر الراديو وتعرية طبيعة الأحزاب الكردية... إلخ. هذه ليست خلافًا مع العداء الأعمى للاتحاد الوطني للشيوعية، بل هي تجليات ملموسة للمواجهة والصراع بيننا. حتى كون مقر قيادة الحزب بجوار دار نوشيروان مصطفى، المعادي للشيوعية تمامًا، لعب دورًا في هذه الجريمة البشعة، حيث لجأ الاتحاد الوطني إلى السلاح والخطة القذرة لضرب رفاقنا وقتلهم في خضم المفاوضات والسعي للحلول السياسية، من أجل الخروج من تحت الضغط السياسي للشيوعية والحفاظ على سلطتها الميليشياوية على رقاب جماهير كردستان.
وبالمناسبة، فيما يخص هذا الحدث راينا شكل أخر من التعامل غير السياسي والمزيف للحقيقة، وتحديداً ممن كانوا معنا سابقاً. إذ يصور الحدث على أنه "هجمة الاتحاد على الشيوعيين" أو "أغتيال الاتحاد للشيوعيين". انها ليست هجمة على الشيوعيين على العموم. إنها هجمة محددة على حزب محدد واعتقال كوادر واعضاء قياديين في حزب محدد، ومحاصرة مقرات حزب محدد ومنظمات قريبة منه وأغتيال كوادر من هذا الحزب المحدد جراء صراع سياسي واجتماعي محدد كان هذا الحزب حامل رايته، اسمه الحزب الشيوعي العمالي العراقي! وهذا التصوير يدفع بالهدف ذاته الذي كان يدفع له الرفيق مؤيد للاسف. لا يعلم أحد ما لذي يستفادوه من هذا التضبيب للحقائق؟! فالواقع واقع لا ربط له بموقف أحد ما من أطرافه!
وختاماً، أود أن اقول إن المقال القصير للرفيق مؤيد لا يتعلق بحدث اغتيال رفاقنا في 14 تموز 2000، لانه ببساطة يمر عليه بصورة عابرة جدا، بيد ان المسائل "المهمة" هي إطلاق إتهامات على الحزب بصورة غير جدية وبعبارات ركيكة وخالية المحتوى وليس بوسعها توضيح شيء لأحد، ناهيك عن إقناعه! إنه حجة وفرصة لا أكثر! من جهة أخرى، بايراد "اطروحة" تحويل الامر الى "مجرد" "معاداة الاتحاد للشيوعية" على العموم، يسعى مؤيد فقط للتقليل من دور ومكانة الحزب وتاريخه ونضالات العشرات والمئات من كوادره. انه تنكر لهذا النضال الباسل للحزب الذي "ازعج" الاتحاد كثيراً. ونظرا لكونه عضو قيادي على امتداد ذلك التاريخ، فان مؤيد يطعن نفسه ونضاله لمايقارب من ربع قرن مع الحزب قبل ان يطعن طرف آخر. كنت اتمنى من مؤيد ان يتمتع بحكمة أكبر.



#فارس_محمود (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول حرب اسرائيل وامريكا على ايران...ما أشبه اليومَ بالبارحة!
- غزة: من الإبادة الجماعية الى التهجير!
- -وقف إطلاق النار- أم وقفة في التطهير العرقي في غزة؟!
- إلى أين تمضي هذه -الحثالة- بالمجتمع؟! الجزء الثاني
- إلى أين تمضي هذه -الحثالة- بالمجتمع؟!
- منصور حكمت وقضية فلسطين
- كذبة -الأغلبية-
- القومية عار على البشرية فعلاً!
- أيام تنذر بالخطر!
- فلسطين: حلّ -الدولة- أم -الدولتين-؟!
- من قال انها حرباً على حماس؟!
- هل -التقصير- فعلاً هو -المذنب- في فاجعة الحمدانية؟!
- ثمة مصلحة للنظام الراسمالي في بقاء النزعة الذكورية!
- لن يفيدكم الخلط المغرض للقضايا!
- منصور حكمت ومنهجية الحرب (القسم الثاني والاخير)
- (حول حرق القرآن في السويد)! حرية التعبير بدون أي قيد وشرط!
- منصور حكمت ومنهجية الحرب: (الجزء الاول)
- انتخابات تركيا: صراع فاشيتين إسلامية-قومية وقومية-أتاتوركية!
- بقاء (8) من اذار يعني ان الظلم ضد المراة والنضال ضد هذا الظل ...
- حول العشائرية.... وحمامات الدم في مدن العراق!


المزيد.....




- السعودية.. الأمن يقبض على شخص في جدة ويكشف ما فعله بمحل تجار ...
- مجاعةٌ في القطاع ومعابرُ مغلقة: مستشفيات غزة تقف عاجزة وهي ت ...
- ماذا نعرف عن القبائل السوريّة؟ وما علاقتها بالدولة؟
- -هم يريدون الموت-.. ترامب يشنّ هجوماً على حماس ويحمّلها مسؤو ...
- تقرير: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب شروط المنا ...
- قرية الخان الأحمر.. بدو قرب القدس صامدون في وجه الاحتلال
- ستارمر يرفض الاعتراف بفلسطين ويدعو لوقف إطلاق النار في غزة
- وول ستريت جورنال: تحركات إسرائيل بغزة تثير مؤيدي ترامب بأمير ...
- مركز -عمليات الوعي- قسم الحرب النفسية باستخبارات إسرائيل الع ...
- عاجل | الحرس الثوري الإيراني : 6 قتلى و20 جريحا بهجوم على مح ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فارس محمود - كلمات حول ما سعى الرفيق مؤيد أحمد لتمريره بحجة إغتيال رفاقنا على ايدي الاتحاد الوطني!