أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي محمد اليوسف - النفس والمادة















المزيد.....

النفس والمادة


علي محمد اليوسف
كاتب وباحث في الفلسفة الغربية المعاصرة لي اكثر من 22 مؤلفا فلسفيا

(Ali M.alyousif)


الحوار المتمدن-العدد: 8409 - 2025 / 7 / 20 - 16:19
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


توطئة مفتاحية
نبدأ بتساؤلات مفتاحية هل المادة جوهر مفكر؟ هل تستطيع المادة امتلاك عقلا ادراكيا يدخلها بعلاقة تخارجية مع الانسان وموجودات الطبيعة المادية الاخرى؟ هل المادة جوهر نفسي هو جزء من جوهر سايكولوجي كلي أشمل منه؟ هل يوجد ما فوق العقل يحكم المادة وادراك الانسان خاصة في مجال الايمان الديني والتحكم بالطبيعة والميتافيزيقا؟
هل يوجد بديل يوضّح عملية الادراك العقلي غير التي تذهب الى أنه سلسلة من فعاليات بايولوجية عصبية تجري داخل منظومة بايولوجيا المخ لتعطي الادراك العقلي معنى قصديا؟ هل النفس تتناوب الادراك المنفرد مع الروح أم بالتكامل بينهما النفس والروح في نشدانهما تحقيق الإيمان الديني للانسان؟ هل النفس تجريد لتجليّات سلوكية بخلاف الروح التي هي تجليّات روحانية صوفية إيمانية دينية متفردة غير مدركة ولا منظورة بأية وسيلة حدسية؟ هل تمتلك المادة نفسا متعالية لا ندركها هي مافوق عقلي.؟
لوك وتفكير المادة
لا حظ جون لوك الفيلسوف الانجليزي الشهير في عبارة له وردت بكتابه " مقال في الفهم البشري" مانصّه " من الممكن أن تكون للمادة كلها القدرة على التفكير " بمعنى أراد الإفصاح التمهيدي غير المعلن عن ولادة مصطلح مذهب "وحدة الوجود" الذي كان تبلوّر سابقا لدى اسبينوزا وهيجل. وتعتبر الارهاصة الاولى لهذا المبدأ الفرقة الدينية الانجليزية المؤلهة التي رأت أهمية التوحيد المستمد من نظام الطبيعة الإعجازي الذي وصفه فولتير أنه سبب كاف يقودنا التسليم بالايمان الديني في وجود الخالق.ويذهب وليم رايت في كتابه تاريخ الفلسفة الحديثة إن هذا المصطلح وحدة الوجود يعود بالأصل الى تولاند الذي وصفه رايت بالساذج قوله " العقل وظيفة لنشاط المخ التي تناسب دينه الطبيعي بما أسماه وحدة الوجود وهي عبارة إستمدها منه سبينوزا وهيجل. " ص 231
فولتير والمؤلهة
ينسب لفولتير أنه بعد مكوثه لاجئا ثلاث سنوات في بريطانيا هربا من ملاحقة السلطة الفرنسية وقتذاك تأثر بمذهب المؤلهة الطبيعيين الانجليز الذين لا يؤمنون بالتثليث, وكان رأي فولتير واضحا "أن هناك نظاما كافيا في الطبيعة يؤدي بنا, كما سبق لنيوتن قال به, الى الايمان بالله, وبعد فترة آمن فولتير أن المادة أزلية مثل ازلية الله" ص 234, لكن ما يؤخذ على فولتير تفسيره السطحي لحادثة زلزال لشبونة 1775 قوله "الله قدرة محدودة," ص 234, وبهذا المعنى الدوغماتي الإفتعالي حاول تبرير وجود الشرور بالارض خارج مسؤولية وقدرات الخالق إمكانيته درء أخطارها عن البشر. وسخر من مقولة لايبنتيز المتفائلة جدا أننا نعيش أفضل العوالم.
التعقيب التوضيحي النقدي
- ليس من المتاح ولا المبرر الخلط بين تفسيرين, أحدهما الايمان الديني الذي يقول لاعلاقة للخالق بحدوث الشرور التي تحدث للانسان على الارض, ومثال ذلك زلزال لشبونة 1755 الذي لم يتدخل الخالق في درء كارثيته البشرية. وذهب تبرير رجال الدين الكاثوليك وقتذاك لهذا الحادث المروّع أن المسؤولية تقع على عاتق السكان الذين بنوا بيوتا متهالكة لم يحسبوا حساب مثل هذه الكوارث. بينما التفسير المتوازن الذي يقبله العقل والايمان معا أن لادخل ينسب للخالق أنه يتدخل في شؤون الانسان لا الدنيوية الخيرّة منها ولا الشرّيرة منها, فقد أغنى الخالق نفسه عن مثل هذه الأمور في تزويده البشر بعقل يسترشدون به في معظم أمور حياتهم ولا يتّكلون على الله حلهّا لهم. فكما أن الخالق لا ينزّل بركاته بسّلة لمن يراه مؤمنا, ويحرم الآخرين منها. أيضا الخالق لا دخل له في أسباب حدوث الشرور التي يقع الانسان البريء ضحيتها كذلك غير مسؤول ولا دخل له أن يغدق خيراته على منتخبين من المؤمنين به ويحرم الفقراء منها. لكن ما لا يمكن الاجابة المنطقية عنه هو أن الظواهر الطبيعية المدمرة للانسان مثل الزلازل والبراكين والاعاصير وألاوبئة لا يستطيع عقل الانسان التنبؤ بها لكي يحتاط ويتجّنب شرورها.
- الملاحظة الثانية يوجد فرق كبير بين نظام الطبيعة الذي تحكمه قوانين طبيعية ثابتة تقوم على تنظيم إعجازي يصعب إدراكه هو فوق محدودية ادراك العقل حسب تعبير جون لوك من الناحية الايمانية الدينية التي تقود العقل الانساني الايمان بوجود الخالق المنّظم لمثل هذا الإعجاز في الطبيعة. وهذا ينافي مقولة فولتير الخالق الله عاجز عن التدخل في شؤون الحياة الانسانية لأنه محدود القدرة, لا في درء الأخطار عن البشر ولا في توفير كل رغائبهم الدنيوية بكل يسر وسهولة, وبذلك ينتفي دور العقل عند الانسان كما تنتفي عنده إرادة صنعه الحياة التي يعيشها والتّغلب على مصاعبها, في نزعتي الخير والشر وبالتالي تكون معيارية ما يرضي الخالق لا معنى لها. كون كل ما يعجز الانسان الحصول عليه ينزّله الخالق بوسائله الإعجازية وهو محال. او كل مايعجز عنه الادراك العقلي المحدود للانسان يدركه الله من اجل الانسان.
مذهب وحدة الوجود الذي يرى في جميع مخلوقات الطبيعة وكائناتها ومكوناتها وظواهرها هي(جوهرا) واحدا يمكنه التفكير بكليتّه الجمعية كما في عبارة جون لوك المادة لها قدرة التفكير كونها تمثل جوهرا أكبر منها يستوعبها ويمنحها بعض خصائصه الصفاتية والماهوية, كلام عار عن الصحة ولا يمكن الأخذ به. فالطبيعة ليست جوهرا يستمد خصائصه المادية من جوهر خالقها الله الذي لا يمتلك خصائص مادية يدركها العقل ولا حتى حاسّة مافوق العقل. فالطبيعة المادية بما فيها الانسان موجودات لا تحمل أيّا من خصائص الجوهر الإلهي بذاتها وحقيقتها, الخالق لا يوزّع صفاته على موجودات طبيعية كي يدركها العقل ولا يستطيع إدراك خالقها بدلالتها. ولو تطابقت الصفات الماهوية في المادة وموجودات الطبيعة مع الصفات الالهية للخالق, لأصبح من غير المتّعذر إدراك العقل المحدود إدراك المطلق الإلهي بنفس آلية ادراكه موجودات الطبيعة المادية التي تحمل الصفات الجوهرية الإلهية. تشييء الله وادراكه هي تعجيز للعقل لا يمكننا تصور حدوثه.
ولكي نزيل الإلتباس الذي يحاول مساواة الإعجاز في نظام الطبيعة القائمة على قوانين ثابتة مع صفات الموجودات والاشياء المستقلة التي تحمل خصائصها الصفاتية المدركة عقليا. وهذا يجعل من فجاجة "تولاند" أنه أصبح للمادة وليس لنظام الطبيعة إمكانية تفكير عقلي مرتبط بعقل كليّ يسيّره في أبسط وأعقد قضاياه ذلك هو الجوهر التي تتوزعه المادة في تنوّعاتها الطبيعية. حين ندّعي إمكانية إدراكنا بعضا من صفات الذات الالهية في موجودات الطبيعة المادية هذا يبيح لنا إمكانية إدراك الخالق بمجمله كجوهر بنفس آلية إدراكنا بعض صفاته..
القوانين الطبيعية الثابتة التي تحكم الانسان والكائنات معها هي قوانين ثابتة زرعها الخالق في الطبيعة بنظام معجز يتّعذّر إدراك العقل المحدود معرفة كيف ولماذا كانت هذه القوانين الثابتة. وأعجز من ذلك قدرة الخالق كما ذهب له فولتير بشطحة تفكير. هذه القوانين الثابتة لا تدخل مع الطبيعة بعلاقة جدلية ولا بتخارج معرفي متبادل معها في ألتأثير وألتأثر , وإنما الذي يدخل بجدل تفاعلي معرفي تكاملي وثيق هو علاقة الانسان بالطبيعة وليس علاقة الطبيعة بذاتها وعلاقة الانسان بذاته.
الجدل يجري بين متضادين تجمعهما المجانسة النوعية الواحدة داخل تكوين الشيء أو داخل تكوين الظاهرة, فكيف نبرر تداخل الانسان جدليا مع موجودات الطبيعة وهما مختلفين في المجانسة الواحدة؟
علاقة الفكر بالمادة هي علاقة جدلية على مستوى الفكر الذي نستطيع القول أنه غير مادي في مجانسة تجريد الفكر مع المادة تجريدا. فالجدل الذي يحكم تطور المادة هو جدل يعمل خارج رغبة الانسان كقانون يحمل كامل الإستقلالية, لكن تخارج الفكر الانساني مع الطبيعة المادية تتم وفق علاقة تحكم كيف يستطيع الفكر الانساني إدراكه قوانين الطبيعة من جهة, وسعيه إمكانية تحقيق فائدته من هذه العلاقة في تسخير ما تجود به الطبيعة للانسان الاستفادة منه في إدامة حياته. حين نقول جدل نعني به تناقض طرفين داخل مجانسة نوعية واحدة تجمعهما. لذا حين نقول الانسان يدخل في علاقة جدلية مع الطبيعة وهما فاقدي المجانسة النوعية كليهما, فهذا النوع من الجدل لا يقود الى تطور يستحدث مركب ثالث نتيجة جدل علاقة الانسان بالطبيعة, ربما يتطور الانسان ويتكيف بفعل قوانين الطبيعة لكن رغبة الانسان تغيير ثبات تلك القوانين محاولة عبثية لا معنى لها.
اننا نقع بخطأ كبير حين نعتبر علاقة الانسان جدلية مع موجودات الطبيعة هي علاقة المجانسة بالنوع. فالانسان علاقته الجدلية بالطبيعة ليست علاقة ديالكتيك في المجانسة النوعية تجمع المتضادين معا, بل تبقى تلك الجدلية بين الانسان والطبيعة عملية تعالي الانسان فوق الطبيعة وفي تمايزه بالعديد من الصفات عن الطبيعة, واذا افترضنا خطأ ان جدل الانسان الفكري المجرد مع الطبيعة يجعل من الانسان جزءا من الطبيعة كتكوين مادي منها عندها لا يمكن أن نقول عن الانسان أنه شجرة أو قرد. ولا الحيوان أو النبات يمتلكان قابلية الدخول في جدل تطوري مع الطبيعة. النبات والحيوان غير المتكيّف مع الطبيعة يندثر وينقرض, لذا الانسان في الوقت الذي يتكيّف في العديد من الامور مع الطبيعة لكنه لا يفقد رغبة الاحتدام الوجودي والصراع معها.
من الأمور المسّلم بها بديهيا أن جميع مكونات الطبيعة المادية لا تعقل القوانين الطبيعية التي تحكمها بإستثناء الانسان فهو يعي القوانين الطبيعية العامة التي تحكم الطبيعة والانسان جميعا.. كما أن نظام الطبيعة الإعجازي الذي ينتظم الطبيعة هي الاخرى لا تعقل سيطرتها على الطبيعة, ما عدا ما يعقله الانسان منها في عدم إدراكه لمعظمها وكيف تعمل . فما يعقله الانسان من العالم الموجود الطبيعي لا يتعدى 5% فقط من النسبة المئوية التي يجهله عنها. لذا يكون أي إفتراض إعجازي أن قوانين الطبيعة تمتلك قابلية الإدراك المفكر أنها هي التي تقود الطبيعة بدراية منها أو عدم دراية هو محض هراء.
تشبيه فولتير أزلية المادة هي ذاتها أزلية الخالق تعبير غير دقيق, فلا يمكن للعقل الانساني خاصّة الإيماني إعتبار أزلية المادة هي جزء من أزلية الخالق بمعنى مساواة الخالق بمخلوقه حتى على صعيد توزيع الصفات الإلهية كجوهر كليّاني غير مدرك للعقل إلا في موجودات الطبيعة فقط. وحتى هذا التجزيء محذور تحققه, كون جميع صفات مكونات الطبيعة هي صفات لا تجانس الجوهر الصفاتي للخالق. هنا نؤكد مسألة سبق لنا ذكرها هي أن صفات المادة التي يدركها الانسان في الطبيعة هي غير النظام الإعجازي الذي يحكمها بقوانين طبيعية ثابتة خارجة عن ارادتها و عجز ارادة الانسان معها ايضا. ولا تعتبر تلك القوانين من خصائص المادة ولا هي من خصائص خالقها أيضا ,فالذي يدركه عقل الانسان من عالم الطبيعة هو ماسبق له أن إكتسبه على شكل خبرة مخزّنة بالذاكرة, لذا العقل لا يستطيع إدراك شيئ لم يسبق أن كوّن له فكرة معرفية مخزونة عنه. مثال ذلك هل بمكنة وقدرة عقل مزارع يعمل في حقل الزراعة طيلة حياته يمكنه إدراك عقله ويتصور بذهنه كيف يتم إطلاق صاروخا بالفضاء.؟ بالتاكيد كلا. صفات المادة بالطبيعة تختلف كليّة من حيث الإدراك العقلي لنظام الطبيعة في قوانينها. وهي قوانين لا تسري على إستيلاد فرضية خادعة أن المادة بصفاتها المدركة أصبحت جزءا من أزلية الخالق.
النظام الإلهي المتحكم في ألطبيعة هو الذي يعطي الإيمان الروحي الذي لا يمكن التحقق الإدراكي العقلي له, فالمادة وجود كيفي غير متجانس لا بالصفات ولا بالجوهر بالخالق, لذا من اليسير على العقل إدراكها لأنها خبرة متراكمة على شكل تصوّرات تتماشى مع خصائص العقل الانساني, ولا تتماشى مع ما لا يمكن للعقل إدراكه الذي ينطبق عليه مقولة جون لوك إدراك "مافوق العقل" بمعنى التسليم بالإيمان غير المدرك .



#علي_محمد_اليوسف (هاشتاغ)       Ali_M.alyousif#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللغة والادراك
- سايكولوجيا الزمان
- الزمن وهم التحقيب والقطوعات
- الذاكرة والخيال
- افلاطون مفهوما الجدل والتخارج
- الزمن والجوهر في الفلسفة
- اللغة والوجود
- فلسفة اللغة
- جاستون باشلار والزمن
- برجسون وباشلار... قضايا فلسفية
- فائض التجريد في الفلسفة
- الطبيعة في فلسفة فيورباخ
- الموت في الفلسفة المعاصرة
- شذرات فلسفية 4-5
- شذرات فلسفية 3-5
- شذرات فلسفية 2-5
- شذرات فلسفية 1-5
- تفكيكية دريدا وكتاب- نقد الحقيقة-
- جمالية الحرف اللغوي
- العقل وتجريد اللغة


المزيد.....




- شاهد.. مطاردة مثيرة وثقتها كاميرا من داخل دورية الشرطة تعبر ...
- أناقة بطابع معماري.. هكذا تمزج مصممة أزياء بين الشرق والغرب ...
- هزيمة قاسية.. الائتلاف الحاكم في اليابان يخسر الأغلبية في ان ...
- بدء خروج عائلات البدو المحتجزة في السويداء بعد الاتفاق على إ ...
- -قدرات محليّة-.. إيران تستبدل الدفاعات الجوية المتضررة في ال ...
- الجيش الإسرائيلي يفرض حظراً على ارتداء قناع الوجه في الضفة ا ...
- استخبارات ألمانية: -روسيا تكثف التجسس في ألمانيا كما بالحرب ...
- السودان: البرهان ورئيس وزرائه في الخرطوم وكلفة إعادة إعمار ا ...
- مباحثات بين رئيسي الجزائر وزيمبابوي تتوّج بالتوقيع على اتفاق ...
- مرض الكبد الدهني.. ما هو وكيف يتم علاجه؟


المزيد.....

- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي محمد اليوسف - النفس والمادة