أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح زنكنه - صناعة الأنبياء













المزيد.....

صناعة الأنبياء


صلاح زنكنه

الحوار المتمدن-العدد: 8376 - 2025 / 6 / 17 - 17:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ترى من كان النسابة الفطحل الذي استطاع أن يرسم شجرة عائلة آدم وحواء ؟ أهو العقل الديني التوراتي ؟ أم العقل الخرافي البدائي ؟ أم العقل الأسطوري ؟
أم هي كل هذه العقول مجتمعة, علما أن عمر البشرية على الأرض تعد بمليارات السنين.
إليكم السلالة النبوية حسب مدونات التي وصلت إلينا وغدت بمثابة وثيقة تاريخية لا تقبل النقاش أو الشك أو الدحض.

• آدم الذي خلف ثلاثة من ذريته وهم كل من قابيل وهابيل وشيت.
• شيت خلف أدريس.
• أدريس خلف نوح (النبي المعروف في معظم الأديان صاحب السفينة الكبرى)
• نوح وله أربعة أولاد وهم كل من سام وحام ويافت وكنعان.
• سام خلف أرفخشد وآرام.
• أرفخشد خلف هود.
• هود خلف عابر.
• عابر خلف تارح.
• تارح خلف هارون وابراهيم.
• هارون خلف لوط.
• أما ابراهيم المتزوج من ثلاث نساء, فمن سارة خلف اسحاق, ومن هاجر خلف اسماعيل, ومن زوجته الثالثة (قنطورة) خلف مدين.
• اسحاق خلف يعقوب (أبو يوسف صاحب الحكاية الشهيرة) وعيسى.
• اسماعيل خلف نابت وقيدار وميشا, وينسب العرب له.
• مدين خلف شعيب.
• وليعقوب اثني عشر من ذريته أبرزهم يوسف وبنيامين وشمعون ويهوذا وروبين ولاوي.

وثمة تقسيم أخر لعدد الأنبياء, أنبياء كبار وهم اشعياء وارميا ومراثي وحزقيال ودانيال, وأنبياء صغار مثل هوشع ويوئيل وعاموس وعبوديا ويونان وميخا وناحوم وحبقوق وصفنيا وحجي وزكريا وملاخي وجدعون وفق التوراة.
وهكذا تستمر السلالة التي لا أول لها ولا أخر في صناعة أنبياء لم يتركوا أثرا أركولوجيا يعتد به تاريخيا.



#صلاح_زنكنه (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى تكف الأحزاب عن توجيه الثقافة ؟
- مانشيتات وتصريحات صادمة عبر حوارات ساخنة أجريت معي.
- تلفزيون الإله / قصة قصيرة
- خاتمة الأسفار / اقصوصة
- سماحيات 35
- ويحدوثونك عن السيادة
- سماحيات 34
- سمات الحداثة في (هذا الولد مولع بالنساء) لصلاح زنكنه
- إضاءات في شأن السوري
- سماحيات 33
- رؤية نقدية فلسفية لقصيدة (لا شيء يبقى بعد حين) لصلاح زنكنه
- قصيدة (سأحبكِ) لصلاح زنكنه أمام مرايا النقد
- النَّصُّ الطّافحُ بلذّةِ التَّشْويق / قراءة تأويلية في قصص ( ...
- جلولاء ضيقة كصحراء, و فسيحة مثل قلب أم رؤوم.
- الحرب أورثتني العطب الروحي, وسلبتني الطمأنينة
- الحياة بكل تفاصيلها هي الخلفية الحقيقية والذخيرة الحية لأي أ ...
- أحبكِ
- صلاح زنكنه يرسم بالكلمات
- فيزياء الحضور الأنثوي في مجموعة (الصمت والصدى) لصلاح زنكنه
- صلاح زنكنه / صياد الدهشة


المزيد.....




- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة للأطفال الجديدة TOYOUR EL-J ...
- الجيش اللبناني يعلن توقيف أحد أبرز قياديي تنظيم الدولة الإسل ...
- بعد إغلاقهما 12 يوما.. إعادة فتح المسجد الأقصى وكنيسة القيام ...
- إعادة فتح أبواب المسجد الأقصى أمام المصلين
- بزشكيان: القواعد الأمريكية تسعى لزرع الفتن بين الدول الإسلام ...
- الداخلية السورية: خلية جاءت من مخيم الهول وفجرت الكنيسة بدمش ...
- -سرايا أنصار السنّة- تتبنى الهجوم على الكنيسة في دمشق
- خبراء: فلسطين قضية محورية في تجديد الأمة الإسلامية
- مفتي القاعدة السابق يروي تفاصيل خلاف بن لادن والملا عمر
- تفجير الكنيسة يُفجع عائلة سورية.. ومناشدة للشرع


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح زنكنه - صناعة الأنبياء