أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - من أجل فهم ما يجري بالعالم















المزيد.....

من أجل فهم ما يجري بالعالم


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 8376 - 2025 / 6 / 17 - 13:22
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أغلب ما يروج بالفيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعي عامة باسم دعم المقاومة لا يخدم القضية الفلسطينية، لكونه عبارة عن آراء مشتتة غير منظمة تتصف بالعفوية والعاطفة المبالغ فيها والتهكم وعدم التزام بالقضية.
الماركسية اللينينة لا تحتاج أن نصنفها، لكونها منبثقة من الصراع ضد الإمبريالية على مستوياته العليا، من التنظيم على مستوى الحزب إلى أعلى مستويات السياسة، وهي الحرب الوطنية الثورية دفاعا عن الوطن الاشتراكي ضد الحرب الإمبريالية.
هكذا صاغها لينين، من الديالكتيك إلى البراكسيس، عبر تحالف العمال والفلاحين، من التحالف الحربي إلى التحالف الاقتصادي ضد تحالف الاحتكاريين السياسيين والاقتصاديين، ووضع بذلك أسس النضال ضد الإمبريالية.
وما يروج اليوم ما هو إلا تعبيرات سريالية صبيانية في صفوف الحركة الشيوعية إن وجدت، أما ما هو سائد فلم يتجاوز بعد مستوى الوعي الحسي، لا يرقى إلى مستوى الوعي السياسي، والوعي الطبقي من الوعي بذاته إلى الوعي لذاته.

حول الاجتهاد وفهم الصراع

الاجتهاد موكول للجميع، والماركسية أكبر بكثير من أن تحوط مجموعة أنانية بكل تفاصيلها المتعلقة بحياة الإنسان، لذلك يعتبر الصراع حول المعرفة أحد الأركان الأساسية في الجدل والجدال في الماركسية ضد الجمود العقائدي، فليتنافس المتنافسون حول المعرفة العلمية المادية والنقد العلمي المادي للتاريخ والمعرفة.
الحرب علم وفن لها قواعدها الاستراتيجية والتكتيكية والحرب الإمبريالية وفروعها الحروب اللصوصية تسري عليها هذه القواعد، التشجيع لا يليق في الحرب ليست مبارة القدم هي سيرورة من الحروب لا متناهية ولن تنتهي حرب حتى تشعل حروب أخرى أشد، أين تريدنا أن نتوقف أو نتموقف عند أوكرانيا، السودان، فلسطين أم إيران..؟
الأفكار لا قيمة لها عند إشعال الحروب إما أن تكون في الميدان وتكون فاعلا وذلك يتطلب منك الانخراط في الحرب أو تنظم العمال والفلاحين بالميدان لتهييئهم للحروب القادمة، وتجهز لذلك جهازا نظريا عارفا بالاستراتيجية والتكتيك في الحروب، المشاركة في الحرب يجب أن تكون ماديا لا قولا والتعبير عن العواطف.
الصهيونية مستعدة لتخريب عمران فلسطين وقتل جميع سكانها من أجل تحييد إيران، فلا تعتقد أن الصهيونية يهمها البشر، والعربون أظهريه في الإبادة الجماعية بغزة، وكذلك عازمة على فعله في كل مكان ترى فيه مصالحها، الحروب اللصوصية التي تقودها الإمبريالية ستستمر باستمرار مصالحها ولن تتوقف الحروب يوما ما لم تسقط الإمبريالية.
نحن لسنا واهمين بانتصارات على حساب هدر دماء الأبرياء، وكل الحروب القادمة لن تفضي إلا إلى هدر دماء الفقراء، وتفقير ما تبقى منهم، الحروب تلازم الإمبريالية، ولن تتوقف ما دامت الإمبريالية، ولسنا واهمين أن تتوقف قريبا ولا على المدى المتوسط، لأن نقيض الإمبريالية لم يولد بعد، من حقنا ومن الضروري المقاومة، ولن تنتهي المقاومة بتوقيف حرب اليوم بل ستستمر حتى بعد الحرب، إنها عملية سيرورة النضال على الحقوق.
لا يمكن تغيير الوضع العالمي بين عشية وضحاها، وقد قلت هذا قبل عامين انظر فيدو بصفحتي، لماذا..؟ فقط لأن إيران لا تستطيع ذلك، حيث لو لديها قوة لما دفعت حزب الله وحماس للمواجهة، لدخلت الحرب على غزة قبل الإبادة الجماعية.
اليوم أتى دورها إلى المقصلة، وهذا المصير تحدث عنه قبل حرب أوكرانيا، وتم الهجوم علي والسب والشتم والاتهامات بالخيانة والاستخبارات والتصهين ووو، تركتهم وسجلت مواقفي بقناتي باليوتيوب.
الإميريالية لا يوجد من يوقفها اليوم، وإيران لم تسلك طريق الحصول على القوة، دخلت حروب الشرق الأوسط بدون أن تملك قوة للدفاع عن نفسها، واستنزفت كل قواها، اليوم عليها بالخضوع أو إسقاط نظامها، هذا ما يعمل عليه الكيان الصهيوني، وهو مستعد أن يضحي بكل البشر والعمران بفلسطين من أجل إركاع إيران، اليوم فات الأوان ولن ينقدها أحد، أمريكا تحاصر الجميع وسلحت الكيان الصهيوني.

في جدل وجدال المعرفة

قانون التناقض هو قانون واحد وهو ليس قوانين متعددة حتى يكون فيه الرئيسي والثانوي وغير ذلك، المتعدد والمتحول هو الصراع ونقول صراعات طبقية يحكمها قانون التناقض، وهنا يتجلى خطأ مقولة التناقضات، وذلك ليس اختيارا شخصيا، إنما انتقاد علمي مادي للمعرفة، فليتنافس فيه المتنافسون.
مواجهة الإمبريالية لا وجود فيها لأولويات ولا أسبقيات، حيث هي تعتمد الحرب والاستعمار في فك أزماتها، الأولوية ضدها هي تنظيم البروليتاريا في دولها الاشتراكية الهدف الرئبسي، آنذاك هي التي تقرر أولوياتها.
الماركسية اللينينية حددت قواعد الحرب ضد الإمبريالية في مرحلة الاستعمار المباشر، وأكدت على قيادتها من طرف البروليتاريا عبر تحالف العمال والفلاحين، من التحالف الحربي إلى التحالف الاقتصادي، ذلك ما أكدته الحرب الأهلية بروسيا.
وتجربة فيتنام هي آخر تجربة ثورية قادتها البروليتاريا بهذه الصيغة، استمرت من 1941 إلى 1975 وقطعت كل أشواط التحولات التي عرفتها الإمبريالية، حتى الصيغة الحالية التي اعتمدت الدولار بديلا عن الذهب، مقولات ماو تسي تونغ هي تبسيط للديالكتيك لضرورة محو أمية جنوده، ليست اجتهادا يمكن اعتماده في علم الديالكتيك الماركسي الذي طوره لينين.

حتى لا ننسى مصير الحرب الحالية

كل شعوب العالم صامدة ولكن لا حول ولا قوة لها أمام غطرسة الإمبريالية، ولا بد لها أن تقاوم وليس لها خيار آخر من غير المقاومة هي قاعدة الصراع، منذ صعود البرجوازية إلى السلطة بعد انتصار مفاهيمها على عبودية الإقطاع، سيطرت الرأسمالية باستعمال القوة العسكرية، واستعمرت الدول الرأسمالية البلدان المضطهدة، وقامت عبودية الرأسمال مكان عبودية الإقطاع وصلت حد تجارة العبيد، لكن قامت الثورات البروليتاريا بأوروبا الاسعمارية في صلب الرأسمال المسيطر على العالم، ونشأت دول اشتراكية نقيض الرأسمالية، بعد نشأة الإمبريالية كأعلى مراحل الرأسمالية.
لكن رغم كون الصراع يتجلى بين نقيضين الرأسمالية والاشتراكية، تمت عرقلته بعناصر بقايا الإقطاع، مما ساهم في استغلال الدين أيديولوجيا من طرف الرأسمالية، وسهل استغلال الشعوب التي سيطرت عليها الدول التيوقراطية، مما كرس ديكتاتورية سلطة المرجعيات الدينية، وعلى رأسها السعودية وإيران، مما ساهم في بروز الحروب الطائفية التي تغذيها الصهيونية، باعتبارها أداة تسخرها الرأسمالية بعد زرع الكيان الصهيوني بأرض فلسطين، مما ساهم في تركيز أشكال استعمارية جديدة، خاصة بالدول العربية بعد الاستقلال الشكلي.
وبعد إسقاط الديكتاتور شاه إيران، دركي الإمبريالية بالخليج، من طرف الإمبريالية، باستغلال انتفاضة الشعب الإيراني، برز من جديد نظام تيوقراطي يستغل الدين بقيادة الخميني إماما للشيعة، مما سهل بروز حروب طائفية تم فيها استغلال السنة والشيعة، في سياسة استعمارية سعت إلى استنهاض الصراعات القديمة في حلة جديدة من طرف الإمبريالية، وساهم في إشعال هذه الحروب دور الكيان الصهيوني، الذي يعتبر أداة السيطرة الإمبريالية بالشرق الأوسط.
ودخلت إيران لاعبا أساسيا في هذه الحروب، عن وعي أو غير وعي، من بابها الواسع بعد تركيز نظامها التيوقراطي، ولم تتوقف هذه الحروب مؤقتا إلا بعد إسقاط الأنظمة القومية الاشتراكية بالعراق، لبنان، سوريا واليمن، وبرزت التنظيمات الإسلاموية تستغلها الإمبريالية، بعد تشكيل قطبين وهميين من السنة والشيعة، تغذيهما الصهيونية بدعم من الإمبريالية والأنظمة العربية الرجعية، وتشكل مركزان لهذا الصراع الوهمي الهامشي بالسعودية وإيران، تستغلهما الإمبريالية.
واليوم نعيش الأطوار الأخيرة لهذه المسرحية الدموية التاريخية التي تم فيها سفك دماء الشعوب بهذه المنطقة، واستغلال خيراتها من طرف الإمبريالية لتطوير بلدانها وتركيز التخلف بإيران والبلدان العربية، وطيلة هذه المرحلة التاريخية المؤلمة انتعش الكيان الصهيوني وأصبح قوة عسكرية رادعة بالمنطقة، وكون عصاباته بهذه البلدان، ولم تسلم إيران من وجود عصابات صهيونية بداخل أجهزة دولتها التيوقرطية، ورأينا كيف تمت تصفية قادة حزب الله، حركة حماس، علماء وقادة الجيش والاستخبارات بإيران.
نعيش هذه المسرحية الدموية التي عاشتها الشعوب المضطهدة بهذه المنطقة طيلة القرنين الماضيين، وعلى رأسها الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني، وأصبحت دماء الإنسان بالمنطقة أرخص من السلع الرأسمالية، لا يمكن القفز على تبعات كل هذه المأساة الإنسانية، التي طبعت حياة الإنسان بالمنطقة بالبؤس والفقر والاحتقار.
والحرب اللصوصية الحالية ما هي إلا انطلاقة لمرحلة دموية جديدة من تاريخ سيطرة الإمبريالية، ومن يعتقد أن إيران تسجل بطولات تاريخية بقصف فلسطين المحتلة فهو واهم، الصهيونية على استعداد للقضاء على البشر والعمران بأرض فلسطين، ولو استمرت هذه الحرب الاستنزافية سنة أخرى أو أكثر، وهي ليست إلا مدخلا لمرحلة جديدة من الاستعمار المباشر، يتم طبخ برامجه الدموية بدهاليز العواصم الإمبريالية بالغرب، بدعم من طرف الأنظمة العربية الرجعة.
لذلك، لا يجب على الماركسي أن يعتقد بأوهام الانتصار، حيث الحرب الثورية ضد الإمبريالية لم تنضج بعد شروطها، المقاومة أساسية وضرورية ويجب أن تستمر، وكل أوهام القطب الثاني التي زرعتها الإمبريالية في عقول البعض تبخرت، بعد إشعال الحرب بعقر دار روسيا بأوروبا، وبأكبر بلد غني بثرواته وأراضيه الشاسعة السودان بإفريقيا، والحرب الثالثة بين الصهيونية والظلامية ضرورية للإمبريالية، لتكتمل أركان بناء مرحلة جديد من السيطرة الإمبريالية، وإنعاش الرأسمال المالي الإمبريالي، الذي يعيش أزمة خانقة، ولن تزول أزمته المزمنة مرحليا، إلا سفك دماء البشر وهي قاعدة وجود الإمبريالية لا يمكن تغييرها.

ضد الشعوذة البرجوازية مع بناء عالم الشيوعية

خرج علينا المسمى طلال أبو غزالة أحد المشعوذين البرجوازيين، تقدمه الرجعية العربية على أنه منظر وعالم تنبؤات خوفا من الحرب القائمة، وهو مقاول صغير في عالم الرأسمال المالي، يعتبر نفسه منظرا عالميا وخبيرا لدى الأمم المتحدة، ويقدم لنا ترمت المقاول المجرم ب"حسناته وسيئاته" ممارسا على الشيوعيين التقية وطريق الخير، في خطاب خطير لتحريف الجماهير عن حقيقة الإمبريالية والصهيونية والرجعية العربية.
جعل من الصراع في عالم المقاولين المجرمين بأمريكا والصين مركز التناقض والحل للصراع بالعالم، في الصراع بين المجرم الصيني شي الشيوعي الإمبريالي والمجرم الأمريكي ترمت الإمبريالي الصهيوني، معتبرا تاوان مركز انطلاق الحرب الإمبريالية العالمية الثالثة، ويأتي المشعوذ بينهما يقدم نفسه منقذا للإنسانية والعالم، والمقصود عنده من العالم هو عالم المجرمين في حق الشعوب، ما تسميه البرجوازية عالم المال والأعمال، عالم ما سماه لينين تحالف الاحتكاريين السياسيين والاقتصاديين.
هكذا يعتبر عالم المجرمين، الذي بدأ بإسقاط حائط برلين وبداية الحرب الإمبريالية العالمية بالحرب على العراق، يوم قصف صدام الكيان الصهيوني وتحالف ضده مجرمو عالم الإمبرالية والصهيونية والرجعية العربية، واليوم وقد وصلت تلك الحرب مداها بالحرب بين الصهيونية والظلامية بإيران، وقد حان الوقت كي نسمس الأشياء بمسمياتها بدل الانسياق وراء مشاريعهم اللصوصية التدميرية للمشروع الشيوعي، يريدون من الشيوعيين أن ينساقوا وراء لعبة الحرب الدموية التي بلغت مداها بالإبادة الجماعية، مشجعين أحد طرفي اللعبة الدموية منتظرين الانتصار الذي لن يكون إلا في صالح المقاولين المجرمين.
حان الوقت كي يراجع الشيوعيون أنفسهم بالابتعاد عن مقولات البرجوازية حوال العالم التي تم تأسيسها فيما سمي "العولمة"، في تحريف ممنهج للإمبريالية عبر ما سمي "نهاية التاريخ"، وما تلى ذلك من مصطلحات ضد طبقية ك"المقاولة المواطنة" و"النقابة المواطنة" والحوارات المغشوشة، وما إلى ذلك من البرامج للسياسات البرجوازية بدعمها بملايير الدولارات والأوروهات.
حان الوقت للشيوعيين للالتحام بتحالف العمال والفلاحين كما حدده لينين طريقا للثورة على الوضع العالمي الذي صنعه المقاولون المجرمون، بدءا بنبذ خلافاتهم التي تغذيها البرجوازية، ففي عالم الشيوعيين يوجد الحل وكله طاقات مبدعة يتم تشتيتها بتسخير الانتهازية والتحريفية، على الشيوعيين أن يتحملوا مسؤولياتهم بعيد عن الخلافات والكراهية التي زرعنها البرجوازية في صفوفهم.



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتباه، الحرب تجري في جميع مستويات الحياة
- الأمازيغية والتوجه القوي في الحركة الاحتجاجية بالمغرب
- الأمازيغية وبناء دولة القبيلة بالمغرب
- فشل الفكر العربي القومي ونشر الخرافة العلمية
- وهل تنطوي أكاذيب الإمبريالية على الماركسيين اللينينيين..؟
- جبال الأطلس بالمغرب باطنها كنوز سطحها تفقير..!؟
- عن معضلة الطريق الثوري في ظل أزمة اليسار الماركسي
- من وراء طرح الصراع الأمازيغي الإسلاموي..؟
- رسالة إلى الصديق منعم المساوي
- ضد خرافة كوكب الصين
- ما مصير المفاعلات النووية الإيرانية بعد الاتفاق عمان..؟
- العالم في حاجة ماسة إلى ستالين
- تجاوزات المحاكم والنيابة العامة في حق الفلاحين الفقراء بالمغ ...
- عن سياسات ترمب التخريبية وأحلامه المزعجة
- تهديدات ترمب بالحرب على إيران لن ينفدها
- البتي برجوازي واختزال النظرية انتهازيا
- الفكر البتي برجوازي وإخفاقات الأجيال الثلاثة بالمغرب
- عن الانتفاضات والبتي برجوازية في عصر الإمبريالية
- سمفونية سقوط عروش العرب
- كيف تسود فكر القاهر ويسيطر..؟


المزيد.....




- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يع ...
- الحقوق لا توهب ولكن تنتزع… لا لقانون طرد المستأجرين
- مداخلة النائب البرلماني الرفيق أحمد العبادي باسم فريق التقدم ...
- مداخلة النائبة البرلمانية الرفيقة نادية تهامي، باسم فريق الت ...
- -القرآن الأوروبي-: ما حقيقة هذا المشروع الذي يهاجمه اليمين ا ...
- نحن ندين الهجوم الإسرائيلي على إيران وندعم الهجوم الإيراني ا ...
- حرب الإبادة بالعطش: الماء كسلاح تطهير جماعي في غزة
- حرب إسرائيل على إيران والمنطقة، يجب أن تتوقف
- مراسلة RT: مسيرة تقترب من قيساريا حيث منزل نتنياهو الخاص
- فيتنام، 30 نيسان/أبريل 1975 – مرور 50 سنة على انتصار تاريخي، ...


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - من أجل فهم ما يجري بالعالم