أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامر عنكاوي - الجمود العقائدي - الكارثة المحدقة بالعراق -















المزيد.....

الجمود العقائدي - الكارثة المحدقة بالعراق -


سامر عنكاوي

الحوار المتمدن-العدد: 1807 - 2007 / 1 / 26 - 11:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يقول البعض رد على مقال لي " أما ما يُنشر في الصحف والمواقع الالكترونية من دفاع عن الاحتلال بلسان الحزب فالحزب مسئول عنه "، والمقصود هنا الحزب الشيوعي العراقي.

لا افهم لماذا يصر البعض على انه يجب ان لا يكون عند الشيوعيين رأي، إلا ما كان واحدا موحدا، ومتسقا مع رأي الحزب، - والمفارقة ان يكون هذا المطلب في زمن التعدد – .
ولا افهم لماذا لا يقبل او يقتنع هؤلاء المراوحون بالمكان والزمان، بان الحزب الشيوعي العراقي قد تأصلت فيه روح الديمقراطية والتجديد والحرية وتعدد الآراء،.وهذه هي السمة الطبيعية لحركية المكان والزمان التي تدفع الحزب الشيوعي العراقي ان يحتل مكانه الطبيعي في حمل هذه الروح.
من هنا اقول ان ما اطرحهُ من آراء وأفكار لا علاقة له بما هو رسمي للحزب الشيوعي العراقي "الذي تعبر عنه أدبياته ومنشوراته من خلال الجريدة الرسمية طريق الشعب ومجلته الدسمة الغنية الثقافة الجديدة".
بتقديري ان الحزب الشيوعي العراقي الذي نعيشه اليوم هو حزب ديمقراطي يتمتع فيه الشيوعيون بحقهم في الحوار والنقد للفكر والممارسة والسلوك، وما اقوله وما اكتبه حول الأوضاع السياسية بالعراق يمثل رأيي وقراءتي الخاصة. فهل يستطيع اصحاب العقول الشمولية استيعاب ذلك؟ آمل ذلك صادقا.

يقول احدهم عني لردي السابق عليه بخصوص موقف الحزب الشيوعي من العملية السياسية:
- وهذا الشيوعي المخضرم يبرر ذلك بان الاميركان يتعاملون مع الواقع بعلمية وموضوعية وان مديح بريمر (يقصد مديحه لسكرتير الحزب الشيوعي) لم يكن الا توصيفا لواقع حال وحقيقة توصل إليها من خلال تعامله مع الآخرين. "انا اعتقد (والقول للكاتب الذي رد علي) ان عميلا رسميا للاحتلال سيكون اكثر تحفظا من هذا الكلام"-.
وهنا الكاتب يتهمني والمختلفين معه بالرأي، بالعمالة والخيانة وهذا التخوين لابد له من وقفة تفكيك وسبر الخلفية التي تدفع هؤلاء البعض الى تخوين كل من يختلف معهم.
من كوارث ومصائب الجمود العقائدي هي ان حامل هذا الجمود لا يعترف بحق الآخرين في الاختلاف، وان لهم آراء مختلفة مكفولة،وهذا البعض يقطع جازما ان ما يطرحه هو الحقيقة المطلقة واليقين القطعي، ولا يقبل بقبال هذا, بأي وجهة نظر مغايرة لما يطرح, وعلى هذا الأساس يحول هذا البعض الاختلاف الى خصومة تحفزه على الإقصاء والتخوين لكل من يخالفه الرأي والقراءة اتجاه قضايانا العراقية, كما وانه لا يقبل بالحوار والجدل, بل يحمل السلاح استعدادا للحرب وتصفيت الخصوم بعد تكفيرهم ووصمهم بالخيانة والعمالة. وهذا ما يلجئ له بعض الكتاب عندما يكون الاخر بعيدا عن متناول بنادقهم.
ان تحويل النص الى مقدس او صنم يعبد يفقده حيويته ويحوله من عون لتحقيق التقدم والمنفعة الى معرقل وعائق يكرس التخلف. واعتقد الان " فقط المقدس " هو الذي يقود الى حالة الاستبداد لانه خارج امكانية اعمال المنطق فيه وتعريضه الى المحاكمة العقلية. وهذا لا يعني انه لم يكن هناك استبداد سابقا خارج المقدس. ولكني اتكلم عن الوقت الحاضر وفي عصر الحرية والعقل والديمقراطية والمنطق وحقوق الانسان حيث الحوار في كل الافكار ممكن الا في المقدس.

" العمالة " هذه الكلمة القديمة العتيقة البالية الممجوجة الفجة, والتي اصبح استعمالها اسطوانة مشروخة تشير الى ان صاحبها يصر على جموده العقائدي وتخلفه عن كل ما هو متقدم وحضاري ومعاصر بالفكر الإنساني، ويرفض بالمطلق كل المعطيات الجديدة للواقع العراقي الراهن، ويصر على ان الزمن قد توقف قبل 200 سنة، وعلينا التعامل مع الواقع الجديد بالنظرية الماركسية ومقولاتها كما هي من دون أي تطوير او تحوير، ومن دون قراءة مختلفة لما مضى وسبق من القراءات, ولا افهم السعي من قبل هؤلاء لجعل النظرية الماركسية نصوص إلهية منزلة, كما الاسلام السياسي الذي يدعي بان النصوص والدستور الذي كان سائدا قبل اكثر من 1400 سنة يصلح للعراق الان ولكل زمان وفي كل مكان ولكل البشر.
وهنا اتساءل !
هل بالضرورة إذا كنت سنيا ان يكون الشيعي العراقي خائنا وعميلا لإيران؟.
هل بالضرورة إذا كنت شيوعيا ان يكون القومي العراقي خائنا عميلا لسوريا او مصر؟.
هل بالضرورة إذا كنت أرى ان الاشتراكية هي التي تحقق الرخاء والسعادة للانسان؟ ان يكون الرأسمالي والليبرالي العراقي خائنا وعميلا لأمريكان وللانكليز؟.
هل لابد ان يكون رأي واحد هو الأصوب والأحق بين كل الآراء الأخرى، وكل اصحاب الآراء الأخرى بالضرورة عملاء وخونة ويقبضون الرواتب السخية من ذات اليمين وذات الشمال من هنا وهناك!.
هل هذا يعني
باني لا استطيع ان أكون شيوعيا لأني سأكون عميلا لكاسترو او شافييز،
ولا استطيع ان اكون قوميا لأني سأكون عميلا لعبد الناصر او الأسد
ولا استطيع ان اكون إسلاميا لأني سأكون عميلا للسعودية او إيران،
ولا استطيع ان اكون رأسماليا لأني سأكون عميلا لبوش او بلير.
مع العلم ان الرأسمالية نهج اقتصادي ومن حق أي إنسان ان يرى بان الرأسمالية والليبرالية والاقتصاد الحر هو الطريق الأمثل لتحقيق دولة الرفاه والسعادة.

سالت بعض الاخوة الكتاب سؤال واضح وصريح وبسيط هل الحزب الشيوعي العراقي الان في حرب ام في صراع مع الامريكان؟

لم احصل على اجابة بل كان الرد سيلا من التهم والاهانات بوصمي وبسهولة متسرعة وبدون تفكير " بالعمالة والخيانة" وهو هروب قديم حديث لاقصاء الراي الاخر. وهذا الإقصاء بات مخرج لكل العقائديين النصيين المتقوقعين داخل الفكر المتقولب بدعوى الحفاظ على النظرية.

اعتقد بان الحزب الشيوعي العراقي " الان " ليس في حرب ولا يخوض الكفاح المسلح ضد الامريكان والذي لا طائل تحته سوى الموت. أؤكد " الان " وليس عندما تحين ساعة الكفاح المسلح وباتفاق اغلب الاطراف، بل هو في صراع معهم من اجل انتزاع حقوق وطنية للشعب العراقي بالتعاون مع الآخرين المشاركين في العملية السياسية، والفرق كبير جدا لأصحاب البصيرة.

أدعو النصيين الجامدين الى البدء بالركض للحاق بالفكر الإنساني لنخرج من حالة التخلف، بدل الوقوف عند النصوص, والذي يعني التراجع والتقهقر والذي هو اشد والعن من التخلف.

لم أكن أتصور بان البعض ممكن ان يصل الى الحد الذي يرفض به الواقع، ويغلق عينيه وإذنيه ويطلق للسانه العنان لاهانة الاخر ووصمه بالخيانة والعمالة بلا وازع من ضمير او سيطرة على فلتات اللسان, ليترجم ما في راسه فقط من عتيق العقائد.

بتهكم واستهزاء يشير البعض- الى ان الحزب الشيوعي العراقي بصدد خلق ماركسية جديدة, ماركسية القرن الواحد والعشرين-.
هل اكون مارقا إذا دعيت الى التجديد بالفكر الماركسي لسد الطريق أمام انحداره الى عقيدة استبدادية.
يظهر فعلا انه هناك البعض من الحرس القديم " الواقف ليل نهار من اجل حجب النص عن أي تطوير او قراءة جديدة " بحاجة لدروس بالماركسية، ولعدم وجود صف وكراسات ولسنا في مدرسة سأختصر جدا.

كان الإقطاع والملكية وباسناد ودعم من الكنيسة نظام سياسي اقتصادي اجتماعي، ثم جاءت الثورة الصناعية وجاءت معها الرأسمالية وأيضا كنظام اقتصادي وسياسي واجتماعي وأسلوب للحكم، لتحل محل الإقطاع وتفصل الدين عن السياسة والدولة، ولتنسحب الكنيسة بعد حروب دامية دامت قرون الى مكانها الطبيعي ومهمتها الأساسية، وهو الاهتمام بالجانب الروحي للإنسان إذا أراد. ولشدة ظلم الرأسمالية وتعسفها ولعدم إمكان مريديها وروادها من تطويرها شاخت، وجاء الفكر الماركسي الشاب من اجل الإنسان ليهزم الرأسمالية في اكثر من نصف الكرة الأرضية.
ولتوقف تطور الماركسية ونظمها في الدول الاشتراكية على أيادي النصيين العقائديين " أولا "
وبسبب حرق المراحل " ثانيا "
ولتطور الرأسمالية، وتراجع نظريات ادم سمث وكتابه " ثروة الأمم " وديفيد ريكاردو وآخرين أمام الرأسمالية المطورة على أيادي المنظرين والمفكرين الجدد أمثال كينز وكتابه " النظرية العامة في التشغيل والفائدة والنقود " ثالثا.
ونتيجة العمل المتواصل للدول الراسمالية الامبريالية وبجد ونشاط من اجل ازاحة عدوها الطبقي " رابعا "
انهارت أنظمة رأسمالية الدولة الاستبدادية، والتي كانت تسمى تعسفا بالدول الاشتراكية لكونها أنظمة شمولية دكتاتورية كانت قد أصبحت خارج العصر والزمان وفي ذمة التاريخ في زمن الحريات والديمقراطية وحقوق الإنسان.
الذي أراه ولست مارقا بما أرى بان النظرية الماركسية بحاجة الى تطوير وإعادة نظر في الكثير من النصوص والمقولات وهذا طبيعي لتغير الزمان ولاعتبارات المكان وتطور العقل.
ولو كان ماركس حيا الان وفي سنة 2007 هل كان سيأتي بنفس النظرية الماركسية والبيان الشيوعي؟ وهو الذي قال بعد عشر سنوات من البيان بان كثير من مواده قد شاخت وبحاجة الى تغيير, فكيف الان وقد مضى على البيان ما يقارب 200 سنة وماركس غير موجود لتطوير نظريته العظيمة, أؤكد هنا بان " النظرية الماركسية هي الفلسفة الأكثر قراءة وتأثيرا بالعالم "، وهنا يقع عمل جبار على عاتق الشيوعيين والشيوعيين العراقيين, ان يراجعوا ويمعنوا النظر في النظرية الماركسية (نظرية التطور) مع الأخذ بنظر الاعتبار معطيات الواقع العالمي الجديد مع رؤية ثاقبة للواقع العراقي الحالي وتوازنات القوى السياسية فيه.
أما آن لنا ان نتحول من الانتحار من اجل النظرية والعقائد الى النضال من اجل الإنسان وسعادته، لا سيما ونحن سياسيون نجيد الحوار، ولا نحمل السلاح الا للكي كأخر الحلول. الم يحن الوقت لندرك ماذا أراد ماركس من نظريته التي أفنى شبابه وعمره وزهد بالدنيا من اجلها، الم يكن كل ذلك الجهد والتعب من اجل الإنسان، اولسنا نحب الحياة والطبيعة والبيئة والبشر, ارجوا من البعض الإجابة بعد قراءة جديدة للماركسية، والمرحلة التاريخية التي تمر بها البشرية.
ثم لماذا يستكثر البعض على الحزب الشيوعي العراقي وعلى الشيوعيين العمل على تطوير بعض المفاهيم والمصطلحات واستخلاص المواقف الناجعة على ضوء المستجدات في الواقع الموضوعي والذات الإنسانية والعقل البشري، واستنباط ما هو ملائم للحالة العراقية والتي لا يستطيعها الذين يراوحون في أماكنهم ومن داخل خنادقهم والكهوف.
نرى مما تقدم بأنه في العراق هناك أصولية ماركسية او ماركسيين أصوليين محافظين تحولت عندهم الأفكار الى عقائد بسبب عدم السعي للاستزادة من المعرفة والعلم، والتكاسل عن متابعة التطورات المستمرة على ارض الواقع، واستيعاب ما يحدث في العراق والدول المحيطة والعالم، ودراسة القوى المؤثرة وموازينها على الساحة السياسية، ويصرون على اعتبار كل المتغيرات ثوابت، وبالتالي سريان النص بحرفيته في كل زمان ومكان، وهؤلاء هم الخطر الأكبر على الأفكار الماركسية والشيوعيين والعراق.
نسال:
هل الحزب غاية ام وسيلة لتحقيق غاية؟ ومن هو الأهم الإنسان والعراق ام المبادئ والقيم ؟
وهل الإنسان في خدمة العقائد؟ ام ان كل الأديان والعقائد والأفكار هي في خدمة الإنسان.
ونسال ايضا هل مقولات ماركس اهم؟ ام العراقيين الذين تبنينا الماركسية وضحينا بالنفيس من اجل حياة افضل لهم.

وقفة مع المقاومة:
" الاحتلال ينتج المقاومة " هل هي عملية حسابية ساذجة ام معادلة إنسانية عميقة؟
وكما يقال هل المقاومة هكذا "عمياوي" وبدون توفر شروط ومقدمات موضوعية وذاتية؟ ام تخضع هذه المعادلة لحسابات دقيقة جدا ودراسات مطولة لأنها تتعلق بحياة الرجال والنساء والاطفال والبنية التحتية للعراق
وهل يمكن اختزال المقاومة بالسلاح فقط، وفي كل الأوقات، وفي كل البلاد, وفي كل الضروف؟
وهل الشيوعيون انتحاريون بلهاء!!؟ ام سياسيون يقفون على اعلى درجات الوعي واليقضة.

من السهولة ان تصنع إسلاميا لأنه لا يوجد من لا يعرف دينه، ولا تحتاج سوى الى مسبحة ولحية وفي بعض الأحيان خاتم او بضعة خواتم من الفضة،
ومن السهولة ان تصنع ملحدا فهو فقط بحاجة الى نكران وجود الله، وعدم الالتزام بوصاياه،
ولكن من الصعوبة ان تصنع شيوعيا بنكران ذات عالي يعمل ويناضل من اجل الجماعة وبروح مبادرة وثابة، وقابلية على التضحية, لا طمعا بالمال او الجاه او السلطة، ولا بجنات الله وأنهاره الخمرية وحورياته, بل فقط من اجل الإنسان, نعم من اجل الانسان القيمة العليا في هذا الكون والحقيقة الوحيدة على هذه الارض.

لذلك أرى انه ليس من الإنصاف والحكمة التضحية بالإنسان والشيوعي بسهولة ورعونة وانفعال وتسرع من اجل العقائد وبدون فائدة او مردود، واعتقد وهذا رأيي بأنه يتوجب على القيادة ان تفكر ألف مرة قبل زج الشيوعيين في معركة غير مدروسة وممحصة وممهد لها، ولنترك المغامرة للمغامرين والمقامرة للمقامرين من الغيبيين واللاعلميين والرأسماليين والماركسيين الكلاسيكيين، لان الشيوعيين ليسوا فيشا على طاولة روليت في صالة قمار نهبا للخسارة.



#سامر_عنكاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقييمات صدئة للحزب الشيوعي العراقي!
- مشروع الدولة الاسلامية بين التكفير والالغاء
- محاولة رد على تساؤلات عراب# جيش المهدي
- مقتدى الصدر وجيش المهدي، والموقف الإيراني
- مقتدى الصدر وجيش المهدي والموقف الايراني
- انه بحق حزبا للوطن
- الاخ العزيز جمال
- رد على الاخ سفيان الخزرجي والحرب الاهلية في العراق
- القناة الفضائية العراقية والارهاب
- الواقعية وبعد النظر في الموقف السياسي
- لنصوت للمواطنة والعراق
- طار الصواب يا طلاب جامعة البصرة! فأين المفر أيها الأتعس البص ...
- الحزب الشيوعي العراقي طوق النجاة 2
- الحزب الشيوعي العراقي طوق النجاة


المزيد.....




- حمزة يوسف.. الوزير الأول بإسكتلندا يعلن أنه سيستقيل من منصبه ...
- مصادر لـCNN: حماس تناقش مقترحًا مصريًا جديدًا لإطلاق سراح ال ...
- رهينة إسرائيلية أطلق سراحها: -لن أسكت بعد الآن-
- لا يحق للسياسيين الضغط على الجامعات لقمع الاحتجاجات المناصرة ...
- باسم خندقجي: الروائي الذي فاز بالجائزة العالمية للرواية العر ...
- بلينكن يصل إلى السعودية لبحث التطبيع مع إسرائيل ومستقبل غزة ...
- ظاهرة غريبة تثير الذعر في تايوان.. رصد أسراب من حشرات -أم أر ...
- مصري ينتقم من مقر عمله بعد فصله منه
- لردع الهجمات الإلكترونية.. حكومة المملكة المتحدة تحظر استخدا ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة في دونيتسك والقضاء على 975 جن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامر عنكاوي - الجمود العقائدي - الكارثة المحدقة بالعراق -