أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عصام محمد جميل مروة - تحية إكبار و تمجيد لكل مَنْ شاركنا حداثة واعية لدور إعلاء القارئ المُميِّيز في الأدب المقاوم















المزيد.....

تحية إكبار و تمجيد لكل مَنْ شاركنا حداثة واعية لدور إعلاء القارئ المُميِّيز في الأدب المقاوم


عصام محمد جميل مروة

الحوار المتمدن-العدد: 8332 - 2025 / 5 / 4 - 18:12
المحور: الادب والفن
    


إن الانفتاح العلني والمباشر هو الذي شدني وجذبني مجدداً مرةً ثانبة بعد مرور اسبوع على توقيع كتابيَّ
"" تدوين يوميات عام كامل من التاريخ "" ، الذي صدر عن دار المحجة البيضاء من بين الركام وسط ضاحية العزة والكرامة وأشرف الناس ،في بلدتي داخل بواطن جبل عامل الأشم على ضفاف نهر الليطاني الذي إشتهر في تصديه لكل مَنْ جرب فرض قيوداً احتلالية منذ عمر الإمبراطورية العثمانية مروراً بدور الاستعمار الفرنسي وصولاً الى الغطرسة الصهيونية التي جربت وحاولت منذ مطلع القرن الماضي الى توسعها بكامل دعم الدول الغربية التي لها نفس الاطماع في الاعتداءات ضد سكان فلسطين المحتلة وضد لبنان وجنوبه الصامد . وضد الوجود السوري الاصيل المتجذر منذ ثورة صالح العلي ،وسلطان باشا الاطرش ، وابراهيم هنانو .
كما كان أدهم خنجر و رفاقه الذين كبدوا العدو واذنابه خسائراً كبيرة في تدمير الاسلحة ومصادرتها عندما كانت تمر عبر الجيوب والدروب والقرى والضيع والبلدات المنتشرة داخل جبل عامل حيث كانت الزرارية ترفد ابناء المقاومة بكل الامكانيات المتواضعة وتقديم وتسهيل مرور الامدادات لقوات المقاومة منذ القدم الى كتابة هذه التدوينة الصباحية بعد عودتي الى بلدي الثاني في المملكة النرويجية في العاصمة اوسلو .
إلتزامي في الحفاظ على العهد هو الذي ساقني مرة اخرى لتوريد ابناء بيئتي التي اعشق عشقها الثقافي هو الذي جعلني أُعيدُ إستذكار كل فرد وشخص حضر حفلة التوقيع حيثُ كان التأريخ عبر الوكالة الوطنية للاعلام اللبنانية قد وثقت المناسبة . اضافة الى مواقع الكترونية واخص بالشكر منتدى الرافدين الثقافي في النرويج عبر صديقي الاستاذ الاعلامي محمد الضمداوي في نشره كل مفصل عن الكتاب بعد صدوره .
برعاية اتحاد الكتاب اللبنانيين ومؤسسة سعيد وسعدي فخري الانمائية ، تم الدعوة الى حفلة توقيع الكتاب الذي فاق عدد الحضور بعد المئة ، بعدما كُنا قد وقعنا الاعداد كاملة التي احضرناها التي تُزيدُ عن المئة والثلاثين ، الاهداء كان صلة وصل اصيلة نابعة من الدواخل واللواعج ، ولم تعد معنا الا بعضاً منها فكان دليل واضح على نجاح التوقيع بفضل الحضور المُميز الذي شاركنا في دعم روح فكرة المقاومة والكتابة لتعزيز التضامن المستمر لكل مَنْ يقدم الغالي والنفيس حصناً حصينا لحماية ارض الاجداد ماضياً وحاضراً ومستقبلاً . فكان هناك ضرورة تدوين اسماء الحضور تدريجياً ، وكم اتمنى واعتذر من الذين خانتني الذاكرة في اضافة فخر مجد اسماؤهم ليس للنسيان وحسب بل لعدم توفر لائحة باسماء الذين شرفونا بدعوةٍ خاصة او عامة .
فضيلة الشيخ حسين بغدادي امام بلدتنا .
الدكتور احمد نزال رئيس اتحاد الكتاب اللبنانيين.
الدكتور عدنان جزيني الريس رئيس البلدية .
الدكتور احمد صعب الذي قدم عرضاً شيقاً عن ما هو مختبئ بين دفتي الكتاب في سردهِ الجميل عن النصوص الادبية والثقافية والاجتماعية والسياسية.
وكان دور مدراء المدارس والثانويات الرسمية والخاصة للبلدة . المربي الكبير الاستاذ الصديق احمد حيدري الذي زارني وقدم شكره وتقديره لمهمة الكتاب وقدم نصائح اعترف بكل اعتزاز انها مهمة جداً ويجب العمل لتعزيز فرصة النقد وتقبلها ، و نقد النقد لدواعى ضرورية .
كما كان حضورًا مميزاً للبيب والأديب والخطيب الاستاذ وهيب زرقط .
ومن الذين زاروني في بيتنا العائلي وارسال زهرة اللوتس عربون وفاء وصداقة بتوقيع الصديق السيد طلال علي زرقط . وكان اللقاء واسعاً بعد الحديث عن وجهة النظر المتبادلة حول نهج المقاومة .
كما كان تواجد الاستاذ الكاتب زاهي خليل ، والسيد محمد الحاج علي خليل . والاستاذ احمد محي الدين ، والمغترب خالي السيد حسين محي الدين .
والاديب الاستاذ خضر ضيا صاحب رواية تلك الايام .
والمربية الفاضلة الاستاذة الناظرة عطاف ضيا التي أكنُ لها معزة لا نظير لها لِما تقدمه من تضحية في تربية الاجيال على الدوام منذ عقود ماضية .
والاستاذة الصديقة مريم ضيا .
كما كان مميزًا حضور المخاتير الافاضل السادة ، محمد شريف هاشم ، حسن امجد مروة ، غالب مروة ، عماد عبد الخالق .والمختار ابو رياض زرقط الذي اعتذر بسب المرض .
كما كان ملفتاً حضور عدداً كبيراً من المؤسسات الاجتماعية والخيرية ، مؤسسة ابراهيم نصير عميس ، ومؤسسة الاستاذ عبد الرضي مروة في تقديم المساعدات الصحية والتنمية الاجتماعية .
والاستاذ المرشح الدائم للانتخابات النيابية الصديق رياض الاسعد .
وعن المؤسسات والمواقع الالكترونية ، الاعلامي الاستاذ زينو مروة الذي اعترف انهُ في اللقاء الخاص الذي قدمني عبره للناس كان حافزاً متميز لفعالية قبل موعد حفلة التوقيع و ابنته الشابة التي كانت تلتقط الصور في جلستنا المتواضعة .
والاستاذ طه مروة مدير موقع ياهلا .
وموقع زرارية للصديق الاستاذ مرتضي مروة الذي كتب نصاً جميلاً اضاف الورود لدعم الكتاب .
كما كان نصيب غير قليل لعوائل الشهداء الذين احني هامتي لما فاضت بها من تضحيات الابناء والاخوة والاباء لرىَّ الارض بالدماء الزكية الفواحة التي تنبت اقحوان وشقائق النعمان والطيون والدحنون وعبق زهر رهافة الليمون والزيتون وحماة الديار الشهداء مشاعل منيرةً لا تأفل .
السيد الصديق احمد اخضر . ووالد الشهيدين من آل حلال . والعديد من الاهل والاصدقاء من داخل وخارج القرية ، وأخص بالذكر الرفيق يونس عبدالله ياسين ، والصديقة سعاد ياسين الزعبي ، والسيدة فاطمة عبدالله ياسين عبد الرحمن ، وبناتها ، كما كان هناك تضامن الرفاق من الحزب الشيوعي اللبناني .
الاستاذ الصديق القديم الرفيق خليل ريحان .
والمغترب الرفيق الصديق العتيق فؤاد خشمان بعد زيارة خاصة للصديقة والرفيقة الصابرة خديجة ضاهر خشمان لتعزيز وحدة المصير المشترك دائماً وابداً في منزل الشهيد حسن جواد ضاهر ، الى جانب الرفيقة ياسمين ضاهر ، والرفيقة ارزة مروة ، والاصدقاء من حضور سهرة تلك الليلة .
وصديق العمر الاستاذ ياسر زرقط .
ورفيق دربي الشاعر القارئ المُرهف والصوت الهامس تحبباً الصديق المُميز بشارة مروة .
والرفيق عدنان ضاهر ، والرفيق صفوان مروة ،والرفيق كامل مروة ،
وكان الرفيق المغترب الصديق الشاعر كمال مروة بعد كتابة قصيدة جميلة في حضرة نصوص الكتاب .
والرفيقة العزيزة فريال فهمي مروة .
عن عائلة المناضل الشهيد فهمي مروة .
وهناك رسالة توريد خاصة الى فريق العمل من الرفيقات اللائي سهرن ونسقن لترتيب نجاح اكتمال اسماء الحضور من داخل القرية وخارجها .
كما تركت رسالة الرفيق الاستاذ حسن جعفر مروة ابومازن بعد تلقيه هدية الكتاب ممزوجة في اعلاء التقدم الفكري المستنير .
ومن الذين تركوا اثراً عابقاً في حضورهن ، الصديقة الكبيرة خديجة مروة التي ما زالت عاشقة للثورة على طريق رفيق دربها الشهيد القائد علي محمد حسين مروة .الذي ترجل باكراً .
والاستاذة مربية الاجيال الرفيقة فوزية علي احمد مروة،
كما كانت الاستاذة زينب نعمة مروة التي حازت مؤخراً على وسام تهنئة من اتحاد الكتاب اللبنانيين على روايتها الشيقة التي اتمنى قراءتها وانتظرها .
وكان حضور الدكتور علي قبيسي حكيم العائلة الذي اثني على نهج دور الكتاب في هذا الوقت بعد الحرب الدامية .
اضافة الى العشرات من الادباء والكتاب والشعراء وابناء مهنة المتاعب الصحافة الذين حضروا التوقيع في زمن الحذر الامني الذي كان عنيفاً قبل التوقيع .
وكان حضور المرأة صاخباً في تعزيز المساواة ، أضاف رونقاً واقعياً في تنسيق حب العطاء المشترك في اوقات صعبة ودقيقة بعد توقف الحرب المؤقت .
والى الصديق الاستاذ حسن علوش الذي نسق مواعيد الحفلة ، وترتيب انجاز العمل مع الصديق اخي عبد اللطيف مروة ، واخي الرفيق علي مروة (( ابو خليل)) .
ولم يبخل اخي ورفيقي الصديق نظام مروة في إرسال الدعوات عبر هاتفه من خلف المحيطات لتتويج انجاح مهمة حفلة التوقيع .
مع مقدمة البرنامج السيدة ميرا مروة التي ابدعت في اعطاء صبغة اعلامية خاصة للبرنامج الثقافي الذي قرب ما بين الثقافة والفنون والمقاومة .
وكان ملفتاً حضور الاستاذ المربي الكبير هاني زرقط المحترم ، والاستاذ عدنان مروة .
وكان الصديق بسام خشمان ، و زين محي الدين ، وسامر محي الدين ، والسيد علي جمعة ، والصديق الكبير ابراهيم جمعة ، و راضي جمعة .
كما اغبطني حضور صهري المهندس المغترب السيد هاني معاوية الى جانب زوجته شقيقتي المربية الفاضلة السيدة راغدة مروة معاوية .
والسيدة هانيا معاوية ذيب ، والصديق محمد ذيب .
ولن تغيب من الذاكرة زلغوطة وزغرودة والدتي التي اخترقت مسامع الحضور بعد صمت هدير صوت المذياع . وكان هناك لقاء خاص مع المجاهد احمد مروة ، والد ابناء عمي الشهيدين ياسر مروة ، و باقر مروة ، حيثُ كانت المعنويات فوق التوقع مما انتظرته ، وزادني تعلقاً في رغبة التضحية لِما شاهدته وسمعته من والدة ووالد الشهيدين عند تقديم العزاء او التبريك !؟.
وكانت ابنة عمي عبد الهادي مروة السيدة بارعة مروة قد عرضت الخدمات في مجال تسهيل مهنة الطباعة بعد اللقاء العابر في مقر اقامتنا في المريجة .
كما تلقينا اتصالاً من فخامة الرئيس الاسبق للجمهورية اللبنانية إميل لحود الذي وحَّد الجيش اللبناني منذ عهد التسعينيات وصاعداً .
قدم تحيةً خاصة للكتاب مُثنياً على اهتمام الاتصال مع ابناء بيئة المقاومة في مزج ادب المقاومة مع عشق الوطن تحت مراسم موسيقي كلمات النشيد الوطني اللبناني. كما أشاد الكابتين الطيار علي رحال الذي تلقى على متن الطائرة هدية الكتاب عبر طيران الشرق الاوسط الميدل إيست !؟. التي نقلتني من عاصمة الثقافة بيروت الى العاصمة الدانماركية كوبنهاغن.
وتلقيت اتصالا هاتفيا من المهندس عميد كلية الزراعة في الجامعة اللبنانية الدكتور مصطفي مروة الذي عبر في كلمته مشدداً على توريدهِ للأسلوب في السهل الممتع ما بين دفتي غلاف الكتاب .
كما نشرت الصديقة الجديدة القديمة التي التقيتها لأول مرة في دارتها كأنني اعرفها منذ الولادة . الاستاذة الاعلامية فاطمة حاموش التي نشرت تفصيلاً عن رحلة وزمن الكتاب ، وإهداءه للأعزاء من الوزراء والنواب وكبار الموظفين في الدولة .
ومن الذين زارونا في منزلنا عميد كبار منظمة الحزب الشيوعي اللبناني الرفيق ابو حسن رضا زرقط ملمحاً ملعلعاً بصوته الجهوري الى دعمه المعنوى للكتاب .
وكانت المربية الاستاذة الصديقة نجوى بزي مروة بعد زيارتها في منزلها لتقديم العزاء بالقائد الاممي الكاتب المؤرخ كريم مروة حيثُ وعدتني في حضنٍ خاص للكتاب ووضعه ما بين كتب استاذنا الكبير .
كما كنت اعتقد ان التواصل المهم مع ابناء البيئة التي قدمت الكثير من التضحيات الجسيمة اثناء نزوحها القسري عن القرية ابان فترة عدوان ايلول سوف يبدل احوال الناس ،خصوصاً بعد زيارة خاصة للأمكنة والمنازل التي دُمرت بعد القصف الهمجي لأحياء القرية ، لكنني وجدت الحضن الدافئ لدى كل من التقيتهم في الاحتضان المميز لرعاية حفلة التوقيع ، وكم كانت اللحظات جديرة ومهمة بعد اللقاءات العابرة سواءً خلال حفلة التوقيع او عبر الاتصالات الهاتفية التي لم تتوقف الى كتابة هذه التدوينة الصباحية .
أكرر الاعتذار من الذين حضروا ولم اتمكن من تدوين و توثيق أسمائهم واخصهم في توريداتي الزهرية الحمراء التي امنحها عبر الأثير كعربون أزلي لا أُريدهُ ان ينقطع ما دمتُ حياً .

عصام محمد جميل مروة..
اوسلو في - 4 ايار - مايو - 2025 ..



#عصام_محمد_جميل_مروة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حَواس العامل تختصِرُ الكلام بالفعل
- توقيع كتاب جديد في بلدة الزرارية
- الموقف سلاح ولا تسليم أو إعتراف
- نظرة ترامب في التفاوض غير دقيقة
- هستيريا المفاوضات وتصلب في المواقف
- النأي بالنفس عن حمولة نصف قرن من الحرب
- إسرائيل مرتاحة جداً تنفيذاً لمواقف حاقدة
- إستئناف الضغط الترامبي
- محنة الكيان الصهيونى الدائمة
- يوم الأرض و جمعة القدس الصارخة
- من فيليب حبيب الى انطوان فتال
- دوى صفارات الإنذارات الترامبنتنياهيه
- الكيان الصهيونى و شيطنة تفتيت الجوار
- بوارج حاقدة تقصف اليمن
- نقطة نظام خطرة في عودة السلام بين روسيا واوكرانيا
- أحمد جمال باشا و أحمد السفاح
- مرتكزات فوضوية في قمة القاهرة
- لو شِئتَ لأطلت تقرِيعُكْ
- هَامْتُكَ سامقة
- تكريم كبار الشهداء


المزيد.....




- قداس يتسم بأجواء أفلام -حرب النجوم-.. كنيسة ألمانية تبتكر وس ...
- قبل حوالي 2500.. كيف أسست أميرة بابلية أول متحف في العالم؟
- سناء الشّعلان تفوز بجائزة مهرجان زهرة المدائن الفلسطينيّة عن ...
- نقابة الفنانين السوريين تسحب الثقة من نقيبها مازن الناطور وس ...
- مصر.. مقترح برلماني بتقليص الإجازات بعد ضجة أثارها فنان معرو ...
- رُمي بالرصاص خلال بث مباشر.. مقتل نجل فنان ريغي شهير في جاما ...
- أهم تصريحات بوتين في فيلم وثائقي يبث تزامنا مع احتفالات الذك ...
- السينما بعد طوفان الأقصى.. موجة أفلام ترصد المأساة الفلسطيني ...
- -ذخيرة الأدب في دوحة العرب-.. رحلة أدبية تربط التراث بالحداث ...
- قناديل: أرِحْ ركابك من وعثاء الترجمة


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عصام محمد جميل مروة - تحية إكبار و تمجيد لكل مَنْ شاركنا حداثة واعية لدور إعلاء القارئ المُميِّيز في الأدب المقاوم