|
- أعيد فتح بوّابات الفظائع . غزّة حقل قتل - – ترامب و نتنياهو يلتقيان و يعيدان تأكيد نظرتهما إلى غزّة : إبادة
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 8313 - 2025 / 4 / 15 - 22:49
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
جريدة " الثورة " عدد 901 ، 14 أفريل 2025 www.revcom.us
" مع إنحسار المساعدات الإغاثيّة ، أعيد فتح بوّابات الفظائع . غزّة حقل قتل – المدنيّون أهداف حقل قتل لا نهاية له ". هكذا وصف الأمين العام للأمم المتّحدة الوضع في غزّة حيث الفلسطينيّون رجالا و نساء و الأطفال يقع إغراقهم بصورة أعمق فأعمق في جحيم إبادة جماعيّة تنفّها إسرائيل و الولايات المتّحدة . إسرائيل تقتل المدنيّين من الجوّ و الأرض . وهي تفرض الجوع و العطش و الأمراض بمنع ما يحتاجه الفلسطينيّون و الفلسطينيّات بشكل ملحّ من غذاء و ماء و دواء و سلع لازمة أخرى . و الولايات المتّحدة تدعم كلّ هذا بالقنابل و المال و الكلمات و غير ذلك كثير . و ما من شيء من هذا عشوائي . ومثلما كتبنا فى الأسبوع الفارط ، تطلق إسرائيل العنان مرحلة أكثر إجراما و وحشيّة لإبادتها الجامعيّة في غزّة . و قد سرّع ترامب و وزير الأوّل لإسرائيل نتنياهو وتيرة الإبادة الجماعيّة لماّ إلتقيا في الأسبوع الفارط و أكّد كلاهما مساندتهما لرؤية ترامب لغزّة مفرّغة من الفلسطينيّين و الفلسطينيّات . " أعتقد أنّها قطعة لا تصدّق من العقّارات الهامة " ن قال ترامب عن غزّة ، " و أعتقد أنّه شيء سنشترك فيه ... التحكّم في قطاع غزّة و إمتلاكه ". و قد صفّق نتنياهو لترامب ل " رؤيته الجريئة ... نحن نشتغل على ذلك ". بالفعل يشتغلون على ذلك . ففي الأسبوع الفارط سرّعت إسرائيل تهجيرها الإجباري لمئات الآلاف و وضع يدها على تقريبا نصف غزّة على أنّه " منطقة أمنيّة " . " الغزو ، الترحيل ، الإستيطان " بهذا وصف أحد المحلّلين إستراتيجيا إسرائيل . مذابح من السماء ، و مناطق قتل من الأرض : من العسير متابعة الإحصائيّات اليوميّة للناس الذين يقع قتلهم : 56 يوم الإثنين 7 أفريل 2025 ؛ 58 يوم الثلاثاء . و يوم الأربعاء ، تسبّب هجوم صاروخي إسرائيلي على أحياء مدينة من مدن غزّة ، الشجاعيّة ، في قتل ما لا يقلّ عن 35 شخصا و جرح 55 . حوالي 80 آخرين علقوا تحت الأنقاض . و ذُبح الأطفال و تمزّقت أجساد بعضهم إلى أشلاء . و يوم الجمعة ، جاء في تقرير أنّ 10 أشخاص قُتلوا في الجنوب منهم 7 أطفال ، و إثنان آخران في الشمال . إجمالا ، ورد في تقارير أنّ إسرائيل نفّذت هجمات على 370 هدفا في الأسبوع الماضي ضمن عملّياتها الإجراميّة . و وثّقت الأمم المتّحدة 224 هجوما إسرائيليّا على مبانى سكنيّة و خيام يقطن بها المهجّرون من ديارهم و ذلك بين 18 مارس و 19 أفريل . " عموما نسبة كبيرة من الوفايات من الأطفال و النساء " ، هذا ما إكتشفوه . و في 36 مناسبة القتلى هم أطفال و نساء فقط . إسرائيل لا تقصف بالقنابل المباني السكنيّة فحسب فهي تستهدف كذلك المستشفيات و المدارس و المعاهد إلى أين يضطرّ الناس الهاربين من القنابل إلى اللجوء – أو من أوامر إسرائيل بالإخلاء . و ورد في تقارير لمنظّمة الصحّة العالميّة أنّ 33 مستشفى من مستشفيات غزّة تعرّضوا لهجمات منذ أن بدأت إسرائيل مذابحها في أكتوبر 2023 . و فقط 21 من هذه المستشفيات ظلّت عمليّة . و كشف بحث أجراه فريق عمل تابع للتعليم أن " 88 بالمائة من المدارس و المعاهد في غزّة ( 499 من 564 ) تعرّضت لضربات مباشرة أثناء الحرب و ... 62 بالمائة من المباني المدرسيّة إستخدمت كملاجئ للمهجّرين تعرّضت هي الأخرى لضربات مباشرة . " منذ كسرت إسرائيل إتّفاق إيقاف إطلاق النار مع حماس في 8 مارس ، 1.542 فلسكيني و فلسطينية قُتِلوا في غزّة ، و جُرح 3.940 . و قد دقّت الأمم المتّحدة ناقوس الخطر الرهيب : الهجمات الإسرائيليّة تقتل الآن أو تجرح " مائة طفل في اليوم الواحد ". " أقسم بالله ، إن لم نكن نموت من الضربات الجوّية ، سنموت من الجوع ". هذا ما أعربت عنه امرأة في غزّة . " لسنا في أمان . أيّها العالم بأكمله ، إستمع إلينا ، لسنا في أمان . نتحرّك من مطبخ جماعي إلى آخر تحت الخطر . و أقسم بالله ، إنّهم يضربون في كلّ الأماكن . إذا لم أمت جرّاء هذه الضربات، سأموت من الجوع مع أطفالي . ما الذى علينا فعله ؟ إلى أين علينا المضيّ ؟ أنظروا إلينا . جدوا حلاّ . لقد ظللنا نعيش هذا العذاب لمدّة سنة و نصف السنة . لقد تعبنا . " أصبحت غزّة فخّا قاتلا : تقترف إسرائيل جرائم حرب بإرتكاب مجازر في حقّ المدنيّين و جرائم حرب بمنع المساعدات الإغاثيّة لإنقاذ حياة 2.1 مليون فلسطيني و فلسطينيّة أجبرتهم إسرائيل على التعويل على تلك المساعدات. لكن الآن ، الغذاء و الدواء و الماء و الوقود و لوازم الملاجئ ، و التجهيزات الحيويّة كلّها تتكدّس على الحدود – لا تبرح مكانها . و هناك نقص حاد في الخيام و الوقود . و ترفض القوّات الإسرائيليّة أن تصلح بسرعة أنابيب المياه التي تزوّد حوالي 70 بالمائة من إستهلاك غزّة . و يقع إيقاف اللوازم الطبّية ، و الآن 600 ألف طفل فلسطيني في خطر التعرّض لعدوى فيروس شلل الأطفال – البوليو – و الشلل الدائم لأنّ إسرائيل ترفض دخول تلقيح البوليو إلى غزّة . و يبقى معظم الفلسطينيّين في غزّة على قيد الحياة بوجبة واحدة في اليوم ، وهو ما لا يقدّم الحريرات الكافية و المواد المغذّية الأساسيّة . و جاء في تقرير الأمم المتّحدة أنّ 60 ألف طفل يتعرّضون لخطر سوء التغذية ، مع أناس مُجبرون على أكل علف الحيوانات مع نفاذ ما لدي المطاعم الجماعيّة . ماذا يفعل هذا إلى الأطفال ؟ الدكتور فيروز سيضوا ، طبيب أمريكي تطوّع للعمل بغزّة قال لجريدة هاأرتس [ الإسرائيليّة] أنّ كلّ الذين إلتقاهم يعانون من سوء التغذية ، تنقصهم خاصة البروتينات ، لكن هذا خطير بوجه خاص بالنسبة إلى الأطفال: " يحتاج الأطفال إلى البروتينات لتطوير مخّهم و حماية أنفسهم من الإصابات بالعدوى و لإنتاج الأجسام المضادة . و دون بروتينات ، تتقلّص العضلات و هذا ما نشاهده ." و قال سيضوا إنّه قد أجرى عمليّة جراحيّة لطفل عمره 16 سنة بالكاد كان يملك عضلات .، رغم أنّه حسب أوليائه ، كان ناشطا جدّا و كان عاد ما يلعب كرة القدم . هذا لم يتسبّب فيه سوى نقص في البروتينات . " نهاية رفح ؟ إسرائيل تهجّر بالقوّة ما يقارب 400 ألف ، و تستولى على نصف غزّة : رفح مدينة كبرى جنوب غزّة . كانت بوّابة العبور إلى مصر و كان يقطنها بين 200 و 250 ألف فلسطيني و فلسطينيّة . و في نهاية مارس ، أمرت إسرائيل جميع السكّان بإخلاء المكان . و في الأسبوع الماضي ، أعلنت إسرائيل أنّها تتولّى التحكّم في رفح و تحوّلها إلى جزء من " منطقة عازلة " أمنيّة . سواء كانت إسرائيل ستسوّى المدينة بالأرض تماما ، كما فعلت ب " المناطق العازلة " الأخرى التي أنشأتها ، أم لا ، غير معلوم . و هذا بحدّ ذاته جريمة فظيعة ضد الشعب الفلسطيني . " التهجير المستمرّ للسكّان المدنيّين ضمن الأراضي المحتلّة يعادل النقل الإجباري ، و هذا دوس خطير لإتّفاقيّات جينيف الرابعة و جريمة ضد الإنسانيّة وفق قوانين معاهدة روما " هذا ما أدلى به مكتب المستشار السامي لحقوق الإنسان التابع للأمم المتّحدة ، هذا الأسبوع . تمثّل رفح و المناطق المحيطة بها بالكاد 20 بالمائة من غزّة . و فضلا عن ذلك ، أوجدت إسرائيل " ممرّا آمنا " جديدا بين رفح و خان يونس إلى الشمال الذى يسمّونه " ممرّ موراغ " . و يعود هذا الإسم إلى مستوطنة إسرائيليّة سابقة في غزّة ما يعنى نيّتهم الواضحة في الإستيلاء على غزّة و جعلها مكانا يعيش فيه الإسرائيليّون . و هذه المناطق ، إلى جانب ممرّ فيلادلفيا على حدود غزّة مع مصر و بعرض تقريبا ميلا ل " المنطقة العازلة " التي أنشأتها إسرائيل على طول حدودها داخل غزّة ، تساوى نصف مجمل مساحة غزّة التي إستولى عليها الجيش الإسرائيلي و طرد منها الفلسطينيّين والفلسطينيّات بالقوّة . و منذ أواسط مارس ، أصدرت إسرائيل 21 أمرا للفلسطينيّين و الفلسطينيّات بإجلاء ديارهم و مدنهم أو مواجهة الموت على يد الجيش الإسرائيلي و ذلك لخلق هذه " المناطق الأمنيّة " . هذا تطهير عرقي : يتمّ التطهير العرقي للمزيد و المزيد من الفلسطينيّين من المزيد و المزيد من الأراضي ، و تفكيك السكّان الفلسطينيّين إلى مجموعات أصغر فأصغر في مناطق منفصلة عن بعضها البعض ، و توفير السيطرة الكاملة لإسرائيل على غزّة . يمكن لإسرائيل أن تدعو هذا " هجرة طوعيّة " لكن لا وجود لشيء طوعي عندما تكون البندقيّة مصوّبة نحو رأسك، و لليس لديك مكان تعيش فيه و يكون أطفالك يتعرّضون للجوع . " لقد قامت إسرائيل بشيء لا يصدّق حقّا – تمكّنت إسرائيل من تحويل اليهود إلى نازيّين ! " – بوب أفاكيان بينما تكرّر إسرائيل كذبة أنّها " تستهدف حماس " ، من الجليّ أنّ أهدافها هي كامل الشعب الفلسطيني . في تقرير لعين صادر عن منظّمة إسرائيليّة من القدامى ضد الاحتلال الإسرائيلي للضفّة الغربيّة و غزّة ، كاسرين الصمت ، تحدّث الجنود بصراحة عن المنطق الإبادي الجماعي للمذابح في غزّة طوال السنة و نصف السنة الماضيين . و يركّز التقرير على التطهير المنهجي ل " الحافة " حول حدود غزّة حيث أنشأ الجنود " منطقة قاتلة " لم يكن الفلسطينيّون يعلمون بها حتّى . و عندما كان يُطرح أثناء لقاءات التوصيات سؤال هل من حديث عن المدنيّين الذين يمكن أن يكونوا في المنطقة ؟ " أجاب جنديّ ، " لا وجود لسكّان مدنيّين . إنّهم إرهابيّون ، جميعهم . " و يشمل هذا الأطفال و الرضّع و الشيوخ – جميعهم أهداف للمذبحة . و كذلك ، عند نقاش التدمير الواسع النطاق الذى قام به الجيش الإسرائيلي ، حصل هذا الحوار الباعث للقشعريرة في الجسد: الجندي : ما معنى تدمير بناية ؟... تتقدّم الجرّافة و تحطّم و تجرف كلّ ما يوجد في طريقها . هذا شيء عادي أو شيء يتمّ الإعداد له . تذهب إلى مكان ما ، هذا هو التبرير . أساسا ، يتمّ تدمير كلّ شيء ، كلّ شيء . المحاور : ما هو " كلّ شيء " ؟ الجندي : كلّ شيء يعنى كلّ شيء . كلّ ما تمّ بناؤه . المحاور : البساتين ؟ الجندي : أجل . المحاور : حضائر البقر و أقنان الدجاج ؟ الجندي : أجل ، أجل . المحاور : كلّ بناية و كلّ هيكلة ؟ الجندي : كلّ بناية و كلّ هيكلة . كلّ شيء . المحاور : كيف تبدو المنطقة بعد ذلك ؟ الجندي : هيروشيما . هذا ما أقوله ، هيروشيما .
إنّ الإبادة الجماعيّة الإثنيّة للشعب الفلسطيني من غزّة جريمة ساطعة – جريمة كلّ إنسان حول العالم ، و خاصة في الولايات المتّحدة – مسؤول عن فضحها و التعبأة الجماهيريّة ضدّها لوضع حدّ لها .
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مقدّمة الكتاب 52 - طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّ
...
-
الولايات المتّحدة الأمريكيّة : من هيئات الشيوعيّين الثوريّين
...
-
الشيوعيّة الجديدة و تحرير المرأة
-
مع النضال الذى خطّطنا له و نظّمناه بعملنا ، لنجتث النظام الب
...
-
المسألة القوميّة الكرديّة – - نداء القرن - حلّ أم تفسّخ ؟ [
...
-
مطالب فاشيّة شنيعة و غير مسبوقة من جامعة كولمبيا : نظام ترام
...
-
مقدّمة الكتاب 51 : متابعات عالميّة و عربيّة – نظرة شيوعيّة ث
...
-
8 مارس – قلب الطاولة : حرب ضد النساء ، نساء ضد الحرب - نداء
...
-
يا نساء العالم ! لنحوّل يوم 8 مارس 2025 إلى يوم نضال ضد كره
...
-
2025 : الآن ، أكثر من أيّ زمن مضى : لنكسر السلاسل و نطلق الع
...
-
السبت 8 مارس ، اليوم العالمي للمرأة – إحتجّوا للمطالبة ب : إ
...
-
المفكّر الأكثر تجذّرا في العالم بشأن تحرير النساء - رجل متقد
...
-
تحرّك أعمدة بناء العلاقات بين الإمبرياليّين يمثّل زلزالا لجم
...
-
تصريح هام لبوب أفاكيان : حكم ترامب الفاشي ، شأنه شأن هتلر قب
...
-
ثلاث أكاذيب كبرى – و حقائق هامة – عن الإفتراق بين ترامب و ال
...
-
بيان ل 25 امرأة من السجينات السياسيّات الإيرانيّات سابقا –-
...
-
تحرّك ترامب لجعل دكتاتوريّة [ البرجوازيّة الإمبرياليّة ] هذه
...
-
علامات جديدة على إعداد إسرائيل لهجوم عسكري - أشرس و أكثر همج
...
-
مقدّمة الكتاب 50 : رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجت
...
-
رسالة هامة من بوب أفاكيان : 2025 : سنة جديدة – تحدّيات عميقة
...
المزيد.....
-
فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب بشراكة مع جمعية النخبة
...
-
النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 602
-
كفاح الجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد، وملتقاها ال
...
-
جريدة النهج الديمقراطي العدد 603
-
نجل نتنياهو: إسرائيليون من اليسار ربما يقفون وراء حرائق القد
...
-
الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو
-
تيار البديل الجذري المغربي// اليوم الاممي للعمال 2025، فاتح
...
-
الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدين بقوة قمع ال
...
-
فاتح ماي 2025: لا لإبادة الشعوب، لا للتطبيع، نعم للحياة والك
...
-
من أجل 1 مايو ملؤه مقاومة الفاشية والإمبريالية
المزيد.....
-
كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة
/ شادي الشماوي
-
الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة:
...
/ رزكار عقراوي
-
متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024
/ شادي الشماوي
-
الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار
/ حسين علوان حسين
-
ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية
/ سيلفيا فيديريتشي
-
البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية
/ حازم كويي
-
لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات)
/ مارسيل ليبمان
-
قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024
/ شادي الشماوي
المزيد.....
|