|
طوفان الأقصى 540 – الهجرة الطوعية - إسرائيل تستعد لاحتلال غزة من جديد
زياد الزبيدي
الحوار المتمدن-العدد: 8297 - 2025 / 3 / 30 - 02:53
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
نافذة على الصحافة الروسية نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا
*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*"
كيريل سيمينوف مستشرق روسي وخبير في المجلس الروسي للشؤون الدولية، خبير في شؤون الشرق الأوسط وأنشطة الحركات الإسلامية والمنظمات الإرهابية؛ عالم ومعلق سياسي وكالة REGNUM للأنباء
28 مارس 2025
للعام الثاني على التوالي يمر يوم القدس العالمي، كما يُطلق عليه في العالم الإسلامي، تحت دوي القنابل والانفجارات. وهذا يعني أن الشهر الفضيل الثاني Dr من رمضان يصومه مسلمو غزة تحت ضربات الطيران الإسرائيلي: حيث يُحتفل بيوم القدس في آخر جمعة من رمضان، والذي وافق هذا العام 28 مارس.
*دعوة حماس للعالم الإسلامي* توجهت حركة حماس إلى القادة العرب والإسلاميين، داعية إياهم إلى تحمل المسؤولية التاريخية، بينما ترتكب إسرائيل ما تسميه حركة المقاومة الإسلامية "جرائم مروعة ضد فلسطين".
وجاء في بيان الحركة: "عليهم اتخاذ إجراءات حاسمة لوقف هذه الحرب، ورفع الحصار عن غزة، ودعم صمود شعبنا على أرضه".
كما تضمن البيان دعوة للدعاة والعلماء المسلمين حول العالم لتخصيص يوم الجمعة لدعم فلسطين وغزة والقدس والمسجد الأقصى، وتعزيز صمود الفلسطينيين والدفاع عن أراضيهم ومقدساتهم.
"لتواصل المسيرات والاعتصامات في الأيام المقبلة حتى تتوقف هذه العدوانية، ويُنهى المجزرة والإبادة الجماعية".
*إيران تدعو لمواجهة "الكيان الصهيوني"* من جانبه، دعا رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية مسعود بيزكشيان الشعب الإيراني للمشاركة في المسيرة المخصصة ليوم القدس العالمي، والتعبير عن رفضه لما تسميه إيران "الكيان الصهيوني".
وقال بيزكشيان في اجتماع مع المحافظين بوزارة الداخلية: "أدعو الشعب للخروج غدًا (الجمعة) إلى الشوارع والتعبير عن كراهيته للنظام الصهيوني".
وأضاف: "النظام الصهيوني ارتكب أكبر عدد من المجازر أمام أعين العالم، ثم يصف الآخرين بالإرهابيين. يتحدثون عن السلام ويرتكبون مثل هذه الجرائم الوحشية".
*مرحلة جديدة من الحرب* بالطبع، مسألة الدعم الدولي لفلسطين أصبحت بالغة الأهمية ليس فقط لحماس، بل لكل الفلسطينيين، بعد أن تبخرت الآمال في عودة السلام إلى غزة رغم بدء وقف إطلاق النار في 19 يناير.
في 18 مارس، شن الجيش الإسرائيلي عملية جديدة تحت الاسم الرمزي "القوة والسيف"، منتهكًا بشكل أحادي الاتفاق مع حماس الذي تم التوصل إليه بوساطة أمريكية وقطرية.
الهدف هو "حل القضية الفلسطينية" بشكل نهائي، وبدءًا بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، تمهيدًا لضم الضفة الغربية (حيث تتزايد العمليات العسكرية أيضًا) وتهجير الفلسطينيين منها.
وكما أفاد موقع "واشنطن بوست"، قال أمير أفيفي، نائب قائد وحدة "غزة" السابق، إن حملة الجيش الإسرائيلي العام الماضي كانت غير فعالة بسبب الخلافات بين القيادات السياسية والعسكرية حول التكتيكات والاستراتيجية.
كما عرقلت مخاوف الإدارة الأمريكية السابقة من سقوط ضحايا مدنيين فلسطينيين بأعداد كبيرة تنفيذها.
لكنه أضاف أن مجيء إدارة دونالد ترامب وتغييرات في المؤسسة الدفاعية الإسرائيلية خففت هذه القيود.
وقال أفيفي: "الآن لدينا قيادة جديدة (في الجيش الإسرائيلي)، ودعم من الولايات المتحدة، ولدينا ذخائر كافية، وأكملنا عملياتنا الرئيسية في الشمال ويمكننا التركيز على غزة. الخطط حاسمة، سيكون هناك هجوم شامل، ولن يتوقف الجيش الإسرائيلي حتى يتم تدمير حماس بالكامل".
*يوم دموي وتهجير قسري*
وبالفعل، كان اليوم الأول للحملة العسكرية الجديدة من أكثر الأيام دموية: حيث قُتل أكثر من 400 فلسطيني، بينهم 263 من النساء والأطفال، ليضافوا إلى قائمة أكثر من 50 ألف قتيل من سكان غزة.
هذا بخلاف الموجودين تحت الأنقاض والمفقودين. ومنذ ذلك الحين، يُقتل يوميًا في غزة ما لا يقل عن 100 مدني.
في الوقت نفسه، تتخذ القيادة الإسرائيلية خطوات للانتقال إلى المرحلة العملية لتهجير الفلسطينيين من غزة.
ففي مساء 22 مارس، وافق مجلس الأمن القومي على اقتراح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بإنشاء إدارة لتسهيل "الهجرة الطوعية لسكان غزة إلى دولة ثالثة".
وقال كاتس إن الهيكل يتم إنشاؤه "تماشيًا مع رؤية الرئيس الأمريكي ترامب".
وستخضع الإدارة لكاتس، وستعمل على "إعداد وضمان انتقال آمن ومراقب لسكان غزة لمغادرة طوعية إلى دول ثالثة، بما في ذلك تأمين حركتهم، ووضع مسار الحركة"، وما إلى ذلك.
*غزو واحتلال قادم*
ولكن لتنفيذ الخطة عمليًا، سيتعين أولاً إعادة احتلال القطاع ونقل 2.2 مليون شخص إلى "منطقة إنسانية" على طول ساحل البحر المتوسط – وفقًا لتقرير "فاينانشيال تايمز".
ويشير المسؤولون إلى أن الجيش هو من سيدير غزة، مما يعني عمليًا إعادة احتلالها.
فقد احتلت إسرائيل القطاع خلال حرب 1967 وسيطرت عليه لأربعة عقود حتى عام 2005.
ووفقًا للخبراء الإسرائيليين، من المرجح أن تشمل التكتيكات الجديدة الأكثر عدوانية: - السيطرة العسكرية المباشرة على المساعدات الإنسانية. - استهداف المزيد من المدنيين والمسؤولين في حماس. - إخلاء النساء والأطفال وغير المقاتلين إلى "فقاعات إنسانية" وحصار من تبقى.
هذه نسخة مكثفة من التكتيك المتبع العام الماضي في شمال غزة.
*حماس وحيدة في مواجهة إسرائيل* يبدو هذا الخطة ممكنة في ظل بقاء حماس وحيدة في مواجهة خصمها.
لا تزال الحركة تمتلك حوالي 20 ألف مقاتل متمرس قادر على المقاومة، لكن المشكلة الرئيسية هي الوصول إلى الأسلحة والذخائر.
حاليًا، الحوثيون في اليمن (أنصار الله) هم الوحيدون القادرون على تقديم دعم حقيقي للفلسطينيين.
رغم تعرضهم للقصف الأمريكي، يواصل الحوثيون إطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة تجاه إسرائيل يوميًا تقريبًا.
ورغم أن الأثر العسكري لهذه الهجمات ضئيل، إلا أن العامل النفسي مهم، إذ يشعر الفلسطينيون بدعم ما عندما تضطر نصف إسرائيل للاحتماء في الملاجئ بسبب صفارات الإنذار.
*التحدي الأصعب لحماس* مع ذلك، تبدو المرحلة الحالية من المواجهة بين حماس والجيش الإسرائيلي الأصعب للفلسطينيين.
إسرائيل قادرة على إطلاق كل قوتها العسكرية على المقاومة في غزة، بعد أن كانت موارد كبيرة منصبة على الجبهة اللبنانية لاحتواء حزب الله. الآن يمكن توجيه كل هذه القوات نحو غزة.
وتكشف خطط "فاينانشيال تايمز" أن تلجيش الإسرائيلي سيستخدم عدة فرق لغزو القطاع والسيطرة على كل المناطق التي كانت تحت سيطرة حماس.
يتطلب الغزو الكامل والاحتلال ما يصل إلى خمس فرق عسكرية، وقادر حاليًا على حشدها ضد حماس، وهو ما لم يكن متاحًا من قبل.
لكن نشر هذه القوات في غزة قد يترك جبهات أخرى مكشوفة.
فبينما لا تشكل الجبهتان السورية واللبنانية تهديدًا حاليًا، تبقى مخاطر عديدة قادمة من إيران، التي هاجمت إسرائيل مرتين بمئات الصواريخ والطائرات المسيرة دعما لحماس.
تبدو طهران الآن أضعف بعد انسحاب حزب الله خلف نهر الليطاني وسقوط نظام بشار الأسد في دمشق. لكن لا ينبغي الاستهانة بمواردها وقدراتها، بما في ذلك دعم حماس.
*"الطريق الوحيد الصحيح"* قال سفارة إيران في موسكو لوكالة "Regnum": "الجمهورية الإسلامية تدعم فلسطين على أساس الفقه والشريعة".
وأضاف المصدر أن الإمام الخميني، كملهم للثورة الإسلامية، لعب دورًا محوريًا في دعم فلسطين، حيث دعا إلى توحيد المسلمين لنصرة القدس حتى قبل الثورة، معتبرًا ذلك واجبًا دينيًا. وهو الذي حدد آخر جمعة من رمضان يومًا عالميًا للقدس بعد انتصار الثورة.
تذكيرًا بأن قضية فلسطين ومسألة القدس من منظور إسلامي ليست شأنًا فلسطينيًا فقط، بل تحرير القدس – ثالث أقدس مدينة في الإسلام بعد مكة والمدينة – من الاحتلال الإسرائيلي يصبح واجبًا على كل المسلمين.
من هذا المنطلق الديني، ترى إيران أن دعم المقاومة الفلسطينية لاستعادة القدس واجب عليها.
وأكدت السفارة أن إيران، رغم العقوبات والضغوط الأمريكية، تبقى الدولة الوحيدة التي تدعم الشعب الفلسطيني المظلوم فعلًا وليس قولًا، على عكس دول إسلامية أخرى مثل تركيا التي لا تطلق سوى الشعارات.
كما أشارت السفارة إلى أن الكفاح المسلح لحماس يبقى "الطريق الوحيد الصحيح" لتحرير فلسطين.
وقال الدبلوماسيون الإيرانيون: "حماس تدرك أنه لا طريق لتحرير أرضها إلا المقاومة، رغم الثمن الباهظ الذي تدفعه. طالما أن المنظمات الدولية عاجزة، ولا تحكم القوانين بل القوة والوحشية، فلا خيار إلا المقاومة، وهذا يتوافق مع مبادئ الإسلام، لأن المسلمين لن يعيشوا تحت الظلم".
*مقاتلون كافون* الشهر الماضي، قال وزير الدفاع الإسرائيلي إن الحرب مع الفصائل الفلسطينية في الضفة الغربية قد تمتد عامًا آخر، حيث تعيد إيران توجيه دعمها من غزة إلى حماس و"الجهاد الإسلامي" في الضفة.
لكن كما قال شلومو موفاز، رئيس مركز مئير أميت للاستخبارات والبحوث في إسرائيل، في 23 مارس لإيران إنترناشيونال: "قد يتم تهريب بعض الأسلحة إلى غزة عبر المساعدات أو من مصر عبر الطائرات المسيرة، لكن المشكلة الأساسية تبقى في نقص التسليح".
وأكد أن تركيز إيران الآن منصب على الضفة الغربية، حيث عدة طرق لدعم حماس وغيرها، خاصة عبر الأردن ذات الحدود الطويلة غير المحروسة في أماكن كثيرة.
*حماس تعيد تسليح نفسها* في المقابل، وجدت حماس طريقة لتجديد مخزونها من السلاح عبر استخدام الذخائر الإسرائيلية التي لم تنفجر.
قال مايكل كارداش، نائب رئيس وحدة إبطال المتفجرات سابقًا في الشرطة الإسرائيلية، لصحيفة "نيويورك تايمز": "القنابل غير المنفجرة أصبحت المصدر الرئيسي للمتفجرات لدى حماس. يقومون بتفكيك القنابل الإسرائيلية، وكثير منها يُستخدم بالطبع".
وفقًا لمقاطع فيديو لحماس وفحص الأسلحة المصادرة، فإن الأسلحة التي تستخدمها كتائب القسام (مثل المتفجرات المضادة للدبابات ورؤوس الصواريخ والقنابل الحارقة والأجهزة المفخخة) مصنوعة فعليًا من ذخائر إسرائيلية.
*دعم شعبي لحماس* إذا تم تجديد ترسانة حماس، ستجد الحركة موارد بشرية كافية لإفشال خطط إسرائيل لتهجير الفلسطينيين من غزة.
لا يزال الدعم لحماس مرتفعًا جدًا، رغم المظاهرات الأخيرة ضد الحركة في القطاع.
هذه الاحتجاجات كانت موجهة ضد الجناح السياسي للحركة، الذي يتهمه بعض سكان غزة بعدم بذل جهد كافٍ لتحقيق السلام.
أما بالنسبة لكتائب القسام – الجناح العسكري – فلا توجد شكاوى من السكان، الذين يفرقون بوضوح بين الجانبين العسكري والسياسي لحماس.
*أمل ضعيف بالسلام* وسط استمرار الهجمات على غزة، لا تزال هناك آمال ضعيفة بالسلام، حيث تستمر المفاوضات والوساطات.
لكن الجولة الأخيرة وصلت إلى طريق مسدود. الأربعاء، أخبر الوسطاء المصريبن حماس أن إسرائيل رفضت جميع المقترحات المقدمة الأسبوع الماضي رغم موافقة الولايات المتحدة عليها.
لكن حماس أكدت لاحقًا أن مفاوضات وقف إطلاق النار مستمرة، وأنها منفتحة على مناقشة أي مقترحات.
قال المتحدث باسم حماس باسم نعيم: "لن يقبل أحد باتفاق يكون مجرد هدنة مؤقتة للإفراج عن الأسرى مقابل الطعام والشراب، ثم تستأنف إسرائيل القتال مع خطط التهجير".
لذا، كل شيء يعتمد الآن على قدرة الحركة الفلسطينية على الصمود في ظل ظروف الحرب الجديدة، إلا إذا تدخل دونالد ترامب بمفاجأته غير المتوقعة.
#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
البيريسترويكا – لغز عمره 40 عاما لم يحل بعد - الجزء الثالث 3
...
-
طوفان الأقصى 539 – وجها لوجه مع تركيا - كيف تغير نهج إسرائيل
...
-
البيريسترويكا – لغز عمره 40 عاما لم يحل بعد - الجزء الثاني 2
...
-
طوفان الأقصى 538 – الحوثيون يعتزمون مواصلة القتال حتى النهاي
...
-
البيريسترويكا – لغز عمره 40 عاما لم يحل بعد - الجزء الأول 1-
...
-
طوفان الأقصى 537 – من شرارة اشتعلت النار. لماذا استأنفت إسرا
...
-
ألكسندر دوغين – ترامب يبني نظامًا عالميًا جديدا للقوى العظمى
-
ألكسندر دوغين حول التطورات الأخيرة في تركيا
-
طوفان الأقصى 535 - الحملات الصليبية ارتكبت الإبادة الجماعية
...
-
ألكسندر دوغين – محادثات بوتين وترامب عبر الهاتف — محطة على ط
...
-
طوفان الأقصى 534 – المنفذ – ترامب، الزبون – نتنياهو. الولايا
...
-
ألكسندر دوغين يكشف أهم أدوات النفوذ – ترامب يتقدم أكثر فأكثر
-
طوفان الأقصى 533 – ماذا يحدث في اسرائيل - ملف خاص
-
ألكسندر دوغين يتحدث عن الإشارات الخفية لبوتين – 4-5 مقاطعات
...
-
طوفان الأقصى 532 – ماذا يحدث في تركيا - ملف خاص
-
ألكسندر دوغين - انقسام الغرب الجماعي (برنامج اسكالاتسيا رادي
...
-
طوفان الأقصى 531 – ضربة مقابل ضربة. الأمريكيون يكتشفون من سا
...
-
ألكسندر دوغين - الثورة لم تحدث في ألمانيا، للأسف (برنامج اسك
...
-
طوفان الأقصى 530 – تجدد العدوان على غزة - ترامب ونتنياهو -قل
...
-
ألكسندر دوغين – هناك دولة أعمق ونهضة مظلمة
المزيد.....
-
9 دقائق حالت بينه وبين الترحيل.. شاهد أول ما قاله الناشط الف
...
-
سوريا و-الفتنة- والأحداث في جرمانا وأشرفية صحنايا.. المفتي ا
...
-
الخارجية الروسية تعلق على اعتماد أرمينيا لقانون حول بدء انضم
...
-
إعادة حيوان برمائي نادر إلى موطنه الأصلي يعيد الأمل في إنقاذ
...
-
حريق في فندق يودي بحياة 14 شخصًا شرق الهند
-
القدس تشتعل: حرائق ضخمة تلتهم مساحات شاسعة وتدفع السلطات لإخ
...
-
تعيين الشيخ نائبا لعباس.. إصلاح في السلطة الفلسطينية أم انحن
...
-
داء فتاك تسببه الليجيونيلا.. فما هي هذه البكتيريا؟
-
وزير خارجية الهند يؤكد ضرورة معاقبة مرتكبي هجوم باهالغام
-
هاريس تدين سياسات ترامب -المتهورة-
المزيد.....
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
المزيد.....
|