منجزات حزب البعث العربي الاشتراكي

ابو يوسف الغريب
كاتب وشاعر
(Zuhair Al Shaibani)

الحوار المتمدن-العدد: 8284 - 2025 / 3 / 17 - 12:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

لقد فعل حزب البعث في ستين عاما ما لم يفعله الامويون والعباسيون والفاطميون مجتمعين طيلة اربعة عشر قرنا.
وهي كالتالي.
1 - وأد الوحدة الثلاثية بين مصر وسوريا والعراق .
2- هزيمة حزيران .
3 - ضياع الجولان .
4 - سمح للدكتاتورية بالتسلط في سوريا والعراق .
5- تدمير لبنان من خلال التدخل في شؤونه.
6 - التآمر المستمر المتسم بالدم بين جناحيه .
7- المجازر بحق قياديه وكوادره .
8- أقامة الدولة البوليسية في كلا البلدين.
9- اتفاقية الجزائر التي تم التنازل فيها عن اراض عراقية لصالح ايران .
10- الحرب العراقية الايرانية
11- عمليات الانفال في العراق ضد الشعب العراقي الكردي وفي سوريا ، مدينتي حماه وحلب نموذجا .
12- احتلال الكويت .
13- القمع الدموي المستمر ضد الشعبين العراقي والسوري .
14- قمع انتفاضة الشعب في العراق بعد هزيمة الكويت .
15-التسبب في الحصار والتجويع في العراق .
16- قمع انتفاضة الشعب السوري ضد النظام.
17- استخدام السلاح الكيمياوي ضد الاكراد .
في العراق والبراميل المتفجرة ضد الشعب السوري المنتفض .
18- التآمر والابتزاز ضد الدول الخليجية.
19- التسبب بأحتلال العراق وتدمير جيشه ومقدراته بعد ان حوله الى مقابر جماعية.
20- وبسبب حماقاته تسبب في قيام امريكا بعد الاحتلال بتسليم العراق للقوى الموالية لايران ف استدعى تحرك الاطراف المعادية لها ،فتحول العراق الى بلد متشرذم تتصارع فيه ارادات طائفية وعرقية وحتى مناطقيه بسبب غياب الوعي وتراكمات الاستبداد.
21- تحطيم سوريا وتجويعها وجعلها مرتعا للارهاب والمخدرات .
22- تسليم سوريا للجماعات المتطرفة المصنفة ارهابية على مستوى العالم وكذلك تسليط الاسلام السياسي البغيض على كلا البلدين .
23- مشاركته في تمزيق اليمن والسودان .
24- وبسبب غباء قياداته ضاعت سوريا بعد العراق وضاعت جبل الشيخ والقنيطرة ودرعا والسويداء بعد ان ضاعت الجولان
واصبحت مركز جذب لقوى الارهاب والتطرف وبدأت ماكنة ثرم الاقليات الدينية والمذهبية والعرقية بالدوران في سوريا ، وربما ستبدأ قريبا في العراق ودول اخرى.
كل هذا الانجازات حصلت ببركات حزب البعث العربي الاشتراكي ، و ل يفندها احد معترض بشكل موضوعي بعيد عن التعصب
والمصادرة.

#ابو_يوسف_الغريب (هاشتاغ)       Zuhair_Al_Shaibani#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل