المليشيات السنية كما الشيعية الى زوال

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8271 - 2025 / 3 / 4 - 17:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

كتب احدهم ...
إعلام ممول من خارج الحدود "محلي وعربي " يروج إلى أن عودة الكاظمي للعراق ستنهي كل مشاكل العراق ويحل الحشد الشعبي و ينزع سلاح فصائل المقاومة ويجعل العراق سويسرا
قبل أيام عندما كان بالحكم هو الذي نزع ملابسه وارتدى ثوب الحشد فكيف ينزع سلاح الحشد؟ ياإعلام ياخايس ياخسيس يانذل

قلت ...
كلهم سيئون أولئك الذين حكموا العراق بعد التحرير ... الا ان اسوءهم واتعسهم وانذلهم واحقرهم هو الكاظمي ... كانت امامه فرصة عظيمة للاطاحة بالمليشيات ونزع سلاحها الا انه جبان وذيل لايران ومجرميها ... خلصها علينا الو عماد من طيح الله حظه وحظ اللي يريده هالتعبان المريض هذا ....!

¥¥¥¥¥

خبر ...
خالد العبيدي: الدعم الإيراني للعراق خلال المعارك الاولى ضد داعش لم يكن مجاناً ودفعنا حقه اضعاف .

قلت ...
ايران لا تعطي شيء بالمجان ...
الحمقى وحدهم من يصدقون ان ايران تحبهم وتحميهم وتقاتل من اجلهم باسباب عقائدية ودينية ...
الاموال هي وحدها من تحرك ايران ...
فهل يفهم ذلك الاغبياء ...؟
ام يبقون على غباءهم ...؟

¥¥¥¥¥

خبر ...
الخنجر يوجه قبل ايام مكاتب حزب السيادة بايقاف كافة نشاطاته الانتخابية والسياسية لاشعار اخر قائلا : (هناك تغيير قادم وسننتظر ما ستؤول اليه الامور ) !؟

قلت ...
ان شاء الله سيكون مصيركم مع مصير المليشيات الايرانية الى زوال ابدي ليرتاح الشعب منكم ومن عمالتكم وسرقاتكم غير المتناهية ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل