|
انتصار الحضارة اليهودية المسيحية
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 8195 - 2024 / 12 / 18 - 19:45
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ما نوع الصراعات الذي ذهب ضحيتها آلاف الضحايا بدخول اليهود الى " فلسطين " ، الى جزء من ارض الميعاد ، لان ارض الميعاد مذكورة في جميع الكتب " المقدسة " ، في حين لا وجود لكلمة فلسطين في أي من هذه الكتب ، وبالأخص القرآن .. ؟ . منذ بدأ الصراع اليهودي الإسلامي ، كان الصراع عند اليهود ، بصراع الحضارة اليهودية التي تبحث دائما عن ارض الميعاد الغير معروفة الحدود ، والغير معروف جيرانها ، أي ان إسرائيل والى اليوم لا تعترف بالحدود الحالية ، وعند عدم اعترافها بالحدود الحالية ، فهي لا تعترف حتى بالدول التي تجاورها ، وللمزيد من الخلط والارباك ، تتحدث إسرائيل دائما عن " الحدود الآمنة " الغير معروفة ، وهذا يعني ان إسرائيل اليهودية دائمة التوسع ، أي يجب انتظار نكبة جديدة ونكسة جديدة أخرى .. فالحركة الصهيونية باستمرار تبحث عن تبريرات لتوسعها بارض الميعاد ، وتعتبر كل فلسطين بارض ميعاد ، التي تدخل في الحدود الآمنة للدولة اليهودية .. وإسرائيل التي تعول فقط على الدم ، فمن منظور الطقوس اليهودية ، وتقاليدها المرعية ، فان الوصول الى تأكيد ضبابية ارض الميعاد ، لإسعاد شعب الله المختار .. تكون دائما بالحروب ، وبالقتل الذي لا ينتهي ، وضحاياه بالآلاف منذ بدأ الصراع " العربي الإسرائيلي " . ويكفي الرجوع الى الذين سقطوا ضحايا في حرب غزة التي لا تزال جارية ، ولن تنتهي ابدا ، وتكفي مجزرة صبرا وشاتيلا ، ومجزرة دير ياسين ، ما دام ان ارض الميعاد لم تصل اليها إسرائيل ، لأنها مرتبطة بالمشروع الأيديولوجي اليهودي ، الذي يخوض الصراع كحضارة ، وليس كحرب منْ بين الحروب التي تدور بين الدول . وهنا نفهم الموقف الإسرائيلي من الجولان التي أصبحت يهودية بالمرة ، ونفهم أطماع الدولة اليهودية من الأراضي السورية ، ومن تهديدها بإفراغ الفلسطينيين بسيناء التي تدخل في ارض الميعاد ، وسبق للأمريكيين ولليهود عند خوض حرب العراق ، ان تذاكروا بشأن مصر وسورية ، في نفس الوقت التي تجري فيه الحرب بالعراق .. وهذه حقائق اعترف بها سياسيون استراتيجيون ، وذكّرت بها وزيرة الخارجية الامريكية " كلينتون " ابان فترة حكم OBAMA .. فالحضارة اليهودية انتصرت في حربها الحضارية ، عندما انهت مع أي امل " لحق " العودة ، لان الأرض التي سيعودون اليها هي ارض ميعاد تخص اليهود وحدهم دون غيرهم .. كما طوت نهائيا مع " مطلب " الدّويْلة ( الفلسطينية ) رغم انها ستكون منزوعة السلاح .. وهنا فالدولة اليهودية حين جرّت ( الفلسطينيين ) للتفاوض ، كان غرضها الجرجرة مع الوقت ، لان الدولة الحضارية لا تتفاوض على أصولها وعقيدتها ، لذا كانت تحاور منظمة ( التحرير الفلسطينية ) وبالأخص قيادة رام الله التي خنعت كليا للدولة اليهودية ، سيما وان منذ مؤتمر Madrid ، الذي دام عشر سنوات من 1982 الى 1993 ، وانتهى بالفشل ، والانتقال الى النسخة الثانية بمؤتمر Oslo الذي فشل بعد اكثر من اثنتي وثلاثين سنة من الحوار وليس التفاوض .. اصبح الجميع مقتنع بالفشل الذريع لمؤتمر Madrid ومؤتمر Oslo ، ليتضح ان سبب فشل الحوار وليس التفاوض ، ان إسرائيل حين كانت تحاور ، كانت تحاور ليس كدولة ، وانما حاورت كحضارة يهودية صهيونية توراتية زابورية ، وطقوسية لأكثر من 3000 سنة مرت ، واليهود تحارب وما فرطت في طقوسها ، ويهوديتها .. وطبعا فان اخطر الحروب ، هي حرب الحضارات ، خاصة اذا كان احد الأطراف في الحوار يجهل كون التحاور يجري مع دولة حضارية .. ان اليهود الباحثين اكثر على ارض الميعاد ، كانوا يربطون كل تحاورهم ( تفاوضهم ) بنظرية الامن القومي في الفكر الصهيوني . وهنا لا يجب التغافل عن حقيقة " الامن القومي " ، أي نتعامل معه كأي دولة تبحث عن امنها القومي بشكل عادي ، مثلا الامن القومي الموريتاني ، من ( اكتساح ) الدولة المخزنية لموريتانية .. لأنه هناك فرق كبير بين " الامن الراهن " ، أي الوضع الأمني العام في اية لحظة من اللحظات ، وبين " الامن السياسي " ، أي الامن الذي ينال صميم التواجد اليهودي بارض الميعاد . ويمكن الربط بين المفهومين ، " الراهن " ، و " الأساسي " للأمن ، بواسطة نظرية " الحدود الآمنة " ، التي تجعل من التواجد اليهودي ، من اهم الركائز الاستراتيجية للعقيدة الصهيونية . هنا فان الحركة الصهيونية منذ بدايتها بعد وعد " بلفور " ، تعطي الأولوية المطلقة لضرورة التمسك بالأرض ، عبر ما يسميه الفلسطينيون ، جماعة " رام الله " بالمستوطنات الدائمة المحصنة .. ويكفي الرجوع الى مواقف جميع الأحزاب والمنظمات الإسرائيلية ، أي بما فيهم الحزب الشيوعي ( راكاح ) واليسار المتطرف ، للتأكد بان النزاع اذا طال الأرض ، فالموقف السياسي الإسرائيلي يكون موقفا واحدا ، لان عصب المجتمع السياسي اليهودي ، يبقى الأرض فقط الأرض .. ونعيد هنا التذكير .. خاصة بارض الميعاد الغير معروفة الحدود ، والغير معروف جيرانها ، كان هذا سبب افلاس Madrid و افلاس Oslo . ان اليهود الصهاينة لم يحددوا يوما ما مساحة الدولة التي يريدونها ، وهذا يعني أصلا ان حجم الدولة اليهودية في النهاية ، لن يحدده الحوار " التفاوض " ، بل سيتم تحديده من خلال الحرب ، فارض الميعاد ليست هي أراضي 48 ، او أراضي 67 . ان إسرائيل الكبرى هي من نهر النيل الى الفرات التي يقول بها المجتمع السياسي الإسرائيلي .. وهنا نفهم . لماذا تتمسك إسرائيل بالضفة الغربية ، وبعد ان خرجت من غزة ، عادت لها .. كما نفهم ضم اليهود لمرتفعات الجولان رسميا في سنة 1981 ، وكذلك الشأن بالأراضي اللبنانية .. وهذا يتعارض مع ما يردده بعض اليهود ، من ان إسرائيل تخوض حربا وقائية ، لتأمين سلامة حدودها المؤقتة الآمنة .. ومجالها الحيوي. لا بد ان نشير هنا الى ان انتصار الحضارة اليهودية المسيحية ، لم يكن التفكير فيه وليد اليوم ، بل يرجع الى التقارير التي تم اعدادها منذ اكثر من خمسين سنة خلت .. فمدة استغراق الحوار (المفاوضات) من مؤتمر Madrid الذي دام عشر سنوات ، و Oslo الذي دام اثنتا (32) وثلاثين سنة ، كان مخططا من قبل الساسة الاستراتيجيين بواشنطن ، تل ابيب ، ولندن باريس .. فماذا يعني الفشل ، والحقيقة لم يكن هناك فشل ، لان المسرحية كان مخططا لها ، وجاء وقتها لتنزيلها الى الأرض .. انتهت بنجاحها ، حين أصبحت الدولة اليهودية متحللة من ( التزامات ) وعودها ، ليظهر الوجه الحقيقي لنتائج الحوارات ، الذي هو طي ما يعرف بثنائية الدولة ، رغم ان الدّويلة الفلسطينية ستكون منزوعة السلاح ، ورمي ( حق ) العودة ، واقتصارها على اليهود دون غيرهم المعنيين بارض الميعاد .. وكان للعقل العربي الغبي ، ان يفتح اعينه جيدا ، لما قاله الرئيس الأمريكي بوش الابن ، وباريس وبون ، من تصريح صدام حسين بربط خروجه من الكويت ، بانسحاب إسرائيل من أراضي 48 واراضي 67 .. فكان الهيجان الغربي ، عندما تم رفض تصريح صدام حسين ، أي الرفض التام ل ( حق ) العودة ، وبثنائية الدولية .. لان الصراع هو صراع حضاري يهودي مسيحي ، ضد الأنظمة العربية دول جبهة ( الصمودي والتصدي ) ، وضد الإسلام السياسي .. ثلاثة وأربعين سنة من Madrid و Oslo ، لتكتشف قيادة رام الله الفشل الذريع . لأنها لم تكن تحاور الدولة اليهودية ، بل كانت امام المشروع الحضاري اليهودي الصهيوني الإسرائيلي ، وعندما يصبح الصراع حضاريا ، فاي مطلب للتنازل عن بعض الأرض ، سيكون مجرد حلم لن يتحقق ابدا ، وبما فيه ( حق العودة ) .. ومن نتائج حرب الحضارات ، ضرب الرموز ، رموز الدول العدوة ، كقتل العلماء الإيرانيين ، وقتل الفلسطينيين والسوريين والعراقيين ، بقلب شوارع العواصم العربية .. ان قتل البحبوح بضبي ، وقتل قادة بدمشق من حزب الله ومن الفلسطينيين ، واستدراج حماس للانتحار ، وقتل حسن نصر الله ، وقبله قتل إسماعيل هنية ، وردم الطائرات الإسرائيلية ، للأرض التي عليها الطائرات والمعدات العسكرية السورية .. الخ ، لم يحصل صدفة .. بل كان مخططا له منذ اكثر من خمسين سنة خلت ... وحان موعد التنزيل ، وكانت النتيجة نهاية " محور المقاومة " مثل نهاية دول " الصمود والتصدي " ، واصبح الزمن إسرائيليا ، واصبح الشرق الأوسط شرقا اخرا ، ومرة أخرى شرق إسرائيل .. ان اية حركة بالمنطقة ، الا بموافقة تل ابيب واشنطن .. وهنا يجب الإشارة الى المخطط المعد سلفا ، منذ اكثر من خمسين سنة ، وهو مخطط ينطلق من التحكم في الأردن وترحيل الفلسطينيين اليه ، أي كل الفلسطينيين ، وترحيل البعض الاخر الى سيناء التي لا تعترف إسرائيل بجنسيتها المصرية ، وتفكيك مصر الى مجموعات من الدويلات ، واحدة قبطية ، وثانية في الصعيد ، ودويلات أخرى محلية ضعيفة بدون سلطة مركزية ، وتفتيت لبنان وتقسيمه الى خمس دويلات إسلامية مارونية كتائبية .. ، " كنموذج للعالم العربي كله " ، تم تفكيك العراق الى مناطق عرقية ودينية كما في لبنان ، أي لبْننة (لبنان) العراق ، وتفتيت سورية الى مناطق دينية وغير دينية ، وإقامة دولة علوية في الساحل ، ودولة سنية حول حلب ، وأخرى حول دمشق ، بالإضافة الى دويلة درزية . ويشكل لبنان بعد نكسة حزب الله ، ضمن هذا المخطط التقسيمي الشامل مرتكزا للتطبيق . فتفكيك لبنان الى دويلات ، سيؤدي الى احتدام التوتر في مجموع الشرق الأوسط . وهذه الطائفية المسترسلة لمجتمعات الشرق العربي ، هي التي تريد إسرائيل اليوم الوصول اليها عن طريق تفسيخ المجتمع اللبناني . ففي تعاقب الكيانات الطائفية هذا ، ستوفر الدولة اليهودية لنفسها مع الهيمنة على الوضع بالمنطقة .. ان هذه الخطة تم إقرارها والتنظير لها منذ اكثر من خمسين سنة . فما كان يردده الرئيس جورج بوش الأب ، وجورج بوش الابن ، وكبار ساسة البيت الأبيض ، وتشتغل عليه إسرائيل سريا .. كانت تسميته " بالشرق الأوسط الكبير وشمال افريقيا " .. ان ما تم التخطيط له ، وهو مؤكد .. سينال حقه بشمال افريقيا .. والملاحظ هنا ان وسيلة الدخول الى شمال افريقيا ، تبقى النزاعات الحدودية على الأرض .. ولنطرح السؤال .. لماذا الجرجرة في كل قرارات مجلس الامن ، حيث تظهر قوة الكبار على الصغار .. فهل من المعقول انتظار مجلس الامن في حل قضية الصحراء الغربية حوالي خمسون سنة ؟ .. وضع لا يمكن لمنطق تصديقه .. فما يظهر ان منطقة شمال افريقيا ، تم علاجها منذ زمان . فالنظام المغربي لم يعد مهما عند الغرب ، وهو نظام معزول .. وعزلته مقصودة .. فحان تغييره ، والدخول من باب الصحراء الغربية .. ومثل النظام المغربي ، فالنظام الجزائري ليس عصيا عن التغيير .. والدخول اليه كذلك سيكون من خلال الغرب من جمهورية القبايل الجزائرية .. فاذا سار مشكل الصحراء الغربية في غير صالح النظام المغربي ، سيسقط حتما . كما اذا سار مشكل جمهورية القبايل الجزائرية لغير صالح النظام ، فهو كذلك سيسقط .. ان قرارات مجلس الامن بالنسبة لنزاع الصحراء الغربية ، تثير الشك ، وكأن الحل الآن بيد الكبار ، وسيخرج للتنزيل عند حلول مشاكل شمال افريقيا المعطلة .. كما ان استضافة فرنسا لجمهورية القبائل ، وحصولها على التأييد الغربي خاصة سويسرا ، كندا .. يوحي بأشياء لن تكون في صالح الجزائر الدولة .. فاذا ذهبت الصحراء ، وهي ذاهبة ، وبروز قضية الجمهورية الريفية ، وجمهورية بلاد جبالا ... فسقوط النظام سيصبح اكيدا .. واذا أضاع النظام الجزائري مشكل جمهورية القبايل ، فسقوطه كذلك سيصبح حتميا .. وهذا يعني ان التغيير الذي شمل الشرق الأوسط ، سينزل للتطبيق بشمال افريقيا ... وهذا متضمن العنوان " الشرق الأوسط الكبير وشمال افريقيا " .. التاريخ يعيد نفسه بشكل مهزلي ، وفي الثانية يصبح تراجيديا ...
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عزيز غالي رئيس الجمعية المغربية لحقوق الانسان
-
محور المقاومة . العقل العربي الغبي
-
حزب الله (اللبناني) الإيراني
-
سورية
-
الدولة المارقة
-
هشام بن عبدالله العلوي / الملكية ( الديمقراطية ) ( التعاقدية
...
-
في البطريركية (الابوية) السياسية
-
الملك محمد السادس حسم في الوضع القانوني للصحراء الغربية ، وا
...
-
جمهورية الريف الوطنية والديمقراطية
-
أصل الحكم في الإسلام
-
خمس منطلقات في المسألة الديمقراطية والانتخابات .
-
حرب الصحراء الغربية بين النظامين المخزني المزاجي والنظام الج
...
-
حركة التحرر العربية : أزمة عارضة أم بنيوية ؟
-
حتمية انتصار الخط الوطني الثوري التقدمي . والمستقبل للشعب ال
...
-
من دون الجيش لن يتحقق التغيير الوطني الثوري التقدمي
-
ما هي دلالات الموقف الفرنسي الأخير من نزاع الصحراء الغربية –
...
-
اسبانية – فرنسا ونزاع الصحراء الغربية
-
الآن توضح الموقف الاسباني والفرنسي من نزاع الصحراء الغربية .
-
القيادة الثورية عند نزول الشعب الى الشارع
-
الشارع
المزيد.....
-
9 دقائق حالت بينه وبين الترحيل.. شاهد أول ما قاله الناشط الف
...
-
سوريا و-الفتنة- والأحداث في جرمانا وأشرفية صحنايا.. المفتي ا
...
-
الخارجية الروسية تعلق على اعتماد أرمينيا لقانون حول بدء انضم
...
-
إعادة حيوان برمائي نادر إلى موطنه الأصلي يعيد الأمل في إنقاذ
...
-
حريق في فندق يودي بحياة 14 شخصًا شرق الهند
-
القدس تشتعل: حرائق ضخمة تلتهم مساحات شاسعة وتدفع السلطات لإخ
...
-
تعيين الشيخ نائبا لعباس.. إصلاح في السلطة الفلسطينية أم انحن
...
-
داء فتاك تسببه الليجيونيلا.. فما هي هذه البكتيريا؟
-
وزير خارجية الهند يؤكد ضرورة معاقبة مرتكبي هجوم باهالغام
-
هاريس تدين سياسات ترامب -المتهورة-
المزيد.....
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
المزيد.....
|