أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - أنا الأسد..،














المزيد.....

أنا الأسد..،


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 8186 - 2024 / 12 / 9 - 11:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أنا ..الأسد ..!
أنا بشار وصدام وبن علي وحسني مبارك وناصر
وحسن البشير وو
أنا القرضاوي والشعراوي وحسان وبن يعقوب
أنا بن تيميه والبخاري وكاتب سنن بن ماجة..
أنا محمد بن عبدالوهاب وبن العثيمين
أنا  الشيخ عبدالله رشدي(صبي الأزهر المختفي حاليا في مملكة الأمريكان المسماة ب الولايات المتحدة)
أنا حسن نصر الله  والشيخ الصدر
أنا إسماعيل هنية ويحيى السنوار 
أنا كما أنا  لازلت أفكر كما كانوا يحكموننا ويشغلوا الوعي الجمعي لشعوبهم بما لا يفيد بل جلب عليهم وعلي  كل مصائب الحياة من فقر وضيق وسجن وقمع حريات وتعذيب واعتقال في سراديبهم وما جعل الأغلبية  محاولة الفرار خارج الوطن حلم وأمل بل والخوف من الإعتقال عند العودة بفعل الحنين والشوق للأهل والأرض والطريق والذكريات 
يا سادة هرب  بشار  يطلب الإغاثة من دولة لا تؤمن بهلاوسهم الدينية ولا هلاوس إيدولوجية القومية العربية
هرب حيث الأمان بعيدا عن المؤمنين بطائفته (العلوية الشيعية) طالبا حماية الكافرين بهلاوسهم وعقيدتهم ..هرب حيث الأمان  في حضن من يمتلك قوة حمايته وليس قوة إلهه وعشيرته وشعوب منطقته ..هرب ولم يهتم بمصير أمته وقوميتها من بعد هروبه ..هرب  كفأر مذعور  وهو الذي تباهى ابا عن جد بإنه  أسد القومية حامي حمى القومية وحائط صد ضد الكفار بعقيدتها وإيدولوجيتها القومية
هروب الذليل الخانع الجبان..وليس الأسد كما روجته البروباجندا العروبية..هرب    لأن لو طالته أيادي من ظلمهم  كانوا فعلوا به كما  وتم تصفية القذافي وهروب بن صالح و إعدام صدام نزيل الجحر
انا  لا زلت كما  أنا أفكر  وكأنهم لا يزالوا  يحكموننا ويشغلوا عقولنا ويستعبدونا ويسجنوننا  ويطلقون شيوخهم احرار ف الت بول داخل جماجمنا  كما وروجوا أن   البول فيه شفاء(بول البعير)   ..لا زلت أقدس الزعيم المرسل من قبل الطوطم وابتهل إليه واصلي واسلم  عليه وله أفضل تسليم
أنا يا سادة فقط تهرأت مظلتي وهدمتي  ..صرت ك العريان   إبحث وسط نفايات الكتب  عما يستر بدني فقط ولكنني لن اتغير ..لن اتخلى عن إيدولوجيتي الطوطمية ..فرحت أن القائمين ع الثورة والتغيير  من أتباع سنة الطوطم ورسوله   ..أنا يا سادة كما أنا    لم أتغير ولن أتغير هيهات أن اتخلى عن ثوابت عقيدتي ..كل ما يدور  حولي مؤامرات هدفها  هدم   عقيدتي  ..تريدني أن أفكر بعيدا عن ربي حتى انشغل بأمور عالمهم  الذي يبعدني عن الإهتمام ب الآخرة .،هيهات أن اتخلى عن حلم الحوريات والولدان والكواعب اترابا  ..نعم إنه الحلم الوحيد الباقي وسأظل حالما هائم ضائع الهدف فاقد الرغبة في حرية أو عدالة أو مساواة أو حياة متحضرة وفكر راق ومنطق واعد يتعارض وثوابت ما تربيت عليه
....أنا من ضيع في الخرافات عمر وحياة   لا يزال يحلم  أن الخرافة هي الحل
انا اللُغز الشرق أوسطي ..من يحل؟



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الِعلم: عند الله و إيلون ماسك.!
- الإسلام عقيدة ناجحة..!
- شعب متدين بطبعه..!
- الله وآياته..!
- التدليسولجي..!
- ما بين هنية والصهيونية..!!
- صلاة إنسانية..!
- أحتلال..رجم الشيطان..!
- أحتلال..القبض على موسى النبي وأتباعه.
- أحتلال..ليلة إعتقال إبليس
- أحتلال ٢
- أحتلال..!
- الإله يتنفس في الخفاء .
- أنا الإله..!
- أنا الإله(الله)..!
- الإيمان خوفاً ٢
- الخوف ..من الإيمان..!
- شخبطة العقل..!
- تُجار المساخيط..!
- حِصار.. المُمحاصرون...!


المزيد.....




- “تحديث ثمين” تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصناعية بإشار ...
- شاهد.. مسيرات حاشدة في محافظات يمنية تبارك انتصار الجمهورية ...
- عيد النائمين السبعة: قصة مسيحية تنبئ الألمان بالطقس
- الاحتلال يعتقل شابا من -الأقصى- ويبعد أحد حراس المسجد
- 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- ما مستقبل المسيحيين في سوريا في ظل السلطة الجديدة؟
- خطيب الأقصى: ظهور نتنياهو في أنفاق المسجد تحد لإثبات السيادة ...
- الأرجنتين: القضاء يعتزم محاكمة مسؤولين إيرانيين سابقين غيابي ...
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي نايل سات ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 شغله على نايل وعرب سات بكل ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - أنا الأسد..،