أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كاظم فنجان الحمامي - قصص قصيرة جداً














المزيد.....

قصص قصيرة جداً


كاظم فنجان الحمامي

الحوار المتمدن-العدد: 8185 - 2024 / 12 / 8 - 14:03
المحور: الادب والفن
    


نشر (محسن) إعلانا يطلب دولاراً واحداً من الناس مقابل الكشف عن اسرار ثروته، وكان لا يملك شيئا. فاستجاب الكثيرون وأرسلوا الأموال، حتى جمع الملايين وأصبح ثريا. ثم كشف لهم السر، وهو انه جمع منهم المال بهذه الطريقة. . لكنهم عندما اشتكوا عليه، حكمت المحكمة لصالحه. بقولها : القانون لا يحمي المغفلين. .
——————————-
تزوجت (هند) من رجل رائع. لكنها ظلت تبحث عن الرجل الأروع، حتى اصبحت عاهرة. .
——————————-
كتب (مسعود) الى حبيبته (شيماء): (في الشارع الذي تقيمين فيه نساء أجمل منك. وفيه فتاة تحبني أكثر منك، وفي العمل هناك موظفة تبتسم لي دائما، والنادلة في المقهى تضع لي العسل بدلا من السكر. لكني أحبك أنت). .
تزوجها (مسعود) وعاش معها اجمل ايام حياته. . قال لها وهي على فراش الموت: لم أخنك حتى في الذاكرة. .
————————————
ظل حكيم القرية يمضي وقتا طويلا كل يوم في التجوال بين البساتين وهو يحدث نفسه، فسأله أحد المزارعين عن سبب محادثته لنفسه. فأجابه: لذلك سببان يا ولدي:
- الأول: أني أحب التحاور مع إنسان عاقل. .
- والثاني: أحب الاستماع إلى إنسان عاقل. .
——————————-
عاشت السيدة (جين) في شقة وسط باريس، ولا يوجد من يصرف عليها. لاحظ حالها احد المحامين، فعقد معها اتفاق خبيث يدفع لها 2500 فرنك شهريا طيلة حياتها مقابل أن تعطيها الشقة بعد مماتها. وافقت (جين) على الفكرة، وبعد 30 عاماً من الدفع وصل المبلغ ضعف قيمة الشقة. مات المحامي، وهي تحتفل الآن بعيد ميلادها الـ 122. .
————————
قال صاحب المزرعة: اذا لم ينهض الحصان يجب قتله. سمع الخروف فذهب يخبر الحصان. نهض الحصان باكرا، ومن شده فرح صاحب المزرعة ذبح الخروف. .
————————-
قال الأب لأبنه. عندما تكون معك خمسة رصاصات لا تقاتل ستة جنود مسلحين.
——————————
قام المدير بجوله تفتيشية، فوجد احد الموظفين نائماً. لم يوقظه ولم يعاقبه. كل ما فعله انه التقط صورة بجانبه ونشرها وكتب عليها: (لكي تبقى شركتنا الأولى في تقديم الخدمات، عمل هذا الموظف حتى ارهقه التعب ما اضطره للراحة قليلا). بتصرفه هذا كسب ثقة العملاء، وكسب ولاء الموظفين. .
—————————-
هرب الفيل من الغابة، فسألوه: لماذا هربت ؟. . قال: لأن الأسد قرر أن يقتل كل الزرافات في الغابة، فقالوا له: لكنك فيل ولست زرافة. فرد عليهم: أعلم ذلك، ولكنه كلف الحمار الوحشي بهذه المهمة. .



#كاظم_فنجان_الحمامي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا جدوى من الهتاف في المقابر
- تركيبة سكانية نادرة
- كابتن ناهض والسفينة كاميليا
- عرّابون أكس لارج
- بيننا وبينهم الحمض النووي
- مناكفات محبطة وبلا هدف
- هل تخلت الكويت عن دورها الثقافي ؟
- جوائز منحوها لأنفسهم
- حرب الكويت ضد مجتمعها المدني
- مللنا من مشاهدة الفيلم نفسه
- البحث عن (سعود) وسط الصحراء
- من رخصة البهو !؟!
- الصراع في أوروبا والدمار في ديارنا
- سيدي: التعليم ليس بخير
- لماذا استهدفتم الشريحة الأضعف ؟
- خبراء وطنيون مُستبعدون
- النفق المغمور وقنوات الطمر الإعلامي
- وزارة المواهب والكفاءات
- علوم العاطلين عن العمل
- ترقبوا غزوة لاهاي


المزيد.....




- ناوروكي وماكرون يبحثان الأمن والتجارة في باريس ويؤكدان معارض ...
- بغداد السينمائي يحتفي برائدات الفن السابع وتونس ضيف الشرف
- أبرز محطات حياة الفنان الأمريكي الراحل روبرت ريدفورد
- حوار
- ماري عجمي.. الأديبة السورية التي وصفت بأنها -مي وزيادة-
- مشاهدة الأفلام الأجنبية تُعاقب بالموت.. تقرير أممي يوثق إعدا ...
- وفاة الممثل والناشط البيئي روبرت ريدفورد عن عمر يناهز 89 عام ...
- نجم الفنون القتالية توبوريا يعرب عن تضامنه مع غزة ويدعو إسرا ...
- نجم الفنون القتالية توبوريا يعرب عن تضامنه مع غزة ويدعو إسرا ...
- عودة قوية للسينما البحرينية إلى الصالات الخليجية بـ-سمبوسة ج ...


المزيد.....

- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كاظم فنجان الحمامي - قصص قصيرة جداً