|
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (4)
أمين بن سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 8168 - 2024 / 11 / 21 - 16:50
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
نحن إذن أمام حرب وجودية وحرب استئصال خاضتها الديمقراطيات الليبرالية والشيوعية ضد النازية العدو المشترك. إلى اليوم الجواب الأول والوحيد الذي يسمعه السائل عن الفرق بين جرائم الثلاثة هو الهولوكوست، وصفة "نازي" أو "فاشي" تُطلق دائما كمسبة وكنقيصة كبيرة في حق من يُوصف بها، مع أن الإنصاف يضع النعوت الثلاث (نازي/ ليبرالي/ شيوعي) في نفس المستوى إذا ما أخذنا كمعيار حجم الجرائم المقترفة بل ستكون الليبرالية بقنابلها النووية التي أُلقيت على المدنيين اليابانيين هي المجرم الأعظم! اليوم لا أحد يُحاسب الليبراليين بجرائم الأمريكان والإنكليز، ولا أحد يُحاسب الشيوعيين بجرائم ستالين، ولا أستطيع مواصلة الجملة مع النازيين لأنهم لا وجود لهم فالنازية محظورة لأنها "في ذاتها إجرام" كالشيطان في الموروثات الدينية: لا خلاص له ولا يُمكن إصلاحه. وحجة حظر النازية ليست الدكتاتورية ولا العنصرية بل الهولوكوست: لم تُحظر الشيوعية بسبب دكتاتوريتها، ولم تُنبذ إسرائيل أو تُستأصل بسبب عنصريتها! لذلك قلتُ في الجزء السابق وأكدتُ أن كلامي عن الهولوكوست ليس دفاعا عن النازية وإن ظهر بطريقة أو بأخرى وكأنه كذلك، فكما بيّنتُ، الهولوكوست هو المانع الوحيد لوجود النازية منذ نهاية الحرب الثانية، وإذا أثبتنا أنه لم يحدث، يُصبح حظر النازية دون دليل: من هذه النقطة نفهم جيدا كيف يمنع الهولوكوست أي نهضة وطنية/ قومية في الدول الغربية، وكيف يكون الهولوكوست سلاحا فتاكا بيد الديمقراطيات الغربية التي لا تعترف لا بحدود ولا بخصوصيات ثقافية للشعوب وتسعى مع العولمة إلى سحق كل الشعوب وتحويلها إلى زومبيات مستهلكة لا غير: هذه النقطة هامة جدا ولا علاقة لها باليهود الذين تَوافقتْ مصالحهم مع مصالح الديمقراطيات الليبرالية الغربية، واليهودي لا يعرف للأوطان معنى ولا يعنيه ذلك في شيء إلا مع إسرائيل! 23 أفريل 1943 ، عندما اتهمت الصحافة العميلة للنازيين، الإتحاد السوفياتي بجرائم كتين Katyn، كانت حججها قوية، مبنية على العلم. في 20 فيفري 1952، رفضت موسكو فتح ملف كتين بتعلة أن ذلك سيخدم مصلحة "المجرمين الهتلرييين" ويعيد تأهيل النازية، كان قرارها غير مشروع وحججها واهية: الموضوع كان واقعة تاريخية، والمطلوب كان تقديم الأدلة لا الكلام عن النوايا والخلفيات الأيديولوجية التي لا قيمة لها ولا تأثير عند حضور الدليل. بعد عقود ظهرت الحقيقة، وكان الحق مع النازيين والمتعاونين معهم في قضية كتين، والمجرم كان الإتحاد السوفياتي... ملاحظة بخصوص موقفي من اليهودي: موقفي هو نفسه من المسيحي والمسلم، أي -ودون أي تحفظ- هو صاحب "حقيقة مطلقة" أي عنصري إرهابي بالضرورة، لكن ذلك لا ينطبق على "كل" المتدينين بل فقط على من يعرفون النصوص ويلتزمون بها ظاهرا أو باطنا أي نفّذوها أم لا -في انتظار امتلاكهم للسلطة وتوفر الظروف السانحة-. اليهودي عنده شيئين إضافيين على المسلم والمسيحي وهما قوميته اليهودية ودين آخر جديد هو الهولوكوست والذي كنتيجة مباشرة له تأسست إسرائيل: موقفي من اليهودي هنا سيكون ردا على موقفه مما أقول، أي خرافية العرق اليهودي الذي تَشتّت وعاد إلى أرض أجداده وخرافية الهولوكوست، وفي قولي قد يزعم أني قمتُ بمحرقة لجنسه وعرقه فأنا نفيتُ وجوده أصلا وأيضا نفيتُ وقوع أبشع جريمة وقعت في حق أجداده، هنا الموضوع تاريخ وعلوم ولا علاقة له بالأيديولوجيا: أدلتي أوصلتني إلى ما قلتُ، هل من حقي الكلام مع التوضيح والتأكيد أني لا أدعو لا إلى قتله ولا إلى اضطهاده؟ إذا أشهر تهمة معاداة السامية سأقول أنه عدو ليس لي بل للإنسانية بمن فيها عوام اليهود الذين ربما لن يرحمهم أحد يوم تُكشف الحقائق، إذا طالب بسجني وتغريمي فسأقول أنه مستعمِر إرهابي وأدعو كل أحرار هذا العالم إلى النضال ضده، إذا قال أن موقفي ناتج عن تحيز عاطفي إلى فلسطين فسأقول أنه مخطئ لأن حكمي صادر قبل تأسيس إسرائيل. هذا التوضيح مهم بالنسبة لي، ولستُ مسؤولا عن كل من سيغذي كراهيته لليهود مما أكتب وأقصد بالدرجة الأولى كل مسلم يحمل العداء القرآني الأبدي لليهود في عقله: كل ما أدعو إليه هو كشف حقيقة التاريخ اليهودي الذي يكبل عالمنا والعالم الغربي، والعدل في الحكم ومواجهة النتائج: الفلسطينيون اعترفوا بوجود إسرائيل، أنا لن أفعل ما حييتُ، ليس لأني ملكي أكثر من الملك، بل لخرافتين عندي الدليل على خرافيتهما: العرق اليهودي العائد من الشتات والهولوكوست المزعوم: هنا القضية "حقيقة" ولا علاقة لها بقول الفلسطينيين وبظروفهم! تلك الرابعة التي تدافع عن تعدد الزوجات لن أقول لها مبروك عليك والأمر لا يعنيني ما دمت راضية، بل سأقول أنتِ "عبدة" تُدافعين عن حرية زائفة! بالنسبة لموقفي من الفلسطينيين، لو كان عاطفيا -كما قد يزعم اليهودي- لقلتُ فليفنوا دون أسف عليهم ما داموا قد قبلوا وآمنوا بكل الخرافات التي أعطت أرضهم لمغتصبها! لكن الأمر ليس كذلك وقد قلتُ كثيرا أن موقفي من اليهودية ومن إسرائيل لا علاقة له بفلسطين ولو قامت إسرائيل في مدغشقر أو الأرجنتين لقلتُ نفس الكلام، ولكان الذي حملني على ذلك الذي أعرفه وأعاينه من سلطة الأنتلجنسيا اليهودية في الغرب. ملاحظة أخرى عن تهمة العنصرية ضد أفراد، فقط لأنهم ينتمون إلى طائفة أو عرق أو دين ما: أدعو إلى مراجعة المفاهيم هنا، ودعوتي ليست عنصرية بل لكشف عنصرية مقيتة متخفية وراء شعارات براقة: إسرائيل دولة يهودية أي دولة لليهود وهذا ليس عنصرية! قامت إسرائيل على أكذوبة عظيمة اتهم بها ليس النازيون بل كل الشعب الألماني وسيأتي الدليل على ذلك وكيف دعا يهود إلى إبادة الشعب الألماني كله عن بكرة أبيه! أي وحسب منطق "العالم المتحضر" بما أن اليهود قد وقعت إبادتهم من حقهم ومن واجب العالم "الحر" أن يسمح لهم بالعودة إلى أرض أجدادهم وأصل هذا القول الخرافي الكتب الدينية الصفراء اليهودية! في تلك العودة المزعومة قُتِّل شعب ونُكِّل به والأمر مستمر إلى اليوم وسيستمر أبدا ما لم يُصحّح التاريخ وتُعاد صياغة المفاهيم! بمعنى، كل شيء فيه يهود ويهودية لم ينتج عنه إلا الخراب والدمار فكيف تكون أعظم عنصرية هي العنصرية التي تكون ضد اليهود؟ العنصرية ضد المسلمين في الغرب أمر مذموم لكنها لا ترق أبدا إلى منزلة العنصرية ضد اليهود! هل تعرف عزيزي القارئ أن ما أقوله أنا اليوم عن تجبر اليهود في الغرب هو نفسه الذي قاله الألمان بعد الحرب العالمية الأولى وقبل وصول هتلر إلى السلطة؟ والذي لم يأتِ بأي شيء جديد على المجتمع الألماني -كما تزعم الرواية الرسمية-! هو نفسه الذي قيل في فرنسا، في هولندا، في إنكلترا في في في ...! غريب كيف يُعيد التاريخ نفسه! وغريب كيف تقابل تلك الملاحظات العينية الواقعية بنفس الرد: العنصرية ضد اليهود! وكلمة "اليهود" التي أستعملها أقصد منها دائما اليهود "الكبار" لا الصغار، أي لا أتكلم عن "كل" اليهود، و -مثلا- عندنا الأدلةـ على أن من أتعس البروليتاريات التي عرفها التاريخ بروليتاريا يهودية عملت في مناجم يملكها... يهود! نكتة من مقارنة بين المسلمين واليهود: في كل مجموعة تجد أقليات نشيطة فاعلة تحمل المشعل وتُعرّف العالم بتلك المجموعة، في الإسلام الذين أخذوا مشعل النشاط والتعريف هم الإرهابيون والقتلة وأيضا بالنسبة لليهود، لكن شتان بين الإثنين! شتان بين القاعدة وداعش وبين السيتي ووال ستريت! داعش قتلت الآلاف وكل شعوب الأرض تعرف جرائمها، أما وال ستريت فقتل الملايين ولا أحد يسمع به أصلا ويعرف من وراءه! والقلة التي تعرف، ماذا يقال عنها؟ "العنصرية" و "معاداة السامية"!! والعجب العجاب أن المسلم يعتقد أنه سيتفوق يوما على اليهودي!! من أهم إستراتيجيات سيطرة التاريخ اليهودي المزيف على العالم الغربي، تدريس المحرقة المزعومة التي تحولت إلى دين بكل ما في الكلمة من معاني، ومن أهم طلبات إسرائيل من المطبعين معها في المنطقة المقدسة تدريس الهولوكوست! (ألا يذكر ذلك بتجار الدين عندنا وحرصهم على تدريسه في المدارس ورفضهم أي نقاش في الموضوع؟) وأقول أن تدريس حقيقة الهولوكوست يجب أن تكون منذ المدرسة لتعلم الأجيال القادمة حقيقة ما جرى أيام الحرب الثانية ومن ثم حقيقة العالم الذي تأسس على نتائجها: كل طفل فلسطيني يجب أن يعرف عما أتكلم عندما أقول: أين الأربعة ثقب؟ أين الزرقة؟ قبل أن يعرف أين توجد خان يونس أو رام الله! سؤال غريب نوعا ما: هل يوجد يهود يقولون بخرافية الهولوكوست؟ الجواب: نعم! قلة لكنهم موجودون! معروف أن هناك يهود متهمون بمعاداة السامية، هناك من يُضطهدون، يُضربون، يُنفون عن الإعلام ومراكز التأثير، هم قلة! وفي تلك القلة يُوجد من يرفض الهولوكوست جملة وتفصيلا! لا يُصرح نعم لكيلا يُسجن، لكن يمكن معرفة حقيقة موقفه من الذين يتردد عليهم ويحضر منتدياتهم، البيئة ككل تكون معروفة برفض الهولوكوست... أولئك اليهود لا يقطنون إسرائيل ويستحيل أن يفعلوا، لذلك قلتُ في منشور سابق أن اليهودي الوحيد الذين يستحق احترامي يجب ألا يكون داخل إسرائيل وأن يكون عالما بحقيقة الهولوكوست أي درس الحد الأدنى في الموضوع لأن كل من فعل وإن كان يهوديا لا يُمكن أن يصل إلى نتيجة أخرى! في وقت ما، كان الإسلام يحكم إمبراطورية شاسعة، وكان الحقيقة التي لا تُناقش، وُلد ناس زمن تلك الإمبراطورية ورأوا قوتها وتمكنها، لكن برغم ذلك صدعوا بالحقيقة وقالوا أنه مجرد صناعة بشرية وأيديولوجيا بدوية لا علاقة لها لا بآلهة ولا بسماوات وكل معاصريهم المؤمنين ليسوا إلا مجرد مخدوعين بأوهام وأراجيف لا تصمد أمام عقل مفكر حر شجاع! إسرائيل اليوم إمبراطورية وطوبى لليهودي الذي عرف حقيقة كيف أُسست: هو عندي كابن الرواندي عندما سخر من المعتزلة وترهاتهم! يستحق كل الاحترام لأنه أقر بالحقيقة بالرغم من صعوبتها عليه: الأمر سهل إذا رجح العقل، لكن العاطفة تُعمي العقل والواجب! الهولوكوست مصدر قوة إسرائيل الأول قبل قنابلها الذرية وتقدمها التكنولوجي وصعب جدا أن يتنازل شخص ما عن مصدر قوة ملته! ذلك هو اليهودي الذي يستحق الاحترام والتبجيل وليس أولئك السفلة اليساريين الذين يعيشون في إسرائيل أي على أراضي الفلسطينيين و "يساندون حقوقهم"!! وليس أقرانهم أيضا السفلة الذين يعيشون في الغرب وباسم اليسارية يدعمون الفلسطينيين لكنهم مع قطع الألسنة كلما تعلق الأمر بالهولوكوست! صفة "السفلة" لم أستعملها منذ بدأت الكتابة في الموقع إلا في وصف هؤلاء لأني أعلم جيدا أنهم محترمون من اليساريين عندنا، والذين قد يردون عليّ بالقول أني أتكلم من برج عاجي ولا أرى الواقع الذي فيه أولئك اليساريون هم الوحيدون تقريبا الذين يمكن العمل معهم، وأقول أنهم لا قيمة لهم أصلا في الواقع الإسرائيلي وضررهم عندي عظيم جدا لأنهم يُساهمون في مواصلة إيمان النخب اليسارية بالخرافة التي زرعتْ إسرائيل في المنطقة! وموقفي بسيط جدا بالمناسبة: كثير من اليساريين يطبعون مع تجار الدين ويدعون أن ذلك من الماركسية فالدين يمكن أن يكون قوة ثورية، وأقول أن ذلك خرافة وارتداد لأن الدين أفيون والأفيون لا يمكن أن يأتي بالحلول! يساريو إسرائيل مجرد أفيون لا غير! وحقيقة، الأمر يثير العجب: لنفرض أن أممية تأسست، هل ستكون إسرائيل جزءًا منها وإن أصبح كل سكانها شيوعيين؟ يرى القارئ أهمية الهولوكوست ونتائجه على كل شيء تقريبا في الغرب وفي منطقتنا، وأعظم الأوهام هي التي تحكم كل شيء في واقعك وأنتَ لا تعلم بذلك أصلا! يساري من الكوادر قال لي بالحرف: "دعنا من ترهات اليمينيين المتطرفين! وفي كل الأحوال حتى لو لم يحدث ما الذي سيتغير في المعادلة اليوم؟!" فأجبته أنه ذكّرني بالمسلمين الذين لا يعرفون أصلا قصة بدء الوحي والخنق وأفخاذ خديجة! لأن الهولوكوست بالنسبة للقضية الفلسطينية يُشبه قصة أفخاذ خديجة بالنسبة للإسلام! بدون أفخاذ خديجة لا إسلام، بدون هولوكوست لا إسرائيل! تريد حقيقة أصل الإسلام عليك بأفخاذ خديجة، تريد معرفة حقيقة إسرائيل ونخبها وأعوانها في الغرب عليك بأوشفيتز! بعد كل التقديم الذي مرّ، والذي ربما أضجر القارئ، ولا يجب أن يكون قد حدث، لأن الذي قيل مهم وربما أهم من التفاصيل القادمة. أمر إلى لب الموضوع، وأجيب على أول سؤال يجب أن يُطرَح وتُعرَف إجابته: ماذا تقول الرواية الرسمية؟
#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (
...
-
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (
...
-
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (
...
-
الحجاب بين ليبيا وأمستردام!
-
فيلة
-
وهم الدعوة إلى الإلحاد
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء سابع)
-
خرافة الهولوكوست وحقوق الإنسان... اليهودي!
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء سادس)
-
هل أنتَ منافق؟ (2)
-
هل أنتَ منافق؟
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء خامس)
-
شيزوفرينيا اليسار بين الإمبريالية والصهيونية والعروبة والفار
...
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء رابع)
-
عن فقيدة الفكر الحر... -الجدلية-!
-
الإلحاد والملحد والحرية 2-2
-
الإلحاد والملحد والحرية 1-2
-
الإلحاد والملحد: إسرائيل، اليهود... ذلك الوهم العظيم! (ملحق)
-
الإلحاد والملحد: إسرائيل، اليهود... ذلك الوهم العظيم!
-
الإلحاد والملحد والعروبة
المزيد.....
-
اختفى قرب دمشق العام 2012.. ماذا نعلم عن الصحفي الأمريكي أوس
...
-
فقدت زوجها بسبب إرهاب الأسد.. سوريون يتأملون الخسائر -التي ل
...
-
-رويترز-: واشنطن تحث المعارضة السورية على تشكيل حكومة انتقال
...
-
لماذا ترفض المعارضة السورية العلم -الأحمر- للبلاد، وما قصة ا
...
-
-حرييت- تكشف عن موعد انتهاء العملية الانتقالية في سوريا
-
ترامب يسخر من تمويل بايدن لكييف ويتهمه بالاختلاس (صورة)
-
تفاصيل البنية التحتية العسكرية للجيش السوري التي دمرتها إسرا
...
-
ترامب يعين خطيبة ابنه السابقة سفيرة في اليونان
-
محللون بشأن سوريا: التنظيمات المؤدلجة لا تتحول إلى سياسية
-
براغماتية أحمد الشرع لأجل حلم أبو محمد الجولاني!
المزيد.....
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
المزيد.....
|