|
خرافة الهولوكوست وحقوق الإنسان... اليهودي!
أمين بن سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 8155 - 2024 / 11 / 8 - 10:04
المحور:
حقوق الانسان
حقوق الإنسان... وكيف تٌقطع الألسنة ويُجرَّد البشر من حريتهم بل ومن إنسانيتهم باسم "حقوق الإنسان"... نقرأ في ديباجة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (في حين أن تناسي حقوق الإنسان قد أدى إلى أعمال همجية أثارت غضب ضمير البشرية، وظهور عالم يتمتع فيه البشر بحرية الكلام والمعتقد والتحرر من الخوف...) و"الأعمال الهمجية" هي "الجرائم النازية" وبالدرجة الأولى طبعا: الهولوكوست؛ ففي نص القرار الذي اتخذته الجمعية العامة في 1 نوفمبر 2005 نقرأ (مؤكدا/ ــين -أي الجمعية العامة- أن المحرقة التي أسفرت عن مقتل ثلث الشعب اليهودي، إلى جانب عدد لا يحصى من أعضاء الأقليات الأخرى، ستظل إلى الأبد، تحذيرا لكل الناس من مخاطر الكراهية والتعصب والعنصرية والتحامل.) ومن القرارات: (1. يقرر أن تحدد الأمم المتحدة يوم 27 يناير يوما سنويا دوليا لإحياء ذكرى ضحايا المحرقة. 2. يحث الدول الأعضاء على تطوير البرامج التعليمية [أي البروبجندا وغسيل المخ] التي من شأنها غرس الدروس المستفادة من المحرقة للأجيال القادمة من أجل المساعدة في منع أعمال الإبادة الجماعية في المستقبل، وفي هذا السياق يشيد بفرقة العمل على ما قامت به في التعاون الدولي في مجال التثقيف بشأن المحرقة وإحياء ذكراها والبحث فيها. 3. يرفض كل إنكار للهولوكوست كحدث تاريخي، سواء كليا أو جزئيا. [أي منع حرية البحث العلمي والتاريخي والقبول غصبا بالرسالة الإلهية!] 5. يدين دون تحفظ جميع مظاهر التعصب الديني، التحريض أو المضايقة أو العنف ضد الأشخاص أو المجتمعات على أساس العرق أو المعتقد الديني، أينما وجدا. [أي حد الردة المتمثل في الاتهام بمعاداة السامية أو عند رفض الدين الهولوكوستي] 6. يطلب من الأمين العام وضع برنامج للتوعية بشأن موضوع "المحرقة والأمم المتحدة"... https://documents.un.org/doc/undoc/gen/n05/487/96/pdf/n0548796.pdf)، وكدليل على جوهرية الهولوكوست في الأيديولوجيا الغربية، نقرأ أيضا من الأمم المتحدة: (إن أصول الأمم المتحدة نفسها تضرب بجذورها في الحاجة إلى تعلم دروس المحرقة. الإخلاص لميثاقنا يعني مكافحة معاداة السامية والكراهية بكل طاقتنا وإرادتنا. https://press.un.org/en/2018/sgsm19252.doc.htm) في المادة 19 من الإعلان نقرأ: (لكلِّ شخص حقُّ التمتُّع بحرِّية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحقُّ حرِّيته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفي التماس الأنباء والأفكار وتلقِّيها ونقلها إلى الآخرين، بأيَّة وسيلة ودونما اعتبار للحدود.) لكن ذلك ليس للجميع! ففي النقطة الثالثة من المادة 29 نقرأ: (لا يجوز في أيِّ حال أن تُمارَس هذه الحقوقُ على نحو يناقض مقاصدَ الأمم المتحدة ومبادئها.): أي، إذا ناقضت مقاصد الأمم المتحدة ومبادئها، لا حقوق لكَ. وكيف تُناقضها؟ إعلان حقوق الإنسان ليس حقوقا فقط بل واجبات، في المادة الأولى نقرأ: (يولد جميع الناس أحرارا ومتساوين في الكرامة والحقوق. وهم قد وهبوا العقل والوجدان وعليهم أن يعاملوا بعضهم بعضا بروح الإخاء.) معاملة الآخر بروح الإخاء واجب، ولماذا هذه الروح؟ الجواب في الديباجة المشار إليها سابقا أي: (تناسي حقوق الإنسان قد أدى إلى أعمال همجية أثارت غضب ضمير البشرية) والأعمال الهمجية: الهولوكوست المزعوم! إذا حقوق الإنسان هدفها "الإخاء" بين البشر لمنع أي "محرقة" جديدة، أي إذا اتهمت بالعنصرية أو القومية أو معاداة اليهود فأنت خارج عن منظومة حقوق الإنسان ولا حقوق لك. كيف يُجرِّد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان شرفاء هذا العالم من إنسانيتهم ويقطع ألسنتهم؟ في المادة الأولى منه: (يولد جميع الناس أحرارا ومتساوين في الكرامة والحقوق.)، "يضمن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لكل فرد الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والمدنية التي تشكل أساس حياة خالية من العوز والخوف. هذه الحقوق لا تكافئ السلوك الجيد. وهي ليست خاصة ببلد أو عصر أو فئة اجتماعية معينة. إنها حقوق غير قابلة للتصرف، يتمتع بها جميع الأشخاص، في كل الأوقات وفي جميع الأماكن، بغض النظر عن لونهم أو عرقهم أو مجموعتهم العرقية؛ سواء كانوا معاقين أم لا، مواطنين أو مهاجرين؛ بغض النظر عن جنسهم أو انتمائهم الاجتماعي أو طبقتهم أو معتقداتهم أو عمرهم أو توجههم الجنسي.": ركز جيدا هنا، أنت إنسان؟ إذن أنت تنعم بحقوق الإنسان المنصوص عليه، لكن ماذا لو حُرمتَ منها؟ الجواب: أنتَ لستَ إنسانا وإلا ما حُرمتَ منها! هل "المعادون للسامية" و "منكرو الهولوكوست" من حقهم حرية التعبير والنشر؟ الجواب: بما أنهم "ينشرون الكراهية بين البشر" أي لم يلتزموا بواجب الإخاء، وبما أن ذلك أدى إلى أبشع جريمة عرفتها البشر، هم ليسوا بشرا بل وحوش مكانهم السجون ولم لا القتل! وبما أنهم ليسوا بشرا فكل الحقوق الموجودة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لا تعنيهم في شيء وليس فقط حرية التعبير بل كل الحقوق! هذا هو المنطق الذي تُغلَق به المواقع وتُمنع الجرائد وتَحكم به المحاكم ويُقطع به كل لسان يقول بخرافية الهولوكوست وبالدليل: أدلته لا تهم وإن كانت لا تُرَد! هو وحش لا يمكن أن يُعامل معاملة البشر وبما أنه لم يعد زمن قطع الرؤوس والحرق، يكون القتل في المحاكم بأحكام قضائية -والقضاء مستقل كما هو معلوم!- فيها السجن والإفقار المادي، ويكون في الإعلام بالتشويه والتشهير، وفي المجتمع بالنبذ والاحتقار وأحيانا بالتعدي والعنف المباشر كما وقع على البرفسور فوريسون الذي حتى الأطباء رفضوا في البدء معالجته بعد أن عنفه يهود عنفا شديدا كاد يؤدي بحياته، بالطبع العدالة كانت "عادلة!" والمعتدون لم يمسسهم سوء وكيف يكون ذلك وهم قد عنّفوا مجرد وحش وليس حتى بشرا؟ مع أنه في البلد المذكور، تُعاقَب لو عذبّت حيوانا! أي العظيم الذي عندما ستتحرر فرنسا سيكون في البنتايون يُصبح أقل منزلة من حيوان! نفهم جيدا إذن، كيف تمنع الأيديولوجيا الغربية بحقوق إنسانها أي حس وطني/ قومي، فهو مباشرة سيصنف خارجا عن الإخاء البشري ونعلم أين قاد ذلك!! أي المحرقة النازية! أبشع جريمة وقعتْ في حق بشر! أبشع من إبادة المدن الألمانية وتسويتها بالأرض هي وسكانها المدنيون! أبشع من ملايين الموتى تحت ستالين! أبشع من هيروشيما ونكزاكي! أبشع من فيتنام! أبشع من داعش! أبشع من العبودية وقرون منها في حق السود! أبشع من إبادة الهنود الحمر والأستراليين الأوائل! أبشع من كل شيء! فكر جيدا هنا في قولي: هي ليس حقوق الإنسان أنا وأنت وهو، بل حقوق الإنسان اليهودي! كل الجرائم التي سبقت الحرب العالمية الثانية والتي فيها والتي تلتها لا قيمة لها بل على العرش يتربع الهولوكوست المزعوم وحده! لماذا؟ يحق لي أن أتساءل: هل من اقتُرِفتْ في حقه الجريمة المزعومة أرقى من كل البشر؟ عنده روح وغيره لا بمنزلة الحيوانات كما يعتقد، وشتان بين آلاف الجرائم في حق دجاج وحمير وبين جريمة واحدة حتى مُلفَّقة في حق بشر واحد؟ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان هو اعتراف بأن اليهود شعب مختار وبأحقيتهم في قيادة العالم واستعباده علم ذلك من علم وجهله من جهل! يتشدق الملحدون كثيرا بإعلان حقوق الإنسان، وحُقَّ لهم لك، لكن هل يعلمون القليل الذي قيل وهو قطرة من بحر؟ والجواب قطعا ويقينا لا بالنسبة لأغلبهم! ذلك السجن العظيم الذي خرجوا منه، من المفروض أنه يجعلهم يشكون في كل شيء وخصوصا الذي يُقدَّم كمسلمات وتَرى كل البشر يقولون به! ما قولهم في كاتب هذه الأسطر؟ هل هو "وحش" و "لا يستحق أن يُعامل كبشر" كما تقول حقوق الإنسان التي يتشدقون بها دون معرفة كيف يستعملها أعداء الإنسانية ليواصلوا سيطرتهم على الغرب واضطهادهم وتكميمهم لكل صوتٍ عالمٍ وشريف؟ إليهم شذرات من عظمة البرفسور فوريسون وليحكموا فقط بالمنطق ويستطيع فعل ذلك حتى من لا يعرف ألف باء في الموضوع: Le Monde الفرنسية، 28 ديسمبر 1978، وتحت عنوان "مشكلة غرف الغاز (1)" أو "شائعة/ إشاعة أوشفيتز"، كتب فوريسون: (كيف يمكننا، على سبيل المثال، في أوشفيتز، أن نضع ألفين (وحتى ثلاثة آلاف) رجل في مساحة 210 متر مربع (!) ثم نسكب عليهم (!) حبيبات من المبيد الحشري المبتذل والعنيف المسمى Zyclon-B؛ أخيرا، مباشرة بعد وفاة الضحايا، يُرسل بدون أقنعة غاز، إلى هذه الغرفة المشبعة بحمض الهيدروسيانيك، فريقا مسؤولا عن استخراج الجثث المخترقة بالسيانيد؟) المنطق هنا تقني وعلمي، واعتمد على أقوال المسؤول عن أوشفيتز، Rudolf Hess، في مذكراته، حيث قال: (ثم نغلق الباب بسرعة ونثبته. ويقوم المُطهِّرون الذين كانوا ينتظرون، بإلقاء الزيكلون من خلال الثقب عبر السقف إلى الفتحات التي يصل من خلالها إلى الأرض. وبفضل ذلك ينتشر الغاز على الفور.. يمكننا القول أن ثلث المسجونين كان يموت فورا ... وبعد عشرين دقيقة كحد أقصى لا يتحرك أحد ... وبعد نصف ساعة من إرسال الغاز، نفتح الباب ونشغل جهاز التهوية. ونبدأ على الفور في وضع الجثث في الخارج.) وهذه الأقوال مثلتْ الرواية الرسمية المُعتمدة التي قُدّمت للعالم كحقيقة لا شك فيها! في حين أنها تتعارض مع أبسط قوانين الفيزياء والكيمياء كما في قول فوريسون وأيضا يفندها عدم وجود الأربعة ثقب في سقف غرفة الغاز المزعومة والموجود إلى اليوم في BIRKENAU وبذلك تسقط خرافة الـ 750 ألف الذين قُتلوا بالغاز هناك! وقد ترجم فوريسون ذلك في جملة: (No Holes No Holocaust) المؤرخ "الرسمي" واليهودي Georges Wellers، رد على فوريسون ليس بالعلم ولا بالحجج التي لا تُردّ بل بنفس السلاح! أي التكفير والدعوة إلى قطع لسانه، فقال في نفس الجريدة وبنفس التاريخ: (لا أعلم إذا كان السيد فوريسون معاديا للسامية ومناصرا للنازية، يدّعي أنه ليس كذلك. لكن ما أعرفه أنه لو كان كذلك، لم يكن ليستطيع أن يفعل أكثر أو أفضل مما يفعله في التشهير باليهود وإهانتهم من خلال وصفهم بالمحتالين)! الجواب على تساؤلات فوريسون و "الرد المفحم!"، جاء في نفس الجريدة بتاريخ 21 فيفري 1979، وكتبه 34 مؤرخ "بلاط"، وكان القاعدة والقرآن والبايبل المعمول به منذ ذلك الوقت: (لا ينبغي لنا أن نتساءل كيف كان ممكنا من الناحية الفنية/ التقنية وقوع مثل ذلك القتل الجماعي. لقد كان ذلك ممكنا من الناحية الفنية/ التقنية بما أنه وقع. هذه هي نقطة البداية الإلزامية لأي تحقيق تاريخي حول هذا الموضوع. هذه الحقيقة. وكان من واجبنا التذكير بها ببساطة: لا توجد. لا يمكن أن توجد مناظرة حول وجود غرف الغاز.)، هذا النص يُعرف كالفاتحة في الإسلام ولجماله وروعته أورد أصله ليُحفظ ويُقال بعد تلاوته "صدق المؤرخون العظماء"! (Il ne faut pas se demander comment techniquement, un tel meurtre de masse a été possible. Il a été techniquement possible puisqu il a eu lieu. Tel est le point de départ obligé de toute enquête historique sur ce sujet. Cette vérité. Il nous appartenait de la rappeler simplement: Il n y a pas. Il ne peut y avoir de débat sur l existence des chambres à gaz.)... يظن من يجهل الموضوع، أنه قضية محسومة ولا يشكك فيها إلا الجهلة والسذج والعنصريين والنازيين بل والمرضى النفسيين حسب الدفاعات الرسمية الكرتونية، لا عزيزي القارئ القضية تُشبه ذلك الشيخ المسلم الذي يتكلم وكأن محمده الشرف نفسه، وعندما تُثبت له بالدليل ومن نصوصه أنه أقذر الخلق لا يجد من رد إلا إما الهروب إن لم يكن في مورد سلطة وإما تكفيرك والدعوة للتنكيل بك إن كان في موضع سلطة: هذه قصة الهولوكوست ببساطة شديدة! الحق لا يحتاج قوانين وإرهاب للدفاع عنه، وكلما حضر الإرهاب غاب العلم والدليل وحضر الدجل والخرافة! بعد تكفير فوريسون من المؤرخ الأول، ثم منعه من أي تساؤل من مؤرخي البلاط، كانت الإدانة القضائية بعد التهمة إياها "معاداة السامية والكراهية"، والشاكي كان منظمة يهودية "تحارب العنصرية ومعاداة السامية"، تُعد من أهم حُكام التفتيش وكانت تُدعى وقتها الرابطة الدولية لمناهضة العنصرية ومعاداة السامية LICA واليوم LICRA. لكن البرفسور لم يتراجع ومن أهم أقواله في الثمانينات والموجودة إلى اليوم في تسجيل صوتي والتي لخص فيها ببلاغة كل القصة: (غرف الغاز الهتلرية المزعومة، والإبادة الجماعية المزعومة لليهود، تشكلان نفس الكذبة التاريخية التي مكنت من عملية احتيال سياسية-مالية ضخمة، المستفيد الرئيسي منها دولة إسرائيل والصهيونية العالمية. وضحاياها الرئيسية الشعب الألماني -وليس قادته- والشعب الفلسطيني برمته. Les prétendues chambres à gaz Hitlériennes, et le prétendu génocide des juifs, forment un seul et même mensonge historique qui a permis une gigantesque escroquerie politico-financière dont les principaux bénéficiaires sont l état d Israël et le sionisme international. Et dont les principales victimes sont le peuple allemand -mais non pas ses -dir-igeants- et le peuple palestinien tout entier.) ديسمبر 1987، طالب فوريسون بمناظرة علنية عن وجود غرف الغاز، فكان الرد قانونا يُجرِّم ويسجن ويُغرِّم: بدأت القوانين 13 جويلية 1990 بتجريم التشكيك فيما خرج عن محاكمة نورمبارغ أي أقوال المنتصرين في حرب! ثم تطورت حتى وصلت عام سجن و45 ألف يويو غرامة كما هو معمول به إلى اليوم! القانون يُعرف بـ Loi Gayssot على اسم النائب الشيوعي، لكن أصل التسمية Loi Fabius-Gayssot، و Laurent Fabius هو اليهودي الذي كان وزير خارجية فرنسا أيام حرب سوريا وكان له الدور الكبير في تدميرها، واليوم يشغل خطة رئيس المجلس الدستوري منذ 2016... غريب كيف يُدَّعى أن حقيقة ما يجب أن تؤمن بها وإن فتحتَ فمكّ أنت "وحش" ولست بشرا أصلا، أنتَ ناشر للكراهية وأنتَ تُريد إبادة كل يهود الأرض! ومكانك السجن وندمرك ماليا واجتماعيا! عزيزي القارئ حتى لو كنتَ لا تعرف أي شيء عن الموضوع، ألا تستغرب ولو قليلا من عجب هذه الحقيقة المزعومة؟! هل عندنا ونحن المتخلفون قوانين تنهب منك الملايين إذا نقدتَ الإسلام أو محمده؟! ألا يدعو ذلك للتفكير وأؤكد أن الذي قيل مجرد شذرات وقطرة من بحر؟ ألا يحثك ذلك على مراجعة حساباتك خصوصا وأنت تدعم حق الفلسطينيين؟ وكيف ستستطيع وأنت مؤمن بأعظم خرافة أسست إسرائيل ولا تزال من أهم مصادر دعم الغرب لها؟
#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء سادس)
-
هل أنتَ منافق؟ (2)
-
هل أنتَ منافق؟
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء خامس)
-
شيزوفرينيا اليسار بين الإمبريالية والصهيونية والعروبة والفار
...
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء رابع)
-
عن فقيدة الفكر الحر... -الجدلية-!
-
الإلحاد والملحد والحرية 2-2
-
الإلحاد والملحد والحرية 1-2
-
الإلحاد والملحد: إسرائيل، اليهود... ذلك الوهم العظيم! (ملحق)
-
الإلحاد والملحد: إسرائيل، اليهود... ذلك الوهم العظيم!
-
الإلحاد والملحد والعروبة
-
الإلحاد والملحد والدين (2): الدين والكذب بين لعبة حرية العقي
...
-
الإلحاد والملحد والدين
-
الإلحاد والملحد وفلسطين
-
سنية 2-2
-
سنية 1-2
-
الإلحاد والملحد والعلمانية
-
تأملات جنسية سريعة
-
نظرة وجيزة عن أعجوبة -تديين الإلحاد-
المزيد.....
-
-ضربه على رأسه وأحرقه بسيارته-.. داخلية السعودية تعلن إعدام
...
-
شهداء ومصابون باستهداف منزل مأهول بالنازحين بحي التفاح شرقي
...
-
الاعتقال السياسي آلية لقمع الحراكات الاجتماعية والأصوات الحر
...
-
مبعوث الأمم المتحدة يدعو لتجنّب سفك الدماء في سوريا
-
لماذا لا تمنح معظم الدول العربية جنسيتها للاجئين؟
-
الجيش الإسرائيلي: نساعد حاليا في صد هجوم مسلحين على موقع للأ
...
-
وسط جحيم الإبادة: نعمة وجنينها في معركة من أجل البقاء
-
شهيد شمال القدس واعتقالات في الضفة واعتداءات مستوطنين
-
المتحدث الوطني باسم برنامج الأغذية العالمي في السودان لـ«الش
...
-
أوضاع إنسانية كارثية مع تصاعد أزمة الجوع في جميع مناطق قطاع
...
المزيد.....
-
مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي
/ عبد الحسين شعبان
-
حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة
/ زهير الخويلدي
-
المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا
...
/ يسار محمد سلمان حسن
-
الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نطاق الشامل لحقوق الانسان
/ أشرف المجدول
-
تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية
/ نزيهة التركى
-
الكمائن الرمادية
/ مركز اريج لحقوق الانسان
-
على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
المزيد.....
|