|
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (1)
أمين بن سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 8160 - 2024 / 11 / 13 - 00:47
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
(منطق منكري الهولوكوست والمعادين للسامية يقول: غرف الغاز لم توجد، وهي أكذوبة يهودية. الخطأ في الرد عليهم، يكون بالجواب انطلاقا من نفس الأرضية أي: لا! غرف الغاز حقيقة تاريخية، وهذه هي الأدلة التاريخية والأبحاث العلمية على ذلك! لماذا؟ لأن المنكرين عندهم قناعة راسخة أنها لم توجد، ومهما قدّمنا لهم من أدلة فإننا سنزيد في قناعتهم بأنها لم توجد، وبأنهم على حق في نفي وُجودها. هم يؤمنون بنظرية المؤامرة، بوجود مؤامرة يهودية عالمية تقف وراء وجود غرف الغاز لغايات كثيرة. إذن، كلما حاولنا إقناعهم بعكس ما يعتقدون، سُنعمّق إيمانهم بنظرية المؤامرة تلك. لا يجب أن نُخطئ ذلك الخطأ، والجواب يكون من داخل آليات التفكير المنكر للهولوكوست: النافي، بنفيه للهولوكوست يُريد إبعاد ما يمنعه من أن يكون معاديا للسامية. بإبعاد الهولوكوست وبنفي وقوعه، يمكنه أن يكون معاديا للسامية من جديد: بما أن الهولوكوست لم يحدث، أستطيع أن أكون معاديا للسامية، بل أسمح لنفسي بأن أطالب بأن يقع هولوكوست حقيقي في حق من كذب تلك الأكذوبة العظيمة وخدع بها كل العالم!): هذا أحد الردود "العلمية" على "منكري" وقوع الهولوكوست، والمطالبين بأدلة تاريخية/ علمية فيزيائية كيميائية بل ومنطقية! الرد يكون بتحليل لنفسية من طالب بمقارعة الحجة بالحجة. يذكرنا هذا الرد "الرسمي"، برد جلاوزة الأديان عندما يتهمون كل من خرج من حظائرهم أنه "مريض نفسي" ويريد عيش "الأهواء والشهوات بلا حسيب ولا رقيب". وهو، عند كل منصف، رد يعكس الإفلاس الفكري وغياب الحجة، ومن يخرج من موضوع نقاش إلى الشخصنة يخسر المناظرة! هذا الأسلوب المفلس ينتقده كثيرا "تنويريو" المنطقة المقدسة عندما يتعلق الأمر بنقد الإسلام، لكنه لا يُنتقد بل وعند الكثيرين منهم لا يُرى أصلا ولا يُلاحظ عندما يكون الموضوع المحرقة المزعومة: ملاحظة قلتها سابقا عن أمثال حامد عبد الصمد ووفاء سلطان، لا تنوير دون انتقاد الأنتلجنسيا اليهودية المُستعمِرة للغرب! ولا يكون ذلك إلا بقدس الأقداس: الهولوكوست المزعوم! التنوير إعلاء لسلطة العقل وتسليط لنور الحجة على كل ظلام! وإلا قبلنا بكون الدعاة المسيحيين داخل العالم الإسلامي "تنويريين"! ولزمنا القول بأن المسلمين المدافعين عن الأقليات الإسلامية كالروهينغيا "مؤمنون بحقوق الإنسان"! المفهوم "الرسمي" لنظرية المؤامرة أو المؤامرة يقول: (هي نظرية تفسر حدثا ما، على أنه ناتج بشكل أساسي عن مؤامرة، أي نتيجة عمل مخطط ومخفي يقوم به شخص أو أكثر بهدف إيذاء شخص أو أشخاص آخرين.). أركز في القادم على نقطة جوهرية في التعريف، وهي "الخفاء"، وشيء مخفي هو شيء محجوب لا تراه الأعين، فهل ذلك ينطبق على الأنتلجنسيا اليهودية؟ اليهود، في الدول الغربية، موجودون في كل المواقع الحساسة التي تؤثر على السياسة والرأي العام، فأغلب الأسماء التي تعترض أي باحث في مجال المالية مثلا، يهودية. لا أحد يجهل من تكون عائلة روثتشايالد! كذلك في مجال السينما والإعلام السمعي البصري، المحافظون الجدد الداعمون لكل حروب الولايات المتحدة أغلبهم يهود، المنظمات المناهضة للعنصرية ومعاداة السامية والتي تُشكل محاكم تفتيش وأداة قمع وتكميم للأفواه أيضا يهودية! من لا يعرف الآيباك في أمريكا وقوته الجبارة؟ من لا يعرف الكريف وتأثيره في السياسة الفرنسية؟ أي شخص، على النات اليوم، يُمكنه معرفة أصول من يبحث في شأنه، على ويكيبيديا مثلا، نجد تقريبا دائما فصلا فيه الأصول أو العائلة ومرحلة الطفولة، وفيها يُذكر أن فلانا من عائلة يهودية أصولها روسية أو بولونية أو تونسية أو مغربية إلخ... إذن، كل شيء مكشوف، واليهود لا يعملون في الخفاء، بل كله مُعلن وعلني في كل مكان بما في ذلك شاشات كل الدول الغربية (عشاء الكريف في فرنسا حدث يعرفه الجميع، والمشهد الذي لا يستحق عليه أي تعليق بثته القنوات الرسمية كـ TF1 في نشرة أخبارها https://www.youtube.com/watch?v=HxkU7sGj1ZQ، هل أنا في حاجة لإعطاء دليل على تعهد أي رئيس أمريكي قبل انتخابه أمام الآيباك بدعم إسرائيل والالتزام بمصالحها وأمنها؟ ألمانيا وإجبار كل طالب للجنسية على الاعتراف بإسرائيل كمثال من مئات، هل بعد ذلك سنستغرب من تهويد/ صهينة شرطتها؟ ركز جيدا مع الصورة واسأل نفسك: كيف لبلد هيجل وكانط ونيتشه وأيضا لوثر أن يصبح هكذا؟ https://www.youtube.com/watch?v=RLPuBmHdzZ)... مسألة الولاء لإسرائيل، أمر مُعلن وغير مخفي، فعلى الصفحة الرسمية للكريف، نقرأ فنجد أن مهامه ثلاث فقط، وهي: 1- مكافحة معاداة السامية، 2- حفظ ونقل ذكرى المحرقة، 3- تأكيد التضامن مع إسرائيل. (https://www.crif.org/fr/nos-missions)، لاحظ ألا وجود لفرنسا ولمصالحها أصلا، لاحظ أيضا أن اليهود لا يعترفون بدولهم أصلا ويمكن للأعمى رؤية ذلك في أبسط الأشياء كتعريفهم لأنفسهم حيث يقولون يهود فرنسا/ أمريكا/ بريطانيا وابدا فرنسي/ أمريكي/ إنكليزي يهودي! عندما نقول أنهم لا يعرفون معنى الوطنية وأنهم مجرد بدو يعيشون بثقافة القبيلة وأنهم مجرد أعوان لإسرائيل في الغرب، يُجيبون ومعهم شركاؤهم وعملاؤهم والذميون لهم أن ذلك يخص المسلمين المتخلفين! لا اليهود "المتحضرين المندمجين في الثقافة الغربية"! وأن أقوالنا مجرد "أمراض نفسية" و "نظريات مؤامرة" و "معاداة للسامية"! [توضيح مهم: قد يقول قائل أن الكاثوليك يقدمون دينهم على فرنسيتهم أحيانا فما الفرق؟ وأقول أنهم أصحاب البلد وقلة منهم يعرفون أنفسهم كذلك وليس أغلبهم، لكن من يدعي أنه من البلد وجب عليه تقديم البلد على انتمائه القبلي والديني، نفاق اليهود يُرى في تغيير أسمائهم في كل بلد يعيشون فيه إلى الأسماء المحلية وينتقدون المسلمين في رفضهم لذلك، لكنهم والمسلمون سواء: لا يعرفون معنى الوطنية! المسلمون إسلامهم يكون الأول، واليهود قوميتهم تمر الأولى: الإسلام لا يعترف بأي قومية حتى العربية، أما اليهودية فلا تعترف بأي قومية إلا اليهودية وهو فرق بالغ الأهمية! ولذلك تجد اليهود في كل الدول الغربية يُدافعون عن الهجرة وتعدد الأعراق داخل نسيج المجتمعات الغربية لكنهم لا يفعلون ذلك مع إسرائيل! وهذه الملاحظة البسيطة التي نراها على أرض الواقع ولا يُشكك فيها إلا مغيب أو جاهل قائلها يقال عنه أنه "عنصري" و "معاد للسامية"! ولكل من سيواصل وضع رأسه في الأرض كالنعامة، أقول: إذا تحاربت فرنسا مع إسرائيل والجزائر، مع من سُيحارب ذلك اليهودي وذلك المسلم؟/ ذكرتُ الإسلام مع أن المقال لا يخصه، كدليل على أني لستُ متحاملا على اليهود واليهودية، بل أستنتج من ممارسات وعقائد وواقع لا يُمكن لعاقل ومنصف أن يكتفي معه بالتجاهل أو بنقد فرقة دون الأخرى كما يفعل مدعو "التنوير" المشار إليهم/] في بدء نشأة تلك المنظمات اليهودية، كانت تقتصر على محاربة معاداة السامية، ثم تطورت إلى محاربة العنصرية ومعاداة السامية، أي بكل بساطة وكترجمة عملية من الواقع: كانت تتحكم في كل حرف يُقال عن اليهود واليهودية وإسرائيل، فأصبحت المتحكم الرئيسي في كل حرف يُقال في الغرب وبذلك صار دورها جوهريا في الإعلام ومن ثم التأثير في الرأي العام الغربي وأيضا في كل العمل السياسي ومن كل الأطياف من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار. تأثيرها في النشاط الفكري والسياسي صار وبدون أي مبالغة محاكم تفتيش يُقصى فيها كل من يهدد مصالح تلك المنظمات ومصالح إسرائيل، أي صارت من يمنح شهادات حسن السيرة والسلوك لكل مفكر أو فيلسوف أو إعلامي أو سياسي أو فنان... أي كل من يمكن أن يكون له تأثير في واقع المجتمعات والدول الغربية! الخدعة الكبرى مرت إذن وقبلتها كل الأطياف السياسية والفكرية الغربية، وأي نقد لتلك المنظمات صار يعد معاداة للسامية! مع أن العقل البسيط يحق له أن يسأل: كيف لأفراد لا تمثل نسبتهم العددية شيئا من مجموع سكان تلك الدول أن يتحكموا في كل شيء يقال ويُذاع ويُنشر؟ هنا ترى الذمية والخنوع والاعتراف بأنهم "شعب مختار" و "شعب أنوار" يحق له أن يقود كل أمم الأرض! ومن تجربة ذلك الشعب المريرة مع العنصرية لأكثر من ألفي سنة والتي خُتمت بأبشع جريمة وقعتْ في حق بشر، يحق له وهو الأقدر على معرفة وشم رائحة العنصرية على بعد أميال! في إضافة مناهضة العنصرية لأجندة تلك المنظمات، ربحت السيطرة على المجتمعات الغربية، لكنها أبقتْ وفرضت التفرقة بين العنصرية ومعاداة السامية، ولو كانت حقا كما تدّعي لما فصلتْ وميزت، فمعاداة السامية عنصرية ولا داعي للتمييز بينهما! من ذلك نرى جليا تمييز العنصرية ضد اليهود عن أي عنصرية ضد أي بشر آخر، وضمنا القول والاعتراف والإيمان بعلوية وتميز اليهود عن كل شعوب الأرض! وطبعا كل ذلك كان نتيجة خرافة الخرافات وأكذوبة الأكاذيب، العنصرية الأعظم التي لم تقع على أي من البشر: الهولوكوست! إذن أنت كاتب مختص في الدراسات اليهودية وتكتب بعين ناقدة، أنتَ معادي للسامية، تُمنع كتبك، تُمنع من الإعلام، تُدمّر حياتك وتُسجن! حتى لو غادرت فرنسا لبلد آخر فيه أكثر حرية كسويسرا أو إنجلترا، المنظمات اليهودية في تلك الدول تتكفل بك! أنت إعلامي تستضيف من لا يُعجب هؤلاء، يقال عنك أنك معادي للسامية وشيئا فشيئا يُمنع برنامجك! أنت فكاهي قلتَ نكتة عن إسرائيل أو نتنياهو تُطرد من عملك! أنت سياسي ناصرتَ فلسطين، تتهم بمعاداة السامية وبأنك هتلر الجديد حتى لو كنتَ يساريا كملونشون! كل شيء وفي كل المجالات، تحت سيطرة هذه المنظمات البدوية العنصرية الإرهابية التي تحصل على الملايين كمساعدات ودعم من الدولة: أي نقود الشعوب تُمنح لمن يكبل ويضطهد ويساهم في تقهقر تلك الشعوب! عندما أقول أن اليهود مساهم رئيس في تقهقر الحضارة الغربية، يكفيني الذي قلته فقط كدليل؛ ضرب حرية التعبير والفكر والنشر والبحث الأكاديمي والعلمي والتاريخي بل وتأسيس محاكم تفتيش معاصرة بكل ما في الكلمة في معاني يضرب في مقتل أصلا من أصول تقدم الغرب أي الحرية! بالحرية تتقدم، بتقييدها وبانعدامها (منع البحث التاريخي في كل شيء يخص اضطهاد اليهود خلال الحرب الثانية) تتأخر وتتخلف! المثال الفرنسي الذي أخذته لا يختلف عن كل الدول الغربية، لكنه مهم، لعدد اليهود فيها مقارنة ببقية الدول الأوروبية وأيضا لأهمية فرنسا في الإتحاد الأوروبي... أضيف نكتة هنا، مضحكة مبكية، حيث تدافع هذه المنظمات الإجرامية أحيانا عن المسلمين والعنصرية ضدهم بل يقع الأمر أحيانا ضد يهود! كإيريك زيمور في إطار لعبة قذرة لتجهيل الغوييم! نراها بوضوح في الأحكام المصدرة وشتان بين مئات اليوروات أو ألفا أو ألفين في حق متهم بالعنصرية ضد المسلمين وبين من يُدمَّر بالكلية إذا ما اتهم بذلك ضد اليهود! كل المتحدثين باسم المسلمين في الغرب والمعينين من الدول لذلك، تُصادق عليهم تلك المنظمات فيكونون عملاء لليهود وصهاينة وإلا ما عُينوا في مناصبهم وما نُشرت كتبهم وما وقعت دعوتهم للإعلام! المتحكم في لحوم المسلمين الحلال والتي يجني منها المليارات يهود! وحدهم الجهلة لا يزالون يتحدثون عن خطر المسلمين في الغرب ومعهم بالطبع من يخدم ذلك مصالحهم، وكمثال والكلام عن فرنسا: حصول الكاتب الجزائري كمال داوود مؤخرا على جائزة Goncourt 2024 عن روايته "حوريات" التي تراجع فيها عن مسؤولية العسكر في العشرية السوداء ووضع كل اللوم على الإسلام وتجاره أو ما يُقال عنه "إسلاميون"، ففي 2005 كان قد نشر رواية أخرى بعنوان "يا فرعون" نشر "دار الغرب" (لم تعد موجودة اليوم)، برأ فيها الجماعات الإسلامية ووضع كل اللوم على العسكر! لاحظ جيدا هنا أن ضرب الأدب وفي ثناياه الحقيقة التاريخية لا يساهم إلا في التراجع والتقهقر وليس في الإبداع والتقدم! عمل المنظمات اليهودية واللوبيات اليهودية عامة، لا يتم في الخفاء، بل في العلن، ويُتكلم عنه في الإعلام بل ويُفتخر به من تلك المنظمات ومن الدول الغربية! فإغلاق جريدة مثلا أو قتلها بعد إعاقتها وشلها ماديا بالغرامات ومنع نشرها، عمل يُفتخر به ولا يمس ذلك بحرية التعبير إطلاقا بعد اتهامها بمعاداة السامية أو إنكار المحرقة المزعومة! "معاداة السامية ليست رأيا أو حرية تعبير بل هي رجس ولعنة على العقل البشري"، فـ "الشعب الألماني الذي أهدى البشرية أعظم العلماء والفلاسفة، قادته معاداة السامية إلى أبشع الجرائم ضد الإنسانية! إلى قتل النساء والأطفال والمسنين في غرف الغاز!" "نعلم أين قادت معاداة السامية! ولا يجب أن ننسى!" "المحرقة لم تكن جرائم إبادة في حق اليهود فقط بل في حق كل الإنسانية! وواجب محاربة معاداة السامية ليس شأن اليهود فقط بل كل الإنسانية!" و... ابلع يا مغفل دون حتى أن تمضغ وليس "صلي على النبي" كما عندنا بل "توركي": "أنا إنسان متحضر وراقي" "اليهود أرباب القيم والأخلاق الإنسانية"! (https://www.youtube.com/watch?v=gY-z0s7zSgc) وهكذا يحكم اليهود العالم الغربي، مَنْ وجوده في حد ذاته عنصرية! وهم حسب أوهامهم خلقهم إله الكون المزعوم واصطفاهم شعبه الأبدي! من أخلاقه العنصرية كزعم الاصطفاء والروح أي غير اليهودي بلا روح كالحيوان! من أخلاقه الكراهية والبغضاء والاحتقار والعنف والدكتاتورية والإرهاب -والكلام عن الغرب لا عن فلسطين- ويُرى ذلك في الأمثلة التي ذُكرت وغيرها الكثير؛ حيث لا حق في التعبير أصلا إلا للعملاء والشركاء والذميين لهم! من بهذه الأخلاق اللاإنسانية وبهذه القيم القبلية المتخلفة الهمجية، يُصبح هو الرائد والناطق والمتحكم في "الإنسانية" و "مناهضة العنصرية" في كل الدول الغربية!!
#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحجاب بين ليبيا وأمستردام!
-
فيلة
-
وهم الدعوة إلى الإلحاد
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء سابع)
-
خرافة الهولوكوست وحقوق الإنسان... اليهودي!
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء سادس)
-
هل أنتَ منافق؟ (2)
-
هل أنتَ منافق؟
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء خامس)
-
شيزوفرينيا اليسار بين الإمبريالية والصهيونية والعروبة والفار
...
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء رابع)
-
عن فقيدة الفكر الحر... -الجدلية-!
-
الإلحاد والملحد والحرية 2-2
-
الإلحاد والملحد والحرية 1-2
-
الإلحاد والملحد: إسرائيل، اليهود... ذلك الوهم العظيم! (ملحق)
-
الإلحاد والملحد: إسرائيل، اليهود... ذلك الوهم العظيم!
-
الإلحاد والملحد والعروبة
-
الإلحاد والملحد والدين (2): الدين والكذب بين لعبة حرية العقي
...
-
الإلحاد والملحد والدين
-
الإلحاد والملحد وفلسطين
المزيد.....
-
وسط مخاوف من تشكيل خطر على الأمن القومي.. ما هو شرط عدم حظر
...
-
-يؤكد على بناء دولة خالية من الإرهاب-..أنور قرقاش يعلق على ا
...
-
تقرير لوزارة الدفاع الفرنسية يثير توترا بين أنقرة وباريس
-
الكاف يمنح الرئيس المصري جائزة رفيعة في حفله السنوي
-
-القسام- تبث مشاهد لكمين كبير ضد القوات الإسرائيلية شمالي قط
...
-
بوتين: مستعدون للقتال على جميع الجبهات
-
العراق.. عاصفة ترابية قادمة من سوريا تجتاح بغداد
-
وليد جنبلاط يهنئ أحمد الشرع ويتفقان على لقاء قريب في العاصمة
...
-
-تقسيم الشرق الأوسط الجديد لن يجلب السلام- – صحيفة بريطانية
...
-
عشرات المفقودين في حادث غرق سفينة مهاجرين قبالة سواحل جافدوس
...
المزيد.....
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
المزيد.....
|