أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - حسيب شحادة - لمحة عن: نشرة الهجرة القسرية، اللاجىء والنازح الفلسطيني















المزيد.....

لمحة عن: نشرة الهجرة القسرية، اللاجىء والنازح الفلسطيني


حسيب شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 1780 - 2006 / 12 / 30 - 12:27
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


تصدر هذه المجلة بورق صقيل وصور ملونة ثلاث مرات سنويا بالعربية والإنجليزية والإسبانية والفرنسية عن مركز دراسات اللاجئين في جامعة أكسفورد بالاشتراك مع ”المشروع العالمي المعني بأوضاع النازحين” التابع للمجلس النرويجي للاجئين . توزّع المجلة لأكثرَ من ستة آلاف منظمة وفرد في مائة وخمس وسبعين دولة وهي ذائعة الصيت عالميا لما تتبوأه من مكانة مرموقة في مجال الأبحاث عن اللاجئين والنازحين، وعنوانها البريدي
Refugee Studies Centre
Department of International Development
3 Mansfield Road, Oxford OX1 3TB, UK
البريد الإلكتروني [email protected]
الموقع الإلكتروني http://www.hijra.org.uk
ويشار إلى أن المجلس الاستشاري للمجلة مؤلف من أجانب وعرب ويعمل الجميع بشكل تطوعي وكان العدد السادس والعشرون الصادر في آب 2006 قد خُصّص بمعظمه، زهاء الخمسين صفحة لقضية اللاجئين الفلسطينيين، أكبر وأطول مشكلة لاجئين في القرن العشرين. تناقش المقالات تشرد قرابة سبعة ملايين من الفلسطينيين، والطامة الكبرى هي الحقيقة المأساوية أن معظمهم غير مسجّل في مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لأن تاريخ تشريدهم جرى قبل معاهدة جنيف لعام 1951 وفق المادة 1أ وتأسيس وكالة اللاجئين. ومن الجلي للجميع أن عدم حلّ مشكلة اللاجئين بطريقة عادلة ومتفق عليها بين الطرفين، الفلسطيني والإسرائيلي، لن يكتب النجاح لأية اتفاقية سلام بينهما. ويمكن القول إن عدم إيجاد الحل المناسب لها لحد الآن يعني فيما يعنيه وصمة عار في جبين منظمة الأمم المتحدة، وهكذا أصبح الفلسطينيون بعد إقامة الجدار العازل محصورين في جيوب مقطّعة الأوصال تبلغ مساحتها ثُمن فلسطين التاريخية وحالتهم في كافة المجالات لا تطاق لا سيما إثر نجاح حركة حماس في الانتخابات التشريعية الديمقراطية الأخيرة نظام العزل الذي تنتهجه إسرائيل والمتمثل بإقامة أكثر من خمسمائة من المحاسيم، المعابر أو نقاط التفتيش والبوابات والكتل الرملية والخنادق ونظام التصاريح قد جزّأ الضفة الغربية إلى ثلاث مناطق أساسية إضافة لمنطقة القدس العربية وهكذا شلت إسرائيل حركة زهاء مليوني فلسطيني وسهلت كل التسهيل لقرابة أربعمائة ألف مستوطن يهودي أضف إلى ذلك ما يسمّى بالجدار العازل/الفاصل، جدار الأمن، جدار الفصل العنصري. هذا الجدار بدىء بتشييده في حزيران 2002 وسيكون طوله حوالي سبعمائة كم وعلوه في بعض الأماكن ثمانية أمتار وهذا يساوي ضعفي سور برلين الذي أزيل مؤخرا. وتصل تكاليف بناء الجدار إلى بليوني دولار وهذا يساوي ستة أضعاف ميزانية الأونروا السنوية. هذا الجدار انتهاك للقانون الدولي ومع هذا فلم يجر أي شيء ملموس بصدد أزالته وخلق وما زال توتوا هائلا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ونفسيا. بعبارة أخرى تسيطر إسرائيل على موضوع هويات الأربعة ملايين من الفلسطينيين في الضفة والقطاع فهي الآمر الناهي في الدخول والخروج. وفي أعقاب الاحتلال عام 1967 أصدرت إسرائيل عبر ما سمّي بالإدارة المدنية بطاقات هوية برتقالية اللون لأهالي الضفة الغربية وقرمزية اللون لأهالي قطاع غزّة أما موااطنو القدس العرب فمنحوا بطاقات زرقاء. وبالرغم من انتقال مسؤولية إصدار البطاقات إلى السلطة الفلسطينية بعداتفاقية أوسلو إلا أن إسرائيل هي الطرف المقرر ففي حوزتها السجل السكاني للفلسطينيين. ويشار إلى أن حاملي البطاقات البرتقالية والزرقاء بمقدورهم تغيير اللون إلى الأخضر الصادر عن السلطة الفسطينية.
ومن المقالات المدرجة في هذا العدد نشير إلى: من هم اللاجئون الفلسطينيون بقلم توماس آرتشر؛ الفلسطينيون عديمي (هكذا في الأصل) الجنسية بقلم عباس شبلاق؛ اللاجئون الفلسطينيون في لبنان بقلم شريف السيد علي؛ الفلسطينيون المقيدون عن الحركة: المحنة المستمرة لأهالي غزة في الأردن لعروب العابد؛ هل ما تزال غزة منطقة محتلة لإيان سكوبي؛ التجزئة (هكذا في الأصل) الأراضي في الضفة الغربية لديفيد شيرر؛ لتحكم )هكذا في الأصل) في الهوية والحركة في المناطق الفلسطينية المحتلة بقلم جينيفر لوينستين؛ الانتهاء من ”التنقلات السرية” في شرقي القدس بقلم إلودي غيغو؛ مجرد جدار لتيم موريس المحرر؛ انطباعات من زيارة لفلسطين بقلم جوليان غور-بوث، معاقبة الخيار الديمقراطي بقلم إبراهيم هيويت؛ النازحين (هكذا في الأصل) في إسرائيل/فلسطين؟ بقلم دينا أبو سمرة وغريتا زيندر.
وفي هذه العجالة ارتأينا الإتيان ببعض المعلومات والأفكار التي وردت في هذه النشرة. الشعب الفلسطيني شعب لاجىء ونازح، ثلاثة أرباعه لاجئون وهو بذلك يشكّل ثلث لاجئي العالم، وأكثر من نصف الفلسطينيين هم في الواقع نازحون عن وطنهم، فلسطين التاريخية وكان المندوب السامي للأمم المتحدة فولك برنادوت قد صرّح قبيل اغتياله في أيلول 1948 بقوله ”هناك سرقة وسلب واسع النطاق، وحالات من الدمار للقرى دون وجود لأية ضرورة عسكرية ظاهرة”. وهذه الأوضاع أدت إلى تشريد زهاء الثمانمائة ألف فلسطيني، قرابة ثمانين بالمائة من الشعب الفلسطيني، وصدر في كانون الأول عام 1948 القرار رقم 194 عن الأمم المتحدة والقاضي بإرجاع من يرغب من اللاجئين إلى ديارهم وتعويض المعارضين، إلا أن هذا القرار ما زال حبرا على ورق حتى يوم الناس هذا. ويشار إلى أن إسرائيل في سنواته الست الأولى قامت بتدمير أكثر من أربعمائة قرية عربية، حوالي 85% من القرى الفلسطينية. ومنذ العام 1967 وحتى اليوم دمّرت إسرائيل أكثر من أحد عشر ألف منزل في الضفة الغربية والقدس العربية، أضف إلى ذلك أربع قرى كاملة في منطقة اللطرون، منها ما يدعى الآن ”حديقة كندا”. وهذه التصرفات لا مندوحة تذكّر القارىء بجنوب إفريقيا في عهد الأبرتهايد، التمييز العنصري، والصرب في كوسوفو. وهناك اختلاف واضح حول تعريف اللاجىء الفلسطيني فلسطينيا وإسرائيليا، الأول يشمل الأوائل وذريتهم والثاني يستثني الذرية. ويندرج الفلسطينيون حاملو الجنسية إلى ثلاث فئات: حاملو وثيقة سفر اللاجئين كما هي الحال في سوريا ولبنان ومصر والعراق ودول عربية أخرى؛ حاملو جنسيات التسهيلات وهي أساسا في الأردن؛ حاملو جوازات السفر الفلسطينية وهي بمثابة وثيقة سفر ريثما تقام دولة فلسطين المستقلة. ومن المعروف أن الدول العربية باستثناء الأردن انتهجت فكرة عدم منح الفلسطينيين الجنسية لتذكيرهم بوطنهم السليب وإبقاء الأمل في العودة حيا. ويشار إلى أن الرئيس الفلسطيني محمد عباس كان قد رحّب في تموز 2005 بتجنيس الفلسطينيين إذا اختارت الدول المضيفة
القيام بذلك. لا شك أن قضية اللاجئين الفلسطينيين ذات طابع متميز من حيث التعقيد والزمن، هؤلاء الناس يودون الرجوع إلى أراضيهم ومنازلهم إلا أنهم لا يستطيعون تحقيق رغبتهم لأن إسرائيل تمنعهم من ذلك. ومن المعروف أن حق العودة مضمون في القانون الدولي وقد أكدته بالنسبة للفلسطينيين هيئات شتى في الأمم المتحدة. والمشكلة العويصة الثانية في النزاع الفلسطيني الإسرائيلي هي القدس التي ما فتأت إسرائيل منذ عقود في العمل بجد بغية تهويدها وأصبح عدد الفلسطينيين المقدسيين اليوم قرابة المائتين وثلاثين ألفا وهذا بمثابة ثلاثين بالمائة من العدد الإجمالي لسكان مدينة السلام. ومما يجدر ذكره أن إسرائيل سنّت قانونا عام 1995 ”مركز الحياة”، أجبر العرب المقدسيين إثبات إقامتهم وعملهم في حدود القدس خلال السبع سنين الفارطة. وبالرغم من المحفزات والإغراءات الإسرائيلية لم يتعد عدد الفلسطينيين الذين حصلوا على الجنسية الإسرائيلية 2.3% من أهالي المدينة. ويشار إلى أن ما يملكه الفلسطينيون من أرض اليوم في القدس لا يجتاز السبعة بالمائة. وصفوة القول إن القدس الفلسطينية غدت غيتو بامتياز
وهناك مصطلح آخر ”النازحون” ويقصد به الفلسطينيون الذين أرغموا على الفرار من بيوتهم خلال حرب 1948 وبعدها ولكنهم ظلوا في نطاق الدولة الجديدة. ويقدر عدد هؤلاء النازحين الداخليين بقرابة ربع مليون إنسان.

بعض الأقوال لزعماء يهود وآخرين:
أولا: لا يوجد مكان في بلادنا إلا لليهود، ويجب أن نقول للعرب: أخرجوا! ؤرذا لم يوافقوا، وإذا قاوموا فيجب أن نخرجهم باستخدام القوة”، بروفيسور بن تسون دينور، أول وزير
تربية وتعليم في حكومة إسرائيل، من كتاب تاريخ الهاغاناه،
1954
ثانياً: ”إن ما تحتاجه الأرض المقدسة ليس جدرانا، بل جسورا”، قداسة البابا الراحل يوحنا بولس الثاني
ثالثاً: إن الحاجز الإسرائيلي الفاصل المزعوم هو عمل وحشي وكارثة سياسية وإنسانية تهددأي تسوية نهائية تتحقق بالتفاوض. جوليان غور-بوث مدير مؤسسة غير حكومية بلندن
رابعاً:إن الفكرة هي أن يتّبع الفلسطينيون حمية معينة، وليس تجويعهم حتى الموت” دوف ويزغلاس، مستشار إيهود أولمرت، رئيس الوزراء الإسرائيلي
خامساً: ”على ظاهرة البدو في إسرائيل أن تختفي”، موشي ديّان، 1963
سادساً: "يشكّل الاحتلال الاستعماري الإسرائيلي لفلسطظين العقبة الرئيسية في وجه السلام"، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية سابقا، جيمي كارتر، آذار 2006
سابعاً: "هذا أسوأ بكثير من التفرقة العنصرية... الإجراءات الإسرائيلية والوحشية يجعلان التفرقة العنصرية تبدو وكأنها نزهة. لم نتعرض أبداً لهجوم طائرات على مكاتبنا، ولم نواجه أبدا حصارات دامت أشهراً عديدة، ولم تُدمّر الدبّابات بيوتَنا"، روني كاسريل، وزير إفريقيا الجنوبية لشؤون الماء والغابات، 2004
ثامناً: "يجب أن ندرك كما أدرك مانديلا الذي لم يتعب أبداً من التحدّث عن كفاحه، أن فلسطين هي إحدى القضايا الأخلاقية العظيمة في زماننا ... فهي ليست مسألة تجارة...إنها قضية عادلة.."، إدوارد سعيد، المفكر
الفلسطيني الأمريكي، 2002
تاسعاً: "بُنيت قُرى يهودية مكان القرى العربية، حتى أنك لا تعرف أسماء هذه القرى العربية، وأنا لا ألومك لأن كتب الجغرافية لم تعد موجودة ولم يعد بإمكانك إيجاد هذه الكتب فقط، بل إن هذه القرى العربية أصبحت
غير موجودة أيضا ... لا يوجد هناك مكان وحيد بنى في هذه البلاد لم يكن فيه سكان عرب سابقون"، موشيه ديّان، وزير دفاع رسرائيلي سابق، 1969
عاشرا: "لو كنتُ زعيماً عربياً لما قمتُ بمصالحة لإسرائيل، وذلك طبيعي فقد أخذنا بلادَهم، لقد كان هناك معادو السامية، والنازيون وهتلر وآوشفيتس، لكن هل كان ذلك خطأهم؟ هم يرون شيئا واخحدا فقط: جئنا هنا وسرقنا بلادهم. لماذا يجب عليهم أن يقبلو ذلك"؟، دافيد بن غوريون، رئيس حكومة إسرائيل الأول، 1956
وختاما نضيف نحن بدورنا أمرا لا ينتطح فيه عنزان، أية اتفاقية سلام لا تتمخض عن حل عادل بقدر الإمكان بين الطرف الفلسطيني والطرف الإسرائيلي ستبقى حبرا باهتا على ورق أصفرَ



#حسيب_شحادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المكتبة الوطنية في روسيا
- ناديا حسن وزيارة الوطن
- درس في الشعر الوطني
- الصداقة الحقّة
- حُرّاسُ المدينة، ناطوري قارْتا
- خبز الشاودار الفنلندي? ?ذو القيمة الغذائية العالية
- التدريس الجامعي بالعربية، ضرورة التنسيق في التعريب بين كافّة ...
- عرض لكتاب حول تأثير الفكر الأفلاطوني السياسي على الفارابي
- فذلكة حول إعداد عربيّ المستقبل
- الساونا، الحمّام الفنلندي
- القدّيس توما الكمبيسي
- كُلثوم الناصرة، كلثوم نصر عودة فاسيليفا
- لقاء الله
- هرتصل واللغة العبرية
- حركة غوش إيمونيم
- آراء وأقوال في الثقافة والفكر
- حركة أمناء الهيكل وأرض إسرائيل
- قصة من صميم الحياة اليومية
- معرفة اللغة العربية أمر نسبي
- مون والحقيبة وشجرة الزيتون


المزيد.....




- كوريا الشمالية تدين تزويد أوكرانيا بصواريخ ATACMS الأمريكية ...
- عالم آثار شهير يكشف ألاعيب إسرائيل لسرقة تاريخ الحضارة المصر ...
- البرلمان الليبي يكشف عن جاهزيته لإجراء انتخابات رئاسية قبل ن ...
- -القيادة المركزية- تعلن إسقاط 5 مسيرات فوق البحر الأحمر
- البهاق يحول كلبة من اللون الأسود إلى الأبيض
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /29.04.2024/ ...
- هل تنجح جامعات الضفة في تعويض طلاب غزة عن بُعد؟
- بريكس منصة لتشكيل عالم متعدد الأقطاب
- رئيس الأركان الأوكراني يقر بأن الوضع على الجبهة -تدهور- مع ت ...
- ?? مباشر: وفد حركة حماس يزور القاهرة الاثنين لمحادثات -وقف ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - حسيب شحادة - لمحة عن: نشرة الهجرة القسرية، اللاجىء والنازح الفلسطيني