الجامعة الشعبية المغربية niversité Populaire du Maroc (الجزء الخامس)

المريزق المصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 8144 - 2024 / 10 / 28 - 02:25
المحور: قضايا ثقافية
    

قيمها الأساسية:

• تعزيز الثقافة المغربية خصوصا، والثقافة العلمية الثقافية عموما،
• النهوض باقتصاد المعرفة،
• العدالة المعرفية، التضامن، التسامح، العيش المشترك، الاحترام المتبادل،
• الممارسة الكاملة للعقل النقدي والتربية على المواطنة،
• استقلالية تامة عن الأحزاب السياسية، والمؤسسات الدينية والأيديولوجية،
• انفتاح على الجميع، دون شرط الشهادة، أو السن، أو الأصل أو مكان الإقامة،
• عمل مدني ديمقراطي وشفاف.

مشروعها:

يمكن تلخيص مشروع الجامعة الشعبية المغربية Université Populaire du Maroc UPM في صيغة واحدة: تبادل واقتسام المعرفة.
يتيح هذا المشروع إثراء الحق في المعرفة كحق من حقوق الإنسان
• لفهم مجتمعنا والعالم بشكل أفضل،
• للانفتاح على الآخرين برؤية إيجابية،
• للمشاركة في بناء مغرب أكثر عدلاً وتضامناً.
في هذا السياق، يزخر مشروع الجامعة المغربية بمكونين ومدرسين متطوعين وخبراء في مجالاتهم لإثراء حب المعرفة، و أيضا وقبل كل شيء، لتشجيع الحوار بين المعارف والثقافات في جو ودي من الاكتشاف، والتعلم، والتربية، والتفاعل، والتفكير، من دون هرمية ، وبدون تعويضات مالية.

#المريزق_المصطفى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات