أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعدالدخيلي - القرار 1701














المزيد.....

القرار 1701


رعدالدخيلي

الحوار المتمدن-العدد: 8140 - 2024 / 10 / 24 - 09:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*******

في آب من عام 2006، تبنّى مجلس الأمن الدولي بالإجماع القرار رقم 1701، الدّاعي إلى وقفٍ كامل للعمليات القتالية في لبنان، ووضع نهاية للحرب الثانية بين إسرائيل ولبنان التي استمرت 34 يوماً حينها.

طالب القرار الأممي حزب الله بالوقف الفوري لكل هجماته ضد إسرائيل، كما طالب الأخيرة بالوقف الفوري لكل عملياتها العسكرية، وسحب كل قواتها من جنوب لبنان.

كما دعا القرار 1701 الحكومة اللبنانية إلى نشر قواتها المسلحة في الجنوب بالتعاون مع قوات اليونيفيل، وذلك بالتزامن مع الانسحاب الإسرائيلي إلى ما وراء الخط الأزرق (الفاصل بين لبنان وإسرائيل).

دعا القرار كذلك إلى إيجاد منطقة بين الخط الأزرق ونهر الليطاني جنوبي لبنان، تكون خالية من أي عتاد حربي أو مسلحين، باستثناء ما هو تابع للقوات المسلحة اللبنانية وقوات اليونيفيل.

كما دعا إلى تطبيق بنود اتفاق الطائف، والقرارين 1559 و1680 بما في ذلك تجريد كل الجماعات المسلحة اللبنانية من سلاحها وعدم وجود قوات أجنبية إلا بموافقة الحكومة اللبنانية.

عليه ؛ فإنَّ حـ🇱🇧ـزب Alla كان رافضاً للقرارين ١٥٥٩ و ١٦٨٠ منذ استصدارهما.. إلّا أنه ربط قبوله بالقرار ١٧٠١ بقبول إسرائيل وقف إطلاق النار في غزة..
و من هنا ندرك بأنَّ حزب Alla دفع الثمن باهظاً لأجل القضية الفلسطينية بوقوفه الأسطوري مع حـmـاس..
لحد أنّه ضحى بالغالي و النفيس من أجل فلسطين!



#رعدالدخيلي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مخاطر ديماغوجية الأجيال الشبابية
- هل العراق دولة أم دولة عميقة؟!!!
- غريبٌ في وطنه!!!!
- ملاحظات حول الأزمة الأوكرانية الروسية
- ألا بادلي تلك الظنون برحمةٍ!
- هاشتاك
- لماذا نقولب الناس كما نشاء!؟
- نحن نبيعهم برميل النفط ب١٠٠ دولار وهم يبيع ...
- مجزرة العظيم بين ضعف الدعم الإستخباري و اللوجستي
- عندما تَسيَّسَ الأدبُ .. نأتْ في الغُربةِ عن الوطنِ قبورُهم ...
- الأحزاب السياسية و الطائفية و القومية جين وراثي ، وصل إلينا ...
- ماذا تريد الجماهير الغاضبة ؟!!!
- موتٌ على الأرض !!!
- رمي ج.د.بوش بالحذاء مسألة فيها نظر، وسب صدام حسين جريمة لاتغ ...
- نقد الألم اللامشروع ربّما تم نشره بسبب تباين وسائط النشر زم ...


المزيد.....




- بعد إعلان ترامب.. متحدث أممي يُحذر من مخاطر التجارب النووية ...
- لحظة محرجة.. قاض يلاحظ أن شرطيًا لا يرتدي بنطاله أثناء الإدل ...
- رغم إصراره على تحقيق -أعلى الأرقام-.. شعبية ترامب تتراجع إلى ...
- المدمرة يو إس إس غرايفلي تغادر ترينيداد وتوباغو
- قمة ترامب شي جينبينغ : ماذا بعد اللقاء؟
- -أغمضي عينيك يا هند-.. وثائقي يروي ساعات الرعب الأخيرة للطفل ...
- محادثات إسطنبول.. إلى أين تتجه العلاقة بين أفغانستان وباكستا ...
- كيف بدت أصداء انطلاقة الموسم الـ 6 من -The Voice-؟
- بمكافآت ممتعة لحيواناتها.. حدائق الحيوان تحتفل بأجواء الهالو ...
- وزير الخارجية الألماني في دمشق... برلين تمد يدها لسوريا بعد ...


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعدالدخيلي - القرار 1701