إختارنا لك نصوص (هايكو) عبدالرؤوف بطيخ.مصر.

عبدالرؤوف بطيخ

الحوار المتمدن-العدد: 8133 - 2024 / 10 / 17 - 21:46
المحور: الادب والفن
    

1
النص يرسم أشكالًا نفسية ومن خلال جرد المشاعر وردود الفعل الشفوية.
2
النص مكتفي ذاتيا والكلمة تدشن لخطاب داخلي أو ثابت إلى حد ما.
3
النص يخلق إيماءاته وفقًا لاحتياجات التعبير قيد التقدم.
4
النص لم يعد يُشير إلى الصمت برمزية الصور ، بل بالمساحات الحقيقية ، الفراغات ، التي لا تحدد النبضات فحسب ، بل أيضًا مكان تلك النبضات واتجاهها وشدتها.
5
النص يهدف لهذا التقليد من الشعر ية، والمتخيل ، من خلال استخدام أحرف طباعة مختلفة وترتيبها على الصفحة.
6
النص يسعى لإنشاء مقياس متخيل للقيم في تقليد للكتابة الموسيقية.
7
النص يؤكد فى الآية ، التي يتم اختصارها في كثير من الأحيان إلى كلمة أو مجموعة كلمات ، مكتفية ذاتيًا دون اللجوء ، لأي تشبيه ، للتقليد المنطوق أو المكتوب.
8
الشعر النثرى الحر ,هو أحد الحلول المقدمة بناء على طلبه لجعل قيمته التمثيلية محسوسة في نبرة القصيدة.
9
فى النص قد كشفت الحريات الإيقاعية والتداخلات التي قدمتها (فيرلان) عن وجود موسيقى أخرى مختلفة عن "الإيقاع" التقليدي.
10
النص من الآن فصاعداً ، لم يعد الأمر يتعلق بالآية الحرة بل حول الآية المحررة من الارتفاق الخطابي.
11
يتطلب الشعر من الخطاب إيقاعًا أقرب إلى التحدث شفهيًا منه إلى التلاوة.
12
فى النص يتطلب الشعر من الخطاب إيقاعًا أقرب إلى التحدث شفهيًا منه بدلامن التلاوة.
13
النص يمكنه الوصول إلى العفوية الحركية للتقليد, الذي يتم من خلاله تعريف اللغة الشفوية.
14
فى النص نسعى جاهدين لإستبدال الإيماءة المفقودة, بمساهمة غير متجانسة يمكنها ، إعطاء التغيرللمتلقى، بخلق صورة تكميلية تكميلية مناسبة لعدم تركه جائعًا.
15
لقد بذلت السينما الصامتة بالفعل جهدًا لإنشاء اتفاقية جديدة ، تاركة للصورة المرئية القدرة على التعبير عن نفسها من خلال تكثيف تقليد الجسد.
-كفرالدوار16اكتوبر-تشرين 2024.
-(عبدالرؤوف بطيخ صحفى وشاعر سيريالى ومترجم مصرى).

#عبدالرؤوف_بطيخ (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل