أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالرؤوف بطيخ - نص سيريالى :بعنوان (صرخة الأنجويد)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.















المزيد.....

نص سيريالى :بعنوان (صرخة الأنجويد)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.


عبدالرؤوف بطيخ

الحوار المتمدن-العدد: 8107 - 2024 / 9 / 21 - 10:00
المحور: الادب والفن
    


1
من الضروري أن تعرفني في ذلك الوقت لأحبني ،
واثق من الغد,
والأعشاب في الرعاية،
في وقت البضائع ،والثلج،
في الوقت المحدد,
اكتب وبحروف من الساتان الناعم للتماثيل
وبينما هي مبتهجة,
يقوم المضحون بإيماءة لا تساهم بأي شيء ,
كل الإيماءات الأخرى ،
الخيالية ،
الخمسة أو السادسة ،
نحو نقطة الراحة حيث لا يوجد أحد!
اللجوء إلى مجاملة يائسة للأغصان العارية, ضربات الريح.
يمكننى أن اكتسب المزيد من الحريات فى النص.
خذوا مقاليد الحياة,
الان يندفع دم الشاعر لوجهه.
2
في ليلة عميقة وواسعة داخل النص
اليوم لا ينسى,
الشهر المقبل للرسم,
الأخرق والجهل والعمى,
كان الليل والنهار ناجحين
في أحسن الأحوال
تترك وجهها, تتخلى عن الألوان,
باب الوجه العظيم,
مفهوم المشاعر, الآمال الأكثر غموضًا
ليس من الشعراء أن ... يتشابهون, داخل مدرسة عارية.
3
كانت صدفة غير سارة,
وجوه طيبة في حر أغسطس,
وجوه طيبة في برد يناير,
السماء والأرض ,والماء الحلم,
الشعراءغارقين في المجاملات
يعطون الصدقات
أنهم ليسوا من عالمنا
هم أوراق الربيع الخضراء, والحليب النقي.
في العيون, لديهم نفس الورود الحمراء.
الخوف ,والشجاعة للعيش, والموت.
لذلك سنكون على حق.
4
فى النص هنا ,فقط المدعون يبذلون قصارى جهدهم, ليكونوا وحيدين على وجه الأرض.
هم المرضى البرجوازيين-ت,
تملؤء قلوبهم الحماقة,
داخل القصور الطائشة
داخل النص اعتدنا على كل شيء,
السماء الفارغة,
تصفح المحيط,
كلمة واحدة تزرع في طقس جيد,
البؤس المتأصل, فى صورة نادرة ,مثل سلسلة مكسورة,
هنا الشاعر قد تحرر من ماضيه العبثي, ليرتفع نحو الحقيقة, ويضفي جناحيه على العقل.
5
وكان سيل يرثى له,
من اجنحة الجنة,
والطحالب والثلج الجديد,
نفث عطور الحقول,
حواجز البيانو,
السيرك الذي تتضخم خيامه,
طواحين المرآة والعين,
أخاديد الكلمات, جزيرة الصدور,
الكوارث المقيدة,
الدم المشترك على كل الأرض.
6
أردت تغيير كل شيء
عشب السماء في الشارع,
و الطاولة عبارة عن فراشة هربت قدمزقت فستانها
كانت أكثر وأكثر, كزهرة البرق الثلجية أمام كهوف الخريف
مرآة عين الماء والنار
كان قلبي داخل صدره الوحيد,
مثل هذا الطائر الصغير الجميل
عندما تبدأ الغيوم في الاحتراق, نهاية الشتاء
كلام مجنون, كان لدي باستمرار أمنية خيرية,
دموعها وصدرها,
للمطالبة بالكثير من الحب,أقسم أنني أحببتهما كثيرًا.
7
أريد دائمًا أن أكون أكثر سعادة,
أقسم أنهم قد أحبوني كثيراً,
هم كائن واحد وسحره,
متشابهة نفس الدموع.
امشي في الصباح، أنا أحب ذلك!
ومات الهواء, فى تلك المدن الجميلة,
أوه! ابنة الفصول العديدة،
أطلقوا الشمس, أنا أحبها طوال العام,
نوارس البحر,وقلوبنا متشابهة,
كما الفلوت والكمان,
كما إيقاع أغنية لاتينية رومانسية.
نحن الشعراء تلدنا الأرض الطيبة.
نص (صرخة الأنجويد)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.
1
من الضروري أن تعرفني في ذلك الوقت لأحبني ،
واثق من الغد,
والأعشاب في الرعاية،
في وقت البضائع ،والثلج،
في الوقت المحدد,
اكتب وبحروف من الساتان الناعم للتماثيل
وبينما هي مبتهجة,
يقوم المضحون بإيماءة لا تساهم بأي شيء ,
كل الإيماءات الأخرى ،
الخيالية ،
الخمسة أو السادسة ،
نحو نقطة الراحة حيث لا يوجد أحد!
اللجوء إلى مجاملة يائسة للأغصان العارية, ضربات الريح.
يمكننى أن اكتسب المزيد من الحريات فى النص.
خذوا مقاليد الحياة,
الان يندفع دم الشاعر لوجهه.
2
في ليلة عميقة وواسعة داخل النص
اليوم لا ينسى,
الشهر المقبل للرسم,
الأخرق والجهل والعمى,
كان الليل والنهار ناجحين
في أحسن الأحوال
تترك وجهها, تتخلى عن الألوان,
باب الوجه العظيم,
مفهوم المشاعر, الآمال الأكثر غموضًا
ليس من الشعراء أن ... يتشابهون, داخل مدرسة عارية.
3
كانت صدفة غير سارة,
وجوه طيبة في حر أغسطس,
وجوه طيبة في برد يناير,
السماء والأرض ,والماء الحلم,
الشعراءغارقين في المجاملات
يعطون الصدقات
أنهم ليسوا من عالمنا
هم أوراق الربيع الخضراء, والحليب النقي.
في العيون, لديهم نفس الورود الحمراء.
الخوف ,والشجاعة للعيش, والموت.
لذلك سنكون على حق.
4
فى النص هنا ,فقط المدعون يبذلون قصارى جهدهم, ليكونوا وحيدين على وجه الأرض.
هم المرضى البرجوازيين-ت,
تملؤء قلوبهم الحماقة,
داخل القصور الطائشة
داخل النص اعتدنا على كل شيء,
السماء الفارغة,
تصفح المحيط,
كلمة واحدة تزرع في طقس جيد,
البؤس المتأصل, فى صورة نادرة ,مثل سلسلة مكسورة,
هنا الشاعر قد تحرر من ماضيه العبثي, ليرتفع نحو الحقيقة, ويضفي جناحيه على العقل.
5
وكان سيل يرثى له,
من اجنحة الجنة,
والطحالب والثلج الجديد,
نفث عطور الحقول,
حواجز البيانو,
السيرك الذي تتضخم خيامه,
طواحين المرآة والعين,
أخاديد الكلمات, جزيرة الصدور,
الكوارث المقيدة,
الدم المشترك على كل الأرض.
6
أردت تغيير كل شيء
عشب السماء في الشارع,
و الطاولة عبارة عن فراشة هربت قدمزقت فستانها
كانت أكثر وأكثر, كزهرة البرق الثلجية أمام كهوف الخريف
مرآة عين الماء والنار
كان قلبي داخل صدره الوحيد,
مثل هذا الطائر الصغير الجميل
عندما تبدأ الغيوم في الاحتراق, نهاية الشتاء
كلام مجنون, كان لدي باستمرار أمنية خيرية,
دموعها وصدرها,
للمطالبة بالكثير من الحب,أقسم أنني أحببتهما كثيرًا.
7
أريد دائمًا أن أكون أكثر سعادة,
أقسم أنهم قد أحبوني كثيراً,
هم كائن واحد وسحره,
متشابهة نفس الدموع.
امشي في الصباح، أنا أحب ذلك!
ومات الهواء, فى تلك المدن الجميلة,
أوه! ابنة الفصول العديدة،
أطلقوا الشمس, أنا أحبها طوال العام,
نوارس البحر,وقلوبنا متشابهة,
كما الفلوت والكمان,
كما إيقاع أغنية لاتينية رومانسية.
نحن الشعراء تلدنا الأرض الطيبة.
-كفرالدوار 21سبتمبر-ايلول2024.
-عبدالرؤوف بطيخ(محررصحفى,وشاعرسيريالى,ومترجم مصرى).



#عبدالرؤوف_بطيخ (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نص سيريالى (الليل مغلق في الليل)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.
- تحديث.قراءات ماركسية :حول الأزمة الاقتصادية فى (الولايات الم ...
- قراءة ماركسية عن (الولايات المتحدة الامريكية) في عصر نشر الع ...
- قراءات ماركسية :حول الأزمة الاقتصادية فى (الولايات المتحدة)م ...
- تحديث:نص (الصدف العاقلة)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.
- متابعات أممية(ألمانيا في مواجهة الأزمة الاقتصادية، ما هي الت ...
- في مواجهة الأزمة السياسية والاقتصادية، يجب إعادة التواصل مع ...
- وثائق :المقاومة العمالية والأممية المناهضة للنازية :التروتسك ...
- نص (الصدف العاقلة)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.
- مقال صحفي (مبوكس) الرأسمالية تنشرالوباء في أفريقيا. بقلم: سي ...
- بمناسبة الذكرى ال84على إغتيال (ليون تروتسكى) ننشر نص خطاب ال ...
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ...
- كراسات شيوعية(قبل 50 عاما، انتهت الحرب الجزائرية: نهاية الاس ...
- كراسات شيوعية(النضال الطويل للأميركيين السود) [40 manual] دا ...
- كراسات شيوعية (ظاهرة الاحتباس الحراري: تكشف عن لامبالاة وعدم ...
- نص سيريالى بعنوان:(ولاعة سودا)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ...
- نص (2من الغاردينيا -Dos Gardenias ) عبدالرؤوف بطيخ .مصر
- أنشرالنص الكامل ل7صفحات وملحقيين من(كتاب ذكريات الفودكا) عبد ...
- نصوص سيريالية ,نص(تمارين الإعجاب بالفزاعات ) بقلم: بول ميهال ...


المزيد.....




- “361” فيلم وثائقي من طلاب إعلام المنوفية يغير نظرتنا للحياة ...
- -أثر الصورة-.. تاريخ فلسطين المخفي عبر أرشيف واصف جوهرية الف ...
- بإسرائيل.. رفع صورة محمد بن سلمان والسيسي مع ترامب و8 قادة ع ...
- الخرّوبة سيرة المكان والهويّة في ررواية رشيد النجّاب
- -عصر الضبابية-.. قصة الفيزياء بين السطوع والسقوط
- الشاعر المغربي عبد القادر وساط: -كلمات مسهمة- في الطب والشعر ...
- بن غفير يسمح للمستوطنين بالرقص والغناء أثناء اقتحام المسجد ا ...
- قصص ما وراء الكاميرا.. أفلام صنعتها السينما عن نفسها
- الفنان خالد تكريتي يرسم العالم بعين طفل ساخر
- رابط شغال ومباشر.. الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2025 ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالرؤوف بطيخ - نص سيريالى :بعنوان (صرخة الأنجويد)عبدالرؤوف بطيخ.مصر.