عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 8120 - 2024 / 10 / 4 - 16:59
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• لن ننهض، لأن أوقاتنا من تراب، ومتى نصل نصل!
• متى نعلن الإفلات من سجن الأنا، الذي رفعنا جدرانه بأيدينا؟!
• الجمال الذي نراه بوضوح؛ لأن الغبار يُكحّل العالم!
• يمكن التنبؤ بسلوك شخص ما في مواقف كثيرة؛ إذا عرفنا العاطفة السائدة عنده!
• مرحباً سبتمبر؛ إنه إتمام للصيف وإستهلال للخريف!
• لا يرى المرء الله، إلا بقلبه!
• الجدة، إمرأة أُعطيت حظاً إضافياً في الأمومة!
• يطلقون على نوع من الخبز: "سياحي".. ألعله يتجوّل بين آثار الفقر!
• إذا لم نحافظ على إنسانية أعداءنا؛ نصبح أعداء إنسانيتنا!
• هناك من يبكي بالدموع، وهناك من يبكي على الدموع!
• الحرية المتاحة للعقل؛ تجعله يُكذّب الكثير من الحقائق!
• عندما يتعالى شخص ما يصبح وحيداً؛ فلا أحد يخاطر بإنسانيته ليتسلق إليه!
• كأنهم جاءوا من جهنم. منهم من يحرق الوطن، ومنهم من يحرق القلب، ومنهم من يحرق الدم!
• ما نفعله سراً يؤثر في كياننا، وكياننا يؤثر في الآخرين!
• الخير أقدم من الشر. مأساتنا في أن الشر يمتلك زمام المبادرة!
• وضعنا السلّم للثعبان؛ فإما يصعد إلينا، وإما يهبط مبتعداً عنا!
• لا يملأ عين الإنسان سوى التراب؛ ويبدو أننا نتقاتل ونموت ليكثر هذا التراب!
• أتعجب من أن لبنان فتح أبوابه للميلشيات، مع أن الله ـ منذ آلاف السنين ـ حذر من ذلك، وقال: أفتح أبوابك يا لبنان؛ فتأكل النار ارزك"!
• عندما يتنافر الناس بلا سبب؛ هنا يكمن الشر!
• لنبدأ صباحنا بهذه التحية: "صباح المحبة"!
• تتساقط أوراق الأشجار غير دائمة الخضرة، ولكن الجو رائع. وهذه هي رسالة الخريف!
• قد نضطر في ضعفنا إلى الإكثار من الضحك. ولكن قوتنا هي قدرتنا على أن نضحك على سخافاتنا!
• الأفضل من الفكاهة ما يضحكنا لثوانٍ، ويشغل تفكيرنا لدقائق كثيرة!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟