أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس ثقافية وسياسية وفكرية ــ 295 ــ















المزيد.....

هواجس ثقافية وسياسية وفكرية ــ 295 ــ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8107 - 2024 / 9 / 21 - 02:48
المحور: الادب والفن
    


هل نستطيع القول أن النظام الدولي الحالي أضحى طفيليًا، لا معاير له، علاقاته زبونية، يتبادل البيع والشراء في السوق السوداء؟
لم يعد له مرجعية أخلاقية أو سياسية أو مبادئ السوق القائم على الثقة والكلمة.
الصفقة التي تمت بين الولايات المتحدة وبريطانيا واستراليا، تم عقدها في الظلمة، في العتمة الشديدة السواد، في غياب الشهود والضوء، وبعيد عن العيون والحلفاء والأصدقاء.
أنا أوكد أن عالمنا ينحدر يومًا بعد يوم نحو إقامة دول طفيلية تاخذ الأخضر واليابس، التي تفتقد إلى أي معيار من المعايير الذي كنا نعرفها في السابق.

الجنس هو الإله الحقيقي للحياة، ويجب أن لا يخضع لأي قانون إلا قانون الحب بين الجنسين أو الشريكين.
حمورابي وقوانينه المقدسة، اعتبر الجنس ملك الدولة، ومن خلالها تمنح الصكوك أو لا.
وأخذته الأديان كما هو، ونسبته إلى نفسها بعد أن حولته إلى طقس من طقوسها.

الجنس طاقة مملوءة بالحب، لقد تم حرفه عن جماله عبر هذه الحضارة السوقية.
المال والمكانة خرب قيمة الجنس وحوله الى سلعة، يباع ويشترى بالرخيص في سوق النخاسة.
اعتبر تعدد العلاقات يفقدها جمالها ويحول الجنس الى مجرد استمناء.
هذه الحضارة حضارة استمناء، تفريغ طاقة.
لا اعتقد أن لدى الراسمالية خيار أخر, إلا الاستمرار في إنتاج الحروب والمزيد من الحروب الخارجية, وإنتاج نزعات سياسية واجتماعية في العالم كله, خاصة الأماكن الرخوة, لامتصاص الازمات الاقتصادية, الازمات التي تنشأ من قوانينها, وإلا ستأكل نفسها بنفسها.
سيبقى الإنسان المهمش يدفع ثمن عيوب هذه الحضارة, وقوانينها الظالمة إلى حين الانتقال إلى واقع موضوعي جديد.

جميع الأنبياء شخصيات وهمية، من إبراهيم إلى محمد. تم تفعيل هذه الشخصيات بعد وفاتهم بمئات السنين، عبر قال عن قيل.
بالتأكيد تم صناعة قسم كبير من الأنبياء من أجل التوازن النفسي والوجودي، لتبديد الخوف الوجودي.
وربما جاء الأنبياء، الوهم، لصناعة قومية دينية، أسوة بالقوميات أو الشعوب القوية الموجودة على مسافة قريبة من وجودهم، ولشد الهمم والتماسك البيولوجي.
بالرغم من الوهم الا أن هذه الأديان والشخصيات الوهمية الفاعلين فيها حرثت منطقة المتوسط بالدمار والخراب والحرب وكرست الانقسام النفسي والسياسي والوجودي بين أبناء المتوسط، والمشكلة الأكبر أن هذا الانقسام ما زال قائمًا ومستمرًا إلى يومنا هذا.
وما زال التمترس، والتخندق الديني والمذهبي والطائفي قائمًا على قدم وساق، بالرغم من أن كل ما حدث ويحدث، بالرغم من أنه يستند على الوهم والخيال والتسويق.
ما أقسى أن يتحول الوهم إلى أداة، بل أهم أدوات الصراع بين الشعوب.
إذا كان حامل الصراع وهم، بيد أن المصالح وتناقضات المصالح حقيقة حقيقية، ويجب أن يسوق الوهم.
عندما يتحول الوهم إلى فاعل سياسي، سيستمر إلى أن يستهلك بالكامل.

مرات كثيرة يكون الزمن شابًا، نشيطًا، يركض وينط ويسبق الزمن.
ومرات كثيرة يكون كهلًا أو عجوزًا، يمشي ببطء أو تثاقل، ويتعثلم في الكلام.
إنه الزمن، خاضع لحسابات كثيرة.

تحدثت معي الدكتورة هدلا القصار اليوم هاتفيًا حول سرقة أجزاء من مقالة نقدية كتبتها عن رواية ألف شموس مشرقة، لها جزيل الشكر على كشفها السرقة الأدبية لكاتب فلسطيني اسمه عبد الكريم عليان.
هذا النص أنا كتبته في رواية ألف شمس مشرقة ومسروق:
إن الأدب هو الميدان الأكثر حرية في هذا العالم لتكسير البنى التقليدية وقيمه وماضيه وحاضره، والبناء عليه ببنى أكثر قرباً من عالم الإنسان الطبيعي القريب من عالم الطبيعة وبقية الكائنات. بمعنى أن نعري البشاعة فنياً بعيداً عن التقرير التاريخي أو غيره عبر الأدب لنبي أشكالاً جمالية مكانه. فالإبداع هو الذي يفسح المجال للذهن أن يخرج عن التقليد، ويذهب بالخيال إلى عوالم أجمل وأكثر رقياً. وهذا الإبداع وحش جميل كاسر يقتحم المألوف والمعلن والمكرر ويكسره، يكسر المقدس والعوالم القديمة والطقوس المبرمجة ليبني على أنقاضه عالماً آخر، فلم يعد الإنسان وحده مظلوماً من الإنسان في هذا العالم نتيجة سلوكه وممارساته العدوانية، إنما هناك اعتداء على الحجارة والأنهار والقمر والغلاف الجوي والسماء والأرض والطقس. إذاً هناك ميادين كثيرة على المبدع تناولها وتعرية النشاط الإنساني القائم على التدمير الممنهج لكل أشكال الحياة، أن يكون خروجاً عن المألوف. فالأدب في محنة حقيقية، ومن ليس لديه مسوق قوي عليه أن يفكر جيداً قبل العمل، فإما أن يكون عملاً مميزاً وجديداً، ويكسر جدران التقليد أو يصمت ويجلس في مكانه. هناك تلوث أدبي يعاني منه الأدب نتيجة ابتذال العمل واستسهال الكتابة سواء في الشعر أو القصة أو الرواية. وهذه الأعمال يجب ألا تكون لحظة انفجار خاطر أو ضغط أزمة نفسية أو اجتماعية أو تاريخية، إنما ثقافة وبحث جاد وإطلاع عميق على ثقافات العالم بكل ألوانها سواء الفنية أو الأدبية أو الاجتماعية أو التاريخية. فلا يغرنكم الأسماء المشهور، فإنها ستنتهي بموت أصحابها، وستبقى الأسماء البراقة كالذهب الصافي مثل شكسبير وهوميروس وجلجامش وسرفانتس والطيب الصالح وغيرهم.. وكلنا يعرف أننا اكتشفنا عظمتهم ليس في زمنهم، بل ربما بعد موتهم بكثير.
السرقة في نهاية هذا المقال
"تركواز" الشاعر علاء الغول قيثارة الريح (عبد الكريم عليان)

الثقافة التي نحملها عبء علينا.
إن التمسك بها ضياع لمستقبلنا وحياتنا ومصيرنا وأمالنا. الثقافة التي لا تحملك إلى عنان السماء وترفع من شأنك وترتقي بك:
ما فائدتها.
الثقافة هي البيت الذي نسترخي في ظله وداخله.
الثقافة هي التي تشكلنا، تشكل أمزجتنا وأفكارنا، البنية النفسية، فلسفتنا للحياة، وتبلور نظرتنا عن أنفسنا والأخر.
وإن البناء النفسي كله جذره ثقافي.

في عالم اللصوص المنمق المملوء بالأسرار والخبايا لا يمكن أن يكون هناك نقاء أو شرف أو قيم.
بالنسبة لي, الذي قتل المدنيين السوريين في قرى القامشلي وفي ضاحية غويران, والذي هجرهم من قرى عين عرب, واحد.
كلاهما, عم ينجز مهمته بالكامل, الانقسام الاجتماعي في وطننا, تحت تسميات متعددة ومختلفة. وكل واحد بطريقته, واسلوبه عبر تداخل مصالحه الداخلية والخارجية, الضيقة والتي لا تفيدنا أبدًا.
حزب العمال الكردستاني, كان أجيرًا عند السلطة وما زال, والأخر, داعش, أجيرًا, بشروط دولية.
كلاهما, يقاتلان بدوافع سياسية غير نزيهة, لتغييب, وتظليل, مطالب شعبنا في الحرية, وبناء وطن, دولة.
التباكي من هذه الجهة أو تلك لا ينفع, علينا أن نقف أمام انفسنا, وأن ندين كل جهة تقتل أو تهجر أو تميع الصراع بدوافع داخلية, سلطوية أو خارجية قذرة.

الصراع خرج من محليته, وأخذ بعدا عالمًيا, بين السلط بقيادة النظام الدولي, والمجتمعات المغلوبة على أمرها, على مساحة الكرة أرضية.
إن السلط, على تحالف تام, بعمق, مع بعضهم, وأيديهم مشبوكة, ممدودة كالاخطبوط, في كل بيت, يراقبونه, عبر اجهزة الاتصالات لخنق أية ثورة محتملة, ستقوم في مكان ما من هذا العالم.
كل شيء يتغير, ويمضي إلى الأمام, ولن تبقى موازين القوى بيد السلط إلى ما لا نهاية.

لا تاريخ في المحنة أو التغريبة السورية. لن يسجل أي فخر أو انتصار لما يحدث وسيحدث. الكل ضد الكل, وعلاوة على ذلك دخلت داعش, جيش خارجي مشبوه, منظم على الخط, مضت تكمل العبث في زمن العبث في كل شيء. وتحولنا إلى مجرد قطع لحم مهروس في مسنن الصراع العبثي.
كنت وما زلت مع الإنسان في بلدي, العربي والكردي, المسيحي والمسلم, وضد كل من يحمل السلاح, لأنني أعرف أنه سيقودنا إلى هنا.
حمل السلاح, يعني الخارج سيجد حضوره في مأساتنا, سيدخل في البازار السياسي وفق مصالحه.
في غياب معارضة وطنية منظمة, سيبقى الإنسان العادي, المسكين, يدفع فاتورة عبث الدياييثة في بلدنا, السلطة وحلفائها, والأطراف الخارجية وحلفائها.

عندما تكون في محنة لا تتوقع أن يقف أي إنسان إلى جانبك. أبكي وحدك بصمت ولا تطلب عونًا من أحد. سابقا, قالها ثوار سورية في بداية الثورة:
ـ الموت ولا المذلة.
عندما قتل الاتراك الشعب الارمني بدم بارد, كانت الدول الأوروبية تراقب المشهد بدم بارد ولم تحرك ساكنًا. وهكذا كان المشهد في البوسنة والهرسك والشيشان وروندا وغيرهم.
حياة البشر مزاد رخيص في سوق النخاسة الدولي.

الحرب العبثية في لبنان دامت قرابة الثلاثة عقود. خرج منها جميع اللبنانيون خاسرين, منهكين, متعبين. عدا خراب البلد
حتى الطائفة, كمصطلح, لم تستفد منهم أي شيء.
الشيء الوحيد العالق هو ان الجميع لم يستفيد من التجربة أي شيء.
وكان الحل دولياً.
يعني المقاتلين محليين وصاحب القرار في الحل والربط هو الخارج..

القتال له وجه واحد, لكن الاعتدال له أوجه.
منها, تحكيم العقل, الاتزان, الهدوء في إتخاذ القرار.

أنا لا أدري لماذا يحشرون الإسلام في الصراع الدائر على السلطة في سوريا.
الصراع لم يعد من أجل الثورة, والناس الذين قاموا من أجلها شبه تبخروا. وقضية الديمقراطية وتداول السلطة أصبح شبه حلم.
وسلطة الأسد لا تدافع عن العلويين. عم تدافع عن بقاءها.
الصراع أصبح حاجة خارجية, تفريغ فائض الحمولة السياسية الدولية في سوريا.
والخارج له مصلحة حقيقية في استمرار ما يحدث من حرب وقتال.
بشار عم يقاتل بالنيابة عن روسيا وايران والصين ومصالحهم, والباقي يقاتلون من أجل مصالح الخليج وتركيا والغرب.
حرب عبثية ولا معنى لها. وشعبنا عم يدفع الفاتورة, والدليل أن الاطراف الخارجية عم تتفاوض على القسمة, الكعكة, سوريا, كموقع ومكانة وجغرافية.
هذا أرث حافظ الاسد. واضح انه كان سيفضي إلى هنا.
السياسة مثل الرياضيات إذا تشتغل غلط, تفضي إلى نتائج غلط.

أنا لا افتخر إنني إنسان, فكيف سأفتخر بنسبي, وانتمائي الديني والمذهبي والقومي
خامنئي, ولي الفقيه, ماسك الدولة والمجتمع بيده, كونه البطريرك, الأب, الوصي عليهما, يدوزن حساباته السياسية حسب الريح التي تعصف بالمنطقة. ويضع تماثيله, أو بيادقه على أحجار رقعة الشطرنج الصغيرة التي بحوزته, حسب تطورات اللعبة. مرة رفسنجاني ومرة خاتمي, واخرى أحمدي نجاد واليوم روحاني.
يمكن الله يدله على لعبة التوازنات السياسية والنط على الحبال ليبقى في مكانه, كواحد من أكثر الشخصيات الاستبدادية في المنطقة.

مصطلح سني شيعي, يراد منه تأجيج الصراع العبثي بيننا, كبشر, ناس من أبناء المنطقة. يجب تفكيك هذه العبثية ونعود إلى الفكر, نستخلص منه المعرفة لتعرية الواقع. خامنئي رجل سياسة, يفكر في مصلحته ومصلحة نظامه, مثله مثل ملك السعودية أو قطر او الباكستان أو الهند. مصالحهم في الجوهر, الحكام, متوافقة في الجوهر مع بعضهم. وعندما يجد الجد فانهم سيتحالفون مع الشيطان من اجل ديمومة بقاءهم فوق خشب الكرسي.
مرات كثيرة يكون الزمن شابًا, نشطًا, يركض وينط ويسبق الزمن. ومرات كثيرة يكون كهلًا أو عجوزًا, يمشي ببطء وتثاقل, ويتعثلم في الكلام.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس إنسانية وسياسية 294
- هواجس سياسية وفكرية ــ 293
- هواجس اجتماعية 292
- هواجس أدبية وثقافية 291
- هواجس عامة ــ 290 ــ
- هواجس عامة 289
- هواجس ثقافية وأدبية وفكرية ــ 288 ــ
- هواجس ثقافية 287
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية 286
- هواجس ثقافية وإنسانية ــ 285 ــ
- هواجس وجودية 284
- هواجس ثقافية وفكرية ــ 283 ــ
- هواجس ثقافية 282
- هواجس ثقافية أدبية فكرية ــ 281 ــ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية وفكرية ــ 280 ــ
- هواجس أدبية وفكرية ــ 279 ــ
- هواجس ثقافية ـ 278 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية وأدبية ــ277 ــ
- هواجس ثقافية عامة ــ 276 ــ
- هواجس ثقافية أدبية 275


المزيد.....




- سحب الجنسية الكويتية من فنانين وإعلاميين يثير مزيدا من الجدل ...
- وزير الإعلام العماني: الفيلم الوثائقي -الخنجر- ثري ومبهر بصر ...
- إيران: إطلاق سراح مغني الراب توماج صالحي بعد إلغاء حكم بإعدا ...
- لوكاشينكو يدعو وزير الثقافة الجديد لترتيب الأوضاع أو الموت
- 12 دولة تشارك في مهرجان -تشيخوف- المسرحي الدولي عام 2025
- مسقط: RT كما -الخنجر- العماني ينبغي الحفاظ عليها كشكل من أش ...
- إطلاق سراح مغني الراب الايراني توماس صالحي بعد إلغاء حكم ساب ...
- سلطنة عُمان تشهد العرض الأول لفيلم RT العربية -الخنجر-
- الكويت.. اكتشاف تمثال نادر يظهر تأثيرات ثقافة العبيد في دول ...
- اختتام ملتقى الشارقة للخط فعاليات دورته الحادية عشرة -تراقيم ...


المزيد.....

- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس ثقافية وسياسية وفكرية ــ 295 ــ