أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - إلى المعارضين السوريين ، بعض الصمت














المزيد.....

إلى المعارضين السوريين ، بعض الصمت


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 8068 - 2024 / 8 / 13 - 12:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إخوتي الثوار و الأحرار و المعارضين السوريين ، حلوا عن رب الشعب السوري قليلًا لو سمحتوا ، عندكم إيران و مائتي مليون شيعي و نصر الله و مئة مليون روسي و مو غلط شوي على نتنياهو ، بس خففوا حكي عن إسقاط الأسد رأفة بالمساكين ، إنتو بترجعوا بكره حكام على سوريا الحرة بس الناس اللي أخذت بيوت ببرلين و استوكهولم و أمستردام و عايشة عالسوسيال رح ترجع على سوريا الحرة تبعكم يد من وراء و يد من قدام ، لا رح تطعموها و لا تعطوها مصاري ، إنتو أو حدا بيحكي متلكم رح يسرقهم و يطعميهم خرى ، إنتو بترجعوا متل الرفيق المناضل وزير الدفاع العراقي السابق اللي راح شوي على بلده ، سرق شو الله فتح عليه و رجع عالسويد لنكتشف و يكتشفوا السويديين إنه الرجل المناضل عايش عالسوسيال بنفس الفترة اللي كان عايش فيها على أكتاف و جيوب إخوانه العراقيين ، اذا ما رح تعملوا سوسيال بسوريا الحرة تبعكم و توزعوا عالناس بيوت ببلاش اسكتوا شوي عن بشار و لا تنسوا لسه فيه 15 مليون رح يموتوا و يجوا على بلاد الكفر و الكفار و المتعصبين و الاسلاموفوبيك … ما حدى طلب منكم تتوقفوا عن تجويع السوريين لتعلموهم الديمقراطية ، ايدكم و ما تعطي ، حلال على ربكم و التاريخ رح يسجل ، إذا كان عم يسجل شيءٍ أصلًا ، إنكم علمتونا الديمقراطية بتجويع السوريين و لا تخافوا ، إذا وصلتوا على الكرسي ، سواءً على دبابة أميركية أو غيرها ، فالناس رح تنسى كل وجعها و احتمال كبير تشكركم على هالدرس القيم متل ما عملت مع حافظ و قبله معاوية و الحجاج … و أخيرا و ليس آخرا يعني على هاللعي و الجعجعة عن إسقاط بشار إذا بيضل واحد منكم بأوروبا بعد سقوط بشار يحق لأي سوري أن ينكحه شرعًا



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن صعود دولة الميليشيا
- رؤيتان عن -الهوية-
- الثابت و المتحول : من القوميين الى الاسلاميين
- ماذا نكتب و ماذا نفعل
- و لكنها تدور
- عندما قامت المعارضة السورية بتأميمنا
- عندما يتعرض السوريون البيض هم أيضًا للقمع و القتل و التعذيب
- لا يجب تبرئة سلطات الأمر الواقع من المسؤولية عن الوضع السوري
- هل علينا أن نعتذر
- نضال المعارضات العربية في سبيل الديمقراطية
- بالقذافي و صدام و الأسد و بدونهم ، نحن دول و شعوب فاشلة
- حوار مع اليسار الديمقراطي و المعادي للستالينية عن حماس
- قالها العفيف الاخضر
- تأملات في المستقبل
- عن العقد الاجتماعي للإدارة الذاتية في شرق و شمال سوريا
- حوار مع الرفيق محمود الحمزة
- غزة و فلسطين كإيديولوجية
- حماس و إسرائيل و الشعب الفلسطيني
- هل نسمع أنفسنا
- بعد ملحمة 7 أكتوبر و مستشفى الشفاء : انتصارنا وشيك , اقرب من ...


المزيد.....




- رئيس الوزراء الكندي: -اعتذرتُ- لترامب بشأن إعلان أونتاريو.. ...
- تصعيد إسرائيلي بعد فشل تسليم جثث الرهائن واتهامات أمريكية لح ...
- العسل أم السكرـ أيهما أفضل لصحتك؟
- أوكرانيا: انقطاع الكهرباء عن قرابة 60 ألف شخص بعد هجمات روسي ...
- بريطانيا: إصابة عشرة أشخاص تسعة منهم في حالة خطيرة في حادث ط ...
- -قصيدة عازف صغير-: حين تراهن كل حياتك على ورقتي كوتشينة
- كاتس: حزب الله يلعب بالنار والرئيس اللبناني يماطل
- برج اللقلق.. حصن القدس وحاميتها الشمالية الشرقية
- مؤرخ فرنسي: لماذا ما فتئ ترامب يتحدث عن الحروب الصليبية؟
- لماذا قد يكون سريرك أخطر مكان في الشتاء؟


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - إلى المعارضين السوريين ، بعض الصمت