كل التضامن مع الرفيق هيكتور أليخو رودريغيز، من الحزب الشيوعي الفنزويلي

الحزب الشيوعي الفنزويلي

الحوار المتمدن-العدد: 8054 - 2024 / 7 / 30 - 00:13
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

تحاول حكومة نيكولاس مادورو ادانة القيادي الشيوعي هيكتور أليخو رودريغيز، سكرتير الحزب الشيوعي الفنزويلي للعلاقات الدولية
26 يوليو 2024


بيان: قبل ساعات قليلة من الانتخابات الرئاسية في فنزويلا، ينبه الحزب الشيوعي الفنزويلي الرأي العام الوطني والحركة الشيوعية الأممية إلى مناورة جديدة لحكومة نيكولاس مادورو تنوي من خلالها اضطهاد ومحاكمة الشيوعيين العاملين في القطاع العام الفنزويلي ، في انتهاك صريح لقوانين العمل والحقوق الدستورية.
نحن ندين محاولة اضطهاد الرفيق هيكتور أليخو رودريغيز، عضو المكتب السياسي و سكرتير العلاقات الدولية للحزب الشيوعي، من خلال عملية إدارية احتيالية في مركز عمله، والتي يحاولون من خلالها تقديمه إلى المحاكم.
وكان رودريغيز -الموظف منذ ما يقرب من عقد من الزمن بوزارة النفط- قد أُخطر في 2 يوليو الماضي بإجراء فصل إداري بحقه، مصحوبًا بإجراء احترازي بالإيقاف. تم فتح هذه الدعوى بناءً على شكوى مجهولة المصدر اتُهم فيها بأنه مهندس "التحويل المزعوم وتسهيل الوقود للعناصر اليمينية المتطرفة، التي تنوي خلق مناخ من العنف وزعزعة الاستقرار في جميع أنحاء البلاد خلال الانتخابات الرئاسية في 28 يوليو».
إن «الأدلة» المقدمة لدعم هذا الاتهام تتلخص في مجرد مراجعة وسائل الإعلام لبيان أدلى به الحزب الشيوعي في القضايا الوطنية، التي لا علاقة لها بصناعة النفط، ناهيك عن إمدادات الوقود في البلاد.
وكأن هذا لم يكن كافيا، فبالإضافة إلى غياب عناصر الأدلة التي تدعم هذا الاتهام ، هناك أيضا مؤشر خطير: في وقت صياغة التهم، تم التأكيد مرارا وتكرارا على عضوية هيكتور أليخو رودريغيز في صفوف PCV. مما يبين أن هذا الإجراء هو حالة شاذة من الاضطهاد السياسي ضد قيادي بارز لعب دورًا رئيسيًا في الإدانة الدولية لإدارة نيكولاس مادورو المناهضة للعمال والشعب في فنزويلا.
ومن الواضح أيضًا أن هذا المخطط الخسيس يهدف إلى ربط حزب الطبقة العاملة الفنزويلي بخطط تآمرية مزعومة، وبالتالي تبرير التجريم العلني لمناضليه.
وتكشف هذه الحقيقة أيضًا التحول الرجعي والمناهض للشيوعية لقيادة حكومة نيكولاس مادورو والحزب الاشتراكي الموحد الفنزويلي (PSUV)؛ ويعيدنا إلى الأوقات المروعة لحكومات البنتوفية، عندما تعرض الشيوعيون للاضطهاد والسجن والطرد من أماكن عملهم بسبب نضالهم السياسي.
إن هذا الهجوم على الرفيق هيكتور أليخو رودريغيز هو جزء من خطة لتصفية حزبنا تنفذها القيادة الفاسدة لحكومة الحزب الاشتراكي الموحد، والتي سبقتها سرقة اسمنا القانوني لتسليمه إلى حفنة من المرتزقة الخاضعين لمصالحهم.
إننا نحمل وزير النفط بيدرو رافائيل تيليشيا المسؤولية المباشرة عن سير هذا الإجراء غير القانوني ضد الرفيق هيكتور أليخو رودريغيز، والذي تم تنفيذه على أساس مكيدة مروعة تنتهك حقوقه الإنسانية وحقوق العمال.
إننا ندعو الأحزاب الشيوعية والعمالية ، وكذلك القوى الشعبية والمعادية للإمبريالية في العالم، إلى التعبير عن تضامنهم من أجل احتواء هذه المحاولة الخطيرة لمحاكمة الرفيق هيكتور أليخو رودريغيز، والتي بدورها تهدد الحزب الشيوعي الفنزويلي الشرعي .
فليعلم العمال والحركة الشيوعية الأممية أن هذا الهجوم الجديد لن يوقفنا في قرارنا بالتقدم في إعادة تجميع القوى الديمقراطية الأصيلة في البلاد حتى نتمكن من هزيمة حكومة نيكولاس مادورو الاستبدادية وبالتالي فتح الطريق إلى استعادة الحقوق الدستورية التي تمت تصفيتها بسياساته في خدمة رأس المال.
ما زلنا واقفين على أقدامنا! توحيد القوى وتنظيم النضالات!
لا أحد يدمر PCV!

كاراكاس، 26 يوليو 2024
المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الفنزويلي
…………

كل التضامن مع الرفيق هيكتور أليخو رودريغيز، من الحزب الشيوعي الفنزويلي

بعد ظهر يوم الجمعة الماضي، 26 يوليو/تموز، ندد الحزب الشيوعي الفنزويلي بأن قياديه الرفيق هيكتور أليخو رودريغيز، سكرتير العلاقات الدولية في الحزب الشيوعي الفنزويلي، ضحية عملية إدارية احتيالية في مكان عمله، ويحاولون من خلالها تقديمه إلى المحاكمة. الرفيق هيكتور رودريغيز عمل منذ ما يقرب من عقد من الزمن في وزارة النفط وتم إخطاره في بداية شهر يوليو بعملية فصل إداري ضده، واتهم زوراً واحتيالاً بالتورط في "مزاعم تحويل وتسهيل الوقود إلى جماعات اليمين المتطرف التي تنوي خلق مناخ من العنف وزعزعة الاستقرار في جميع أنحاء البلاد خلال الانتخابات الرئاسية في 28 يوليو."

يرفض الحزب الشيوعي البرازيلي بشدة هذا الهجوم القضائي الأخير الذي شنته حكومة مادورو ضد الحزب الشيوعي البرازيلي. وكأن الحكومة الفنزويلية لم تكن قد نظمت بالفعل عملية احتيال قضائي من أجل "تعيين" قيادة غير شرعية للحزب الشيوعي الفنزويلي واختطاف حزبه بشكل قانوني، فهي الآن تستخدم القضاء مرة أخرى ضد الحزب الشيوعي الفنزويلي، وهذه المرة باتهامات كاذبة ضد قيادي بارز في الحزب الشيوعي الفنزويلي بهدف سجنه.

يعرب الحزب الشيوعي البرازيلى عن تضامنه غير المحدود مع الحزب الشيوعي الفنزويلي الشقيق و القيادي هيكتور رودريغيز ويدعو مرة أخرى الحكومة الفنزويلية إلى الوقف الفوري لاضطهاد الحزب الشيوعي الفنزويلي، وإنهاء جميع الإجراءات القانونية ضد النقابيين والشيوعيين، وإعادة الشخصية القانونية لPCV الى حزب الديك الأحمر المجيد ،ووقف تحول الحكومة السياسي نحو اليمين وضد الحريات الديمقراطية.

كل التضامن مع الحزب الشيوعي الفنزويلي!

مادورو، ارفع يديك عن الديك الاحمر!

الحزب الشيوعي البرازيلي
اللجنة المركزية – أمانة العلاقات الدولية
………………

تضامن مع الحزب الشيوعي الفنزويلي ، تضامن مع الرفيق هيكتور أليخو رودريغيز! ارفعوا أيديكم عن الشيوعيين!
 

 
يعرب الحزب الشيوعي الهولندي الجديد (NCPN) عن تضامنه الكامل مع الرفيق هيكتور أليخو رودريغيز، سكرتير العلاقات الدولية للحزب الشيوعي الفنزويلي، المتهم بـ "التحويل المزعوم وتسهيل الوقود لعناصر يمينية متطرفة، الذين كانوا يعتزمون توليد مناخ من العنف وزعزعة الاستقرار في جميع أنحاء البلاد خلال الانتخابات الرئاسية في 28 يوليو.

تشكل هذه الاتهامات السخيفة الموجهة ضد الرفيق هيكتور حلقة أخرى في هجوم حكومة مادورو على الحزب الشيوعي الفنزويليPCV. تحاول الحكومة تصفية PCV وتهاجم أعضائه لأن الرفاق يلعبون دورًا رائدًا في النضال ضد السياسات المناهضة للعمال التي ينتهجها ما يسمى بالحزب الاشتراكي الموحد . عززت حكومة مادورو المناهضة للشيوعية علاقاتها مع الإمبريالية الأمريكية، ولكنها تعمل أيضًا بشكل وثيق مع الدول الإمبريالية الأخرى مثل روسيا الرأسمالية ودول البريكس الأخرى. تحاول الحكومة استمالة الحركة العمالية والشعبية لخططها لحماية مصالح البرجوازية الفنزويلية وحلفائها.

يكرر NCPN تضامنه مع الحزب الشيوعي الفنزويلي ومع الشعب الفنزويلي في نضاله من أجل مستقبل عادل لعمال وشعب فنزويلا.

يحيا حزب PCV!
يحيا التضامن الاممي!
ارفعوا أيديكم عن الشيوعيين!

اللجنة الدولية ل NCPN
…………

#الحزب_الشيوعي_الفنزويلي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات