متابعة حول الخطة المناهضة للشيوعية للتدخل القضائي و الاستيلاء على الوضع القانوني للحزب الشيوعي الفنزويلي

الحزب الشيوعي الفنزويلي

الحوار المتمدن-العدد: 7673 - 2023 / 7 / 15 - 04:47
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

متابعة حول الخطة المناهضة للشيوعية للتدخل القضائي و الاستيلاء على الوضع القانوني للحزب الشيوعي الفنزويلي (PCV)
 
إلى الأحزاب الشيوعية والعمالية والقوى الثورية في العالم
 
تحية أخوية شيوعية.
 
أيها الرفاق الأعزاء ، في هذه الرسالة نود أن نطلعكم على تقدم خطة التدخل القضائي المناهضة للشيوعية واغتصاب الوضع القانوني للحزب الشيوعي الفنزويلي (PCV) ، المنفذة من قيادة حكومة الرئيس نيكولاس مادورو و الحزب الاشتراكي الموحد الفنزويلي (PSUV) ، وكذلك للرد على حملة التشهير التي افتعلتها مختبرات الدعاية الخاصة بهم.
 
يوم الاثنين الماضي ، 10 يوليو ، قررت قيادة الحكومة- PSUV اتخاذ الخطوة الأكثر أهمية لتجسيد هجومهم على PCV: لقد أمروا مجموعة مرتزقة في خدمتهم بالذهاب إلى محكمة العدل العليا (TSJ) لغرض طلب المنع القانوني للحزب الشيوعي الفنزويلي (PCV).
 
من خلال خطة مدعومة ماليًا ولوجستيا و سياسيًا من الحكومة ، ذهب أشخاص غير منتمين إلى PCV لكنهم يرتدون ملابسنا برموزنا وألواننا ، إلى TSJ لإضفاء الطابع الرسمي على طلب إلغاء نتائج المؤتمر الوطني السادس عشر للحزب الشيوعي الفنزويلي ، الذي عقد في الفترة من 3 إلى 5 نوفمبر 2022 ، والمطالبة بتعيين قيادة مخصصة مؤلفة من مسؤولي الحزب الاشتراكي الفنزويلي الموحد ، الذين كانوا منذ فبراير الماضي يتظاهرون بأنهم أعضاء شيوعيون.
 
كان هذا أسلوبًا وصيغة غير قانونية مماثلة لتلك المطبقة ضد الأحزاب اليسارية باتريا بارا تودوس ،وتوباماروس ،وبعض المنظمات اليمينية المعارضة الأخرى ، مع الفارق الكبير في حالة الحزب الشيوعي الفنزويلى باستخدامهم أشخاصًا لا ينتمون إلى تنظيمنا .
 
كما يتضح من وسائل الإعلام والشبكات الاجتماعية ، فإن النشر اللوجيستي و الاعلامي الضخم لهذا التدخل المزيف يثبت المسؤولية الكاملة لقيادة الحكومة - PSUV بصفتها مؤلفيها الفكريين وداعميه الماديين . تم حشد الناس (أعضاء الحزب الاشتراكي الفنزويلي الموحد و مسؤولين عموميين) في حافلات تابعة لمؤسسات الدولة وتظاهروا بأنهم أعضاء في الحزب الشيوعي الفنزويلي. وكان الجانب الأكثر دلالة هو التغطية الإعلامية الواسعة، بكميات يمكن فقط حشدها من قبل الحكومة أو الحزب الاشتراكي الموحد أو المعارضة اليمينية.
 
وقد تحققت التنديدات والتحذيرات التي أطلقها المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الفنزويلى منذ العام الماضي. تجاهلت قيادة الحزب الاشتراكي الفنزويلي الموحد الدعوات إلى الفطرة السليمة واحترام الحقوق السياسية للحزب الشيوعي الفنزويلي. على العكس من ذلك ، فقد انتصرت عليها غطرستها ومعاداتها للشيوعية.

لم يستطيعوا ولن يستطيعوا أن ينالوا من كرامة أعضائنا
 
فشلت القيادة الاشتراكية الديموقراطية للحزب الاشتراكي الفنزويلي الموحد في كل محاولاتها لإفساد الضمير الثوري لنضالنا وكسر الوحدة الداخلية للحزب. اصطدمت بجدار الكرامة الصلب.
 
مع كل قوتهم وضغوطهم وعروضهم بالمال والمناصب لمحاولة كسر منظمتنا ، لم ينجحوا في جر عضو واحد من PCV أو شباب JCV إلى خطتهم الخيانية . لقد أوقعنا هزيمة سياسية وأخلاقية مدوية بممارساتهم البرجوازية في محاولة وضع ثمن على ضمير عضويتنا.
 
لا يوجد انقسام في PCV: إنها مؤامرة مدفوعة الثمن من قبل PSUV

في مواجهة الحملة الاعلامية من الأكاذيب و المراوغات التي يرددها بعض الحاقدين والجبناء ، نريد أن نؤكد أنه لا يوجد انقسام في الحزب الشيوعي الفنزويلي. إن PCV موحد ومتماسك بقوة حول الخط السياسي الذي تمت الموافقة عليه بالإجماع في المؤتمر الوطني السادس عشر الذي عقد في نوفمبر 2022.
 
هذه المجموعة التي تطلب تدخل محكمة العدل العليا TSJ في شؤون PCV ليسوا أعضاء في حزبنا. إنهم أناس تنظمهم قيادة الحزب الاشتراكي الموحد وتدفع لهم. لقد أظهرنا لكم في الملف المرسل مؤخرًا الأصل والانتماء السياسي لكل واحد من هذه الشخصيات التي تتظاهر بأنها أعضاء من "القواعد الشعبية للحزب الشيوعي الفنزويلي ". وقد ثبت أيضًا أن المنفذ الرئيسي لهذه المجموعة هو نائب رئيس الحزب الاشتراكي ديوسدادو كابيلو Diosdado Cabello.
 
يستخدم الحزب الاشتراكي الفنزويلي الموحد (PSUV) جهاز الاعلام القوي للدولة ، جنبًا إلى جنب مع وسائل الإعلام الخاصة به ، ومختبرات الحرب القذرة ، وشبكة وافرة من المتعاونين مع وسائل الإعلام للترويج لفكرة أن سياسة PCV ، التي صادق عليها المؤتمر السادس عشر ، لمواجهة التغيير الليبرالي الجديد من حكومة الرئيس نيكولاس مادورو ، قسم الحزب الشيوعي.
 
إنهم يكررون بشدة أن "القاعدة الشعبية للحزب الشيوعي الفنزويلي " المزعومة تدعم مادورو وتعارض قرارات الكونجرس بوهم غوبلزي بأن أكاذيبهم ستصبح يومًا ما حقيقة.
 
الحقيقة هي أن المؤتمر الوطني السادس عشر للحزب الشيوعي الفنزويلي، الذي تضمن مقترحات الفروع والمؤتمرات المحلية والإقليمية ، لم يسجل اقتراحًا واحدًا لدعم سياسات حكومة نيكولاس مادورو على أي مستوى من العملية. على العكس من ذلك ، بعد الانتهاك الصارخ من قبل قيادة الحزب الاشتراكي الفنزويلي الموحد للاتفاقية الإطارية الموحدة التي تم توقيعها في فبراير 2018 ، والتحول النهائي للسياسة الاقتصادية الحكومية نحو الليبرالية الجديدة ، وتفكيك الانجازات الاجتماعية وتدمير حقوق العمال ، تعمق توجه الحزب كله للتقدم في سياسة الاتجاه المستقل للقوى التي تهدف إلى بناء بديل ثوري ضد خيانة الحزب الاشتراكي الموحد.
 
كلما عمقت الحكومة والحزب الاشتراكي الموحد من شدة حملتها المعادية للوطن والعمال ، و سياساتها الإجرامية لتدمير الأجور وحقوق العمل ، وتجريم النضالات النقابية ، وخصخصة المؤسسات العامة ، واعطاء امتيازات لاحتكارات النفط الأمريكية والأوروبية ، و دولرة الاقتصاد ، و نقل الثروة وكافة أنواع الضمانات للرأسماليين ، مع تعميق الفساد والانحلال الأخلاقي في صفوف هذا الحزب، يقوي حزبنا قناعته بصحة خطنا السياسي.
 
إن الحزب بأكمله متحد بقوة حول سياسة مواجهة التحول المناهض للشعب لحكومة مادورو وأكثر من ذلك بكثير في الدفاع عن أداته السياسية ضد تهديد عدم الشرعية الذي يحاول العدو الطبقي ممارسته .

من الممكن أن تتساءلوا، كيف يمكن لافراد ليسوا أعضاء في PCV أن يطلبوا أمام المحاكم إلغاء المؤتمر السادس عشر و التدخل القانوني في شؤونه؟ لا يمكن تفسير ذلك إلا من خلال الانحراف الاستبدادي وإساءة استخدام سلطة الحكومة وقيادة الحزب الاشتراكي الموحد. إنه دليل مقنع على كيفية استخدامهم سيطرتهم المطلقة على السلطات العامة للدولة لفرض مصالحهم السياسية الخاصة ، وارتكاب جميع أنواع المخالفات خارج الدستور و القوانين المنظمة للحريات الديمقراطية التي انتزعتها الطبقة العاملة.

تؤكد التجربة الفنزويلية خبرة السيرورات السابقة التي بدأت أيضًا بمحتويات تقدمية ومناهضة للإمبريالية. إن الطابع متعدد الطبقات و الإصلاحي الاجتماعي للقوى القيادية ينتهي عاجلاً أم آجلاً بخيانة التطلعات الشعبية والعمل كأداة لفرض الإجراءات دون مقاومة في خدمة رأس المال. هذا هو الدور التاريخي للديمقراطية الاجتماعية ، والذي تم تحقيقه اليوم أيضًا من قبل الحزب الاشتراكي الموحد.
 
في الحالة الفنزويلية ، أدت أزمة الرأسمالية التابعة - الريعية ، التي تفاقمت بسبب الإجراءات القسرية الإمبريالية الإجرامية وغير القانونية من جانب واحد ، إلى تقوية التيارات البرجوازية والمعادية للشيوعية في الحزب الاشتراكي الفنزويلي الموحد ، مما أدى إلى التحلل العميق الذي نراه اليوم. الحزب الاشتراكي الفنزويلي الموحد هو مجرد حزب واحد آخر في النظام البرجوازي يسعى لإقناع قطاعات الأعمال والقوى الإمبريالية بأنه ضامن موثوق لمصالحهم.
 
إن نية تحييد الحزب الشيوعي الفنزويلي قانونياً ، إلى جانب الاضطهاد الشرس وتجريم النضالات العمالية ، هي تعبيرات ملموسة عن شخصية حكومة نيكولاس مادورو كدركي في خدمة مصالح قطاعات الأعمال.
 
حول التحالف المزعوم للحزب الشيوعي الفنزويلي مع اليمين المتطرف والإمبريالية
 
من الأكاذيب الكبيرة الأخرى التي تنشرها مختبرات الدعاية الحكومية لتبييض مناهضتها للشيوعية الدعم المزعوم من الحزب الشيوعي الفنزويلي لليمين المتطرف والاتهام الكاذب بصلاته بالإمبريالية.
 
ان هذا العمل الشائن ليس جديدًا . منذ عام 2020 ، تحاول الحكومة تقديم انفكاك الحزب الشيوعي الفنزويلي (عنهم) على أنه خضوع للشيوعيين لمخططات الإمبريالية. بل إن ممثلين رفيعي المستوى من الحزب الاشتراكي الفنزويلي الموحد ذهبوا إلى حد التأكيد ، بطريقة خبيثة وغير مسؤولة ، أن PCV تلقى تمويلًا من الولايات المتحدة.
في الآونة الأخيرة ، تم التلاعب بالمؤتمر الصحفي للمكتب السياسي للحزب الشيوعي الفنزويلي رفض فيه الممارسة غير القانونية للمنع السياسي من قبل الكيانات الإدارية مثل مكتب المراقب العام للجمهورية ، وتقديمه على أنه دعم لترشيح المعارضة اليمينية المتطرفة ماريا كورينا ماتشادو.
 
أضيف إلى هذه المناورة القذرة تصريح أدلى به شخصية كريهة من الجناح اليميني الفنزويلي بإسم لويس راتي - هو في خدمة الحزب الاشتراكي الموحد حاليًا - زعم أن الحزب الشيوعي الفنزويلي تلقى أموالا من ماريا كورينا ماتشادو.
 
كما أخذوا مقابلة أجراها الرفيق أوسكار فيغيرا ، بصفته الأمين العام و عضو البرلمان، إلى منظمة غير حكومية لحقوق الإنسان تُدعى بروفيا PROVEA كدليل "لا يقبل الشك" على التحالف المزعوم للحزب الشيوعي الفنزويلي مع الجناح اليميني المتطرف.
 
ومع ذلك ، كان PCV واضحًا بشأن دور ماريا كورينا ماتشادو في الاعتداءات الإمبريالية ضد شعبنا. علاوة على ذلك ، أظهرنا أن المنع السياسي ليس أكثر من آلية استخدمتها الحكومة - الحزب الاشتراكي الفنزويلي الموحد للحد من الحقوق السياسية ، وأن أهم المتضررين من هذه المناورات غير الدستورية في الانتخابات الإقليمية الأخيرة لم تكن الأحزاب الرجعية بل الحزب الشيوعي الفنزويلي. تم استبعاد أكثر من عشرة مرشحين بشكل تعسفي.
 
من الواضح أن هناك اتفاقية حصانة بين حكومة الرئيس نيكولاس مادورو موروس وهذه الجماعات التي تحميها حكومة الولايات المتحدة. يعرف جميع الفنزويليين أن خوان غوايدو وليوبولدو لوبيز وأنطونيو ليديزما غادروا البلاد بالاتفاق مع الحكومة ؛ وأن ماريا كورينا ماتشادو لم تحاكم بسبب الاتفاق القائم بين النخب.

كما أن تحالف حكومة نيكولاس مادورو مع الاتحاد الرئيسي لقطاعات الأعمال الفنزويلية (Fedecámaras) ، المسؤول عن إضراب أرباب العمل عام 2002 ، عدو الطبقة العاملة ، وممول جميع محاولات زعزعة الاستقرار في البلاد ، ليس سراً ؛ وبالمثل ، اتفاقيات البيع الحكومية مع شركة النفط الأمريكية شيفرون. اجتماعات مادورو مع وكالة المخابرات المركزية ومبعوثين من حكومة الولايات المتحدة ؛ ناهيك عن صور العلاقات الودية لمسؤولين مهمين في الحزب الاشتراكي الموحد مع أعضاء اليمين المتطرف ، من بينهم ماريا كورينا ماتشادو نفسها.
 
عن سياسة PCV
 
نعيد التأكيد على أن الحزب الشيوعي الفنزويلي لديه سياسة واضحة لمواجهة الميثاق بين النخب ، وبالتالي النضال ضد كتلتين من البرجوازية المعبر عنها في أحزاب اليمين التقليدي من جهة ، وفي قطاعات رأس المال الذي يمثله الحزب الاشتراكي PSUV ، من ناحية أخرى.
 
خطنا هو بناء بديل للطبقة العاملة والطبقات الشعبية المضطهدة وتعزيز إعادة تجميع كل القوى التي تقاوم وتحارب التكيف النيوليبرالي.
 
بهذا المعنى ، نوضح أن PCV لا يقترح أي تحالف مع قطاعات من اليمين التقليدي ، وحتى أقل مع الجناح اليميني للحزب الاشتراكي الموحد. تهدف جهودنا إلى بناء نقطة مرجعية سياسية جديدة للقوى الثورية في فنزويلا.
 
إن النجاح الذي حققته هذه السياسة ، نتيجة لتطرف الهجمات ضد حقوق الطبقة العاملة من قبل الحكومة ، والفساد وعدم المساواة الاجتماعية المروعة ، هو أحد الأسباب وراء خطط قيادة الحكومة - الحزب الاشتراكي الموحد لمقاضاة PCV. إنهم يريدون تحييد النضالات العمالية والشعبية ، ومنعها من أن تتشكل في تجمع سياسي مستقل عن الاستقطاب الزائف للكتلتين البرجوازيتين.
 
ما الخطوة التالية في خطة PSUV للاعتداء على PCV؟
 
الخطوة التالية في خطة الاعتداء هي أن تأمر الحكومة محكمة العدل العليا بإصدار حكم لإضفاء الطابع الرسمي على التدخل وتسليم الحزب إلى الفاعلين السياسيين في الحزب الاشتراكي الموحد.
 
قد تكون مترددًا في الاعتقاد بأن هذا يمكن أن يحدث في "إدارة تقدمية ومعادية للإمبريالية" ، ولكن الحقيقة هي أن سوابق مماثلة قد حدثت بالفعل مع أحزاب أخرى ، ومؤخراً ، أصدرت هذه المحاكم نفسها أمرًا قضائيًا غير قانوني لصالح شركة حديد الدولة( سيدور ) ينتهك الحقوق الدستورية للعمال في التنظيم والنضال النقابي وكانت بمثابة أساس قانوني لتبرير اختطاف وسجن قياديين نقابيين للشركة المذكورة.
 
هذا الإجراء يعني في الواقع نزع شرعية العمل السياسي للحزب الشيوعي الفنزويلي PCV الحقيقي ؛ استحالة الترشح وسيخلق الظروف القانونية لتكثيف تجريم واضطهاد القادة الشيوعيين وأعضاء الحزب في فنزويلا.
 
في PCV ،سنواصل الكفاح من أجل الدفاع عن الحقوق السياسية والديمقراطية للحزب الشيوعي ، على الصعيدين الوطني والدولي.

إن نزع شرعية PCV لا يفيد إلا البرجوازية والقوى المعادية للشيوعية والإمبريالية. سوف يسجل الحزب الاشتراكي الفنزويلي الموحد وحكومة نيكولاس مادورو في تاريخ البلاد بوصفهما مروجين للفترة الرابعة لإضفاء اللاشرعية على الحزب الشيوعي الفنزويلي ، وفي نفس الوقت كمروّجين لمحاولة جديدة من قبل البرجوازية المحلية لتدمير الحزب الشيوعي في فنزويلا.
 
أيها الرفاق ، نود أن نشكركم على تضامنكم ونعطيكم اليقين الكامل بأننا سننتصر على هذه المحاولة الجديدة لتدمير PCV كما حدث في الماضي جنبًا إلى جنب مع نضالات العمال و المستغلين.
 
لا أحد يدمر PCV!
سنستمر في النضال و الانتصار!
 
المكتب السياسي للجنة المركزية
الحزب الشيوعي الفنزويلي (PCV)

#الحزب_الشيوعي_الفنزويلي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات