أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد جواد فارس - ترجل الفارس الوطني الشيوعي باقر ابراهيم الموسوي ( ابو خولة ) عن صهوة جواده ، بعيدا عن الوطن















المزيد.....

ترجل الفارس الوطني الشيوعي باقر ابراهيم الموسوي ( ابو خولة ) عن صهوة جواده ، بعيدا عن الوطن


محمد جواد فارس

الحوار المتمدن-العدد: 7997 - 2024 / 6 / 3 - 14:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شيوعيون
قلت أجلهم
حمرابعزمهم الشعوب تحرر قالو: شيوعيون
قلت أزاهر بأريجها هذي الدنيا تتعطر
قالو : وهم عملاء
قلت :تأمركت لسن
وأضحت للدولار توجر
ياسائلي000 لا تستهبل أمورنا
حتى يظللنا اللواء الأحمر
ياواهن القدمين دربك هين
أما أنادربي أشق و أعسر
شتان بينهما 000 فدرب عامر
ترنو له الدنيا و درب مقفر
أفديه من درب تقصر طوله
بالبذل و العزم الذي يتسعر

تمشي و امشي و الليالي بيننا
ستريك من يهوي و من سيظفر
للشاعر الشيوعي الفلسطيني
توفيق زياد
ولد باقر ابراهيم في مدينة الكوفة في 22 تموز عام 1932 , بدأ نشاطه السياسي في سن مبكر وفي عام وثبة كانون المجيدة 1948 أنتسب إلى الحزب الشيوعي العراقي، وبسبب مشاركته في العمل الوطني ، ومن أجل الديمقراطية و حقوق الإنسان، تعرض لاعتقالات لعدة مرات ، وسجن مرتين الأولى، لمدة ثلاث سنوات عام 1952 ,والثانية لمدة عامين في سنة 1957 , و لكن أطلق سراحه من السجن إثر قيام ثورة 14 تموز 1958 0 وتبوء بعد الثورة مركز عضو لجنة مركزية في تموز عام 1959 و عضوية المكتب السياسي عام 1962 بقيادة سلام عادل , ومسؤول عن التنظيم المركزي للحزب منذ عام 1961 و لغاية 1984 ، و كان قد عمل سابقا في منطقة الفرات الأوسط , والتي كانت تنظيماتها في المدن الحلة و كربلاء و النجف والديوانية و السماوة ، وعندما انعقد المؤتمر الرابع في كردستان عام1985 في قرية (زويكة ) في محافظة اربيل و كان لديه ملاحظات على عمل الحزب في السياسة والتنظيم و الايديلوجيا تتعلق بأسلوب وطرق النضال ضد الدكتاتورية و القمع الحكومي ، بالموقف من الديمقراطية و حرية الرأي داخل الحزب و الموقف من القضايا الوطنية التي واجهت العراق 0
و كنت اسمع عنه انه رجل المهمات الصعبة في إعادة التنظيم عندما تحدث اعتقالات في صفوف التنظيم وكما حدث في انقلاب شباط عام 1963 قام مع الرفاق زكي خيري و عدنان عباس و محمد الخضري بالعمل بأعادة الرفاق المنقطعين عن التنظيمات في الأرياف و المدن 0
سمعت بأسمه عندما كنت صغير السن وفي العاشرة من عمري ، في مدينة الحلة و في محلة المهدية و فيها بيتنا عام 1957 تم كبس وكر للشيوعيين و هم باقر ابراهيم و حسين سلطان و عدنان عباس و اخرين من الرفاق وأصحاب الدار ، من قبل جهاز أمن الفرات الأوسط في الحلة بقيادة أنور ثامر وهذه المرة الأولى اسمع بأسمه 0
عندما كنت في معتقل شرطة الخيالة في منطقة الويسية في الحلة ، و سبب الاعتقال هو طلب أمن الحلة ببراءة من الحزب الشيوعي العراقي و لكني رفضت ورغم تعرضي للتعذيب ، و في مركز شرطة الخيالة في الويسية ، التقيت مع خالد الذكر عضو اللجنة المركزية محمد حسن مبارك وكذلك جبار عباس معروف و هو من مجموعة القيادة المركزية ، و كان محمد حسن مبارك هو الأقرب لباقر ابراهيم في العمل التنظيمي للفرات الأوسط ، حدثنا عن صفات المناضل القائد باقر ابراهيم الشخصية و العمل التنظيمي و الفكري له ، اشادة بخصاله الشخصية و دماثة أخلاقه وتعامله مع الرفاق التعامل الرفاقي ، وشاءت الظروف أن التقيه بعد تعرضه لحادث سيارة مؤسف ، و ادخل إلى مشفى في ركن الدين في دمشق ، و بعدها توطدت العلاقة بيننا بزيارات عائلية ، ونقاشات حول المؤتمر الرابع وماتمخض عنه من طرد لقيادي في الحزب و كوادر مهمة من ذوي الخبرة في العمل الحزبي 0 و كان الفقيد يفكر دائما حول كيفية إنقاذ الشعب العراقي المحاصر من قبل الولايات المتحدة الامريكية و الغرب ، لا غذاء ولا دواء ، و يموت الكثير من أطفال و شيوخ بسبب هذا الحصار ، و عندما ذهبنا إلى ليبيا بدعوة من الحكومة الليبية عام 1997 بوفد من الشيوعيين والديمقراطيين [ باقر ابراهيم و خالد السلام و عدنان عباس و علي الشيخ حسين وزوجته و محمد جواد فارس] لعب باقر ابراهيم دورا مهما وكلمني بأعداد قائمة للأدوية التي تحتاجها المستشفيات و طالب بإرسال مواد غذائية إلى الوطن وفعلا جرت الاستجابة من لدن السلطات الليبية و ارسلت 0
كان باقر ابراهيم الموسوي امميا في توجهاته الفكرية و نشاطه في المشاركة في مؤتمرات الأحزاب الشيوعية والعمالية العالمية ، و إلقاء كلمات بأسم اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي ، و لقاءات بقادة شيوعيين مثل قائد حزب تودا الإيراني( رضا رادمنش ) وقيادة الحزب الشيوعي المنغولي في منغوليا الشعبية و عدد اخر من قيادات الاحزاب الشيوعية و العمالية العالمية 0
وكان لباقر إبراهيم موقف من القضية المركزية للأمة العربية وهي قضية فلسطين و مقاومتها الوطنية من أجل تحرير الأرض الفلسطنية من رجس الكيان الصهيوني ، وكنت ارافقه في اللقاءات مع قيادات فلسطينية حيث جرى لقاء مع الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ( أبو علي مصطفى ) و كان الحديث حول الوضع في العراق في ظل النظام الدكتاتوري و تحدث ابو علي مصطفى حول الوضع الفلسطيني و انتفاضة الشعب الفلسطيني و اشاد باقر ابراهيم ( أبو خولة) بنضال أبطال الحجارة بتحديهم لجيش الاحتلال ، و قد شارك في اللقاء د0 ماهر الطاهر عضو المكتب السياسي للجبهة ،
و عندما التقينا بالامين العام للجبهة الديمقراطية ( نايف حواتمة ) إشار في البدء بالمساعدة التي تقدمها الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ، للشيوعيين العراقيين في مجالات متعددة و من جانبه تحدث نايف حواتمة عن نضال الجبهة داخل الأرض المحتلة و المشاركة في الانتفاضة، و كان باقر إبراهيم متفائلا بأن النصر سيكون للمقاومة الوطنية الفلسطنية ، وسينتهي الاستيطان كما انتهى في الجزائر على يد جبهة التحرير الوطني الجزائرية و كما انتهى في جنوب افريقيا على يد الحركة الوطنية بقيادة نلسن مانديلا ، اليوم نجد أن توقعاتك في ما يجري على يد المقاومة بدء من طوفان الاقصى 7 اكتوبر 2023 و استمرار المقاومة في غزة و الضفة ، و حفزت الشعوب في العالم من أجل التضامن و الحرية لفلسطين ، و اثمرت في اعتراف أغلب حكومات العالم بمقعد فلسطين في الأمم المتحدة و اعتراف أيرلندا و النروج وإسبانيا في دولة فلسطين .
كنت عربيا بمواقفك في المؤتمر القومي العربي هذا المؤتمر الذي يضم مثقفين عرب من كل البلدان العربية ومن مختلف الاتجاهات الفكرية ومقره مدينة بيروت ، و كان لك دور مشهود ، قدمت لعضويته في عدد من الشيوعيين و منهم الدكتور نظمي العبيدي و الدكتور منذر الاعظمي و الدكتور كاظم الموسوي و صباح الشاهر و الدكتور محمد جواد فارس 0 و تسنى لهؤلاء الشيوعيين طرح ارائهم في داخل المؤتمر ولعبوا دورا في قراراته ،
اما في المجال الفكري و التنظيمي :كنت دائما تفكر على أهمية أن تقوية تنظيم الحزب و الحركة الوطنية ، و كنت تعد النشرة الداخلية ( مناضل الحزب ) بأمور تنشط العمل التنظيمي وتعزز قوى الحزب بعناصر من منشأ الطبقة العاملة و كذلك الفلاحين و المثقفين الثوريين ، وتحذر من عملية الاندساس من العناصر الانتهازية والوصولية ، و كنت تعمل بطريقة الحرص و التخفي في أحلك الظروف التي مر بها الحزب ، و ما العمل الذي أقدمت عليه ، في وضع خارطة طريق بعد انقلاب شباط و بدء الهجمة الشرسة على تنظيمات الحزب ، كانت الخطة و انت في ريف الفرات الأوسط، تتضمن البحث عن الهيئات الحزبية التي تقطعت بها السبل على إثر الضربة التي المت بالحزب من القيادة و الكوادر و القواعد ، وعملت فعلا انت وبعض الرفاق المتواجدين بالقرب منك ، بربط هذه التنظيمات بالحزب ، و ستحقيت بحق كما أسموك ( رجل المهمات الصعبة ) 0
وبعد فرط عقد الجبهة الوطنية القومية التقدمية ، كنت تدير عمل الرفاق بعد أن خرج عدد من أعضاء اللجنة المركزية و المكتب السياسي ، كانت سلطة البعث تعتقل الرفاق و تنتزع الاعترافات منهم بإستخدام التعذيب ، و اخذ منهم تعهد بالتوقيع على المادة 200 والتي فيها نصوص مذلة بما فيها حكم الإعدام ، خرجت اخر الرفاق و ذهبت إلى الجبل في كردستان ، وذلك تنفيذا لقرار الحزب بتشكيل قوات الأنصار المسلحة لخوض حرب العصابات ، و كانت معك شريكة حياتك ( ام خولة ) وهي كانت نصيرة ، هناك لازلت تفكر ان الحزب يجب أن يكون في الداخل و فعلا نظمت الأمور مع رفاق في مكتب اطلقتم عليه : تنظيم الداخل 0 و اريد الان ان انقل من مذكراتك الواردة في كتابك [ مذكرات باقر ابراهيم و الصادرة عن دار الطليعة - بيروت ] 0 ماجاء في مداخلتك في المؤتمر الرابع للحزب الشيوعي العراقي مايلي ؛ أن الشعور بالمسؤولية تجاه الحزب ، هو حافزي الوحيد في تقديم الملاحظات المستمرة حول القضايا السياسية و التنظيمية ، و كذلك الرغبة المخلصة في تصحيح أوضاع الحزب و توطيد مواقعه و تعزيز و حدته ، وليس بهدف تسجيل المواقف الذي اعتبره حالة لا تتناسب و مسؤولية الشيوعي اتجاه حزبه 0 وإلى جانب قناعتي بصواب الأفكار و المقترحات التي كنت أقدمها لهيئتي الحزبية ، فإنني لم أكن خلال هذه الفترة منزها عن الخطأ ، الأمر الذي دفعني إلى انتقاد نفسي أمام الرفاق في اللجنة المركزية0 و يكتب أيضا:
وبودي أن أذكر نقاشات جرت عام 1961 ، حول الأفكار التي ناقشناها في لجنة التنظيم المركزي التي كنت اتولى مسؤوليتها انذاك ، حول المقترحات بشأن حملة عامة لتطوير الحزب ، وقد ختم الرفيق سلام عادل رفضه لحملة التطهير بقوله ؛ أن كل رفيق تنتزعونه الان من الحزب بدون حق ، كما تقلعون شعرة من عيوني 0
وهذا هو شعوري اليوم إزاء الحرص على كادر الحزب وأعضاء الحزب 0
وكم جاء في مذكراتك أود أن انقل هذا النص : أن أفضل من يستطيع الكتابة عن تاريخ الحزب بصورة موضوعية هم الذين تأثروا بنبض الحزب ، ليس سياسيا و فكريا فحسب ، بل نفسيا وعاطفيا كذلك 0 وعلى الرغم من أن المذكرات تتحدث عن بعض المحطات و الوقفات، كما أسميتها، فأنها تقع ضمن مسيرة كاملة لعدة عقود من نضال الشيوعيين 0
اني أدرك أن تكريس الجهد الرئيسي لمن يقدر على الكتابة ، يجب أن يتجه نحو معالجة قضايا الحياة الراهنة و الجديد فيها بالدرجة الأساسية 0 وقد سعيت في فترة حرماني من تكريم جهدي لتلك الجوانب المعاصرة ، للحصول على خلاصة مفيدة لي و للاخرين عند تسجيل ذكرياتي عن أحداث الماضي 0
وإذا كانت هذه المسيرة غير واضحة النتائج عند البعض أو تعبر عن الاخفاقات و التعثر فقط عند آخرين، فهي عندي مسيرة الجهد البشري المضني و الخلاق الذي حقق للشعب و الوطن ، رغم العثرات و الجمود و الخيبات ، الإسهام بأهم المنجزات التي حققها نضال الوطنيين و الثوريين كلهم ، على مدى عدة أجيال، منذ قيام الدولة العراقية الحديثة حتى اليوم 0 انتهى الاقتباس 0
و للفقيد باقر ابراهيم ماكتبه : 1- مذكرات باقر ابراهيم اصدار دار الطليعة 2- الوطنية الجديدة بين الاستبداد و الخيانة 3- العراق جديد الحركة و تجديد الطلائع 4- صفحات من النضال ( على طريق التصحيح و التجديد و الوحدة ) 0
لك المجد والخلود وطنيا شيوعيا و مخلصا لشعبك و وطنك و حزبك الشيوعي العراقي 0


طبيب و كاتب



#محمد_جواد_فارس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بشتشان المجزرة البشعة التي أقدم الاتحاد الوطني الكردستاني عل ...
- إضاءات و تأملات00 تفسيرية جديدة 
- يوم الشهيد الشيوعي العراقي 
- قراءة في رواية جمال العتابي
- كتاب بنات السياسة  إعداد الكاتبة هيفاء زنكنة!
- غزة ستكون مقبرة الغزاة الصهاينة ، و سيقرب موعد نهاية الاستيط ...
- عملية المقاومة الفلسطينية ( طوفان الأقصى ) غيرت مسار القضية ...
- لينين في القرن الواحد والعشرين مدرسة التنظيم الحزبي ، و الثو ...
- رسالة مفتوحة إلى سمير طبلة و من خلاله إلى رفاقه دربه ممن تنك ...
- أنغولا الشعبية بعد الاستقلال من الاستعمار البرتغالي ، و مرحل ...
- أرض حضارة الرافدين لم تكن يوما للبيع
- سبعون عاما في البناء الاشتراكي لجمهورية كوريا الديمقراطية ال ...
- سعدي يوسف الإنسان والشاعر و الشيوعي الوطني
- المرأة ودورها المجتمعي و الأسرى و النضالي لا يمكن نكرانه
- 75عاما من النكبة الفلسطينية و لكن فلسطين ستبقى عربية و الاحت ...
- البشرية اليوم في نضال دؤوب من أجل تغير العالم إلى تعددية الا ...
- السودان في حرب الجنرالين من أجل السلطة خدمة للمخططات الامبري ...
- شيوعيان خالدان من الموصل الحدباء ام الربيعين ، عبد الرحمن ال ...
- كارل ماركس غادر الحياة ، و لكن الماركسية كنظرية بقيت ترفعها ...
- قرأة في كتاب عبد الحسين شعبان عصبة مكافحة الصهيونية و نقض ال ...


المزيد.....




- كيف رد ترامب على سؤال حول ما إذا كان سيتدخل في نزاع إسرائيل ...
- وزراء خارجية الخليج يبحثون الهجمات الإسرائيلية على إيران
- الصحة الإيرانية تعلن ارتفاع عدد القتلى جراء الهجمات الإسرائي ...
- ترامب يتوجه إلى قمة مجموعة السبع في كندا مع توقعاته بتوقيع ا ...
- -القناة 14- العبرية: انتشال جثمانين آخرين من تحت الأنقاض في ...
- السودان.. مقتل وإصابة 35 نازحا في قصف شنته -الدعم السريع- عل ...
- معهد -سيبري-: عصر انخفاض عدد الأسلحة النووية في العالم يقترب ...
- ماكرون يدعو ترامب لاستخدام نفوذه لوقف التصعيد بين إسرائيل و ...
- عراقجي: النار التي أشعلتها إسرائيل قد تخرج عن السيطرة
- ما المنشآت الإيرانية الحيوية التي استهدفتها إسرائيل؟ وما أهم ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد جواد فارس - ترجل الفارس الوطني الشيوعي باقر ابراهيم الموسوي ( ابو خولة ) عن صهوة جواده ، بعيدا عن الوطن