أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم ابراش - أين أثرياء فلسطين من المجاعة في غزة؟














المزيد.....

أين أثرياء فلسطين من المجاعة في غزة؟


ابراهيم ابراش

الحوار المتمدن-العدد: 7995 - 2024 / 6 / 1 - 16:49
المحور: القضية الفلسطينية
    


المليونيرات والمليارديرات اليهود عبر العالم يشكلون أهم مصادر القوة الناعمة لإسرائيل من خلال ما يقدمونه من أموال لدعم المجهود الحربي وتمويل المشاريع الاستيطانية وامتلاك وسائل الإعلام وتوجيهها لخدمة دولتهم والتأثير على أصحاب القرار في واشنطن والغرب عموما، فأين نظراؤهم من العرب والمسلمين والفلسطينيين مما يجري من حرب ابادة وتجويع ضد الشعب الفلسطيني وخصوصا في قطاع غزة؟
سيكون من نافلة القول الحديث عن المليارديرات العرب والمسلمين لأنهم لن ينفعوا حتى شعوبهم في حالة تعرضها لكوارث طبيعية أو أزمات داخلية، ولكن أين أصحاب الملايين والملايير الفلسطينيين في الوطن والشتات وعددهم بالآلاف وخصوصا الذين راكموا ثرواتهم داخل مناطق السلطة مستفيدين من تسهيلات كانت تقدمها السلطة أو من مشاريع بمشاركة مع رأسماليين اسرائيليين، أيضا الذين راكموا ثروات في الخارج كانت خميرتها الأولى ما نهبوه من أموال الشعب الفلسطيني أو موظفين اسم فلسطين والتعاطف مع الشعب الفلسطيني، أيضاً أغنياء ومليونيرات الأنفاق ومن راكموا الملايين من خلال جمع التبرعات في الخارج باسم الشعب الفلسطيني وكانت تدخل عبر الأنفاق أو تبييض الأموال في غزة؟
في قطاع غزة مجاعة حقيقية يخفف وطأتها بعض المحسنين بتمويل (تكيات) أو كوبونات أو تحويلات مالية بسيطة، ولكننا لا نسمع عن مساعدات سواء كانت تمويل (تكية) أو مركز إيواء أو توزيع خيام يقدمها المليونيرات الفلسطينيين؟ ولا داعي لذكر أسمائهم الآن، وهؤلاء ستتصدر اسماؤهم نشرات الأخبار عندما يتم الحديث عن بداية الإعمار وتدفق الملايين
[email protected]



#ابراهيم_ابراش (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تطبيع المغرب وإسرائيل على المحك
- هل بات تهجير الفلسطينيين القسري وشيكا ؟
- لا تحملوا المقاومة وغزة أكثر من طاقتهم
- هل نحتفي بخطاب الملثم أمس؟ أم نبكي على ضحايا مجزرة مواصي رفح ...
- قراءة متأنية لأحداث متسارعة
- كيف نفكر بعقولنا ومصالحنا لا بعقول ومصالح الغير
- فلسطين و (إسرائيل) من الهولوكست اليهودي إلى الهولوكست الفلسط ...
- حرب الإبادة بين المعلن والخفي
- تطبيع الرياض واقتحام رفح ودولة غزة كبديل عن حل الدولتين
- الطبقة السياسية الفلسطينية كعائق أمام استنهاض الحالة الوطنية
- خطرها الاستراتيجي يفوق الخطر الإيراني المزعوم
- كيف نحافظ على التحولات الايجابية في الرأي العام العالمي
- حركة حماس تدفع وتدَفِع الشعب ثمن تحالفاتها الخاطئة
- رد على رد الدكتور موسى ابو مرزوق
- الانتصار الذي تسعى حركة حماس لتحقيقه
- إيران وواشنطن وإسرائيل بين العداء المُعلن والتفاهمات الخفية
- المرجعية التوراتية لحرب الإبادة على غزة
- من أبو عمار إلى أبو مازن
- محمد دحلان ما بين البحث عن دور أو استعادة دور
- فيما الحرب توحد العدو فإنها تزيد من فرقة الفلسطينيين


المزيد.....




- بإشراف ترامب.. تايلاند وكمبوديا توقعان اتفاقية سلام في ماليز ...
- أحمد الجنايني يعلن زواجه رسميًا من منة شلبي بصورة مع نجمة ال ...
- -ايه الوقاحة دي-.. ضجة يثيرها إعلامي مصري حول سلاح حماس وإسر ...
- ترامب ـ جولة أسيوية بثلاث محطات بحثاً عن النفوذ والتوازن
- بيان صادر عن الحملة الوطنيّة الأردنيّة لإسقاط اتفاقيّة الغاز ...
- بيان سياسي صادر عن اللجنة التحضيرية للجبهة الوطنية الشعبية ت ...
- مسيّرات أمريكية تحلق فوق غزة لمراقبة وقف إطلاق النار
- الحرب في أوكرانيا: ترامب يحدد شروط اللقاء بفلاديمير بوتين
- ترقب لنتائج الانتخابات الرئاسية في ساحل العاج
- الأرجنتين: الرئيس ميلي يحشد أنصاره في الانتخابات النصفية للك ...


المزيد.....

- بصدد دولة إسرائيل الكبرى / سعيد مضيه
- إسرائيل الكبرى أسطورة توراتية -2 / سعيد مضيه
- إسرائيل الكبرى من جملة الأساطير المتعلقة بإسرائيل / سعيد مضيه
- البحث مستمرفي خضم الصراع في ميدان البحوث الأثرية الفلسطينية / سعيد مضيه
- فلسطين لم تكسب فائض قوة يؤهل للتوسع / سعيد مضيه
- جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2]. ... / عبدالرؤوف بطيخ
- جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2]. ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ااختلاق تاريخ إسرائيل القديمة / سعيد مضيه
- اختلاق تاريخ إسرائيل القديمة / سعيد مضيه
- رد الاعتبار للتاريخ الفلسطيني / سعيد مضيه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم ابراش - أين أثرياء فلسطين من المجاعة في غزة؟