|
عن ( شجرة النار / زعمهم أن الملائكة بنات الله / ألحقنى بالصالحين / الملحدون الصالحون )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7989 - 2024 / 5 / 26 - 14:17
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الاول أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ * أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنشِئُونَ * نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِّلْمُقْوِينَ ) ما معنى تُورُونَ ما معنى شجرتها شجرة ماذا ? لماذا أَنشَأْتُمْ وليس زرعتم ? كيف جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً ? تذكرة لماذا ما الْمُقْوِينَ إجابة السؤال الأول قال جل وعلا : ( أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ( 71 ) أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنشِؤُونَ (72 ) نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِّلْمُقْوِينَ ( 73) الواقعة ). أقول : 1 ـ ( تورون ) : أى تشعلون النار. 2 ـ ( أنشأتم ) تعرضنا لمصطلح ( أنشأ ) من قبل . ويعنى هنا ( خلق ). 3 ـ ( أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا ). هنا إشارة علمية ، نقول فيها فهمنا البسيط ، ولكن التعمق فيها يحتاج الى متخصصين .تتحول الطاقة الشمسية الى مادة مختزنة فى الكلورفيل، وهو المادة الخضراء فى النبات والتى تقوم بدور أساس في عملية التركيب الضوئى التي تشكل أساس الحياة على الأرض. بحرق النبات تنطلق الطاقة المختزنة نارا . وهذا هو المفهوم البسيط من قوله جل وعلا : ( الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ ( 80) يس ). فالشجر الأخضر هو مادة الكلورفيل. ولا ننسى أن الفحم والبترول فى الأصل غابات تحجرت ، وتحولت الى مادة للوقود الصلب . 4 ـ ( جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً ).النار فيها التذكرة والعبرة .المتقون يتذكرون بها عذاب الآخرة ، وأيضا ففيها فوائد ولا يستغنى عنها الانسان ، وفيها أيضا الهلاك والخراب . 5 ـ ( وَمَتَاعًا لِّلْمُقْوِينَ ). يستفيد بالنار البشر جميعا ، ولكن الأكثر حاجة لها هم ( المقوون ) الذين يوجدون فى مكان يخلو من الناس . السؤال الثاني سورة النجم, الآية 27( : إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى يسمون تسمية لماذا يسمونهم تسمية الأنثى ) 27 ) النجم ) ما هو المعنى ؟ إجابة السؤال الثانى : قال جل وعلا : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى ) (27 ) النجم ). من تلاعب الشيطان بالعرب الجاهليين أنهم جعلوا الملائكة بنات الله جل وعلا ، هذا مع إنهم كانوا يكرهون إنجاب البنات ، وبعضهم كان يدفنهن أحياءا. قال جل وعلا : 1 ـ ( وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُم مَّا يَشْتَهُونَ ( 57 ) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ ( 58 ) يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ ( 59 ) لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الأَعْلَىَ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ( 60 ) النحل ) . 2 ـ ( وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا إِنَّ الإِنسَانَ لَكَفُورٌ مُّبِينٌ ( 15 ) أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُم بِالْبَنِينَ ( 16 ) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلا ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ ( 17 ) أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ ( 18 ) وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ ( 19 ) الزخرف ) 3 ـ ( فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ ( 149 ) أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ ( 150 ) أَلا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ ( 151 ) وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ( 152 ) أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ ( 153 ) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ( 154 ) الصافات ). 4 ـ ( وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ ( 26 ) لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُم بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ ( 27 ) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يَشْفَعُونَ إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضَى وَهُم مِّنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ ( 28 ) وَمَن يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلَهٌ مِّن دُونِهِ فَذَلِكَ َنجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ ( 29 ) الأنبياء ). السؤال الثالث : مامعنى والحقني بالصالحين رَبِّ قَدْ آَتَيْتَنِي مِنَ الْـمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِـمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ من سورة يوسف- آية (101) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ من سورة الشعراء- آية (83)؟ إجابة السؤال الثالث : 1 ـ من دعاء ابراهيم عليه السلام : ( رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ( 83 ) الشعراء ). 2 ـ دعاء يوسف عليه السلام ( رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ) ( 101 ) يوسف ) 3 ـ دعاء سليمان عليه السلام : ( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ( 19 ) النمل ). التعليق : 1 ـ الإلحاق بالصالحين يعنى دخول الجنة لمن ( يصلح ) عمله ويؤهله عمله لدخولها . قال جل وعلا : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصَّالِحِينَ ) ( 9) العنكبوت ). الذى يتقى ربه يرجو رحمة ربه ، ويدعو فى حياته أن ( يُلحقه ) ربه جل وعلا بالصالحين يوم الدين . ومنهم الأنبياء أنفسهم . تخيّل أن يدعو بذلك ابراهيم ويوسف وسليمان ، هذا بينما تجد المحمديين مقتنعين فى أديانهم الشيطانية أنهم وحدهم أصحاب الجنة مهما إرتكبوا من عصيان ، ونفس الحال مع اليهود والنصارى . ( وَقَالُواْ لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَن كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ( 111 ) بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ رَبِّهِ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ( 112 ) البقرة ). 2 ـ وفى أديان المحمديين قولهم عن الصحابة والتابعين والأئمة ( رضى الله عنهم ) يعنى أصدروا قرارا برضى الله جل وعلا ، مع إن رضى الله لن يكون إلا يوم الدين . 3 ـ إنه عمل الشيطان الذى يجعل التمنى مرتبطا بالضلال، فهو القائل ( وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا ( 119 )يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا ( 120)أُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلاَ يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا ( 121) النساء ). السؤال الرابع : الذين يعملون الصالحات وهم علمانيون أو ملحدون .. بيل جيتس مثلا يتبرع للأعمال الخيرية ، وهناك بليونيرات يتبرعون للمنظمات الخيرية ومكافحة الأمراض . هل لهم نصيب فى الجنة ؟ إجابة السؤال الرابع : قال جل وعلا : ( مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ ( 15) أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلاَّ النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُواْ فِيهَا وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ( 16) هود ). هذا عمّن يكون إهتمامه الدنيا وهو غير مؤمن بالآخرة ولا يعمل لها . هذا له أعمال صالحة ، بل ربما يستكثر من أعماله الصالحة طلبا للشهرة والمزيد من الأموال . أمواله فى النهاية هى من الله جل وعلا الرزّاق . وما يتبرّع به يثيبه الله جل وعلا عليه فى الدنيا ، يعطيه أجره عليه فى الدنيا فقط . وليس له فى الآخرة الا النار، إذ يحبط الله جل وعلا عمله الصالح يوم الحساب فلا يراه إلا حسرة عليه . قال جل وعلا : 1 ـ ( كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ) ( 167 ) البقرة ) 2 ـ ( وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا ) 23 ) الفرقان ) . 3 ـ ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ ( 39 )أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ ( 40 ) النور )
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن ( معنى - أنشأ - / معنى الثياب / مسألة ميراث ووصية )
-
منسك / نُسُك / شرعة
-
عن ( البخيل وأنا / وساوس شيطانية / يا معشر / معروشات ويعرشون
...
-
عن ( الفاتحة السريانية / الدرجات فى الآخرة )
-
القاموس القرآنى : وصّى ومشتقاتها
-
عن ( الصلاة / نحن وخصومنا / صراصير بشرية )
-
عن ( معنى ( تبارك ) وموقف المحمديين )
-
( وَقَالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّم
...
-
عن ( الهمز واللمز / بين التدمير والنسف )
-
عن ( القرية والقرن / مثقال ذرة )
-
فى الكيل بمكيالين : من أوكرانيا الى فلسطين
-
عن ( السعودية والحج والاصلاح / هجرة الصحابة للحبشة / عشم ابل
...
-
خطوات الشيطان : أين أنت من خطوات الشيطان ؟
-
عن ( الأذان / خسأ )
-
عن ( أفئدة الكافرين / القرية والمدينة قرآنيا )
-
الشقاء : ( وكفاية بقى .. تعذيب وشقا ).!
-
عن ( لا يقرأون ولا يفهمون ثم يعترضون / أحاط )
-
السيدة خديجة بين القرآن الكريم والتاريخ
-
عن ( فراعنة المحمديين / درجات العذاب فى الجحيم )
-
عن ( التوبة بعد الكفر / الجن والانس بين الدنيا والآخرة )
المزيد.....
-
بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع
...
-
العراق يدعم اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية في إسطنبول ب
...
-
ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين
-
وزير خارجية إيران يدعو الدول الإسلامية للتحرك ضد إسرائيل
-
هل عارض ترامب خطة إسرائيلية لقتل المرشد الأعلى الايراني؟
-
“ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على جميع ا
...
-
إعلامي مصري شهير يتهم الإخوان المسلمين بالتعاون مع إسرائيل
-
إيران تفتح المساجد والمدارس للاحتماء من ضربات إسرائيل
-
وزير الخارجية الإيراني يدعو الدول الإسلامية إلى التحرك ضد إس
...
-
TOYOUR EL-JANAH TV تردد قناة طيور الجنة للأطفال الجديد على ن
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|