أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الفاتحة السريانية / الدرجات فى الآخرة )















المزيد.....

عن ( الفاتحة السريانية / الدرجات فى الآخرة )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7986 - 2024 / 5 / 23 - 22:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عن ( الفاتحة السريانية / الدرجات فى الآخرة )
السؤال الأول
منشور على الفيس صفحة بالكتابة السريانية فيها الفاتحة أو ما يقترب منها ، ويقولون أن الاسلام إقتبس الفاتحة من السريانية . ما رأيكم يا استاذنا ؟
إجابة السؤال الأول :
أولا : دين الله جل وعلا ( الاسلام ) واحد مع اختلاف الزمان والمكان واللسان . قال جل وعلا : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ ) ُ (4) ابراهيم ) ونطق القرآن الكريم خاتم الوحى الالهى باللسان العربى . قال جل وعلا : ( فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُدّاً (97) مريم )( فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (58) الدخان ).
ثانيا : كل الرسالات الالاهية تركّزت حول ( لا إله الا الله جل وعلا وعبادته وحده ) قال جل وعلا : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ ) 25 )الأنبياء ) وعن النهى عن الوقوع فى الشّرك . قال جل وعلا لخاتم النبيين عليهم جميعا السلام : (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) ( 65 ) بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُن مِّنْ الشَّاكِرِينَ (66 ) الزمر )
ثالثا : وحى الله جل وعلا هو نفسه لكل الأنبياء مع اختلاف اللسان . قال جل وعلا : (إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا ( 163 ) وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلاً لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا ( 164 ) النساء ).
رابعا : شرائع الله جل وعلا واحدة فى أساساتها من نوح عليه السلام الى القرآن الكريم . قال جل وعلا : ( شَرَعَ لَكُمْ مِنْ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ (13) الشورى ).
خامسا : الذى يحدث أن يفلح الشيطان فى تأسيس أديان أرضية بوحى شيطانى ، يطغى على الاسلام ، ولكن تتبقى ملامح من الدين الالاهى ، منها البسملة وما يشبه الفاتحة ، وملامح من قصص الأنبياء .
أخيرا : يوم القيامة سيقول رب العزة جل وعلا لبنى آدم : ( أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ( 60 ) وَأَنْ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ ( 61 ) وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ( 62 ) يس ).
الأ نتعظ بهذا ونحن على قيد الحياة . قال جل وعلا عن القرآن الكريم فى نفس السورة : ( إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ ( 69 ) لِيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ ( 70 ) يس )
السؤال الثانى :
ما معنى : ( وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا ) (132) الانعام )؟ وما هى الدرجات ؟
إجابة السؤال الثانى :
أولا : الأساس :
قال جل وعلا : ( وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ (27) وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (28) الجاثية ). عمل كل فرد مرتبط بايمانه . هناك من يقدس البشر والحجر مؤمنا بالله جل وعلا ايمانا ناقصا ، هذا يحبط الله جل وعلا أعماله الصالحة فتكون لا شىء . وهناك من يؤمن بالله جل وعلا وحده بلا تقديس لبشر أو حجر ويكون له عمل صالح وقد إستغفر من أعماله السيئة وتقبّل الله جل وعلا توبته هذا يضاعف الله جل وعلا حسناته ويغفر سيئاته . ويكون فى الجنة من أصحاب اليمين . وهناك من إتقى ربه وعمل الصالحات ، هذا هو من المقربين السابقين . وفى اوائل سورة الواقعة تفصيل عن هذه الدرجات يوم القيامة . وفى أواخرها نفس التقسيمات الثلاثة للبشر عند الاحتضار . فلا بد من ربط العمل بموضوع الايمان . ونعطى تفصيلا للدرجات الثلاث:
على مستوى المؤمنين الناجين من النار يوم القيامة : لا تساوى بينهم حسب العمل ، منهم السابقون المقربون ومنهم أصحاب اليمين . قال جل وعلا :
1 ـ ( لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُوْلِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً (95) دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً (96) النساء )
2 ـ ( وَمَا لَكُمْ أَلاَّ تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُوْلَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنْ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (10) الحديد ). لاحظ كلمة درجة ودرجات .
على مستوى الكافرين : هم مستويات فى العذاب حسب جرائمهم . قال جل وعلا :
1 ـ ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنْ النَّارِ ) (145) النساء )
2 ـ ( الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ زِدْنَاهُمْ عَذَاباً فَوْقَ العَذَابِ بِمَا كَانُوا يُفْسِدُونَ (88) النحل ).
3 ـ ( إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنْ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُوْلَئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ وَلا يُكَلِّمُهُمْ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (174) أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوْا الضَّلالَةَ بِالْهُدَى وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ (175) البقرة )
على مستوى المقارنة بين المتقين والكافرين : مستحيل المساواة بينهم يوم القيامة . ردّا على زعم الكافرين قال جل وعلا :
1 ـ ( أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (19) الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَائِزُونَ (20) يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُقِيمٌ (21) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (22) التوبة )
2 ـ ( أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كَانَ فَاسِقاً لا يَسْتَوُونَ (18) أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَى نُزُلاً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (19) وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمْ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ (20) السجدة )
3 ـ ( أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الأَلْبَابِ (9) الزمر )
4 ـ ( وَمَا يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلا الْمُسِيءُ قَلِيلاً مَا تَتَذَكَّرُونَ (58) غافر )
5 ـ ( لا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ الْفَائِزُونَ (20) الحشر )
6 ـ ( أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ (35) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (36) القلم )
7 ـ ( أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ (28) ص )
8 ـ ( أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ (21) الجاثية ) . لاحظ اسلوب الاستفهام الإنكارى فى الآيات الكريمة .
أخيرا
خلقنا ربنا جل وعلا أحرارا ، من شاء أن يهتدى ومن شاء أن يضلّ . ومن شاء الهداية يمكنه أن يتسابق فى الخيرات ، ومن عصى يمكنه أن يتوب ويصلح أعماله . وفى النهاية فمن عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها ، إنه مصيرنا يوم القيامة والذى نختاره بأنفسنا .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القاموس القرآنى : وصّى ومشتقاتها
- عن ( الصلاة / نحن وخصومنا / صراصير بشرية )
- عن ( معنى ( تبارك ) وموقف المحمديين )
- ( وَقَالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّم ...
- عن ( الهمز واللمز / بين التدمير والنسف )
- عن ( القرية والقرن / مثقال ذرة )
- فى الكيل بمكيالين : من أوكرانيا الى فلسطين
- عن ( السعودية والحج والاصلاح / هجرة الصحابة للحبشة / عشم ابل ...
- خطوات الشيطان : أين أنت من خطوات الشيطان ؟
- عن ( الأذان / خسأ )
- عن ( أفئدة الكافرين / القرية والمدينة قرآنيا )
- الشقاء : ( وكفاية بقى .. تعذيب وشقا ).!
- عن ( لا يقرأون ولا يفهمون ثم يعترضون / أحاط )
- السيدة خديجة بين القرآن الكريم والتاريخ
- عن ( فراعنة المحمديين / درجات العذاب فى الجحيم )
- عن ( التوبة بعد الكفر / الجن والانس بين الدنيا والآخرة )
- القاموس القرآنى : (حسب ) ومشتقاته في القرآن الكريم
- عن ( جهل فاضح / العدو الأكبر / فتيلا / خير مما يجمعون / نوع ...
- ( عبد الله بن عمر بن الخطاب) بين التاريخ وأكاذيب الأحاديث
- عن ( مركز تكوين / الصلاة الاسلامية والصلاة الشيطانية / هل كل ...


المزيد.....




- “نزلها بسرعة”.. استقل تردد قناة طيور الجنة أطفال 2024 الجديد ...
- بالصور.. صلاة عيد الأضحى في المسجد الأقصى
- الحج والتباينات المذهبية والسياسية.. خامنئي يرد على -المتربص ...
- 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الأقصى
- باقري: على الدول الإسلامية استخدام كافة امكانياتها لوقف العد ...
- مراسلتنا: قدرت أعداد الأشخاص الذين أدوا صلاة عيد الأضحى في ا ...
- المسلمون يؤدون صلاة عيد الأضحى في مسجد موسكو الكبير (فيديو) ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن إطلاق صاروخ على شمالي إسرا ...
- “اسمع تكبيرات العيد عبر TV“ تردد قناة الحج السعودية لمشاهدة ...
- بالفيديو...-المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن استهداف هدف ص ...


المزيد.....

- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الفاتحة السريانية / الدرجات فى الآخرة )