أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الصلاة / نحن وخصومنا / صراصير بشرية )















المزيد.....

عن ( الصلاة / نحن وخصومنا / صراصير بشرية )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7985 - 2024 / 5 / 22 - 00:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عن ( الصلاة / نحن وخصومنا / صراصير بشرية )
السؤال الأول :
تحياتي دكتور صبحي منصور، أنا لا أصلي طوال الوقت، ولكني أصلي بين الحين والآخر، وقلت أنه يمكنك الصلاة بأي لغة، بالنسبة لي الصلاة أجمل من ذي قبل . وقلت إنني لا أصلي طوال الوقت وأحيانًا أفعل ذلك . بعض الأوقات أصليها، وليس كل الأوقات أصليها . في الصلاة والسجود مع الله . أنا أتكلم وأحيانا أقول الأشياء التي في ذهني لله . أعبر عن الصلوات التي في ذهني . رأيت مفكراً عظيماً وهو مفكر علماني ضد الإسلام ولكنه مفكر عظيم اعترض على المسلمين الذين يقولون إن الله مبدع والمبدع يحب أن يرى الجديد وأن المسلمين يقرأون سورة الحمد باستمرار في الصلاة أو يرددونها الصلاة . وأنا أرى أن هذا صحيح، وللأسف فإن أغلب المسلمين، وأنا منهم، يصلون صلواتهم مراراً وتكراراً . لكن في الإسلام الصحيح أن تقرأ سورة الحمد في كل ركعة من الصلاة وهذا تكرار، لكن كل تكرار ليس خطأ . ومع ذلك، يمكن قراءة آيات مختلفة من القرآن في ركعات مختلفة من الصلاة حتى لا تكون الصلاة رتيبة ومتكررة . وأحيانا أعبر عن أفكاري لله في القنوت والسجود. وفي رأيي أن هذه الأفعال يمكن أن تمنع أيضًا تكرار الصلاة ، هل تعتقدون أنه يجوز التعبير عن المشاكل الفكرية والتعبير عن الهموم والهموم في القنوت وسجود الصلاة أم لا؟.
إجابة السؤال الأول :
1 ـ الصلوات الخمس طريقة محددة للذكر بالأوقات والكيفية والركعات . هناك فريضتا الذكر والدعاء لله جل وعلا . وفيهما لا بد من الخشوع كالصلاة ، ولكن فيهما أن تدعو الله جل وعلا كيف تشاء ، وان تذكره كيف تشاء خاشعا متضرعا .
2 ـ الصلوات الخمس أهم الديون التى علينا للخالق جل وعلا . نحن مدينون بها له جل وعلا . وهذا معنى أنها كانت ( على المؤمنين كتابا موقوتا ). لذا فالتكرار أساس فيها ، ليس فقط فى عدد الركعات وما يقال فيها ، ولكن أيضا فى أن تظل تكرر الى نهاية حياتك طلب أن يهديك الله جل وعلا الصراط المستقيم ، وأن تظل على ( صلة ) بربك بهذه ( الصلاة ) الى نهاية عمرك .
3 ـ الصلوات الخمس كنز من النّعم لا يعرفه إلا الخاشعون الذين يؤمنون باليوم الآخر ولقاء الله جل وعلا . قال جل وعلا : ( وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ (45) الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (46) البقرة ) . نلاحظ أنه جل وعلا لم يقل ( واستعينوا على كذا بالصبر والصلاة ) بل جعلها مفتوحة ، أن نستيعين بالصلاة وبالصبر على كل شىء . وتكرر هذا فى قوله جل وعلا : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153) البقرة ). كل منا تقابله أزمات ومصاعب ، وهنا تكون الصلوات الخمس هى الشفاء ، بها يستريح قلبه لأنه يخاطب ربه جل وعلا ويلوذ به . وطالما تتجدّد (صلته ) بربه جل وعلا خمس صلوات فى اليوم يخاطبه ويشكو اليه ويستعين به فالله جل وعلا قريب منه ، وهو جل وعلا يذكره . قال جل وعلا : ( فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ (152) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153) البقرة ).
4 ـ ليس فقط الخشوع فى أثناء الصلاة ، بل لا بد من إقامة الصلاة بالتقوى والابتعاد عن الفحشاء والمنكر . قال جل وعلا : ( وَأَقِمْ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ (45) العنكبوت ). إن الصلاة وكل العبادات هى وسائل للتقوى. قال جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (21) البقرة ). الصلاة وسيلة يومية متكررة لتزكية النفس بالتقوى ، بدون ذلك تكون الصلاة وسيلة للعصيان ، أى طالما تصلى فلا لوم عليك إذا أجرمت . ولهذا فان المتدينين بالأديان الأرضية هم أشد الناس فجورا . وما أكثر المساجد وما أكثر روّادها فى بلاد المحمديين ، وهم أسوأ البشر ، وشرّ أُمّة أُخرجت للناس .
السؤال الثانى :
تحياتي لك عزيزي الدكتور صبحي منصور، لا شك أن معرفتك في مجال القرآن والتاريخ أكثر من معرفتي بكثير، وقد تعلمت منك أشياء كثيرة في مجال القرآن والتاريخ، وأنا ممتن لك عليها ...بداية فإن المسلمين من شيعة وسنة وصوفية يعانون من مرض السرطان، وعلاج هذا السرطان موجود في كتابيك حد الردة المزعوم وحرية الرأي بين الإسلام والمسلم.. حسنًا، يمكن للمسلمين قراءة كتبك "حد الردة المزعوم " و"حرية الرأي بن الإسلام والمسلمين" وليس فى إهانة لما يؤمنون به..وبالطبع أهملوا هذين الكتابين الثمينين . غالبية علماء الشيعة والسنة آمنوا وما زالوا يؤمنون بالحجاب والرجم وقتل المرتدين وقتل الشواذ ضد القرآن، وتسببوا في العديد من الجرائم في العالم الإسلامي. التي لا تزال مستمرة، ومن واجب كل مؤمن حقيقي بالقرآن أن يبرئ من هذه الأفعال، على أية حال، عزيزي المعلم، أنت لم تصدق اليوم منذ أربعين عاما، وربما لن تصدق اليوم بعد أربعين عاما، وقد يكون لصديقنا هذا اعتقاد آخر بعد أربعين عاما من الآن، على كل حال، له طريقته الخاصة، و لديك طريقتك الخاصة..).
إجابة السؤال الثانى :
اضطررت لحذف بعض الاستطرادات . وأقول :
1 ـ نحن نقول رأيا يعتمد على المصادر ، ونعتبره حقا ، ونحترم حق من يخالفنا فى الرأى و فى الدين ؛ له أن يقول فينا ما يشاء كما إن لنا أن نقول فيه ما نشاء . وموعدنا أمام الخالق جل وعلا يوم الدين ليحكم بيننا فيمن معه الحق . لو كان الخلاف بيننا شخصيا حول ميراث أو مصاهرة ..الخ لكان الحسم فيه بيننا فى هذه الحياة الدنيا ، لكنه خلاف فى حق الرحمن جل وعلا وهو الذى له وحده صاحب الحكم بين عباده فيما هم مختلفون .
2 ـ ليس كتابا ( حد الردة ) و ( حرية الرأى ) فقط . لنا مئات الكتب وآلاف المقالات والفتاوى والبرامج خلال 45 عاما . والحمد لله رب العالمين هى منشورة ومعروضة ، وقد أحدثت فارقا وتأثيرا . وتحملنا نصيبا من الاضطهاد ، ومعنا كثيرون من الأهل والأحباب . نرجو أن يكون ذلك فى ميزان حسناتنا . نحن نرجو الإنصاف من رب العزة جل وعلا . ولنتذكر أن الوصول للحق قد لايكون صعبا ، وإنما الصعب هو التمسك به وإعلانه والصبر عليه . يقول جل وعلا : ( وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3) العصر )
السؤال الثالث :
من الاستاذة الثريا عدنان : ( سؤالي عن حديث: من صلي البردين كان في ذمة الله )
إجابة السؤال الثالث :
1 ـ جاء بصيغة ( مَن صلَّى الصُّبحَ في جماعةٍ فَهوَ في ذمَّةِ اللَّهِ ) وبصيغة ( من صلى البَرْدَيْنِ دخل الجنة. ) .
2 ـ كل الأحاديث إفتراء على الله جل وعلا ورسوله . ومنها ما يتناقض ومنها ما يتداخل مع بعضها البعض ، ومنها ما يأتى بمصطلحات تخالف مصطلحات القرآن الكريم مثل مصطلح ( الذمة ) الذى جاء بمعنى العهد بين البشر وليس مع خالق البشر جل وعلا . قال جل وعلا : ( كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلاًّ وَلا ذِمَّةً يُرْضُونَكُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ (8) اشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (9) لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَلا ذِمَّةً وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُعْتَدُونَ (10) التوبة ). ساد هذا المصطلح بمعنى آخر ، ومنه ما جاء فى تراثهم التشريعى عن ( أهل الذمّة ).
3 ـ بعض الأحاديث تجعل الجنة مُتاحة لكل من يقول كلمة أو يقرأ سورة أو يدعو بدعاء . منها : ( من قال لا إله إلا الله دخل الجنة وإن زنا أو سرق ..) ( من بنى لله مسجدا ولو كمفحص قطاة بنى الله له قصرا فى الجنة ) ( من قرأ سورة كذا فله كذا ..) ..الخ . هذه الصراصير البشرية لا تؤمن بقوله جل وعلا :
( أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمْ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (214) البقرة )
( أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمْ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (142) آل عمران )
( وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً (69) إِلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً (70) وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَاباً (71) الفرقان )
( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنْ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) آل عمران )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( معنى ( تبارك ) وموقف المحمديين )
- ( وَقَالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّم ...
- عن ( الهمز واللمز / بين التدمير والنسف )
- عن ( القرية والقرن / مثقال ذرة )
- فى الكيل بمكيالين : من أوكرانيا الى فلسطين
- عن ( السعودية والحج والاصلاح / هجرة الصحابة للحبشة / عشم ابل ...
- خطوات الشيطان : أين أنت من خطوات الشيطان ؟
- عن ( الأذان / خسأ )
- عن ( أفئدة الكافرين / القرية والمدينة قرآنيا )
- الشقاء : ( وكفاية بقى .. تعذيب وشقا ).!
- عن ( لا يقرأون ولا يفهمون ثم يعترضون / أحاط )
- السيدة خديجة بين القرآن الكريم والتاريخ
- عن ( فراعنة المحمديين / درجات العذاب فى الجحيم )
- عن ( التوبة بعد الكفر / الجن والانس بين الدنيا والآخرة )
- القاموس القرآنى : (حسب ) ومشتقاته في القرآن الكريم
- عن ( جهل فاضح / العدو الأكبر / فتيلا / خير مما يجمعون / نوع ...
- ( عبد الله بن عمر بن الخطاب) بين التاريخ وأكاذيب الأحاديث
- عن ( مركز تكوين / الصلاة الاسلامية والصلاة الشيطانية / هل كل ...
- عن ( لا شكر على نصيحتك )
- عن ( يقُصُّ / تقبّل / الخناس )


المزيد.....




- أقوى تردد قناة طيور الجنة بيبي 2024 الجديد على النايل سات To ...
- لماذا يعتبر الإسرائيليون نتنياهو -حمار المسيح-.. خبير مصري ي ...
- تقع في الصين وطالب بها أينشتاين.. ما دولة اليهود البديلة لفل ...
- المرشد الإيراني يشيد بالجماعات الإسلامية في قتالها ضد إسرائي ...
- مشاركة شعبية ورسمية واسعة في ذكرى رحيل مؤسس الثورة الاسلامية ...
- إسرائيل تعترض صاروخا في إيلات والمقاومة الإسلامية بالعراق تض ...
- إيطاليا.. الشرطة تغرم عريسا ارتدى زي المسيح في حفل وداع عزوب ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- البنك الإسلامي الفلسطيني ينظم ورشة توعوية حول الصيرفة الإسلا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الصلاة / نحن وخصومنا / صراصير بشرية )